أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - ال يسار الطائي - لا البعث يدرك الشرف ولا الشرف مدرك البعثيين














المزيد.....

لا البعث يدرك الشرف ولا الشرف مدرك البعثيين


ال يسار الطائي
(Saad Al Taie)


الحوار المتمدن-العدد: 6661 - 2020 / 8 / 29 - 22:11
المحور: الادب والفن
    


غرور..
اتفق المنتج مع مجموعة من الناس ان يطلبوا من الممثل ان يوقع لهم
اوتوغراف وياخذون صورا معه مقابل مبلغ من المال، وبحرفة الدعاية
الانتاجية صوروا تهافت المعجبين على الممثل كدعاية للفيلم ، انتهى الفلم
و فشل فشلا ذريعا لكن الممثل طار الى هوليوود...
العسكر..
اكملنا دراستنا الجامعية و ساقونا الى العسكرية لقضاء الخدمة الالزامية
كنا مجموعة من قسم واحد نقلونا لمعسكر واحد ، احدنا كان بعثيا فاعطوه
رتبة ضابط مجند و بقينا نحن جنود فحسب بعد ان غاب 3 اشهر للتدريب
عاد لنا ضابط متانق رفض ان يحيينا وكان ينظر لي بعين كلها كره و الى
اليوم لا اعرف السبب، في اليوم الثاني كان هو ضابط خفر و انا حرس دورية
اوقفني وطلب سر الليل وتعمد مغالطتي فابتسمت له استشاط غضبا وامرني
ان ازحف فرفضت اقترب مني و صرخ بوجهي ازحف هززت راسي بكل
برود ب لا هو يعرف اني بطلا بالملاكمة لذلك لم يحاول رفع يده ..
ثلاثة اشهر سجن لعصيان الاوامر ايقنت بان البعث و الشرف خطان متوازيان
محال ان يلتقيا ..
**
سعد الطائي



#ال_يسار_الطائي (هاشتاغ)       Saad_Al_Taie#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- كتابة ساخرة
- القمة الثلاثية واسئلة لابد منها
- طاعة الحاكم ولي الامر
- الانتفاضة بين الحقوق المشروعة و بين بالونات البعث وتركيا و ق ...
- معلمي
- حقائق لو التفتنا لها..
- قصص وطنية واقعية
- فتح الفتوح للقائد الممدوح
- قتلة العراق قتلة السلام
- سجين منذ خمسين عام
- انا الغريب ام الدنيا
- بيوت النمل
- خبال من خيال
- الاستهتار التركي و الارعن اردوغان الى اين؟
- مولانا المزواج
- اربعة همسات
- الرعونة والكيل بمكيالين
- التنظير و التبرير
- نسيت اسمي يا ابي
- أ هكذا الحب ؟


المزيد.....




- -كائناتٌ مسكينة-: فيلم نسوي أم عمل خاضع لـ-النظرة الذكورية-؟ ...
- مصر.. الفنان بيومي فؤاد يدخل في نوبة بكاء ويوجه رسالة للفنان ...
- الذكاء الاصطناعي يعيد إحياء صورة فنان راحل شهير في أحد الأفل ...
- فعالية بمشاركة أوباما وكلينتون تجمع 25 مليون دولار لصالح حمل ...
- -سينما من أجل غزة- تنظم مزادا لجمع المساعدات الطبية للشعب ال ...
- مشهور سعودي يوضح سبب رفضه التصوير مع الفنانة ياسمين صبري.. م ...
- NOW.. مسلسل قيامة عثمان الحلقة 154 مترجمة عبر فيديو لاروزا
- لماذا تجعلنا بعض أنواع الموسيقى نرغب في الرقص؟
- فنان سعودي شهير يعلق على مشهد قديم له في مسلسل باللهجة المصر ...
- هاجس البقاء.. المؤسسة العلمية الإسرائيلية تئن من المقاطعة وا ...


المزيد.....

- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو
- الهجرة إلى الجحيم. رواية / محمود شاهين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - ال يسار الطائي - لا البعث يدرك الشرف ولا الشرف مدرك البعثيين