أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - غازي الصوراني - الفلسفة الهندية















المزيد.....

الفلسفة الهندية


غازي الصوراني
مفكر وباحث فلسطيني


الحوار المتمدن-العدد: 6651 - 2020 / 8 / 19 - 13:57
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    




" تتمتع الهند بتقاليد فلسفية غنية ومتنوعة يرجع تاريخها إلى نصوص الاوپانیشاد في الفترة الڤيدية المتأخرة (حوالي 1300 ق.م ) وهي أقدم المذاهب الفلسفية في العالم.

تقليدياً، الفلسفة الهندية تُعرَف كمدارس متعصبة أو غير متعصبة حسب ما إذا كانت تعتبر الڤيدا مصدر معصوم من المعرفة أو لا. يوجد 6 مدارس للفلسفة الهندوسية متعصبة وثلاث مدارس بدعية، المتعصبة هي نيايا، ڤايسـِسيكا، سامكيا، يوگا، پورڤا ميمامسا وڤنداتا، أما الفلسفة البدعية فهي: الجاينية، االبوذية، والمادية (كارڤاكا)" ([1]).

إن تفوق الهند أوضح في الفلسفة منه في الطب؛ ولو أن أصول الأشياء هاهنا أيضا ، ينسدل عليها ستار يخفيها وكل نتيجة نصل إليها إن هي إلا ضرب من الفروض؛ فبعض كتب يوبانشاد أقدم من كل ما بقي لنا من الفلسفة اليونانية، لكن الفلسفة الهندية كانت -من وجهة نظري- أقرب إلى المذاهب الدينية والتقاليد المجتمعية التي ارتبطت بها من ناحية، بمثل ما كانت في نفس الوقت فلسفة محلية محكومة للرؤى الغيبية الميتافيزيقية الخادمة لمصالح الشرائح العليا في المجتمع الهندي من ناحية ثانية.

وفي هذا السياق، يقول هيجل عن الهند القديمة ، وفق رؤية تكاد تكون عنصريه معادية للشرق: "امتازت الهند بانتقال الروح من الخارج إلى الداخل (أي من الموضوع إلى الذات) لكنا لن نجد هنا الذات الفردية الحقيقية, وإنما فكرة عامة عن الذاتية, فكرة هلامية عن الوجود كله بوصفه ذاتياً, فهنا اتحاد للذاتية والوجود أو المثالية الوجود الفعلي, وهي مثالية الخيال, ومن هنا كانت النظرة الهندية–حسب هيجل- هي نظرة وحدة الوجود العام لكنها وحدة لقوة الخيال لا للفكر, فهناك جوهر واحد يتغلغل في جميع الأشياء" ([2]).

ويضيف هيجل قائلاً: "أننا في الهند نسير في خطوة إلى الأمام من الوحدة إلى الاختلاف, أو من الدمج إلى الانفصال, وهذا التميز أو الاختلاف يرتد إلى طبيعة وليس إلى الروح, حيث تتميز طبقية مغلقة مصدرها الطبيعة أساساً, وتنقسم إلى :

الطبقة الأولى العنصر الإلهي الذي يظهر بواسطتها إلى الجماعة وهي طبقة البراهمة, وقد خرجت من فم براهما.

الطبقة الثانية تمثل عنصر القوة والبسالة وهي طبقة المحاربين والحكام وهي طبقة الكشاترية, وقد خرجت من ذراع براهما .

الطبقة الثالثة التي تُعنى بمسائل الحياة وإشباع الضروريات (الزراعة, والحرف, والتجارة …) وهي طبقة الفيزيا, وقد انحدرت من حقوي براهما .

الطبقة الرابعة هي عنصر الخدمة وهم مجرد أداة لرحلة الآخرين ومهمتهم هي العمل من أجل الآخرين وهي طبقة الشودرا, وقد انحدرت من قدم البراهما.

والاعتراف بالتحيزات هنا "لا تعني ظهور الذاتية، ذلك لأن الأفراد لا يختارونها لأنفسهم وإنما يتلقونها من الطبيعة, فالمساواة أمام القانون والحقوق الشخصية والملكية مكفولة لكل طبقة؛ أما الأخلاق والعدالة والتدين والمحبة والعواطف فلا وجود لها بين طائفة وأخرى؛ وتزداد العقوبات مع ازدياد دونية الطائفة ؛ ولكل طائفة حقوقها وواجباتها الخاصة بها, ولا توجد حقوق وواجبات عامة للجميع.

بناءً على ذلك، يرى هيجل أنه: (لا وجود للدولة في الهند) فهنا شعب فحسب, وإذا كان الاستبداد في الصين أخلاقياً فهنا استبداد بلا مبدأ ولا قاعدة من أخلاق دين، ذلك إن تاريخ الهند يكشف عن أن شعب الهند لم يقم بأي (فتوحات خارجية، لكنه هو نفسه كان ميدانا للغزو الخارجي باستمرار)، من هنا يصل هيجل سريعا إلى استنتاج مفاده أن "القدر المحتوم للإمبراطوريات الآسيوية أن تخضع للأوروبيين" ([3]).

يعود ظهور الفلسفة في الهند القديمة، إلى حوالي 1500 قبل الميلاد، حيث بدأت في المرحلة الأولى بانتشار الديانة الفيديه (1500 – 700 ق.م ) إلى جانب أديان أخرى، ثم البوذيه (500 ق.م) أما المميزات العامة للحضارة الهندية:

" 1- التنوع و التعدد (اللغة والأديان و الطوائف و العقائد). 2- الألم و المعاناة (المعاناة من الجوع والمرض والوحدة، و هناك نوعين من الآلام، آلام نفسية و آلام جسمانية، و المعاناة دائما روحية و نفسية والألم هو أصل الوجود و هو ناتج من المعاناة النفسية و الروحية في ذلك الإنسان (الحياة قائمة على الألم). 3- الإنضباط والسيطرة (كلما كانت النفس منضبطة كلما قلت آلامه). 4- التجربة و الممارسة (لا يهم الفكر في نظر الهنود و لكن المهم هو التجربة و الممارسة والأساس هو العمل)، وتجربة الحياة تقوم أصلا على الألم و المعاناة). 5- الطريق (بالمعنى العلمي هو المنهاج و لكن بالمعنى الهندي هو اتباع التعاليم الدينية). 6- التأمل والتفكير (الاستبطان) التفكير بالمعنى الذاتي أي تأمل النفس و التفير فيها). 7- الدين و الفلسفة 8- التحرير والسعادة 9- الواجب و المسؤولية. 10- العدل والإنصاف"([4]).

في هذا السياق، أشير إلى أنه في بداية تشكل الدويلات في أراضي الهند الحالية، "كان الاتصال المباشر بين الهند وأوروبا في العصور القديمة متقطعاً، على الرغم من غزو الإسكندر الأكبر للهند في العام 327 ق.م، وبالتالي فإن معرفتنا ضئيلة عن تأثير الشرق الفكري على الغرب، رغم اشارة بعض الباحثين إلى أن اليونانيين تلقوا حافزاً مهماً من الشرق، إلا أنه يصعب توثيق مصدر هندي معين"([5]).

على أية حال، "يبدو أن التقاليد الفلسفية والدينية في أوروبا والهند، قد تطورت تطوراً مستقلاً نسبياً إحداها عن الأخرى، بدءاً من نهاية العصور القديمة إلى أعوام 1700، ولم يحصل أول نقل للفكر الهندي إلى جمهور أوروبي واسع، إلا في الحقبة الرومانسية، والصورة التي لدينا عن الفلسفة الهندية لا تزال تحمل علامة الحماس الرومانسي نحو الهند، وبخاصة في ما عبر عنه الفيلسوفان الألمانيان آرثر شوبنهاور (1788 – 1860) وفريدريك نيتشه (1844 – 1900)"([6])، ما يعني غياب المعاني المعرفيه الوجودية والمنطقيه في الفلسفات الهندية والصينية والفرعونيه من ناحية، ومن ثم الإقرار بأن كلمة "فلسفه" جاءت من اللغة اليونانية، ودلت على النشاط الفكري الذي نشأ في بلاد اليونان القديمة.

والسؤال هو: "هل كان هناك أي شيء في الهند أو الصين يشابه الفلسفة اليونانية الكلاسيكية؟ مثلاً، هل نملك سبباً للكلام على انتقال من الأسطورة([7]) (mythos) إلى المنطق (logos) في تاريخ الفكر الهندي أو الصيني او الفرعوني والبابلي؟ الجواب هو أنه يصعب تقديم جواب واضح، ولكن – على الرغم من ذلك- فإننا نفترض وجود مسائل في الفكر الشرقي القديم جديرة بالانتباه، كما إننا نجد "منطقاً داخلياً" ومناقشات في تلك التقاليد هي بقايا ذكريات من تاريخ الفلسفة اليونانية، من وجوه عديدة، ذلك ان الفلسفات الشرقيه عموماً لم تكن تميز أو تفصل بين الدين والفلسفه، أو بين الاسطوره والمنطق، كما هو الحال في الفلسفة اليونانية.

لقد وَحَّدَ الدين الهنود، "وذلك متجسد في النصوص السنسكريتية([8]) (Sanskrit) القديمة التي تسمى فيدا (Veda)، والتي تعود إلى حوالي 1200 – 800 ق.م، "ويعتبر الفيدا (كتاب المعارف) من أقدم الآثار الأدبية الهندية، وهو عبارة عن مؤلف ديني، يضم بين صفحاته عدداً من الآراء والأفكار الفلسفية عن العالم والانسان والحياة الاخلاقية، يتألف الكتاب من أربعة دواوين، أقدمها كتاب سامهيت، اما الدواوين الثلاثة الباقية فلا تتعدى كونها تعليقات وشروحاً وإضافات عليه.

ويتألف كتاب سامهيت، بدوره، من أربعة أجزاء، أقدمها –رج فيدا، وهو مجموعة من الاناشيد الدينية (حوالي 1500 ق.م)، يليه البراهمانا، ويحتوي عدداً من الطقوس الدينية، اعتمد عليها مذهب البراهمانية، الذي بقي مسيطراً حتى ظهور البوذية، ويتضمن الجزء الثالث –آريناكا، قواعد خاصة بسلوك الزهاد والنساك، اما الجزء الأخير – أو بانيشاد، فهو القسم الفلسفي من الديوان، يرجع ظهوره إلى بداية الألف الأول قبل الميلاد"([9]).

" ويمكن القول إن "الفيدا" تنقل النظرة الكونية إلى الآريين القدامى، فغالباً ما كانت تربط الآلهة بقوى الطبيعة، كما في الأساطير([10]) اليونانية والنرويجية والسلافية، ولم يكن فوز الآلهة، في تلك المعركة، مضموناً بشكل حاسم، فالآلهة تحتاج إلى دعم الإنسان في المعركة ضد الفوضى، لذا، " يصعب تسمية الفيدا بأنها فلسفة؛ فهي تصور لنا عالماً أسطورياً"([11]).

وعليه، "فالأعمال الأخلاقية في الفلسفة الهندية مرتبطة بدورة الحياة والموت، وهناك عديد التأويلات الغربية لعقيدة إعادة التقمص –وبخاصة في وسط تفكير العصر الجديد (New Age)- يقدمها رسالة إيجابية تتحدث عن أشكال حياة عديدة للإنسان أو الحياة الأبدية، ويشبه ذلك نظرية نيتشه التي تتحدث عن "العودة الأبدية" لجميع الأشياء، والتي تعتبر بديلاً إيجابياً لمفهوم المسيحية عن الحياة"([12]).




([1]) موقع المعرفة – الفلسفة في الهند – الانترنت.

([2]) شوقي العمير – تلخيص مقدمة إمام عبد الفتاح إمام لكتاب العالم الشرقي هيجل – الانترنت – 20 /6/2013.

([3]) المرجع نفسه.

([4]) موقع المعرفة – فلسفة شرقية – الانترنت.

([5]) غنارسكيربك و نلز غيلجي – تاريخ الفكر الغربي .. من اليونان القديمة إلى القرن العشرين – ترجمة: د.حيدر حاج إسماعيل – مركز دراسات الوحدة العربية – الطبعة الأولى ، بيروت، نيسان (ابريل) 2012- ص 66

([6]) المرجع نفسه - ص 66

([7]) مفهوم الأسطورة: يتفق المؤرخون بان الأسطورة تعود إلى أزمان سحيقة للتاريخ الإنساني قبل معرفة الكتابة بزمن طويل، فقد تمكنت الحملات الغربية في العصر الحديث التي توجهت للتنقيب عن الآثار في بلاد العراق والشام ومصر والتي ابتدأت مع نهاية القرن التاسع عشر من العثور على ألواح طينية ورقم وجدران معابد دونت عليها رسومات ورموز وغشارات، وكتبت بأشكال مختلفة آخذة في التطور حسب المراحل الزمنية لتلك الحضارات، حيث عرفت تلك المدونات بالأساطير. وتعتبر بلاد سومر أقدم الحضارات التي اعتنت بالتدوين والتسطير كما دلت عليه المكتشفات، أما متى بدأ عصر الكتابة الرمزية وأين فلا يُعرَف حتى الآن. والأسطورة في اللغة العربية من سطر وهو بمعنى تقسيم وتصفيف الأشياء، فالاسطورة تعني الكلام المسطور المصفوف، ولا يشترط فيها أن تكون مدونة أو مكتوبة، ولكن بالضرورة هي الكلام المنظوم سطر وراء سطر، فتظهر مصفوفة كقصائد الشعر ما يسهل حفظها وتداولها ويحافظ على بنيانها وكلماتها. وقد ظن بعض الباحثين أن الكلمة مقتبسة من اللغة اليونانية، يقول وديع بشور: "وكلمة" أسطورة" العربية مقتبسة من كلمة "استوريا" Historia اليونانية وتعني حكاية أو قصة، إلا أن كلمة أسطورة تعني حكاية غير حقيقية أو على عكس الحقيقة، بينما الكلمة ذاتها Historia تعني "تاريخ". والحق أن الكلمة عربية الأصل، حديثا أصبحت تعني السطور أو الاخبار القديمة المدونة المسطورة، وهي بمثابة أول كتاب في التاريخ، وقد انتقلت الكلمة إلى اللغات الأجنبية وتطورت لتصبح ه- ستوريا، والهاء حرف تعريف في اللهجة العربية الفينيقية، ثم صارت تعني فيما بعد بـ"التاريخ" في عدة لغات، مع قليل من الاختلافات، فعند اليونان غستورا، وتعني حكاية أو قصة كما تعني "تاريخ"، وفي الإنجليزية نجد كلمة History بمعنى تاريخ، وفي الفرنسية إيستوار، وفي الروسية استوريا، وهي كلها مشتقة من الكلمة العربية أسطورة التي تعني بكتابة التاريخ وتدوينه. (الأسطورة.. توثيق حضاري – قسم الدراسات والبحوث في جمعية التجديد الثقافية – دار كيوان- دمشق – سبتمر 2005).

([8]) هي لغة الهند الأدبية القديمة.

([9]) موجز تاريخ الفلسفة - جماعة من الأساتذة السوفيات – تعريب: توفيق ابراهيم سلوم - دار الفارابي – طبعة ثالثة (1979 م) - ص33

([10]) الأساطير ( الميثولوجيا): شكل من الأشكال الشفاهية للفولكلور من أخص خصائص القدماء. والأساطير هي حكايات تولدت في المراحل الأولى للتاريخ، لم تكن صورها الخيالية (الآلهة، الأبطال الأسطوريون، الأحداث الجسام الخ) إلا محاولات لتعميم وشرح الظواهر المختلفة للطبيعة والمجتمع. « إن الأساطير كلها تتغلب على قوى الطبيعة وتجعلها ثانوية وتشكلها في الخيال وبمساعدة الخيال. ومن ثم فإن الأساطير تختفى مع بزوغ سيادة حقيقية على قوى الطبيعة » (ك. ماركس وف. انجلز، الأعمال الكاملة المجلد 12 ص 737). وقد وجدت جوانب عديدة للنظرة الكلية الشاملة في المجتمع القديم تعبيرا لها في الأساطير. لكنها كانت تعكس في الوقت نفسه الآراء الأخلاقية والموقف الجمالي للإنسان بالنسبة للواقع. إن الأساطير على حد تعبير ماركس « هي التقديم الفني اللاشعوري للطبيعة (يفهم بالطبيعة جميع وكل ما هو مادي بما في ذلك المجتمع) ». وهذا هو السبب في أن صور الأساطير تستخدم في الأغلب في الفنون بتفسيرات مختلفة. (موقع أرشيف الماركسيين - موسوعة الماركسية .. مفاهيم ومصطلحات - الاعداد الالكتروني: يسار سينا – 24 / فبراير 2011)

([11]) غنارسكيربك و نلز غيلجي – مرجع سبق ذكره - تاريخ الفكر الغربي 2012- ص 67

([12]) المرجع نفسه - ص 73



#غازي_الصوراني (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مدخل إلى الفلسفة ( 3 / 3 )
- مدخل إلى الفلسفة ( 2 / 3 )
- مدخل إلى الفلسفة ( 1 / 3 ) ما هي الفلسفة ؟
- مقالات ودراسات ومحاضرات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع ...
- قبسات ثقافية وسياسية فيسبوكية 2019 - الجزء الثامن
- اقتصاد قطاع غزة تحت الحصار والانقسام الحلقة العاشرة والأخيرة ...
- في ذكراه الثانية عشر ...الرفيق القائد المؤسس الحكيم جورج حبش ...
- المتغيرات الفلسطينية ما بعد أوسلو
- التطور الفلسفي لمفهوم الأخلاق وراهنيته في المجتمع الفلسطيني ...
- التطور الفلسفي لمفهوم الأخلاق وراهنيته في المجتمع الفلسطيني ...
- التطور الفلسفي لمفهوم الأخلاق وراهنيته في المجتمع الفلسطيني ...
- التطور الفلسفي لمفهوم الأخلاق وراهنيته في المجتمع الفلسطيني ...
- التطور الفلسفي لمفهوم الأخلاق وراهنيته في المجتمع الفلسطيني ...
- التطور الفلسفي لمفهوم الأخلاق وراهنيته في المجتمع الفلسطيني ...
- التطور الفلسفي لمفهوم الأخلاق وراهنيته في المجتمع الفلسطيني ...
- التطور الفلسفي لمفهوم الأخلاق وراهنيته في المجتمع الفلسطيني ...
- التطور الفلسفي لمفهوم الأخلاق وراهنيته في المجتمع الفلسطيني ...
- التطور الفلسفي لمفهوم الأخلاق وراهنيته في المجتمع الفلسطيني ...
- حول القيم الأخلاقية العربية ( الموروثه والسائده) والصراع بين ...
- الدكتور حيدر عبد الشافي في ذكرى رحيله الثانية عشر


المزيد.....




- عداء قتل أسدًا جبليًا حاول افتراسه أثناء ركضه وحيدًا.. شاهد ...
- بلينكن لـCNN: أمريكا لاحظت أدلة على محاولة الصين -التأثير وا ...
- مراسلنا: طائرة مسيرة إسرائيلية تستهدف سيارة في البقاع الغربي ...
- بدء الجولة الثانية من الانتخابات الهندية وتوقعات بفوز حزب به ...
- السفن التجارية تبدأ بالعبور عبر قناة مؤقتة بعد انهيار جسر با ...
- تركيا - السجن المؤبد لسيدة سورية أدينت بالضلوع في تفجير بإسط ...
- اشتباك بين قوات أميركية وزورق وطائرة مسيرة في منطقة يسيطر عل ...
- الرئيس الصيني يأمل في إزالة الخصومة مع الولايات المتحدة
- عاجل | هيئة البث الإسرائيلية: إصابة إسرائيلية في عملية طعن ب ...
- بوركينا فاسو: تعليق البث الإذاعي لبي.بي.سي بعد تناولها تقرير ...


المزيد.....

- فيلسوف من الرعيل الأول للمذهب الإنساني لفظه تاريخ الفلسفة ال ... / إدريس ولد القابلة
- المجتمع الإنساني بين مفهومي الحضارة والمدنيّة عند موريس جنزب ... / حسام الدين فياض
- القهر الاجتماعي عند حسن حنفي؛ قراءة في الوضع الراهن للواقع ا ... / حسام الدين فياض
- فلسفة الدين والأسئلة الكبرى، روبرت نيفيل / محمد عبد الكريم يوسف
- يوميات على هامش الحلم / عماد زولي
- نقض هيجل / هيبت بافي حلبجة
- العدالة الجنائية للأحداث الجانحين؛ الخريطة البنيوية للأطفال ... / بلال عوض سلامة
- المسار الكرونولوجي لمشكلة المعرفة عبر مجرى تاريخ الفكر الفلس ... / حبطيش وعلي
- الإنسان في النظرية الماركسية. لوسيان سيف 1974 / فصل تمفصل عل ... / سعيد العليمى
- أهمية العلوم الاجتماعية في وقتنا الحاضر- البحث في علم الاجتم ... / سعيد زيوش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - غازي الصوراني - الفلسفة الهندية