أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - طلال الشريف - هذا حالنا وإلى أين بندقية الثورة














المزيد.....

هذا حالنا وإلى أين بندقية الثورة


طلال الشريف

الحوار المتمدن-العدد: 6643 - 2020 / 8 / 11 - 00:19
المحور: القضية الفلسطينية
    


رسب الفلسطينيون بمجملهم الفدائي والجهادي في الفصل بين بندقية الثورة والحزب، وبندقية العصابة ورأس المال، واستخدموها عشوائيا نحو العدو ونحو الذات ونحو الفلسطيني الآخر، ويستخدموها الآن لجلب المال لبقائهم في السلطة، وليس لصمود الشعب، ومواجهة تصفية القضية، ومنهم من هو علي إستعداد لإستخدامها كقاطع طريق، وضد من ليس معه، أو، يعارضه، رضي من رضي وأبى من أبى واللي مش عاجبه يكبر جيشه ويطور سلاحه.
هل نحن أمام من نسووا قضيتهم من أجل السلطة ؟.. هذا حالنا، وبندقية الثورة إلى أين؟



#طلال_الشريف (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لقمة العيش أهم من مقاومة غير منتجة وطنيا وإجتماعيا طوال سنين ...
- حرب -العفريت- تتحرك في ثنايا لبنان وفلسطين
- نحو لبنان صومالي محترب طويلاً
- فوضى نصف خلاقة في فلسطين التاريخية بشقيها الفلسطيني والإسرائ ...
- هل من دماء جديدة الفراغ الحزبي يناديكم
- هل تنفيذ المصالحة بين فتح وحماس سيحتاج 4 سنوات
- حجز جوازات سفر المعارضين السياسيين من رام الله -إرهاب منظم-
- خلصتوا المعركة مع حسن عصفور يا حماس
- إستراتيجية جديدة بعد أن هُدمت الأحزاب ذاتياً
- على قناة الجزيرة مغالطات ماثيو بروتسكي على الفلسطينيين ونبيل ...
- إقصائي إستئصالي .. دائرة مغلقة أطاحت بقضيتنا
- الإنتخابات هي أقوى من كل إستراتيجيات المواجهة
- المنتحرون في غزة بين الفقر والوطنية وصكوك الغفران
- إنهض يا صبر أيوب
- كبار القوم وعدونا بإفشال الصفقة ونحن ننتظر الوعد
- نحن في ورطة لا في أزمة .. إنتبهو
- الإخوان المسلمين ليست حركة بل طائفة
- غداً نتمم 66 سنة في عشقها
- هذه هي القصة كما أراها في الشرق الأوسط
- بنحبك يا مصر


المزيد.....




- مفاجأة غير متوقعة.. شاهد ما فعله ضباط شرطة أمام منزل رجل في ...
- بعد فشل العلاقة.. شاهد كيف انتقم رجل من صديقته السابقة بعد ت ...
- هيئة المعابر بغزة ومصدر مصري ينفيان صحة إغلاق معبر رفح: يعمل ...
- لماذا يتسارع الوقت مع التقدم في السن؟
- بلجيكا تبدأ مناقشة فرض الاتحاد الأوروبي عقوبات ضد إسرائيل
- رداً على -تهديدات استفزازية- لمسؤولين غربيين .. روسيا تعلن إ ...
- تغطية مستمرة| الجيش الإسرائيلي يستعد لاجتياح رفح ويدعو السكا ...
- غارات إسرائيلية ليلية تتسبب بمقل 22 فلسطينيا نصفهم نساء وأطف ...
- أول جولة أوروبية له منذ خمس سنوات.. بعد فرنسا، سيتوجه الرئيس ...
- قاض بولندي يستقيل من منصبه ويطلب اللجوء إلى بيلاروس


المزيد.....

- المؤتمر العام الثامن للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين يصادق ... / الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين
- حماس: تاريخها، تطورها، وجهة نظر نقدية / جوزيف ظاهر
- الفلسطينيون إزاء ظاهرة -معاداة السامية- / ماهر الشريف
- اسرائيل لن تفلت من العقاب طويلا / طلال الربيعي
- المذابح الصهيونية ضد الفلسطينيين / عادل العمري
- ‏«طوفان الأقصى»، وما بعده..‏ / فهد سليمان
- رغم الخيانة والخدلان والنكران بدأت شجرة الصمود الفلسطيني تث ... / مرزوق الحلالي
- غزَّة في فانتازيا نظرية ما بعد الحقيقة / أحمد جردات
- حديث عن التنمية والإستراتيجية الاقتصادية في الضفة الغربية وق ... / غازي الصوراني
- التطهير الإثني وتشكيل الجغرافيا الاستعمارية الاستيطانية / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - طلال الشريف - هذا حالنا وإلى أين بندقية الثورة