زرت 62 دولة,وعملت في خمسة منها,وقررت أن اكتب عن ذلك من خلال سيرة ذاتية,وبعنوان مذكرات سندباد البحر والبر والجو

مازن الشيخ

الحوار المتمدن-العدد: 6636 - 2020 / 8 / 4 - 08:53
المحور: سيرة ذاتية
    

زرت 62 دولة,وعملت في خمسة منها,وتعرفت على الكثيرمن الناس,ومن مختلف القوميات والاثنيات,واصبح الكثيرون منهم اعلاما وشخصيات معروفة,كذلك فقد سجنت,واعتقلت,وواجهت الموت عدة مرات,ونجوت باعجوبة!عشت مغامرت,وحصلت معي مفارقات,عجيبة وغريبة
ولأني قد تعودت سماع النقد والنصيحة,وتقبل ذلك عن طيب خاطر,فسوف انزل الى رغبة بعض الاعزاء من معارفي,والذين نصحوني بأن اتوقف عن الكتابة في الامورالسياسية,واتفرغ لكتابة قصة حياتي والتي فيها الكثيرمن العبرالتي لابد ان تكون,مسلية ومفيدة
و قررت ان اكتب سيرة ذاتية,وفي حلقات مسلسلة وبعنوان
مذكرات سندباد البروالبحروالجو
أنصح الجميع بمتابعتة تفاصيلها,لاني سانقل خبرتي,ومشاهداتي,والتي فيها الكثيرمن التشويق والغرابة,وساقدم معلومات في غاية الاهمية,ونصائح لمن يرغب السفرغيرالتقليدي
تمنياتي ان أتمكن من بث روح البهجة والتسلية ,في هذا الزمن الصعب,الى نفوس القراء الاعزاء
وقريبا سأنشرالحلقة الاولى
مع الود

#مازن_الشيخ (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل