أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - دانيال سليفو بتازو - كيف نفهم الحركة الآشورية العراقية ومستقبل العراق ؟















المزيد.....

كيف نفهم الحركة الآشورية العراقية ومستقبل العراق ؟


دانيال سليفو بتازو

الحوار المتمدن-العدد: 6631 - 2020 / 7 / 30 - 11:44
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


بصوت جهوري حاد صرخ أحد الأشخاص في جلسة مع الاصدقاء حول طاولة لعب الكونكان : هل تعلمون إن روسيا نصبت صواريخ سرية تصل الى منتصف الأراضي الأمريكية ؟! وكانت الإجابة بتنهيدة وحسرة من الأكبر عمراً من الموجودين : ألعن أبو أمريكا اللي ما تعرف بالصواريخ , وخالو ( فلان ) يعرف .!. هكذا تجري الأمور عند الكثير منّا , فنحن لا نريد بل نستنكف ان نعترف بأننا لا نعرف , وكل الأسرار تجدها عندنا , وكأننا ورثنا المعرفة والإطلاع مباشرة عن كلكامش ومن إسطورة الطوفان والتي ضمن شعارها ( الذي رأى كل شئ ) . والمصيبة ان هذا البعض ينتظر ساعة الكارثة ولو لسنوات فقط ليظهر مواهبه التشائمية ليقول ( ها .. ألم أقل لكم ؟!. ). : نعم سمعناك .. وبعدين ؟
بنصف ما نملك من الحقائق , ترانا نصول ونجول ونفتي ونُحلل ونُصّرح ( وماخذيها فلاحة وملاجة ) , وفي الأخير نراوح أمام جدران الصد العالية , فنبقى نجتر المُجتر ونُفسر المُفسَر ونستهلك المُستهلك , وبالتالي تسقط أدمغتنا في الرتابة والنعاس والخمول الفكري وبعدها في الزهايمر لا محالة , لكننا لا نعلم باننا لا زلنا في نطاق تعريف ووصف ذيل الفيل , أما الفيل .. هل هناك فيل ؟ !. كما إن الزمان والمكان والظروف الموضوعية السياسية وعلاقة الدين بالتراث الحضاري وعلاقة الثقافة بالسياسة والحقوق القومية بالمواقف الوطنية فهي في خبر كان , وهي من الأمور التي لا ندركها ولا نصلها ولو بعد قرن !. لأننا بصراحة لم نهظم فكرة إن عمر الشعوب لا يُقارن بعمر الإنسان , والحاجات والخطط الشخصية ومتطلباتها شيْ , والأهداف والحاجات القومية شيْ آخر , فالقضية القومية وبكل إرهاصاتها وتفاصيلها لا تُثمر خلال سنة أو عشرة ولا مئة , لانها ليست مثل معاملة الحصول على جواز أو هوية أو التخرج من الجامعة !. ولن نرى النتائج ولن تتحق الأماني في فترة حياتنا !. فالكفاح والكد والعمل الدؤوب في الدرب الصحيح لا يمكن ان يُثمر غداً أو بعد غد , فالذي يحفر ويزرع ويروي ويسهر يتميز بالصبر وطول البال والنفس لأنه يدرك عمق ومصاعب العمل , ليس مثل الذي يأتي فقط ( ببدلة ورباط وميكرفون ) ويبشرنا بالآتي عن طريق وردي , وينوي الحصاد بسرعة !.
الحركة الآشورية العراقية لم تنزل من السماء وأن كانت تتطلع الى الأعلى ! ...
بحسب الخبرة والمشاهدة , الذي يضحي ويعمل بصمت , لا يحتاج الى الكلام والتبرير والدفاع عن النفس , وأعضاء الحركة الآشورية العراقية هم من أبناء الأمة , ويتصفون بكل ما هو موجود لدى شعبنا سواءاً الصالح أو الطالح , والذي يعمل يخطأ , وهناك فرق بين الخطأ والخطيئة , وبين الخلاف والإختلاف , ولكن الحصيلة العامة هي القدرة في الحكم والتقييم للمنصف ولمن يتجرد من نخبويته ونرجسيته و فوقيته وبرجه العاجي ,ومنهم من لا يعجبه العجب العجاب !. وكثير منهم نصب نفسه حاكماً ومرجعاً !. وأرتضى بالنتيجة وإن صار منبوذاً غير منتجاً , ( لأنه في دواخله يعتقد بان الناس لا تعرف قيمته ) . فكم من ساعات وأيام كنا ندخل من منطلق الواجب والطيبة في نقاش تحليلي للنتائج وتفكيك الأوليات مع أصدقاء وأفراد كنا نحسبهم مُجدّين في النقاش ويصدّعون رؤوسنا بالتفاصيل المملة , ويظهر لاحقاً ومن سيرتهم الذاتية أنهم كانوا في الماضي ( من أصدقاءالريّس ) ويلبسون الزيتوني ويتمنطقون بحزام لمسدس الطارق في وقت متزامن مع أعزاء إستشهدوا وآخرين سُجنوا في أبو غريب وعوائل إنفُلت وعانت ما عانت , ولكن صاحبنا ( بعيد عنكم ) كان ( متريش و مبربع ) يفطر يوميا مع صوت فيروز , وفي الليل يخدم ويشارك جلسات السمر والشُرب مع عناصرالسلطة والحزب , ولا نقصد البعثين حميعاً بل البعض منهم وخصوصاً المستسلمين والمنبطحين والمصابين بـ ( البعثفوبيا ) , وترى هذا البعض , ناكراً وبلا حس قومي أبناء أمتهُ من المُعذبين و المُطاردين وأهاليهم الى الدرجة السابعة من المراقبة والتضيق والتوقيف والطرد من الوظائف . فإن كان من حق البعض أن يُسمَع صوته ويمارس حريته في التعبير والنقد والتقييم , فمن حق الحركة القومية والوطنية عموماً أيضاً أن تسأل عن سيرتهم الذاتية , وماذا قدّموا وأين كانوا ؟. فقبل أن ينتقد التجربة التنظيمية فليراجع أولياته , وهل نفّذ واجبه القومي والوطني ولو على قدر إلاستطاعة والإمكانية ؟ لأن الإنتماء الى الحركة الآشورية العراقية بماضيه السومري البابلي الآشوري يتطلب العمل والتضحية , وليس النفخ في البالونات الهوائية المفرقعة !, عند ذاك من الواجب الرد على سؤالهم السرمدي ( ماذا قدمت الحركة الوطنية الآشورية ) , لكي يكون الجواب ملائماً مع النيّة . سواءاً الطيبة أو المُبيته !.وليست الغاية إنتظار المدح والتقدير على واجبات ليست فضلاً ولا منّة على أحد , ولكن المُعيب أكل لحم الأحياء بعد أن أنهينا على الرموز القومية السابقة التي لم تسلم منّا أيضاً هي الأُخرى .
الحركة ليست تنظيما فحسب بل مؤسسة قومية .. ليس المهم ان تحبها أو تكرهها بل تفهمها .
مواقف مسبقة هي التي تؤدي الى الوقوع في المطبات و عدم الفهم , فالبعض ينطلق من تربية عشائرية ( سُبطية –ܫܲܒܼܛܢܝܘܼܬܵܐ ) وتراه مرتاحاً ومنسجماً مع عشيرته ومذهبه وداعماً لهم ( ظالمين أو مظلومين ) ,او من خلال خبرة قومية متواضعة وتجارب محدودة كعضويته في لجان الكنائس او الأخويات فيحمل الحالات والأخلاق الكهنوتية والمذهبية ويصبها في تنظيمات الحركة , وهذه الحالات لا تناسب بالضرورة مع التعامل والتواصل مع تنظيم قومي ووطني سياسي . والبعض الآخر ينطلق في فهمه ومواقفة من قلة المعلومات والتي يستعيرها من مصادر غير موثوقة كمواقع التواصل الألكتروني وهواة التنقيص والتجريح .. فمن جهة يتم إتهام الحركة بأنها تعمل للأكراد و في غيرها يتهمها بأنها تعمل للأحزاب الإسلامية !.وأخرى مع الشيوعيين وهكذا ..!. ومن تجربة العمل القومي المنظم , يمكن الحصول على ما يشبه المسطرة المعنوية التي تقيس المواقف والمآخذات المتعلقة بأصحاب الطروحات والرؤى والنصائح المجانية , وتُمكِننا من خلالها الى حد ما معرفة جديّة البعض وعقم اراء البعض الآخر , وبالنتيجة يمكن التعامل مع الأغلب الأعم منها , ولكن الكارثة التي تنزل فوقنا كالصاعقة بدون سابق إنذار هي الصادرة ممن لا يعرف ماذا يريد !. وهم لا يملكون أبعاد فكرية منتظمة يمكن قياسها ( بالمسطرة المعنوية السالفة الذكر ) وعندهم تتوقف لغة الأرقام والمنطِق والبديهيات , فهم اشبه بالحجر الذي لا ابعاد له من طول وعرض ولا يقاس حجمه الا بعد ان تغمره في حوض ماء وتقيس الفرق بين مستوى الماء المُزاح ( من الإزاحة ) !. وهم من القئة الرابعة التي قصدهم وزير الملك سنحاريب أخيقار الحكيم بقوله : لا يعرفون ولا يعرفون بأنهم لا يعرفون !.
أزمة الحركة القومية والوطنية الآشورية مرتبطة بأزمة المجتمع العراقي
التردي والإنقسام المجتمعي الحاد والمرتبط بالوضع العراقي العام والمنطقة يضعان مصاعب أمام الحراك الآشوري العراقي , ولكنها لن تستطيع الحركة من ذاتها كتنظيم تاريخي أن تفقد قدراتها وإمكانياتها حتى لو أرادت !. لأن الأعضاء الملتزمون بالحقوق لا يمكنهم أن يغُيّروا ما بأنفسهم , لأن طريقهم مُعبّد بدماء شهداءها وجهود مناضليها وداعميها , ولأنها ليست تنظيماً سياسياً فقط , بل هي مؤسسة قومية ووطنية ترسخت ونمت وتطورت في داخل النفوس عبر ما يقارب النصف قرن , وقوتها مستمدة من جماهيريتها , سواءاً الأعضاء أو من قبل مسانديها ومؤآزريها من خلال المؤسسات والنشاطات المدعومة منها كاللجنة الخيرية التي سُجلت في مؤسسات المنظمات الدولية و كذلك إلاتحادات الطلابية المُشاركة في مهرجانات ومناسبات دولية وعالمية و النشاطات النسوية في الأتحاد النسائي و كذلك التعليم بلغة الأم والتي قاومت المصاعب و التحديات والصعوبات الكبيرة خصوصاً من الجانب المالي وتحولت الى مؤسسة معتبرة في الدولة العراقية , وكذلك تأسيس القوة والافواج العسكرية الدفاعية والحمايات .
ما هي حقيقة التحديات التي تجابه الحركة كفصيل عراقي متقدم نوعياً وأصيل ؟.
بعد سقوط النظام البائد 2003 , إنتقلت الحركة الديمقراطية الآشورية كممثل للحراك الآشوري العراقي الى مرحلة و تحديات جديدة , ودخلت معترك معقد ومتشابك من حاجات ومتطلبات ملحة وأشكال مستحدثة من التعبئة الجماهيرية والتنظيمية والحاجة الى كوادر ومساندين حقيقيين وكفاءات تلبي حاجات المرحلة الجديدة .. وجوهر الموضوع يتمثل في إنتقال الكفاح والإستعداد النفسي من تنظيم معارض للسلطة الى معارض من موقع المشارك في السلطة الجديدة وهذه حالة غريبة وصعبة في آن واحد , وعمل مع أحزاب شحيحة الخبرة والكفاءة في إدارة الحكم ومؤسساته و التي لا تزال تفكر بعقلية المعارضة , تستمرء الطروحات القديمة , وتجتر المعروض السياسي والفكري وأدبياتها القديمة والتنظيمية و لم توائم الوضع الجديد وغير مطمئنة الى بقاءها . ولكي تُضمن إمتيازاتها تعاملت بإبتزاز ومحاصصة وتقسيم المقسوم فيما بينها . وتأسست منظومة الفساد والمحسوبية , وهذه مظاهر أصبحت معروفة للجميع .
مناقشات بيزنطة وسط الأخطار المحيطة بالعراق
من المؤسف حقاً أن يغرق البعض منّا في النقاشات والجدالات التي لا طائل منها في الوقت التي تحيط بنا الإخطار من كل جانب . ولو تم التركيز عليها ستبدد كل المعارك الوهمية , فالى جانب منظومة الفساد والدولة العميقة وفقدان التعليم والصحة والزراعة والصناعة وهدر المليارات وسيطرة أصحاب القوى الغيبية , لا زلنا غارقين في أجواء فاسدة موبوءة من آراء ونقاشات تزكم الأنوف .. فهل نخطأ ونُتهم باننا خرجنا من السرب إن أعٍرنا بعض الإهتمام للطموح العثماني مثلاً , أم نعمل كما عمل أبناء بيزنطة حينما جائتهم القوات العثمانية وإستمروا في مناقشاتهم عن أصل الملائكة غير عابئين بقوات العدو ( ثم رأوا الملائكة بعيونهم ) ؟!. أم نسترجع بعض القوة من تاريخنا وحضارتنا العراقية العظيمة الأصيلة في سومر وبابل وآشور ونستنبط منها بعض الحلول لمواجهة هذه الكارثة ؟!. الحلم العثماني المتربص لشمال العراق يتمثل في سلب الموصل وكركوك وأربيل و إلحاقها بتركيا وإعادة الامبراطورية الحثية وقبائل الهون الى الوجود من جديد !. وذلك بعد نفاذ مدة معاهدة لوزان عام 2023 والتي ستجعل تركيا أقوى دولة في أوربا والمنطقة , وقد بدأت تركيا بتنفيذ مشروعها فعلاً في العراق وسورية وليبيا وعينها على مصر ( ولها خبرة منذ العهد العصملي في إستحمار الشعوب ! ) . و دولنا ( التعبانة ) وكما هو معروف خاوية وساقطة و مسلوبة الإرادة ولا حول لها ولا قوة .. وترحب بأي دولة تحمل راية الإسلام السياسي الإخواني وتقاوم بشدة الإستعمار الغربي الكافر !. ومن الجانب الشرقي فلايران طموحات قديمة في النفوذ والإستحواذ على ديالى والنجف وكربلاء وسامراء , ليتم بعدها إرسالنا الى الجزيرة العربية على الجمال – النوق ( كما صرّح أحد قادتهم ) ويحلمون أيضاَ باعادة سيطرة الساسانيين الفرس الى أرض العراق , وكأن معركة جالديران 1514 بين الصفوين والسلاجقة لا تزال حيّة ليتم تصفيتها ( في الدور النهائي ) على أرض العراق , وضريبتها المزيد من القهر والتخلف والمرض .
وبينما نعيش أزمة تلوا الأُخرى , وأغلبها مزمنة ومستديمة , غزانا كوبيد التاسع عشر ليخلط الأوراق ويقلب الطاولة على رؤوس الجميع , ويجعلنا شذراً مذر . وإن نجى أحداً , فالأكيد سيكون الأصيل الحريص على مستقبل العراق وإزدهاره صاحب الفكر النّير المتطور مع تطور الوعي والحضارة الإنسانية والعلوم . وإن غداً لناظره قريب .



#دانيال_سليفو_بتازو (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- وحدتنا القومية والوطنية في العراق : نظرة من الاتجاه الآخر
- رجال فوق صفيح ساخن والإنعطافة الأخيرة للقضية النهرينية العرا ...
- رأي : العراق والحراك من أجل الخلاص


المزيد.....




- مكالمة هاتفية حدثت خلال لقاء محمد بن سلمان والسيناتور غراهام ...
- السعودية توقف المالكي لتحرشه بمواطن في مكة وتشهّر باسمه كامل ...
- دراسة: كل ذكرى جديدة نكوّنها تسبب ضررا لخلايا أدمغتنا
- كلب آلي أمريكي مزود بقاذف لهب (فيديو)
- -شياطين الغبار- تثير الفزع في المدينة المنورة (فيديو)
- مصادر فرنسية تكشف عن صفقة أسلحة لتجهيز عدد من الكتائب في الج ...
- ضابط استخبارات سابق يكشف عن آثار تورط فرنسي في معارك ماريوبو ...
- بولندا تنوي إعادة الأوكرانيين المتهربين من الخدمة العسكرية إ ...
- سوية الاستقبال في الولايات المتحدة لا تناسب أردوغان
- الغرب يثير هستيريا عسكرية ونووية


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - دانيال سليفو بتازو - كيف نفهم الحركة الآشورية العراقية ومستقبل العراق ؟