أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الطب , والعلوم - عصام شعبان عامر - أحاديث الصباح والمساء 3- التفرد وعلائقه















المزيد.....

أحاديث الصباح والمساء 3- التفرد وعلائقه


عصام شعبان عامر

الحوار المتمدن-العدد: 6625 - 2020 / 7 / 22 - 14:53
المحور: الطب , والعلوم
    


ولقد كان الحق هوة فى جدار الحقيقة والحقيقة بنيان مرصوص وجدار مصلوب من الوهم والأباطيل وكل الأكاذيب وكل شئ يرد إلى اصله إلا الوجود دائما يراد له أن يرتد عن أصله بغية فصله عن كينونة الحق . هكذا كل الحقيقة تنهار عند لحظة معانقة صدق واحدة ويكأنها الكذب مغلف فى صورة حقيقة فكل ما بنيناه من كذب وكل ما التحفناه من أباطيل ينهار عند لحظة واحدة يتعانق فيها الوجود من أصل كل موجود وحيث يكون التفرد مد فى اللانهائية حيث الهوة السحيقة والتى تمتد من لانهائية إلى مالانهائية وما بينمهما ما لا نهائيات فى مد أزلى أبدى لا ينتهى .
نحن كنا ولا زلنا نبحث فى أعماق تفكيرنا الأباطيلى ما نسميه منطق عن متناقضات وأضداد المقولات وأن نضع كل شئ فى زوجى ثنائية ولقد طبقنا هذه الطريقة الباطلة وحتى على الوجود والإله والمثل ومقولات المنطق فالشيطان مرادف الله والشر مرادف الخير والباطل مرادف الحق والزيف مرادف العدل والضعف مرادف القوة لا أقول اضداد بل أقول مترادفات يصورها العقل الأباطيلى متضادات .
حتى فى اعمق أعماق الطبيعة كان الإلكترون مرادف للبرتون فى طبيعة الكون الذرى والذى انبنى عليه كل العالم أما فى اعمق اعماق لوجود حيث استحالة المبدأ الأباطيلى مبدأ الثنائية كان هناك الجسيم مرادف للوتر او الغشاء كان هناك الجيسم المرادف للموجة .
إنها لعنة الثنائيات
نحن لا نرى الوجود من منطقنا إلا بتلك الصورة الثنائية والتى تبنى على التناقض ثم التضاد ثم الفصل بين المتضادات .
إننا لا نرى العالم بل لا نعيه إلا بثنائيات حتى الله الكلى المتجلى على الخلق جعلنا منه ثنائية مع إبليس حتى يكون الله ممثلا للخير فى المعادلة بينما إبليس ممثلا لمعسكر الشر وخلاصة القول أننا على صراط الثنائية نمشى حد الحافة او الفناء الكلى فحتى الوجود جعلنا له قرينه العدم والشئ جعلنا له قرينه اللاشئ ثم عرفنا الشئ بالكم والكيف والمقدار وبهذا استطعنا تعريف الشء فصار معلوما وإذا كنا استطعنا تحديد الشئ بهذه المقولات فياترى كيف يمكننا أن نعرف اللاشئ ؟
سهلة هى إذا !
من خلال الشئ نستطيع أن نعرف اللاشئ فإذا كان الشئ صار معلوما وكان الشئ ضديد الاشئ أو ثنائيته واللاشئ مجهول فيمكننا أن عرف المجهول بالمعلوم فنعرف اللاشئ بالشئ ويصبحا كل شئ لأن اللاشئ صار محددا بالشئ فصار كمثل الشئ شئ هو الآخر ياللهول !! إنها كارثة التناقض الواضح والعوار البائن وكما يقول الشاعر وبضدها تضح الأشياء ولكن وللمفارقة أنه بضدها تضح الأشياء واللأشياء أيضا .
ما هذا إذا ؟ وما علاقته بالمفردة والتفرد ؟ وماذا تعنى كلمة تفرد أو مفردة (جوهر فرد)؟
سوف نناقش هذه الأسئلة من خلال المدارس الكلامية والفلسفية والفيزيائية
فبينما كان الكلاميين وعلى رأسهم المعتزلة ينادون بالجوهر الفرد والذى هو أصل الأشياء واللاأشياء أيضا وهو الجوهر الأول الذى عليه العالم بل الوجود ويشمل أيضا العدم فحتى العدم من داخله .
بينما الفلاسفة ينادون بالمتفرد أو (الموناد) وهو تعريف مشابه لتعريف الجوهر الفرد للكلاميين غير أنهم كان اهتمامهم الأول بمقولات المنطق فعرفوه على أنه شئ ليس له ثنائية من مقولات المنطق ففى المقولات خير وشر وحق وباطل وظلم وعدل وقبح وجمال فكل تلك المقولات له ثنائية يندرج تحتها والموناد أو المتفرد أو التفرد لا ينبغى ان يكون له ثنائية ترادف او تناقض او تضاد .
أما الفيزيائيين فحدث ولا حرج
أول ظهور للمشكلة كان مع تفسير الظاهرة الكهرومغناطيسية وتحديدا المغناطيسية ففى الكهربية هناك شحنات سالبة وأخرى موجبة مسئولة عن ظهور الظواهر الكهربائية فى صورة مجالية اسميناها لاحقا مجال كهربى
فماذا عن المغناطيسيى والتى فسرنا ظواهرها على نفس المبدأ المجالى ففى المغناطيسية توجد أقطاب شمال وجنوبى لكن هناك مشكلة فأقطاب المغناطيسية لا تكافئ الشحن الكهربية إنها مجرد توصيف للمجال المغناطيسى عند سريانه من الشمال إلى الجنوب فى المغناطيس والذى يكون دائما وأبدا ثنائى القطب ولم يعرف حتى الآن مغناطيس يكون أحادى القطب ( مونوبول ).
انتقلت المشكلة لا حقا إلى مشكلة رياضياتية ملغزة من خلال معادلات ما كسويل والتى وحد من خلالها ماكسويل المجالين الكهربى والمغناطيسى ليكشف عن طبيعة الضوء الموجية وسرعته فمكافئ التدرج فى المجال الكهربى هو كثافة الشحنة الكهربية والتى نعلمها جيدا بنوعيها أو بثنائيتيها الموجبة والسالبة بينما المكافئ فى تدرج المجال المغناطيسى يساوى الصفر
الصفر الكارثى والذى يعنى اللاشئ فلاشئ مسئول عن تدرج المجال المغناطيسى سميت بعد ذلك تلك المعادلة بالمنوبول ويعنى أحادى القطب ويكأن المغناطيسية قوة شبحية تعمل بلا جسيم مكافئ للمجال .
لقد تم التعرف لا حقا على فوتون الضوء على أنه الجسيم الحامل للقوة الكهرومغناطيسية ولكن وللحظة ما زالت مشكلة اللاشئ مع معادلات ماكسويل قائمة
∇.B=0
والصفر هنا غير منطقى وليس مرادف لأى شئ آخر نعرفه وصفر تعنى لا شئ لاشئ مسئول عن تدرج مجال المغناطيسية وهى ما زالت لغزا فى الفيزياء حتى الآن .
كان هذا أو تفرد كلاسيكى نقابله فى الفيزياء فمونابول تعنى أحادى القطب المغناطيسى وهو غير ممكن فحتى الآن لم نجحد هذا المغناطيس الذى يعمل بقطب واحد بلا ثنائية .
نرجع إلى مشكلة اعمق ظهرت على يد ألبرت أينشتاين نفسه هذه المرة ففى النسبية العامة تحنى الكتل والطاقة ماتريك الزمكان فيسبب ذلك الثقالة أو الجاذبية كما نسميها ماذا إذا كان عندى كتلة مهولة فى حجم دقيق جدا (مفهوم الثقوب السوداء) أو black hole هنا ستنشق ثنائية الزمكان ليبرز تفرد من نوع آخر وهذا التفرد الآخر هو فجوة صفر تشبه غلى حد ما صفر المونوبول فى المغناطيسية ولكى يرأب أينشتاين الصدع الذى افتعل فى نظريته افترض مع روزون وجود نوع آخر من الثقوب سماها بيضاء على الجهة الأخرى من الجسر الشهير (جسر روزون أينتشاين) والذى عرف فيما بعد فى افلام الخيال العلمى بالثقب الدودى .
وكالعادة وأينشتاين وحلوله الغير منطقية كما كان يفعل فى نقده لميكانيكا الكم يبهرنا بطابع فلسفى مغلف فى صورة علم اينشتاين ئية حتى اذنية كما كان يغرق فى الحتمية وهذا الأخير هو ما جعله يناصب العداء ولطيلة 30 عاما من أواخر حياته لنظرية الكم .
الإفتراض بأن على الجهة الأخرى من جسر روزون أينشتاين ثقب أو فجوة أو مفردة أو تفرد ليس هو وجه اعتراضنا على أينشتاين ولكن وجه اعتراضنا ينبع من التسمية ثقب وأبيض مقابل ثقب واسود قد تكون مجرد تسمية ولكنها تنم عن مخابئ فى تفكير اينشتاين وعقله وقلبه كان يغرق فى الثنائية حد الثمالة تماما كما كان يفعل فى الحتمية هو كان يعلم مشكلة التفرد فى الثقب الاسود كما سميت فجوة الزمكان الناتجة عن انفجار نجم ضخم فيما بعد بهذا الاسم وكان يعلم أن تلك الفجوة مفردة تستعصى عن الحل فإن كان ولا بد ان تكون فلن تكون سوى كائن فرد أو مفردة أو تفريد يجمع بين العوالم وهو بحد ذاته فجوة فى الزمكان فلا يحتاج لا لجسر ولا لثنائية له فى الجهة المقابلة نسميها بيضاء لكى يتحقق الإتصال المنشود .
ما زلنا مع الفيزياء وفى قلب مشكلة اعمق من مشكلة الثقب الأسود مشكلة مفردة الوجود .
تفترض نظرية الإنفجار الكبير أنا الكون فى الماضى كان أسخن وأكثف وفى حجم نقطة وأن الإنفجار الذى أدى لنشوء العالم وكل المجرات والشموس والكواكب مبتداه كان شئ اطلق عليه فيما بعد مفردة singularity فكل الدلائل التجريبية والقياسية تشير إلى تسارع الكون الحالى مما يعنى أن الكون فى الماضى السحيق كان أسخن واكثف وبالعودة التدريجية تحت نفس مجموعة الشروط سيتقلص حجم الكون حتى يصل إلى حجم صفر ياإلهى ما هذا لقد عدنا لنفس الصفر اللعين وفى حالتنا تلك سيكون هو اللاشئ وكل شئ فى نفس الآن .
تفترض نظرية الإنفجار الكبير أو ال Big Bang بأن الوجود فى الماضى كان أسخن وأكثف ويتركز فى نقطة تحديدا أصغر من قطر ذرة الهيدروجين وهى أصغر ذرة فى الكون ويقاس قطرها بوحدة الإنجستروم (m 10-10) أى تقريبا صفر nothing وقد سميت النقطة ( نقطة اللاعودة) والتى حدث عندها الإنفجار الكبير بالمفردة أو ال singularity وهى ايضا إشكال كبير فى الفيزياء حتى الآن فهى تقريبا كل مجهول . يبدو أن العالم ينطبق على بعض فبداياته مجهول ونهاياته مجهول ويكأننا بين الصفرين أو اللانهائيتين عبارة عن مجموعة من اللانهائيات .
ولنا ان نتساءل هل تلك الأصفار أو اللانهائيات نهائيات ؟
الطبيعة ما زال فى جعبتها الكثير وتلك المرة ستأتى الجعبة بما لا يحبه العقل ناهيك عن المنطق إنها ميكانيكا الكم ياسادة إنه الحقل الكمومى او QFT حيث كل المستحيلات ممكنة وكل الممكنات واقعا وكل الوقائع قصص وآيات وعبر ففى محاولاتنا لجعل ميكانيكا الكم نسبوية ونظرية حقول كانت المفاجاة حيث تحول العدم أو اللاشئ أو الصفر والذى كنا نحسبه فراغا محضا بالكلية على الإطلاق اتضح لا حقا أنه لانهائية هو الآخر ولا نهائيته التى يستحيل بعدها عدما تجعله ليس بعدم وإنه وإن كان ولابد أن يكون عدما فلا بد أن يكون حساءا تتراقص فيه الجسيمات نوعيها سواء كانت جسيمات مادة أو جسيمات مادة مضادة بحيث يندمجا فيتلاشيا أجساما ويتحرر طاقة فى وضعها الصغروى أو الأصغرى . تعاد العملية مليارات المليارات من المرات بلا توقف فى زمن لانهائى وهى خاصية فى الكم تسمى الفراغ الكمى أو Quantum vacuum حيث الفراغ او العدم او اللاشئ أو الصفر عند تكميته ينتج وجود .
وهنا يحق لنا أن نسأل اسئلتنا الفلسفية السخيفة المعتادة
أيهما يسبق الآخر حتى يكون اشتق منه الآخر فيكون هو المفردة فى صورة تفرد ؟
هل يكون هناك معنى للعدم بمعنى العدم الفلسفى الجميل الذى نحتناه وتعايشنا معه ؟
هل ثنائية (عدم – وجود) تلاشت تحت أقدام الفيزياء وتحطمت ذرا مثلما تحطمت ثنائيات أخرى مثل (موجه – جسيم ) و (زمان - مكان) ؟
هل تلك الثنائيات التى نرى من خلالها لعالم مجرد وهم واباطيل ؟ وأن الحقيقة مجرد بناء فارغ ناتج عن الذات الواعية المركبة فينا ؟
ويظل السؤال الكبير الملغز هل هذه الثنائيات تجلى للحق مركب فينا أم تجنى منا على تجلى الحق ؟ بينما الحق لا يعرف ولا يسمى ولا يوصف بل هو فجوة فى جدار النفس فجوة اتصال ما بين الخلائق جميعا فى وحدة اتحاد واحدة ومن هذا كان هو الجوهر الفرد الأول وكان هو الموناد الأول وكان و التفرد الأول وأول مفردة
وأخيرا
التفرد ازدواج يذوب فيه كل العالم بما كان يخلق وما كان يفنى



#عصام_شعبان_عامر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- #أحاديث #الصباح #والمساء 2- متوهم الحق (أ)
- #أحاديث #الصباح #والمساء 1- متوهم النفس
- الأطر الفلسفية الكبرى (4) قياس التغاير
- الأطر الفلسفية الكبرى (3) الإطار
- الأطر الفلسفية الكبرى (2) مشكلة الرصد
- الأطر الفلسفية الكبرى (1) تساؤلات موضوعية
- السقوط فى هاوية الأفق الظاهرى لثقب أسود
- لاحقيقة !!
- لن أصير مثلهم !!
- حينها كان النور فى قلبى
- تبا لكم أبناء إبراهيم !! جاهلية الإتباع (3)
- تبا لكم أبناء إبراهيم !! الله ليس طاغوتا (2)
- الكفر بالثورات
- تبا لكم أبناء إبراهيم !! أصل التوحيد بين الهوية والهوى (1)
- حوار مع قاعدى وهابى متسلف اخوانى
- كومبارس فى مسرحية إرادة الذوات تحت مسمى الإرادة الإلاهيه
- زمن البهلول
- من يأخذ ثأر الحسين ؟؟؟؟!!!!!!!
- العقل المبدع 1
- مقولات بين الحياة والموت


المزيد.....




- تعرض اليوم..الآن تابع الحلقة 156 مسلسل قيامة عثمان .. تردد ق ...
- تقارير: أدوية شائعة لفقدان الوزن -تفاجئ- الرجال بالعجز الجنس ...
- صور من الفضاء.. هذا ما فعلته إيران في قاعدة أصفهان بعد ضربها ...
- إجراء أول اختبار لدواء -ثوري- يتصدى لعدة أنواع من السرطان
- أسهم أوروبا ترتفع بدفعة من نتائج قوية لشركات التكنولوجيا
- الصحة العالمية لـ-سكاي نيوز عربية-: غزة أصبحت لا تصلح للحياة ...
- غوغل ومايكروسوفت تبدأن جني ثمار الاستثمار بالذكاء الاصطناعي ...
- العثور على محيط حيوي -سري- تحت الصحراء الأكثر جفافا في العال ...
- جامعة العلوم السياسية بباريس توقف الدروس بعد تصاعد احتجاجات ...
- كيف تثبِّت الإصدار التجريبي لنظام أندرويد 15 على هواتف بيكسل ...


المزيد.....

- المركبة الفضائية العسكرية الأمريكية السرية X-37B / أحزاب اليسار و الشيوعية في الهند
- ‫-;-السيطرة على مرض السكري: يمكنك أن تعيش حياة نشطة وط ... / هيثم الفقى
- بعض الحقائق العلمية الحديثة / جواد بشارة
- هل يمكننا إعادة هيكلة أدمغتنا بشكل أفضل؟ / مصعب قاسم عزاوي
- المادة البيضاء والمرض / عاهد جمعة الخطيب
- بروتينات الصدمة الحرارية: التاريخ والاكتشافات والآثار المترت ... / عاهد جمعة الخطيب
- المادة البيضاء والمرض: هل للدماغ دور في بدء المرض / عاهد جمعة الخطيب
- الادوار الفزيولوجية والجزيئية لمستقبلات الاستروجين / عاهد جمعة الخطيب
- دور المايكروبات في المناعة الذاتية / عاهد جمعة الخطيب
- الماركسية وأزمة البيولوجيا المُعاصرة / مالك ابوعليا


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الطب , والعلوم - عصام شعبان عامر - أحاديث الصباح والمساء 3- التفرد وعلائقه