أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - جريس الهامس - خيانة حزيران 1967 - 7 ... لئلا يشلّ أعداء الوطن والإنسان ذاكرتنا ؟















المزيد.....

خيانة حزيران 1967 - 7 ... لئلا يشلّ أعداء الوطن والإنسان ذاكرتنا ؟


جريس الهامس

الحوار المتمدن-العدد: 1592 - 2006 / 6 / 25 - 09:05
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


لماذا نصر على كشف حقيقة هذه الخيانة السافرة في هذه الأيام . وهذا ما سألنا عنه الكثير من الأصدقاء الطيبين الذين اختلطت امامهم الرؤى بين النظام وسيدته أمريكا وبين النظام و معارضة المناسبات والعرائض .....
نكتب الاّن لأن الدرك الاّسن الذي الذي أشاده نظام الجريمة المقننة والمستمرة وأعدم الفكر والعقل وكرامة الإنسان بين أسواره وغسل يديه من دم الضحية في مياه المستنقع الذي استطاب العيش فيه وأرغم الاّخرين على ذلك
إن تلك الخيانة التي أوصلت صاحبها إلى سدّة الرئاسة الديكتاتورية ... هي المقدمة لكل ماحل بشعبنا وأحراره حتى اليوم بعد بلوغ هذا النظام المتهم بقتل شعب بكامله ووطن بكامله قبل إتهامه بجرائم قتل فردية نستنكرها في لبنان الشقيق . بعد بلوغه أعلى درجات الإصابة بمرض ( الفوبيا) الخوف والرعب من الكلمة الحرة والتوقيع على عريضة ..ليضع وراء القضبان الكلمة والرأي الاّخر بدم بارد ويحرم عائلات أصحابها من العمل ولقمة العيش وسبق له ارتكاب مثل هذه الجريمة مع المئات بل الاّلاف من معتقلي الرأي والضمير وسلبهم حقوقهم المدنية بأحكام جائرة ...... الأرض تدور والعالم كله يتطور الحيوان والنبات يتطور حتى سكان الكهوف والغابات انتظموا بإرادتهم خلف دولة القانون واحتكموا للقضاء المستقل وبقي النظام الأسدي وحده خارج القانون دون حسيب أو رقيب منذ خيانة حزيران حتى اليوم وبإمكاننا أن نضع هذه الكارثة حداّ فاصلا لمرحلة السقوط المستمرة حتى اليوم .....لهذا نتابع الكتابة
إعلان سقوط القنيطرة وأمر الجيش بالإنسحاب الكيفي من الجبهة
رأينا في القسم السادس كيف أصد ر الأسد البلاغ العسكري رقم 66 في التاسع من حزيران الذي أعلن فيه سقوط مدينة القنيطرة ثم أتبعه بأمر الجيش الكيفي من الجبهة قبل الإلتحام به .. ورأينا شهادة السيدين وزير الإعلام ووزير الصحة السوريين يوم الكارثة .... ورغم هذه الخيانة الخسيسة التي كان بطلها وزير الدفاع ( الأسد ) وجد من رفض الإنسحاب من شبابنا وهم الشهيدان محمد سعيد يونس . ورفيق سكاف . والبطل الذي نجا من الموت وأحاله النظام إلى المحاكمة بتهمة التمرد على أوامر الإنسحاب الكيفي
- 1 – النقيب محمد سعيد يونس : قائد سرية دبابات في بلدة المنصورة جنوب القنيطرة رفض الإنسحاب مع عدد قليل من جنوده بعد أن انسحب اللواء التابع له في التاسع من حزيران لم يشاهد أي جندي أو اّلية إسرائيلية وبقى حتى بعد ظهر اليوم التالى حتى تقدمت نحو مكمنه مقدمة قوات استطلاع العدو فتمكن من إبادتهم مع جنوده واستمر في المقاومة حتى استشهد مع جنوده
- -2 رفيقنا الملازم أول ‘حتياط والمحامي رفيق سكاف قائد وحدة مدفعية مضادة للطيران . استخدم مدفعيته ضد قوات العدو المتقدمة بعد ظهر العاشر من حزيران في منطقة – تل الفرس - وكبدهم خسائر كبيرة .. حدثني زميل له شاهد المعركة وهو منسحب من الجبهة قال : بعد القصف الجوي على مرابض المدفعية خرج بعض الجنود محاولين الفرار كغيرهم . نزل رفيق من ظهر التل يشجعهم وأعادهم إلى مواقعهم وأوقفوا تقدم العدو وكبدوه خسائر فادحة قبل أن يعود طيران العدو لقصفهم حتى استشهدوا جميعاّ
- يقف رفيق أمامي بوجهه الصبوح وابتسامته التي لاتفارق ثغره وأنا أكتب هذه الأسطر بألم ويرن صوته الجهوري في أذني يوم كنا نهتف معاّ ضد ديكتاتورية الشيشكلي في تظاهرات الجامعة ... ولاأنسى يوم زارنا في المنزل قبل حرب حزيران بأسبوع فقط وهو في طريقه إلى الجبهة ... ولا أعلم كيف خطر له يومها أن يهديني صورته الشخصية ويكتب عليها أجمل الكلمات لاأزال أحتفظ بها - وكيف ودعته مع زوجتي وأولادي حينها قال أذكرونا قد لانلتقي ثانية ..... ما نفع الدموع التي ودعناك بها يارفيق وودعنا بها جولاننا وشهداء نا والخونة تربعوا على رقابنا أربعة عقود ومازال ورثة الخيانة على الأشلاء يرقصون ومازالت الإمعات ووعاظ السلطان وعاهرات الزمان وكل البغاة والزناة يتجمعون . يتكورون في السرداب يعضون بالنواجذ لتبقى أبواب السجن الكبير معهم
- - 3 النقيب أسعد بدران : ضابط مشاة في إحدى ثكنات الجيش المتقدمة في منطقة الخشنية مطلّة على طبريّا قائده من أقرباء حافظ الأسد برتبة مقدم . عندما شاهد قوات العدو تتقدم نحوهم طلب من بطلنا أسعد أن يستسلم معه رفض الإستسلام وقال له استسلم لوحدك أنت حر بالفعل تقدم المقدم الأسدي رافعاّ يديه باتجاه العدو الذي أخذه أسيراّ
- بقي أسعد وجنوده كامنين حتى تقدم العدو بالرتل مطمئنا بعدم وجود قوات سورية حتى أضحى على مرمى اسلحتهم . وانهالوا على العدو بمالديهم من سلاح وذخيرة ... قتل قائد رتل العدو الذي كان واقفاّ في سيارة الجيب الأمامية . ولجأ الاّخرون إلى الحفر التي تركها الجيش في الجولان فطاردهم أسعد وجنوده بالقنابل اليدوية وقنابل الهاون وبعد ساعات طوّ ق العدو الثكنة قاتل الجميع حتى استشهد معظمهم وتمكن البطل أسعد مع إثنين من جنوده الإنسحاب من تحت إسلاك الثكنة والزحف لمسافة طويلة حتى النجاة وهم جرحى ينزفون توفي أحد الجنديين ونجا أسعد وجندي واحد بقي شاهداّ مع أسعد في المحكمة العسكرية التي أحيل إليها بتهمة رفض الإنسحاب من الجولان ( رفض الأوامر ) - نقل لي الضابط المظلي الوطني والصديق الوفي المشرد مثلنا في أوربا ( ذ - ش ) قصة البطل أسعد بدران الذي سرّح من الجيش كغيره من الوطنيين الصادقين ولم يعلم مصيره بعد خروجه من السجن
- كيف وضع خط الفصل مع قوات العدو في الجولان وخط الهدنة الدائمة ,,,؟؟؟؟
- ----------------------------------------------------------------
- تأخر قبول وقف إطلاق النار على الجبهة السورية رغم قبوله على الجبهتين الأردنية والمصرية منذ الثامن من حزيران ... وبعد كل ماسبق ذكره لم يبق بين دمشق والجولان أية قطعة عسكرية نظامية سورية حتى يوضع خط الهدنة’ وفصل القوات ووضع قوات الطوارئ الدولية بين الطرفين هذا ما أكده لنا مصدران وطنيان موثوقان
- الأول : الضابط الوطني الصادق ( .... ) الذي ربطتني به صداقة بعد عام 1968 تقريباّ الذي كان قبل حزيران مفرزاّ من الجيش ليكون مترجماّ ومرافقاّوضابط اتصال مع هيأة الرقابة الدولية على خطوط الهدنة التي رسمت عام 1948 وقد حدث الكثير من الأصدقاء وخصوصا القائد الوطني أكرم الحوراني الذي أورد شهادة هذا الضابط في مذكراته سأوردها كما جاءت في المذكرات ج 4 ص 3522 : ( هذا ما رواه لي شخصيا ضابط الإحتياط الذي كان مفرزاّ من الجيش ليكون مترجماّ وضابط إتصال مع هيأة الرقابة الدولية على خطوط الهدنة .. قال الضابط : ( بعد قبول سورية وقف إطلاق النار كلف مجلس الأمن هيأة الرقابة الدولية على خطوط الهدنة السابقة للإشراف على وقف إطلاق النار والفصل بين الجيش السوري والإسرائيلي . فاتصلت بي هيأة الرقابة لمرافقتها فذهبت بمفردي معهم إلى مدينة القنيطرة فلم أر في طريقي من دمشق إلى القنيطرة أي أثر للقوات السورية . ولم يكن الجيش الإسرائيلي قد تجاوز بعد في تقدمه المدينة
- عندما وصلنا إلى مدينة القنيطرة طلب ضباط هيأة الرقابة الدولية الإجتماع بالقائد المسؤول في الجيش الإسرائيلي ليشترك في وضع ترتيبات وقف إطلاق النار . فأجابهم الإسرائيليون : إن القائد المسؤول غير مستعد الإجتماع بهم الاّن . وعليهم أن يعودوا إليه بعد أربع ساعات . لقد أدرك ضباط هيأة الرقابة إن امتناع القائد الإسرائيلي الإجتماع بهم ماهو إلا لإعطاء الفرصة للجيش الإسرائيلي كي يتقدم نحو دمشق ويوسع رقعة احتلاله للجولان وقالوا للضابط السوري
- كم كنا نتمنى أن نرى أية قوة سورية هنا حتى ولو كانت من الشرطة حتى نعتبر مكان وجودهم الحد الذي يجب أن يقف عنده الجيش الإسرائيلي .. وبالفعل فإن هيأة الرقابة عندما عادت وجدت أن الجيش الإسرائيلي قد تجاوز في تقدمه مدينة القنيطرة عدة كيلومترات إلى ما بعد جسر الحميدية باتجاه دمشق )
- وهكذا يقول الضابط الصديق الذي أتمنى له طول العمر : إن الجيش الإسرائيلي هو الذي وضع خطوط وقف إطلاق النار في الجولان بنفسه
- الشهادة الثانية التي تؤ كد الشهادة الأولى هي شهادة قائد جيش اليرموك الفلسطيني الصديق المرحوم عبد العزيز الوجيه الذي توجه إلى الجولان على رأس جيش اليرموك بطلب من وزير الدفاع ورئيس منظمة التحرير السيد الشقيري .بعد غياب أي قطعة عسكرية سورية ...
- بعد أيام قمت بزيارته برفقة الضابط المسرح من الجيش السيد ( م محمد ) في منزله في حي المجتهد - وماجد من رفاق المرحوم عبد العزيز ومحموعة الضباط الوطنيين الفلسطينيين في الجيش السوري الذين سرحتهم الديكتاتورية إبان عهد الوحدة السورية – المصرية ظلماّ وافتراءا .....حدثنا المرحوم ( أبو محمود ) عن كارثة تسليم الجولان دون قتال قال :: توجهنا من دمشق باتجاه القنيطرة حتى بلغنا قرية ( سعسع ) ثم تقدمت طلائع اللواء حتى بلغت ( خان أرنبة ) وأبلغهم مراقبو الأمم المتحدة بالتوقف لأن القوات الإسرائيلية على بعد كيلومتر فقط عند جسر الحميدية ....
- لم يعلموا قوات الأمم المتحدة بأنهم من جيش اليرموك . بل من الجيش السوري حسب الأوامر المعطاة لهم ثم تمركز اللواء حول سعسع .... وصف لنا المشهد الدرامي بصدق :: لم نشاهد أية قطعة عسكرية نظامية أو غير نظامية ولاحتى سيارة شرطة واحدة منذ خروجنا من دمشق حتى مدخل الجولان .. وجدنا اّلاف قطع السلاح ملقاة على الأرض . واّليات مختلفة لاتزال سليمة بينها دبابات ومجنزرات وقطع مدفعية بعضها لاتزال محركاتها تدور سليمة تركها أصحابها وفروا بأمر وزير دفاعهم .... وشرح لنا المزاعم الكاذبة التي بثتها مخابرات النظام بأن سبب الهزيمة تفوق طيران العدو وتخلف الأسلحة السوفياتية . قال : لقد دقصفنا الطيران الإسرائيلي عدة مرّات كنا نطلق عليه كل أسلحتنا بما فيها الكلاشنكوف . ومنعناه من الإنقضاض ومن إصابة أي هدف .. أسقطنا طائرة للعدو بصاروخ ب7 المحمول على الكتف :كانت خسارتنا خلال عشرين يوماّ شهيدين وبعض أدوات مطبخ اللواء وبقينا طيلة هذه المدة نطعم الجنود طعاماّ مطبوخاّ .. كما قال : مع الأسف أقول بصراحة لوأراد الصهاينة دخول دمشق لدخلوها على الدرّاجات .. إنها الخيانة ولاشيْ غيرها
- وكان عدد الشهداء من الجنود البوْساء 150 شهيداّ لاأكثر كأن هذه الكارثة حادث سير عادي يذهب ضحيته أكثر من هذا العدد..... ننتقل من الجولان الذبيح إلى دمشق الحزينة المكلومة لنتابع المأساة التي فرّخت هذا الوريث السادي كأبيه ليتابع الميراث الأسدي على أشلاء شعب وبقايا سجن كبير يدعى وطن . وإلى الحلقة القادمة



#جريس_الهامس (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- وداعا نخلة النيل الخالدة .. نبيل الهلالي
- خيانة حزيران 1967 .. اليوم الأسود - 6
- خيانة حزيران 1967 .. اليوم الأسود - 5
- خيانة حزيران 1967 - 4
- خيانة حزيران 1967 ...- 3
- خيانة حزيران 1967 - 2
- خيانة حزيران 1967 .. التى أسموها انتصاراّ... ؟
- النظام والمعارضة في سورية ... وتهافت التهافت ..؟؟؟
- سورية الأسيرة .. والعسكرة الطائفية .. 2
- سورية الأسيرة .. والعسكرة الطائفية .. ؟
- كلمة جديدة على جرح الردّة
- هل سنشهد حكومة فيشي سورية جديدة في الخارج ...؟؟؟؟؟
- نقابة المحامين السوريين .. شهيدة النظام الأسدي - 14 - الأخير ...
- نقابة المحامين السوريين . شهيدة الإستبداد الأسدي - 13
- نقابة المحامين السوريين .. شهيدة الإستبداد الأسدي _ 12
- نقابة المحامين السوريين .. شهيدة الإستبداد الأسدي - 11
- نقابة المحامين السوريين .. شهيدة الإستبداد الأسدي - 10
- نقابة المحامين السوريين .. شهيدة الإستبداد الأسدي _ 9
- نقابة المحامين السوريين .. شهيدة الإستبداد الأسدي - 8
- السنديانة الشيوعية الخالدة فقيدنا عبد المعين الملّوحي


المزيد.....




- رصدته كاميرا بث مباشر.. مراهق يهاجم أسقفًا وكاهنًا ويطعنهما ...
- زلة لسان جديدة.. بايدن يشيد بدعم دولة لأوكرانيا رغم تفككها م ...
- كيف تتوقع أمريكا حجم رد إسرائيل على الهجوم الإيراني؟.. مصدرا ...
- أمطار غزيرة في دبي تغرق شوارعها وتعطل حركة المرور (فيديو)
- شاهد: انقلاب قارب في الهند يتسبب بمقتل 9 أشخاص
- بوليتيكو: المستشار الألماني شولتس وبخ بوريل لانتقاده إسرائيل ...
- بريجيت ماكرون تلجأ للقضاء لملاحقة مروجي شائعات ولادتها ذكرا ...
- مليار دولار وأكثر... تكلفة صد إسرائيل للهجوم الإيراني
- ألمانيا تسعى لتشديد العقوبات الأوروبية على طهران
- اكتشاف أضخم ثقب أسود في مجرة درب التبانة


المزيد.....

- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل
- شئ ما عن ألأخلاق / علي عبد الواحد محمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - جريس الهامس - خيانة حزيران 1967 - 7 ... لئلا يشلّ أعداء الوطن والإنسان ذاكرتنا ؟