أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد مضيه - أميركا والعالم على مفترق طرق :إما الفاشية أو قدر من العدالة للمضطهدين















المزيد.....

أميركا والعالم على مفترق طرق :إما الفاشية أو قدر من العدالة للمضطهدين


سعيد مضيه

الحوار المتمدن-العدد: 6583 - 2020 / 6 / 4 - 12:56
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


حلفاء أميركا لم يخفوا الحرج من الأحداث المترتبة على اغتيال الأميركي الأسود ، جورج فلويد. حتى أن جونسون ، رئيس الحكومة البريطانية خاطب ترمب بشيء من التقريع، إذ عبر عن الاشمئزاز والامتعاض لدى مشاهدة طريقة الاغتيال. وهذا رد فعل لما اظهره ترمب في هذه الأزمة من تبلد الأحاسيس وخلو الوجدان من قيم الإنسانية. هذا الذي وصفه نوعام تشومسكي "مصاب بجنون العظمة"، كشف استخفافه المتكرر بالقوانين وبالقرارات الدولية وبحقوق الإنسان عن مرض نفسي، وليس مجرد صلف الدولة العظمى. ترمب متورط حتى أذنية في قضية إيبستاين ، تاجر الجنس بالقاصرات. نقل عن ترمب، زبون إيبستاين، إدمانه مضاجعة القاصرات لدرجة ان ابنته تدخلت لمنعه من ذلك. ونقل عنه ان إحداهن توسلت اليه ان لا يقربها ، لكنه هجم عليها كالوعل. وبعد انتهاء العملية اشتكت كيف تتصرف لمنع الحمل! اخرج محفظته من جيبه وألقى اليها بأوراق نقدية وقال إذهبي لأي طبيب وهو يحل مشكلتك ! كأنّ إيفان شبيغل، الرئيس التنفيذي لشركة “سناب” (المسؤولة عن “سناب تشات”)، يعبر عن غضب الجمهور الأميركي ، حين كتب في مذكرة ، " قلبي منفطر وأشعر بالغضب حيال طريقة التعامل مع السود والمتحدرين من عرقيات مختلفة في أمريكا”.
اميركا والرأسمالية عموما تحتوي على جرثومة الفاشية؛ والعهد قريب بالمكارثية، استبدت وجمحت تطارد حرية التعبير ، والعهد أقرب إذ صادقت مجالس سبع وعشرين ولاية أميركية خلال السنتين الماضيتين على تجريم انتقاد إسرائيل. الديمقراطية البرجوازية مؤقتة ومشروطة باستتباب الهيمنة للرأسمال الاحتكاري. "فإذا ما تأزم الوضع بإخفاق الفئة المهيمنة (وهذا ما يجري الآن في الولايات المتحدة) في فرض هيمنتها على الفئات الأخرى في داخل الطبقة المسيطرة بما يحقق هذه السيطرة"، كتب مهدي عامل قبل عقود، " فإن جهاز الدولة المنوط به الحفاظ على هذه السيطرة يتدخل بصورة مباشرة، ويتراجع دور الأحزاب لصالحه، فيعمل على تعليق الديمقراطية الليبرالية لصالح فرض هيمنة الفئة المهيمنة بالقوة والقمع الفاشي المباشر، بما يضمن تجديد سيطرة الطبقة البرجوازية بوصفها كلا".
يفصل هذه الحالة مقال للكاتب الأميركي التقدمي ، باول ستريت، نشر في 3حزيران، اورد فيه: كشفت المظاهرات في الولايات المتحدة عن حقيقة بأربعة بنود: اولا في البيت الأبيض نظام فاشي عنصري؛ وثانيا طبقة حاكمة من البيض تتحكم في الجمهور بطرق عدة، بما في ذلك فرق تسد. يتداول الإعلام الموالي لترمب عبارة "المعتاد الصحيح"، وترجمتها أن يقبع الجميع في بيوتهم، ويدعوا الطبقة الحاكمة تدي[م] ر البلاد والعالم بينما ضباط البوليس البيض وحراس السجون وحرس الحدود يغتالون الناس الملونين ويفلتون من العقاب.
والبند الثالث الأوليغاركية الفاشية اتهمت زورا المتظاهرين ب"سكب الدم البريء" _يا للفظاعة!- وأطلقت صفة "الجريمة ضد الرب" على المظاهرات. لم تنبس الطبقة الأوليغاركية بكلمة حول اغتيال الشرطة لجورج فلويد التي شاهدها الملايين في أميركا والعالم - الحدث الذي قدح شرارة الاحتجاجات الوطنية .اما ترمب فقد شوه الحراك الشعبي متهما إياه انه من أيدي "فوضويين محترفين، رعاع عنيف، مخربين ونهابين وحركة ‘انتي فا’ [مناهضة الفاشية] وغير ذلك"، وهدد باقتراف جريمة حرب بتوجيه الجيش ضد الجمهور لقمع حقه في حرية التعبير والاجتماع. الشعب بات يدرك أكثر من أي وقت مضى أنهم واحباءهم فائضون عن الحاجة في حسابات لوردات الرأسمال ، ومالكي المننتخبين للهيئات التمثيلية بعد أن تم شراؤهم وتقبيضهم الثمن.
"اما الحقيقة الرابعة فالعديدون فهموها كما لم يفهموها من قبل ان عنصرية ترمب جزء من فاشية جديدة متعددة الجوانب يقتضي الخلاص منها، مكافحتها في الشوارع وليس فقط في صناديق الاقتراع".
وأضاف ستريت، "بدلا من التركيز على شكاوى المحتجين – مثل العنصرية المنهجية ووحشية الشرطة فإن ترمب ، حسب تعبير إن بي سي نيوز، " قد حول تركيزه بصورة متزايدة على سحق الاضطرابات المدنية التي رافقت المظاهرات، واتخذ موقفا متشددا لاستعادة النظام. أطلق ترمب صفة الحركة الإرهابية على حركة مناهضة الفاشية ، ويمكنه الثبات على اتهامه كي يدعي انه "يردع الإرهاب". حتى بريت بهارارا، الذي عمل مدعيا عاما في المنطقة الجنوبية من نيويورك إبان إدارة اوباما صرح لفضائية سي إن إن يوم الأثنين(1يونيو) أن لترامب ساق يقف عليها بقانون التمرد... وأي ورقة تين قانونية يمكنه تسخيرها ، فهو القائد الأعلى لأعظم قوة عسكرية في العالم."
ثم مضى الى القول، "أصاب ويليام ريفرز كبد الحقيقة، إذ كتب على موقع ‘تروث إن ميديا’ يقول ‘إنها لحظة تجمّع الأسباب بالنسبة لأميركا ، لحظة يمكن أن تميل لهذا الجانب او ذاك. فإما أن نحصل على قدر من العدالة عبر الجهود المثابرة، او أن ردة فعل السلطوية التي شرعت التحرك سوف تقذفنا الى ظلام دامس لم نجربه أبدا إذا ما ضعفنا او تعثرنا. علينا ان لا نضعف أو نتوقف. بمقدورنا كتابة مستقبل أفضل إذا ما صدقنا مع بعضنا البعض ومع كتيبة الضحايا ، الذين يصرخون من أجل العدالة من خلف ستار هذا الأسى بدون قرار’.
وتقحم الصراع الدائر على كل الجبهات داخل الولايات المتحدة باول كريغ روبرتس، مساعد وزير المالية سابقا و محرر سابق في وول ستريت جورنال، ويكتب حاليا على موقع "كاونتر بانش"، فالقى الضوء على تغييب الحقيقة في الولايات المتحدة: لا تروج غير الحقيقة الرسمية قي أميركا "الحرية والديمقراطية"، وهي أكذوبة كبرى. وكل من يتكلم الحقيقة ينبذ ويعتبر "منظر المؤامرة".، "عميل روسي، "عنصري"، او "معاد للسامية"، أو اي اسم من هذا القبيل بهدف نزع المصداقية من الرسالة والمرسل. وهذا أسلوب الفلشية في التصدي للأفكار المخالفة.وفي زمن مكافحة الشيوعية يكفي القول هذا شيوعي ، او تلك فكرة شيوعية !
ويقول: عندما كتبْتُ في عرض كتاب ديفيد إيرفينغ، "تواريخ الحرب العالمية الثانية"، نقلت ما توصل اليه المؤلف أن يهودا كثر قتلوا على أيدي النازيين، غير أن الهولوكوست التي حدثت تختلف عما أوردته الحكاية الرسمية. وفي الحال ضمن عملاء الصهيونية لقب "ناكر الهولوكوست" سيرة حياتي؛ ببساطة فإن نقْل ما توصلَتْ اليه ابحاث مؤرخ لدى عرض الكتاب هو كل ما يتطلبه الأمر لدمغ الناقل بما يمكن أن يدخله السجن لو توجه الى أوروبا، حيث سيطلب الصهاينة هناك اعتقالي.
ولأنني قمت بتقصي حادث الهجوم الإسرائيلي على البارجة الأميركية ، ليبرتي، من خلال إجراء مقابلات مع الناجين، وذكروا الحكاية كما جرت، الصقت بي تهمة "اللاسامية"
ولأنني كتبت عن استنتاجات العلماء والمهندسين والمهندسين المعماريين ممن بحثوا في تفجيرات 11 أيلول صرت "منظر مؤامرات". بكلمة في أميركا اليوم لا يتسامحون مع كل معارض او مع ما يكتبه المعارض، بغض النظر عن الحقيقة.
وواصل الشكوى المرة: وإذا كنت صاحب شركة أدوية كبيرة او تعمل في البحوث الدوائية معتمدا على منح تقدمها شركات الأدوية، وترغب في ابتكار مصل، وليس دواءً، فأنت مضطر للانتظار طويلا ، بافتراض احتمال التوصل الى مصل فعال وسليم، وليس الدواء. وإن كنت طبيبا منخرطا في معالجة مرضى كوفيد 19، فأنت تطلب الدواء أو معالجة تمنع تطور المرض. أدوية أثبتت نجاعتها مثل هايدروكسيكلوروكوين أو الزينك او فيتامين سي بالوريد. الدواء الأول تعرضَ للذم من قبل شركات الأدوية الكبرى وعملائها؛. تثار حول الدواء دعايات مغرضة يسبب أزمات قلبية، كل ذلك من أجل المال. وبكلمات الأرباح تقدم على الرعاية الصحية وإنقاذ الأرواح ؛ فلا أرباح تصب في خزائن شركات الأدوية الكبرى ما لم يوقف استعمال هذا الدواء. السباق من أجل المصل جار على قدم وساق، نظرا لكون الجميع يرغب في الأرباح من وراء براءة الاختراع. بدلا من ذلك يتوجب بذل الجهود في تجربة ما يفيد كعلاج أو على الأقل منع تطور الفيروس. اما المصل فقد يكون بلا جدوى ، وإذا ما تم الاندفاع في العملية فربما يلحق الضرر بالناس جراء المصل ، تماما مثل الفيروس.
خلاصة الأمر ، بات كوفيد 19 حاليا بيزنيس ضخم لشركات الأدوية ولمحامي الإفلاس وللقطط السمان الذين بمقدورهم بمبالغ قليلة شراء شركات تعرضت للإفلاس، وكذلك لمتعهدي العمال ، يستأجرون أولئك الذين فقدوا وظائفهم ليقدموهم بأجور أدنى الى الورش التي استغنت عنهم. مصالح عديدة تستفيد ، والجمهور هو الخاسر.
أميركا بلد العنصرية والجنس والعسكرة ورهاب الأجانب، حيث سياسات ترمب تمثل القيم الأميركية خير تمثيل. هذا ما نقله المؤرخ الأميركي، لورنس دافيدسون، في الرابع من ديسمبر 2018 عن مقال نشرته فضائية الجزيرة، كتبه حميد داباشي، البروفيسور بجامعة كولمبيا. تحدى حميد داباشي في مقاله المنشور في الخامس عشر من نوفمبر 2018 ما يشاع على نطاق واسع من أن "الروح الأميركية شيء جيد وحتى نبيل بشكل لا قرين له بالكون". ومضى حميد الى القول بأن معظم من يحملون هذه الفكرة يؤمنون ان الرئيس الأميركي دونالد ترمب وسياساته وممارساته لا تمثل القيم الأميركية الحقيقية. ينطلق داباشي من أن هذه المعتقدات المثالية ليست سوى ‘خدع تاريخية’. في الحقيقة، قد نكِلّ في البحث كي نجد لحظة في التاريخ الأميركي لم تكن المظاهر الكريهة للعنصرية والجنس والعسكرة ورهاب الأجانب تغلف هذه الروح الأميركية. علاوة على ذلك يخطئ من يتصور الرئيس الأميركي دونالد ترمب لا يمثل القيم الأميركية. حسب وجهة نظر داباشي فإن سياسات الرئيس ترمب وممارساته تمثل حقا ما هم عليه الأميركيون حقا. وفي الأغلب فإن الديمقراطيين والجمهوريين قد دعموا ديكتاتوريين وتعهدوا قيم التوحش لدى شعوب بكاملها.
لاحظ حميد داباشي أن اوباما هو الرئيس الذي " منح إسرائيل بلايين الدولارات كي تذبح على راحتها شعب فلسطين ". وفي مجال السياسات الخارجية فكل رئيس سبق اوباما تصرف بنفس الأسلوب المقيت ، او أسوأ.
أخيرا لاحظ لورنس دافيدسون ان حميد داباشي "اتهم الحزب الديمقراطي المعارض لترمب أنه ‘فاسد بنيويا’ ، لا ينطوي على أي سياسة تقدمية". وحقا ما ذهب اليه داباشي فالخلاف بين الحزبين شكلي لذر الرماد بالعيون. لو كان الحزب الديمقراطي جادا في تقديم ترمب لمحاكمة تدينه لأورد حيثيات قضية المغدور إيبستاين الذي قضى او قضي عليه وهو داخل زنزانة انفرادية بالسجن ، فأغلقت بوفاته ملفات حافلة بالإجرام شارك فيها ترمب، منها جريمة تجنيد القاصرات للدعارة والتقاط صور زبائنه في الفراش لأجل ابتزازهم للعمل لصالح جهاز مخابرات.والصور عديدة تجمع إيبستابن وترمب. والحقيقة إن قيادة الحزب الديمقراطي عملت على ترشيح بايدن، لأنه من شاكلة ترمب، عميل الاحتكارات ، وهو غيرمؤهل لمنافسة ترمب على منصب الرئاسة.
ربما كان حميد دباشي مغاليا حين اعتبر أميركا ليست، كما يزعم الليبراليون ، منقسمة على نفسها ؛ فهي بدون أدنى شك، مجتمع عنصري، متحيز جنسيا مصاب برهاب الأجانب يسوده العنف، مهووس بالعنف المسلح في الداخل والغزو العسكري في الخارج، مع شراذم مبعثرة هنا وهناك من الليبراليين أصحاب النوايا الطيبة. غير ان المظاهرات إثر اغتيال فلويد قد أكدت وقوف معارضة شديدة حين تفرز تلك الممارسات الفاشية والعنصرية.
أخيرا نقدم شهادة ضد انصار ترمب من الإنجيليين، مؤيدين لإسرائيل وفي نفس الوقت معادين للسامية: أرييل غولد مناضلة يهودية ضد الأبارتهايد في إسرائيل. قدمت إلى إسرائيل في زيارة، و"بعد ساعات سبع في حضرة المحقق الإسرائيلي، أُبلِغْتُ ان إردان قد الغى الفيزا الممنوحة لي لدخول إسرائيل وسأعود مباشرة الى الولايات المتحدة". كتبت في مقال لها نشر في 15 أيار 2020. إردان كان يشغل منصب وزير الأمن الداخلي في حكومة نتنياهو السابقة، وعين سفير إسرائيل في الولايات المتحدة. كانت غولد قد وزعت أشرطة فيديو يظهر فيها الجنود الاسرائيليون وحرس الحدود في مواجهة المدنيين في مدينة الخليل، واتهمت الجنود بالأبارتهايد والقمع، وان أفعالهم نلك لا تتطابق مع القيم اليهودية". تواصل القول: "من السخف ، كما يبدو أن بلدا تدعي انها ‘الديمقراطية الوحيدة في الشرق الأوسط’ تشعر بالخطر مني، انا المناضلة من أجل السلام. وإردان لا مشكلة له مع البيانات المعادية لليهود الصادرة من أصدقائه الإنجيليين بالولايات المتحدة، قادة المسيحيين الأصوليين من امثال جون هاغي، زعيم مسيحيين متحدين من أجل إسرائيل، أكبر المنظمات الموالية لإسرائيل بالولايات المتحدة. وفي تسعينات القرن الماضي كتب هاغي أن هتلر "صياد" مبعوث الرب لتنفيذ رغبة الرب لتأسيس دولة يهودية عصرية بفلسطين. وفي كتاب أصدره هاغي عام 2006 عنوانه " جروساليم في العد العكسي : مقدمة للحرب"، اتهم هاغي اليهود انهم تسببوا في الهولوكوست من خلال معصية الرب".



#سعيد_مضيه (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- النشاط الثوري للحزب الماركسي إحدى ضرورات المرحلة
- فضيحة الإطاحة بكوربين من رئاسة حزب العمال البريطاني
- سراب الديمقراطية البرجوزاية-2
- سراب الديمقراطية البرجوازية
- ألتمكن بالوعي العلمي او السقوط من قاطرة التاريخ
- التحررالوطني والإنساني مشروط بالخلاص من النظام الأبوي
- تحت المجهر مرة أخرى- هدر الثقافة ..هدر الإنسان
- تحت مجهر العلم هدر الإنسان ..هدر الثقافة
- مفارقة المنهجية العلمية مكمن عجز المقاومة الفلسطينية
- كوارث وانتكاسات حصاد تغييب الوعي العلمي
- تنمية التخلف بإهدار سلطة العقل
- الشعوذة في غياب العلم
- المجتمع العربي متخلف لم يألف العلم ولم ينشد الحداثة
- قوى الحرب تصعدالتوتر مع الصين
- كورونا ذكّر البشرية بقيمة الوعي العلمي
- الاشتراكية تفوقت على الرأسمالية فهل تقر الأخيرة بهزيمتها؟
- تجربة الصين في تنمية قدرات العلم وتعميمها
- ألانحطاط الفاشي: عنصرية إرهاب إفقار جماعي وتزييف الوعي
- للانحطاط الفاشي للرأسمالية في مواجهة وباء كورونا
- كورونا جمح بين خرائب الليبرالية الجديدة


المزيد.....




- أطلقوا 41 رصاصة.. كاميرا ترصد سيدة تنجو من الموت في غرفتها أ ...
- إسرائيل.. اعتراض -هدف مشبوه- أطلق من جنوب لبنان (صور + فيدي ...
- ستوكهولم تعترف بتجنيد سفارة كييف المرتزقة في السويد
- إسرائيل -تتخذ خطوات فعلية- لشن عملية عسكرية برية في رفح رغم ...
- الثقب الأسود الهائل في درب التبانة مزنّر بمجالات مغناطيسية ق ...
- فرنسا ـ تبني قرار يندد بـ -القمع الدامي والقاتل- لجزائريين ب ...
- الجمعية الوطنية الفرنسية تتبنى قرارا يندد بـ -القمع الدامي و ...
- -نيويورك تايمز-: واشنطن أخفت عن روسيا معلومات عن هجوم -كروكو ...
- الجيش الإسرائيلي: القضاء على 200 مسلح في منطقة مستشفى الشفاء ...
- الدفاع الروسية تعلن القضاء على 680 عسكريا أوكرانيا وإسقاط 11 ...


المزيد.....

- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل
- شئ ما عن ألأخلاق / علي عبد الواحد محمد
- تحرير المرأة من منظور علم الثورة البروليتاريّة العالميّة : ا ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد مضيه - أميركا والعالم على مفترق طرق :إما الفاشية أو قدر من العدالة للمضطهدين