أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - عليان عليان - نقلة خطيرة في نهج التطبيع الخليجي تتبنى الرواية اليهودية في فلسطين عبر مسلسلات فنية















المزيد.....

نقلة خطيرة في نهج التطبيع الخليجي تتبنى الرواية اليهودية في فلسطين عبر مسلسلات فنية


عليان عليان

الحوار المتمدن-العدد: 6561 - 2020 / 5 / 11 - 17:15
المحور: القضية الفلسطينية
    


نقلة خطيرة في نهج التطبيع الخليجي تتبنى الرواية اليهودية في فلسطين عبر مسلسلات فنية
مرحلة جديدة يدشنها ولي العهد السعودي الدب الداشر محمد بن سلمان وحلفاؤه في دول الخليج في العلاقة مع الكيان الصهيوني، فلم تعد المسألة تنحصر في التطبيع السياسي والاقتصادي والأمني مع الكيان الصهيوني ، ولم تعد محصورة في المجاهرة بالتحالف مع العدو ضد إيران وعموم أطراف محور المقاومة ، بل أصبحنا أمام مسألة جد خطيرة ألا وهي دوره في التأكيد على الرواية اليهودية المزيفة في فلسطين ، وتعبئة الرأي العام العربي بها ، ونفي الرواية العربية التاريخية في فلسطين .
وتمثلت هذه النقلة التطبيعية في مسلسلين ، المسلسل الأول" أم هارون" الذي تشارك الممثلة الكويتية " حياة الفهد" بدور البطولة فيه إلى جانب عدد من الممثلين الخليجيين ، والذي يتناول حسب السيناريو ما أسماه التمييز ضد اليهود في الخليج والوطن العربي ، من خلال مثال الطبيبة اليهودية" أم هارون" في الكويت في أربعينات القرن الماضي، والزعم أنها وأسرتها عانت من مشكلات التمييز بسبب ديانتها اليهودية ،علماً أنه لم يكن في يوم من الأيام تواجد يهودي في الكويت.
والمنتج الرئيسي للمسلسل " قناة M.B.C السعودية ، الذي جرى تصويره في الإمارات ، في حين شاركت "حياة الفهد" في إنتاج العمل من خلال شركتها "الفهد" بالتعاون مع شركة "جرناس" للإماراتي أحمد الجسمي، وكلا الشركتان عملتا كمنتج منفّذ لدى الشبكة السعودية.
المسلسل يقدم خدمة جليلة للحركة الصهيونية، في زعمها أن يهود البلدان العربية اضطروا للهجرة القسرية من البلدان العربية ، بسبب الاضطهاد والتمييز الديني المزعوم ، متجاهلاً عن عمد حقيقة أن الأنظمة الرجعية العربية تواطأت مع الحركة الصهيونية لإجبار يهود معظم الدول العربية للكيان الغاصب ، ولعل مثال العراق في عهد " نوري السعيد" لأبرز مثال على ذلك ، عندما قامت الأجهزة الأمنية الصهيونية بتفجير حارات اليهود في العراق ، بالتنسيق مع أجهزة النظام العراقي آنذاك ، لدفعهم لركوب الطائرات من بغداد إلى تل أبيب .
وينطوي المسلسل على الترويج للرواية اليهودية الزائفة في فلسطين ، وعلى تحشيد تعاطف عربي مع هذه الرواية ، ولعودة اليهود إلى وطنهم الام المزعوم( فلسطين) ،دون الإتيان على ذكر الشعب الفلسطيني صاحب الوطن منذ آلاف السنين.
ولم تتوقف الأمور عند حد الترويج للرواية اليهودية الزائفة ، بل تعدتها في المسلسل الثاني ( مخرج 7) السعودي الذي يعلن بكل سفور ووقاحة، انحياز السعودية وحلفائها في الخليج إلى جانب الكيان الصهيوني ضد الشعب الفلسطيني ، وليعلن استهتاره بالقضية الفلسطينية وشتم الفلسطينيين ، معلناً أن إسرائيل أمر واقع لا بد من الاعتراف به والتعامل معه سياسياً واقتصاديا وثقافياً وأمنياً ، حين يقول الممثل راشد الشمراني في حواره مع بطل المسلسل ناصر القصبي "إسرائيل موجودة عاجبكم أو مش عاجبكم"، متهكماً على الحديث بشأن نهاية "إسرائيل".
لقد جرى التمهيد لهذه النقلة التطبيعية بقيام عدد من الإعلاميين السعوديين " منذ زيارة ترامب وصهره كاشنير للرياض في ديسمبر – كانون أول 2017 ، وبداية الحديث عن صفقة القرن وتطبيقاتها على الأرض، بمراكمة تصريحات " وهاشتيجات" وبكل وقاحة أن فلسطين ليست قضية مركزية للسعودية ولبقية حلفائها، وفي ذات الوقت تنفي سمة القدسية عن المسجد الأقصى ، وأنه مجرد مسجد كبقية المساجد.
أخطار هذه المسلسلات
عندما وقع نظام السادات اتفاقيات " كامب ديفيد" مع الكيان الصهيوني ، تخيل العدو الصهيوني أن الباب بات مفتوحاً أمامه، لإقامة علاقات طبيعية مع الشعب المصري ، لكنه فوجئ بحائط صد ثقافي قومي وديني ضد التطبيع ، ما دفع بعض المنظرين الصهاينة لأن يطرحوا مقولة تقول " أن نزع العداء من الوعي العربي اتجاه ( إسرائيل) أهم من نزع السلاح من أيدي العرب".
ومهمة هذه المسلسلات نزع العداء، من وعي أبناء الأمة في الخليج والوطن العربي ...فهل تنجح ؟ وفي الإجابة على هذا السؤال : يجب أن لا نقلل من خطورة هذه المسلسلات التي تتجاوز في مهمتها " نزع العداء " إلى ما هو أخطر من ذلك ، ألا وهو التسليم " بحق اليهود في فلسطين".
وقد يجادل البعض، أنه من المستحيل أن يكون لهذه المسلسلات تأثير على الوعي العربي والاسلامي بحكم وجود (1,8) مليار مسلم في الدول الاسلامية، من بينهم ما يزيد عن (425) مليون عربي في الدول العربية ، يعتبرون فلسطين والقدس قضيتهم المركزية.
هذا الطرح صحيح جدا ًفي فلسطين الواقعة أرضاً وشعباً تحت الاحتلال، وينطوي على ذات الصحة في سورية ولبنان ومصر والأردن والعراق ، بحكم التناقض الرئيسي المادي والحسي المباشر مع الاحتلال ، والضرر الذي لحق ويلحق بهذه البلدان وأبنائها من الحروب العدوانية الإسرائيلية.
والصورة مشرقة في دول المغرب العربي ، بحكم وجود حراك سياسي وأحزاب قومية ويسارية تلعب دوراً مهماً في التوعية بالقضية الفلسطينية، وبطبيعة الصراع مع العدو الصهيوني ، وهذا ما نلمسه في المسيرات الضخمة في تونس والمغرب والجزائر المتضامنة مع الشعب الفلسطيني ، وفي مشاركة المئات من أبناء شعبنا العربي في تلك البلدان في مسيرة الثورة الفلسطينية، وارتقاء عدد كبير منهم شهداء في المواجهات مع الاحتلال الصهيوني.
وهذا الطرح ينطوي على قدر كبير من الدقة بالنسبة لأبناء شعبنا العربي في الخليج الذين عاصروا النكبة والحروب والمعارك المتصلة بالصراع العربي الصهيوني في سياق التزامهم التنظيمي القومي ، لكن المسألة مختلفة بالنسبة للأجيال الناشئة ، بشأن وعيها بتفاصيل الصراع العربي الصهيوني ، وسبق أن أجريت مقابلات مع طلاب ثانويات، للتعرف على مدى إلمامهم بالقضية الفلسطينية والصراع العربي الصهيوني ، وتبين من خلال المقابلات أنهم لم يسمعوا بنكبة 1948 ، ولا بحرب 1967 ولا بحرب تشرين ولا بحصار بيروت عام 1982 ألخ
وهنا وبخصوص دول الخليج – على وجه التحديد ، يمكن الإشارة إلى إلى أن الاقتصاد الريعي في تلك الدول طمس إلى حد كبير الصراع الطبقي والقومي، مع ناهبي النفط من رجعيين وقوى استعمارية ، بحكم المستوى المعيشي المتحقق لأبنائها، جراء حصولهم على امتيازات ورواتب مجزية نسبياً ، في حين أن كعكعة النفط في غالبيتها تذهب لطبقة الأمراء والشيوخ ولكارتيلات النفط الغربية ...يضاف إلى ذلك بأن المنهج الدراسي ووسائل الاعلام باتت ومنذ زمن بعيد، لا تمت بصلة للقضية الفلسطينية، ولا ولحيثيات الصراع مع العدو الصهيوني ، ما يجعلنا نتحسس الخطر في أن تترك هذه المسلسلات أثرها في وعي أبناء شعبنا في دول الخليج – باستثناء الكويت- وذلك في ضوء إدراكنا لبديهية أن الثقافة السائدة في غياب قوى طليعية قومية ويسارية ، هي ثقافة القوة الحاكمة والتابعة والمرتهنة للدول الاستعمارية.
والخطوة اللاحقة في تقديري بعد موجة المسلسلات المسمومة، تكمن في صياغة دول الخليج المناهج المدرسية والجامعية ، على نحو يتم فيه نفي صفة العداء نهائياً مع الكيان الصهيوني ، والتأكيد على أن هذا الكيان صديق يستحق الاحترام وتفعيل التبادل الثقافي والاقتصادي معه ، ما يتطلب تحريف القرآن الكريم والحديث النبوي ، وإجراء جراحات ضرورية لاجتثاث ما تبقى من شذرات وطنية و قومية ، كتب التاريخ والجغرافيا والتربية الوطنية.

من يتحمل مسؤولية الجرأة التطبيعية الخيانية ؟
من خلال متابعتي لكل ما كتب حول المسلسلين السابقين ، لم يتوقف أحد من الكتاب عن دور المعاهدات والاتفاقات مع الكيان الصهيوني ، في تسهيل مهمة معسكر التطبيع في الذهاب بعيداَ في مستنقع الخيانة ، وبالذات " اتفاقات أوسلو" التي سهلت مهمة العدو الصهيوني في فك العزلة الدولية عنه ، ومكنته من إقامة علاقات دبلوماسية مع العديد من دول أفريقيا وآسيا.
وكان من الطبيعي والحتمي بالنسبة للمعسكر السعودي الرجعي ، في ضوء الغطاء الفلسطيني الرسمي، أن يصل إلى ما وصل إليه من ترويج إعلامي للرواية اليهودية في فلسطين عبر مسلسلات فنية، أو تصريحات سافرة ومقالات مسمومة ونفي للرواية العربية ، خاصةً وأن هذا أطراف هذا المعسكر كانت تقيم علاقات من " تحت الطاولة " مع الكيان الصهيوني ، ولم تجرؤ على هذه الخطوة إلا بعد أن وفر الجانب الفلسطيني الرسمي الغطاء السياسي لها ، وبعد أن وصلت الأمور بمتنفذين في السلطة والمنظمة ،بحضور جلسات مؤتمر هرتزيليا في تل أبيب المخصصة للبحث في سبل الحفاظ على أمن الكيان الصهيوني، من خلال اقتراح خطط للتوسع لاستيطاني ولضرب المقاومة ومحورها .
ولم تتوقف الأمور عند هذا الحد ، بل أن اتفاقات أوسلو سهلت مهمة إعلاميين ومثقفين واقتصاديين ورجال أعمال ، لأن يشكلوا مبكراً تحالف تطبيعي مع الكيان الصهيوني تحت مسمى " تحالف كوبنهاجن" ، ووصلت الأمور بأعضاء من هذا التحالف أن ينشروا بياناً في الصحف الفلسطينية في الداخل – مدفوع الأجر من قبل الاتحاد الأوروبي- يندد بعمليات المقاومة ، وخاصةً العمليات الاستشهادية ، ناهيك أنه أثناء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة ( 2008-2009) انبرى عدد من الكتاب والإعلاميين العرب، لتحميل المسؤولية لفصائل المقاومة وتبرئة الكيان الصهيوني ، ما دفع وزارة الخارجية الإسرائيلية إلى وضع أسمائهم على ما أسمته " لائحة الشرف الإسرائيلية "
ويحضرني في هذا المجال ، لقاء صحفي سبق وأن أجريته مع السفير الهندي في عمان، سألت خلاله السفير عن العلاقات المتطورة بين الهند والكيان الصهيوني على الصعيد العسكري والاقتصادي ، بما يناقض دور الهند كدولة مركزية في منظومة " عدم الانحياز" الرافض لإقامة علاقات مع اسرائيل وتوقيع اتفاقات معها ، فكان رده واضحاَ بقوله " لسنا ملكيين أكثر من الملك" مذكراً بأن منظمة التحرير اعترفت بإسرائيل وبحقها في الوجود.
وتقتضي المكاشفة إلى القول بأن حركات مقاومة التطبيع في الوطن العربي بشكل عام ودول الخليج بشكل خاص ، لم ترتق لمستوى المهام الموكلة لها ، في فرملة التطبيع والتصدي له ودفع الأثمان لإفشاله ، وانحصر عملها في عمليات الرصد ، ناهيك أنها في بعض الأقطار العربية تراجعت عن إصدار كشوفات ولوائح سوداء بأسماء المطبعين والشركات المطبعة.
وبهذا الصدد أتذكر مقولة شيخ المناضلين " بهجت أبو غربية" عندما تم تأسيس لجنة مجابهة التطبيع في الأردن عام 1994، وكان أول رئيس لها :" أن مقاومة التطبيع تعني العمل على إسقاط المعاهدات والاتفاقات الموقعة مع الكيان الصهيوني ، وأن مقاومة التطبيع معركة يجب أن تخاض على النحو الذي خاضت فيه الجماهير العربية معركة إسقاط حلف بغداد الاستعماري ، معركة تستحق أن يرتقي الشهداء خلالها، ومن أجل تحقيق أهدافها".
إن مجابهة التطبيع في السياق الثقافي الفني ، يقتضي من قوى المقاومة توفير المتطلبات المالية والفنية للتصدي لصهاينة العالم العربي ومسلسلاتهم الزائفة ، عبر مسلسلات تؤكد على المقاومة، وعلى الصراع الوجودي مع الاحتلال الصهيوني لفلسطيني، وتكشف زيف الرواية اليهودية في فلسطين ، كما كشفها مسلسل " حارس القدس" السوري الذي يؤكد على عروبة فلسطين وعلى الرواية التاريخية العربية في فلسطين ، وكذلك مسلسل " النهاية " المصري بطابعه الدرامي المثير الذي يتنبأ بانهيار الولايات المتحدة ، والهزيمة النهائية ( لإسرائيل) وتحرير فلسطين .



#عليان_عليان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- النظام الرأسمالي النيوليبرالي المتوحش يحل أزماته على حساب ال ...
- تهديدات شكلية من قبل السلطة الفلسطينية في مواجهة قرارات الضم ...
- النظام الوظيفي الرجعي أداة الامبريالية الأمريكية لإدامة التب ...
- أردوغان وموافقة الاضطرار على اتفاق موسكو بشأن إدلب
- رغم رفضه لصفقة القرن: خطاب عباس في الجامعة العربية لا يمت بص ...
- الرد على صفقة القرن التصفوية يكون بالتحرر من مخرجات أوسلو وب ...
- فيتنام جديدة تنتظر الولايات المتحدة بعد اغتيال القائدين قاسم ...
- يوم التضامن الدولي مع الشعب الفلسطيني محطة للفرز القومي والأ ...
- سعد الحريري وبقية أركان فريق (14) آذار أداة واشنطن لحرف الان ...
- في الذكرى (102) لوعد بلفور :أمريكا وبريطانيا عدوان رئيسيان ل ...
- خطاب نصر الله ومحاولات الاصطياد في الماء العكر
- اتفاق النظام الوطني السوري مع - قسد- محطة مركزية لإفشال الغز ...
- الشعب العراقي ينتفض ضد الفساد وضد نظام المحاصصة الطائفي
- في الذكرى أل 37 لمجزرة صبرا وشاتيلا : من ينتصر لشهداء المجزر ...
- مطلوب من محور المقاومة الرد على الاعتداءات الإسرائيلية دون ا ...
- إحياء الذكرى أل 67 لثورة 23 يوليو : بالبناء على تجربة وإنجاز ...
- المراجعة النقدية لتجربة الإخوان المسلمين في مصر لن تقنع قوى ...
- مؤتمر المنامة : تأبيد الاحتلال، وإقرار بالرواية اليهودية الم ...
- في ذكرى حرب حزيران 1967: عبد الناصر عالج أسباب الهزيمة بشكل ...
- في الذكرى أل (71) للنكبة : أبرز الأخطار التي تهدد حق العودة ...


المزيد.....




- روسيا توقع مع نيكاراغوا على إعلان حول التصدي للعقوبات غير ال ...
- وزير الزراعة اللبناني: أضرار الزراعة في الجنوب كبيرة ولكن أض ...
- الفيضانات تتسبب بدمار كبير في منطقة كورغان الروسية
- -ذعر- أممي بعد تقارير عن مقابر جماعية في مستشفيين بغزة
- -عندما تخسر كرامتك كيف يمكنك العيش؟-... سوريون في لبنان تضيق ...
- قمة الهلال-العين.. هل ينجح النادي السعودي في تعويض هزيمة الذ ...
- تحركات في مصر بعد زيادة السكان بشكل غير مسبوق خلال 70 يوما
- أردوغان: نتنياهو -هتلر العصر- وشركاؤه في الجريمة وحلفاء إسرا ...
- شويغو: قواتنا تمسك زمام المبادرة على كل المحاور وخسائر العدو ...
- وزير الخارجية الأوكراني يؤكد توقف الخدمات القنصلية بالخارج ل ...


المزيد.....

- المؤتمر العام الثامن للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين يصادق ... / الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين
- حماس: تاريخها، تطورها، وجهة نظر نقدية / جوزيف ظاهر
- الفلسطينيون إزاء ظاهرة -معاداة السامية- / ماهر الشريف
- اسرائيل لن تفلت من العقاب طويلا / طلال الربيعي
- المذابح الصهيونية ضد الفلسطينيين / عادل العمري
- ‏«طوفان الأقصى»، وما بعده..‏ / فهد سليمان
- رغم الخيانة والخدلان والنكران بدأت شجرة الصمود الفلسطيني تث ... / مرزوق الحلالي
- غزَّة في فانتازيا نظرية ما بعد الحقيقة / أحمد جردات
- حديث عن التنمية والإستراتيجية الاقتصادية في الضفة الغربية وق ... / غازي الصوراني
- التطهير الإثني وتشكيل الجغرافيا الاستعمارية الاستيطانية / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - عليان عليان - نقلة خطيرة في نهج التطبيع الخليجي تتبنى الرواية اليهودية في فلسطين عبر مسلسلات فنية