أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - حزب اليسار العراقي - خطة العميل مصطفى الكاظمي لمواجهة ثورة تشرين الشبابية الشعبية الوطنية التحررية ..❗














المزيد.....

خطة العميل مصطفى الكاظمي لمواجهة ثورة تشرين الشبابية الشعبية الوطنية التحررية ..❗


حزب اليسار العراقي

الحوار المتمدن-العدد: 6559 - 2020 / 5 / 9 - 14:19
المحور: الثورات والانتفاضات الجماهيرية
    


وخزة يسارية حتى إسقاط المنظومة العميلة التدميرية الفاسدة (5) :

👈🏿 العميل مصطفى الكاظمي: ( لم امنح وزارة لأياً من كاظم السهلاني وجاسم الحلفي وعبد الرحمن الجبوري..لانهم لا يزالوا بحاجة الى مد المزيد من "جسور الثقة" مع الشارع الغاضب من أجل التهدئة حتى لو كانت "مشروطة"...)..

📌 يعني بالعربي الفصيح..منحهم رتبة جحش مخابراتي في الساحات للقيام بمهمة تفتيت ساحات الثورة داخلياً ... من خلال شراء ذمم ذوي النفوس الضعيفة والانتهازيين والمرتزقة ..!!

✍ وتفيد المعلومات المسربة من اجتماعه بجحوش المدنية عن خطته المخابراتية تخصيصه ميزانية لتشكيل ما يسمى ب " برلمان شباب تشرين " ...❗

وقد تم فعلاً شراء ذمم العشرات من اصحاب صور "نضال السيلفي" ...الذين باشروا في الدعاية لهؤلاء الجحوش ❗❗

ولا يستبعد التحاق من يطلقون على أنفسهم صفة " المدنية " على مختلف عناوينهم البراقة المزيفة ..لان غالبيتهم تربية وخريجي مدرسة بريمر الغزاة ...❗❗❗

📍ومن اخطر ما ورد في خطته هو محاولة شراء دماء الشهداء ....بوهم اسكات أصوات عوائلهم بمنحهم مرتبات تقاعدية أسوة بضحايا العمليات الإرهابية ...!

📌 غير ان ما فات رجل المخابرات هذا، كما حدث مع قادة مخابرات المخلوعين مبارك وزين العابدين " وما هو سوى هاو متطفل على جهاز المخابرات العراقية مقارنة ب لواء أركان حرب عمر محمود سليمان القائد العسكري والمخابراتي المخضرم، الذي ظل يشغل منصب رئيس المخابرات العامة، حتى تم تعيينه نائباً لرئيس الجمهورية في 29 يناير 2011 في محاولة لامتصاص غضب جماهير ثورة 25 يناير المصرية ....ولم يصمد في منصبه سوى شهر واحد ...❗❗

ما فات العميل مصطفى الكاظمي، هو فوات الأوان على إمكانية تمرير هذه الخدع المخابراتية الرخيصة التي لا تنطلي سوى على ذوي النفوس الوضيعة....جماعة " نضال السلفي وإصلاح السبتتنگ * بالسقوط في قاعه طواعية "

فشتان بين شباب استشهد وهو يرفع شعار ( نريد وطن ) ...ومرتزقة مناصب حتى وان كانت في قاع السبتتنگ...❗❗

🔻إن فرصة المفاوضات الوحيدة المقبولة أمام مصطفى الكاظمي هي حول آلية تسليم السلطة للشعب العراقي المقاطع لانتخاباتهم المعزولة بنسبة 80% وبنسبة تزوير أصوات نصف المشاركين فيها ال 20% ...!!

أي تسليم السلطة من قبل ال 10% الى ال 90% ....!!

وإلا فلم يبق أمام الشعب وثواره الأبطال من وسيلة سوى إنتزاع السلطة ...سلطة الشعب ...بالارادة الشعبية الثائرة ...!!

🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻

‎* #سفلة_بلا_حدود_حتى_ساعة_السحل
‎#لن_ينقذهم_أسيادهم_من_ثورة_الشعب

‎🖍تغريدة يسارية بالقلم الأحمر 👈🏿🖍

‎سل أسيادك يا ابن السبتتنگ أأنت العراقي أم أنــــــــا..؟؟

‎‏👈🏿يتهمون الوطنيين العراقيين بأنهم " ابناء السفارات "

‎‏📌📌👈🏾وهم ابناء سبتتنگ 9 نيسان 2003 الذين اغتصبوا السلطة من العميل صدام المقبور نغل امريكا على يد سفارات امريكا وايران وآل سعود ..!

‎‏#الا_يا_ابناء_السبتتنگ_خيستم_طلعت

‎#مليشيات_وليهم_السفيه_خامنئي
‎#عملاء_آل_سعود_خدم_آل_صهيون
‎#عملاء_اوردوغان_خدم_آل_عثمان
‎#عملاء_الامريكان_والصهاينة



#حزب_اليسار_العراقي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حفروا قبورهم بأنفسهم تنفيذاً لأوامر اسيادهم وارضاءً لأطماعهم ...
- 📌 وخزة يسارية حتى إسقاط المنظومة العميلة التدميرية ا ...
- 👈🏿👈🏿السفاح مقتدى توأم السفاح ...
- الأول من آيار 2020 وثورة تشرين الشبابية الشعبية في مواجهة وب ...
- الحزب الشيوعي العراقي غائب طوعي في بلد ثوري... أم شيوعيون بر ...
- #لينين_150_عام : يرد على من يروج للخيانة الطبقية والوطنية كو ...
- في الذكرى الطلابية ال 72 : اهداء خاص لشابات وشباب ثورة تشرين
- يساريون ونفتخر ...لا شيوعيون بريمريون ..!!
- في الذكرى86_لتأسيس_الحركة الشيوعية واليسارية العراقية : _الح ...
- حزب اليسار العراقي / تصريح رسمي : مليشيا حزب الله العميلة لا ...
- 8 أذار 2020 بطعم ثورة تشرين الشبابية الشعبية الوطنية التحرري ...
- رد فعل الشباب الثائر السلبي ضد الاحزاب بالمطلق أضعف من إمكان ...
- الموقف الطبقي والوطني ليس مزايدات صبيانية وإنما رؤية معرفية ...
- الوعي قائد والشهيد شاهد والثائر صامد ( الرابعة ) : اكذوبة ال ...
- 25 شباط : إعلان سلطة الشعب من بغداد عاصمة العراق المدني الحض ...
- كلمة الوعي قائد والشهيد شاهد والثائر صامد  ( الثانية ) : شرا ...
- د.نجم الدليمي : ثورة اكتوبر... حقائق موضوعية والخروج من المأ ...
- هل يلعب السيستاني ومقتدى لعبة البينك بونك بدماء شهداء ثورة ت ...
- خاتمة - سائرون - الكتلة التأريخية - مجازر فاشية ضد الشعب الع ...
- مليشيات العميل الإيراني الأقذر مقتدى تستبيح ساحات الثورة..وع ...


المزيد.....




- تحت حراسة مشددة.. بن غفير يغادر الكنيس الكبير فى القدس وسط ه ...
- الذكرى الخمسون لثورة القرنفل في البرتغال
- حلم الديمقراطية وحلم الاشتراكية!
- استطلاع: صعود اليمين المتطرف والشعبوية يهددان مستقبل أوروبا ...
- الديمقراطية تختتم أعمال مؤتمرها الوطني العام الثامن وتعلن رؤ ...
- بيان هام صادر عن الفصائل الفلسطينية
- صواريخ إيران تكشف مسرحيات الأنظمة العربية
- انتصار جزئي لعمال الطرق والكباري
- باي باي كهربا.. ساعات الفقدان في الجمهورية الجديدة والمقامة ...
- للمرة الخامسة.. تجديد حبس عاملي غزل المحلة لمدة 15 يوما


المزيد.....

- ورقة سياسية حول تطورات الوضع السياسي / الحزب الشيوعي السوداني
- كتاب تجربة ثورة ديسمبر ودروسها / تاج السر عثمان
- غاندي عرّاب الثورة السلمية وملهمها: (اللاعنف) ضد العنف منهجا ... / علي أسعد وطفة
- يناير المصري.. والأفق ما بعد الحداثي / محمد دوير
- احتجاجات تشرين 2019 في العراق من منظور المشاركين فيها / فارس كمال نظمي و مازن حاتم
- أكتوبر 1917: مفارقة انتصار -البلشفية القديمة- / دلير زنكنة
- ماهية الوضع الثورى وسماته السياسية - مقالات نظرية -لينين ، ت ... / سعيد العليمى
- عفرين تقاوم عفرين تنتصر - ملفّ طريق الثورة / حزب الكادحين
- الأنماط الخمسة من الثوريين - دراسة سيكولوجية ا. شتينبرج / سعيد العليمى
- جريدة طريق الثورة، العدد 46، أفريل-ماي 2018 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - حزب اليسار العراقي - خطة العميل مصطفى الكاظمي لمواجهة ثورة تشرين الشبابية الشعبية الوطنية التحررية ..❗