أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - حزب اليسار العراقي - كلمة الوعي قائد والشهيد شاهد والثائر صامد  ( الثانية ) : شراء محمد علاوي ذمم بضعة مرتزقة مفضوحين مفيد للثورة لا مُضر لها..وسوف لن تنقذ حكومته السفاحين مقتدى وعادل من حبل المشنقة..!!














المزيد.....

كلمة الوعي قائد والشهيد شاهد والثائر صامد  ( الثانية ) : شراء محمد علاوي ذمم بضعة مرتزقة مفضوحين مفيد للثورة لا مُضر لها..وسوف لن تنقذ حكومته السفاحين مقتدى وعادل من حبل المشنقة..!!


حزب اليسار العراقي

الحوار المتمدن-العدد: 6492 - 2020 / 2 / 16 - 16:21
المحور: الثورات والانتفاضات الجماهيرية
    


فمن كان ضد تظاهرة 1/10 أفراداً وأحزاباً وحركاتً، ثم التحق بها معذور في حالة الإعتراف بسوء التقدير السياسي .

أما أن يلتحق ويلتقط صور السلفي ويعلن نفسه منظرا يسطر المقالات التوجيهية للثوار أو يتسابق للظهور على الفضائيات المتخصصة بتسويق المرتزقة وتلميعهم بهدف تحقيق الأهداف الانتهازية الحزبية والذاتية الضيقة.

فمرفوض ومدان لأنه يتاجر بدماء وآلام ومعانات عشرات الآلاف من الشهداء والجرحى والمخطوفين والمعتقلين وتضحيات الصامدين في ساحات الثورة ليلا نهارا في ظروف أمنية خطيرة وحياتية قاسية.

والتصدي له وفضحه واجب وطني لا يقبل المساومة أو التبريرات الساذجة.

وشراء ذمم بضعة مرتزقة لترتيش " حكومة المكونات " كما أعترف الدمية بهذا التوصيف مدعيا إنها أفضل من " حكومة الأحزاب " ليس مضرا للثورة وإنما على العكس مفيد لها، إذ تتطهر الساحات منهم ومن أتباعهم الخونة.

لقد وصل استهتار حيتان ومليشيات ومافيات المنظومة العميلة بالإرادة الشعبية الوطنية العراقية وبثورة تشرين الشبابية الشعبية الوطنية السلمية وتضحيات شبابها وشاباتها الأسطورية، حده الأقصى بالتمسك بالحكم الذليل الذيل لوليهم السفيه في ايران، من خلال الإصرار على تمرير دميتهم وصنيعتهم محمد توفيق علاوي.

هذا التمرير الذي يجرى تحت هجوم مليشيات السفاح مقتدى حوت العمالة والخيانة والقتل والدمار والنهب والفساد والدجل الأكبر، وبتغطية تامة من العميل السفاح عادل ابن ابيه العميل الإنكليزي السفاح عبد المهدي...الهجوم المسلح ضد شابات وشباب عزل يتصدون له بالإرادة الوطنية الفولاذية وسلاحهم الوحيد شعار  ( نريد وطن )...!!

كما يجري تمرير حكومة العميل محمد توفيق علاوي تحت إرهاب الهجوم الداعشي للسفاح الجاهل المتخلف مقتدى الذي نصب نفسه باعتباره  " الخليفة ابو بكر البغدادي الثاني " وإطلاق تخريفاته الظلامية المعتدية اعتداء فاشيا على القيم الإجتماعية المدنية الحضارية العراقية.

إن العمى والصمم وفقدان الذاكرة الذي أصاب حيتان العمالة والخيانة والقتل والدمار والنهب والفساد، هو ذاته ما أصاب المسحول نوري السعيد والمشنوق صدام حسين.

وسوف لن يستعيد حيتان العمالة والقتل والنهب وعلى رأسهم السفاحين مقتدى وعادل السمع والنظر والذاكرة إلا لحظة سقوطهم ووقوعهم في قبضة الثوار في طريقهم للالتحاق بالسفاحين نوري السعيد وصدام حسين في مزبلة التأريخ.


#نريد_وطن
#وطنيون_عراقيون

#لا_لبقايا_الاحتلال_الامريكي #لا_لهيمنة_مليشيات_ولي_الفقيه_الإيراني
#لا_لمليشيا_مقاومة(مقاولات)_القتل_والنهب

#نعم_للعراق_الحر
#منتفضون_حتى_النصر...
#ولا_خيار_أمامنا_فإما_النصر_او_النصر...

#نعم_للمجلس_الوطني_الانتقالي

#المجد_للشهداء
#الموت_للقتلة

16/2/2020



#حزب_اليسار_العراقي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- د.نجم الدليمي : ثورة اكتوبر... حقائق موضوعية والخروج من المأ ...
- هل يلعب السيستاني ومقتدى لعبة البينك بونك بدماء شهداء ثورة ت ...
- خاتمة - سائرون - الكتلة التأريخية - مجازر فاشية ضد الشعب الع ...
- مليشيات العميل الإيراني الأقذر مقتدى تستبيح ساحات الثورة..وع ...
- إيقاف مجزرة مليشيا العميل مقتدى ضد ثوار تشرين واجب وطني وإنس ...
- جولة بوتين العلنية في دمشق وزيارة ترامب خلسة لقاعدة الأسد تم ...
- الرابط بين العمل السري 1979 و 2019 هو الأمانة لنهج القادة ال ...
- مقتل العميل الإيراني ابو مهدي المهندس وسيده الإرهابي قاسم سل ...
- حزب اليسار العراقي يحيي موقف المثقفين الأكراد إخوتنا في الوط ...
- استهتار الطغمة العميلة بدماء الشهداء يقربها من مصيرها المحتو ...
- بيان وانذار حول الخطر الجسيم الذي يحيق بالشعب والوطن : يجمع ...
- درس ثورة تشرين الشبابية الشعبية الأهم على الإطلاق هو : وضع ا ...
- ثورة تشرين الشبابية الشعبية والتكامل من بين القيادة اليسارية ...
- الدكتور نجم الدليمي* - اهم المهام العاجلة امام المتظاهرين ال ...
- دروس من وحي انتفاضة تشرين الشبابية الشعبية (2)
- إنتفاضة تشرين الشبابية تتطور ثورة شعبية لإسقاط منظومة 9 نيسا ...
- ردنا على التساؤل الذي وردنا من قبل عدد من الأحزاب الشيوعية و ...
- مجلس الحكماء والخبراء... إعادة تدوير نفايات مجلس الحكم البري ...
- هل سيحول مقتدى يوم 25/10 إلى انقلاب إيراني تنفيذا لأوامر خام ...
- #حملة_التصدي للمستهتر مقتدى بدماء ومشاعر وآلام العراقيين واج ...


المزيد.....




- ضغوط أميركية لتغيير نظام جنوب أفريقيا… فما مصير الدعوى في ال ...
- الشرطة الإسرائيلية تفرق متظاهرين عند معبر -إيرز- شمال غزة يط ...
- وزير الخارجية البولندي: كالينينغراد هي -طراد صواريخ روسي غير ...
- “الفراخ والبيض بكام النهاردة؟” .. أسعار بورصة الدواجن اليوم ...
- مصدر التهديد بحرب شاملة: سياسة إسرائيل الإجرامية وإفلاتها من ...
- م.م.ن.ص// تصريح بنشوة الفرح
- م.م.ن.ص// طبول الحرب العالمية تتصاعد، امريكا تزيد الزيت في ...
- ضد تصعيد القمع، وتضامناً مع فلسطين، دعونا نقف معاً الآن!
- التضامن مع الشعب الفلسطيني، وضد التطبيع بالمغرب
- شاهد.. مبادرة طبية لمعالجة الفقراء في جنوب غرب إيران


المزيد.....

- ورقة سياسية حول تطورات الوضع السياسي / الحزب الشيوعي السوداني
- كتاب تجربة ثورة ديسمبر ودروسها / تاج السر عثمان
- غاندي عرّاب الثورة السلمية وملهمها: (اللاعنف) ضد العنف منهجا ... / علي أسعد وطفة
- يناير المصري.. والأفق ما بعد الحداثي / محمد دوير
- احتجاجات تشرين 2019 في العراق من منظور المشاركين فيها / فارس كمال نظمي و مازن حاتم
- أكتوبر 1917: مفارقة انتصار -البلشفية القديمة- / دلير زنكنة
- ماهية الوضع الثورى وسماته السياسية - مقالات نظرية -لينين ، ت ... / سعيد العليمى
- عفرين تقاوم عفرين تنتصر - ملفّ طريق الثورة / حزب الكادحين
- الأنماط الخمسة من الثوريين - دراسة سيكولوجية ا. شتينبرج / سعيد العليمى
- جريدة طريق الثورة، العدد 46، أفريل-ماي 2018 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - حزب اليسار العراقي - كلمة الوعي قائد والشهيد شاهد والثائر صامد  ( الثانية ) : شراء محمد علاوي ذمم بضعة مرتزقة مفضوحين مفيد للثورة لا مُضر لها..وسوف لن تنقذ حكومته السفاحين مقتدى وعادل من حبل المشنقة..!!