📌 وخزة يسارية حتى إسقاط المنظومة العميلة التدميرية الفاسدة (1)

حزب اليسار العراقي

الحوار المتمدن-العدد: 6557 - 2020 / 5 / 7 - 11:29
المحور: الثورات والانتفاضات الجماهيرية
    

👈🏾🖍 من مكاسب اعادة ابناء السبتتنگ* تنصيب أنفسهم وزارة عميلة محصصاتية ..❗

👈🏿👈🏿 هو تسهيل وتقديم اعلان ساعة الصفر لخوض معركة إسقاط المنظومة العميلة بعد إسدال الستار على مسرحية طالت كثيرا..❗❗

👈🏿👈🏿👈🏿و تطهير ساحات ثورة تشرين من الطفيليين والانتهازيين الذين سقطوا في السبتتنگ طوعاً بوهم إمكانية بيع دماء الشهداء بوزارة ومنصب..❗❗❗

📌وكتحصيل حاصل انتهت لعبة الختيلة التي مارسها الحنقباز مقتدى ..❗❗❗❗

👈🏿لم تتفجر الثورة ويستشهد ويُجرح ويُختطف ويُعتقل عشرات الآلاف ويصمد الأبطال في الساحات من اجل تدوير النفايات ..❗

👈🏿👈🏿وانما من اجل التغيير الجذري الشامل ..❗❗

👈🏿👈🏿👈🏿 وها هم الشباب ينزلون الساحات فور انتهاء المسرحية ويعلنون بأعلى الأصوات شعار إسقاط النظام

🖍 كنا نقول في السابق الثورة قادمة ...فنُتهم بأننا نعيش في الماضي ...❗

نقول اليوم لا خيار أمام ثورة تشرين سوى خيار إسقاط المنظومة العميلة التدميرية الفاسدة ..فيتهمنا " الاصلاحيون " باننا نحلم ..❗❗

📌 وهل الثوري ان يكون ثورياً بلا حلم ...❗❗❗

🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻

* #سفلة_بلا_حدود_حتى_ساعة_السحل
#لن_ينقذهم_أسيادهم_من_ثورة_الشعب

🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻

🖍تغريدة يسارية بالقلم الأحمر 👈🏿🖍

سل أسيادك يا ابن السبتتنگ أأنت العراقي أم أنــــــــا..؟؟

‏👈🏿يتهمون الوطنيين العراقيين بأنهم " ابناء السفارات "

‏📌📌👈🏾وهم ابناء سبتتنگ 9 نيسان 2003 الذين اغتصبوا السلطة من العميل صدام المقبور نغل امريكا على يد سفارات امريكا وايران وآل سعود ..!

‏#الا_يا_ابناء_السبتتنگ_خيستم_طلعت

#مليشيات_وليهم_السفيه_خامنئي
#عملاء_آل_سعود_خدم_آل_صهيون
#عملاء_اوردوغان_خدم_آل_عثمان
#عملاء_الامريكان_والصهاينة

#حزب_اليسار_العراقي (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل