أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عيسى بن ضيف الله حداد - من ذكريات الأمس - على صدى هزيمة حزيران - نشرت















المزيد.....

من ذكريات الأمس - على صدى هزيمة حزيران - نشرت


عيسى بن ضيف الله حداد

الحوار المتمدن-العدد: 6527 - 2020 / 4 / 1 - 01:05
المحور: الادب والفن
    


مختارات من أدبيات المثقف العربي الثوري
لازمتني الدهشة، عندما تجوّلت في يومي في صفحات المثقف العربي الثوري، قلت في ذاتي.. أهكذا كنا نرى.. أكانت أقلامنا على هذا القدر من الرؤى.. !وها أنا أرى، كل ما أتى فيها من الغلاف إلى الغلاف جدير بالقراءة حتى اللحظة.. وفيها نطل على عالم طلابي مفعم بالصدق والتوتر والحرارة..
لن أتمكن بطبيعة الحال في هذا المجال، من إعادة نشر ما جاء في صفحاتها من قصة وشعر وخاطرة ومقال.. وقد طفقت أتساءل: من هذا النهر الصاخب بالعنفوان ماذا أغترف.. على أي شاطئ منه أقف.. وأي نبتة من حوافه أقتطف.. قررت في نهاية المآل، اختيار باقة تنعكس فيها نبذة من الرؤى التي قد اعتراها جدال وسجال..

مقتطفات ذات مغزى
من عيون الشعر الطلابي- على صدى هزيمة حزيران
قصة الهزيمة شعر –
هشام وكاع
وقالو تعال..
وهات النساء وهات الرجالمختارات من أدبيات المثقف العربي الثوري
لازمتني الدهشة، عندما تجوّلت في يومي في صفحات المثقف العربي الثوري، قلت في ذاتي.. أهكذا كنا نرى.. أكانت أقلامنا على هذا القدر من الرؤى.. !وها أنا أرى، كل ما أتى فيها من الغلاف إلى الغلاف جدير بالقراءة حتى اللحظة.. وفيها نطل على عالم طلابي مفعم بالصدق والتوتر والحرارة..
لن أتمكن بطبيعة الحال في هذا المجال، من إعادة نشر ما جاء في صفحاتها من قصة وشعر وخاطرة ومقال.. وقد طفقت أتساءل: من هذا النهر الصاخب بالعنفوان ماذا أغترف.. على أي شاطئ منه أقف.. وأي نبتة من حوافه أقتطف.. قررت في نهاية المآل، اختيار باقة تنعكس فيها نبذة من الرؤى التي قد اعتراها جدال وسجال..

مقتطفات ذات مغزى
من عيون الشعر الطلابي- على صدى هزيمة حزيران
قصة الهزيمة شعر – هشام وكاع
وقالو تعال..
وهات النساء وهات الرجال
أما تقت للموز والبرتقال
تعال نقبل جباه الجبال
تعال وهات الحبيب
تعال " نصيف " بتل أبيب
فنحن الرجال
هدمنا الجبال
صحونا لنرجع ما اغتيل ظلما وغدرا
أفقنا وكنا نيام
هزمنا تردد عشرين عام
حرام حرام
نظل نيام
وجند لصهيون تلهو بتلك الديار
وتقطف منها شهي الثمار
تعال شبعنا انتظار
تعال فما من خيار
وشعب لنا تستبيح به عاصفات الدمار
نجور عليه الليالي وينأى النهار
فقم للصباح
كفانا نباح
وهيا تعال..
ليافا فيافا تقول تعال
تعال..
تعال.. !
• • •
ضحكت !
ومن كل قلبي ضحكت
أنا لعشرين عاماً بكيت
عريت
وجعت
ودمعي وحزني ويأسي وبؤسي صحبت
وجاء النداء !..
أفقت على وقع ذاك النداء
فأرهفت سمعي
وجففت دمعي
ونفضت الكرى عن عيوني
وقلت خذوني
خذوا نبض قلبي
خذوا أخوتي والدعاء وحبي
ضعوني بفوهة مدفع
دعوني ! أفجر على الظلم حقدي
وأهدي لكم مقتلاي وأفدي
• • •
نهضت لأرقب فجراً يقال يلوح !..
وأخرس يوماً بصدري يفوح
وقمت كما قيل لي
سعيت وطرت بشوقي إلى مقتلي
وقد عن لي
رفيق قضى فوق أرضي شهيد
وكانت وصية:
" خذوا يا رفاقي بثأري "
" ضعوا زهرة فوق قبري "
"ومن أجل طفلي وأطفالكم "
" أناشدكم يا رفاق "
" خذاري تمنون نفساً بعيش هني "
" وموتوا فدى أرضكم "
" على أرضكم "
" وإياكم أن تظلوا بغير إياب "
" فويل لكم "
" لطفلي وأطفالكم "
" هذا ما احتواكم غريب التراب "
• • •
ودار قتال
وضاعت صحاري
وذلت تلال
وما زال ذات السؤال
يدور لعشرين عاما يمينا شمال
يثور بأعين كل الرجال
" هزمنا ؟.. "
محال " هزمنا " محال
• • •
وعاد المساء
ثقيلاً حزيناً ككل مساء
وجاء الظلام يلف النداء
قميئاً غبياً ككل نداء
وعدت لليلي مهيض الجناح
كما كنت دوماً بغير سلاح
تجن بصدري اعتى الرياح
يتيماً وحيداً
شريداً طريداً
ألمم يومي وأمسي
واحرق نفسي بنفسي
وأغرق روحي بذات السؤال
" هزمنا ؟ .. "
محال " هزمنا " محال
ومرت ليال وقالوا تعال !..
نعدها كرامة تلك التلال
ونحظى بقدس ونحمي قنال
فأغمضت عيني
وأبعدت أذني
وقلت محال !..
تذكرت تلك ال " التعال "
تخبىء حيناً وحيناُ تقال
ورحت اجمع شمل الرجال
وأروي لهم لغز تلك ال " التعال "
فلما " الكراسي " تكاد تزال
ولما الرؤوس تكاد تطال
يقولون هيا تعال
وهات الرجال
أما تقت للموز والبرتقال
ضحكت..
طويلاً ضحكت
ضحكت لكوني مرارا خدعت
ولما للغز ال " التعال " كشفت
تداعوا وقالوا جبان
تراجع عنا وخان
جبان لأني رفضت الهوان
جبان لأني كفرت بكم
عرفت الطريق لحيفا ويافا مروراً بكم !..
جبان لأني مللت الضياع
صرخت ارحلوا عن بطون الجياع
كفانا خداع
أسفت عليكم
أما كنت يوماً لديكم شجاع ؟ !
جبان نعم
لأني سمعت لكم
وأصغيت ذاك النداء
ولكن ستبقون والعار دوماً سواء
ومليون لعنة
لمليون لاجىء
تلاحقكم يا جناة
تقول أرحموهم
ولا ترحموهم
حرام عليهم بصيص حياة
وأمضي أنا
لأخلق نصراً حبيب
يطل فجراً قريب وإن قيل يوماً " هزمنا "
فقئت بسيفي عيون السؤال
وقلت محال " هزمنا " وألف محال..
صدى القصيدة: حال صدور عدد دورية المثقف العربي الثوري، أثارت تلك القصيدة ضجة أسهم فيها بعض من أعضاء المكتب التنفيذي.. ناهيك عن لفيف من الحزبيين..
وحتى مبدع القصيدة بدوره – هشام وكاع – دخل في روعه، بكونها لن تجد طريقها إلى النشر في دوريتنا.. لكنها نشرت، لأننا كنا نؤمن بفطرتنا بحرية الفكر وترك المبدع كي يصدح.. كما كنا ( أتكلم باسم لفيف بعثي) نقدر المناضل، أي كان، حتى لو لم يكن في صفنا..
يجدر بي أن أذكر هنا نبذة، عن هشام وكاع.. كان هشام طالباً في كلية الطب، مارس هشام دوراً فعالاً في بناء الحركة الطلابية – الاتحاد الوطني لطلبة سورية – في مطلع الستينات ( تضلع بموقع عضو في المكتب التنفيذي في فترة رئاسة طارق أبو الحصن ) - كما كان من الرموز الأساسية للتيار الطلابي اليساري البعثي، إذ تبوأ موقع أمين فرع الحزب في جامعة دمشق إثر انتخابات حزبية ديمقراطية ( عام 1965 )، بقي في هذا الموقع حتى تم حل فرع الحزب في جامعة دمشق من قبل القيادة القومية قبيل حركة الثالث والعشرين من شباط..
عندما اندلعت حرب حزيران عام 1967، هرع هشام بدون تردد ليلتحق بلواء الجامعة الذي قد شكله الإتحاد الوطني لطلبة سورية.. متجاوزاً موقفه المعارض لسياسية الحزب والسلطة في تلك الفترة.. تقديراً مني له، بادرت لتسليمه بندقية روسية، كآخرين من المناضلين المعارضين ( سركيس سركيس وعادل صيموعة )، مما أثار ضجة بين لفيف من الحزبيين - المتحزبين، لا البعثيين، كما كنت أسميهم - على النحو الذي ذكرته آنفاً..


أما تقت للموز والبرتقال
تعال نقبل جباه الجبال
تعال وهات الحبيب
تعال " نصيف " بتل أبيب
فنحن الرجال
هدمنا الجبال
صحونا لنرجع ما اغتيل ظلما وغدرا
أفقنا وكنا نيام
هزمنا تردد عشرين عام
حرام حرام
نظل نيام
وجند لصهيون تلهو بتلك الديار
وتقطف منها شهي الثمار
تعال شبعنا انتظار
تعال فما من خيار
وشعب لنا تستبيح به عاصفات الدمار
نجور عليه الليالي وينأى النهار
فقم للصباح
كفانا نباح
وهيا تعال..
ليافا فيافا تقول تعال
تعال..
تعال.. !
• • •
ضحكت !
ومن كل قلبي ضحكت
أنا لعشرين عاماً بكيت
عريت
وجعت
ودمعي وحزني ويأسي وبؤسي صحبت
وجاء النداء !..
أفقت على وقع ذاك النداء
فأرهفت سمعي
وجففت دمعي
ونفضت الكرى عن عيوني
وقلت خذوني
خذوا نبض قلبي
خذوا أخوتي والدعاء وحبي
ضعوني بفوهة مدفع
دعوني ! أفجر على الظلم حقدي
وأهدي لكم مقتلاي وأفدي
• • •
نهضت لأرقب فجراً يقال يلوح !..
وأخرس يوماً بصدري يفوح
وقمت كما قيل لي
سعيت وطرت بشوقي إلى مقتلي
وقد عن لي
رفيق قضى فوق أرضي شهيد
وكانت وصية:
" خذوا يا رفاقي بثأري "
" ضعوا زهرة فوق قبري "
"ومن أجل طفلي وأطفالكم "
" أناشدكم يا رفاق "
" خذاري تمنون نفساً بعيش هني "
" وموتوا فدى أرضكم "
" على أرضكم "
" وإياكم أن تظلوا بغير إياب "
" فويل لكم "
" لطفلي وأطفالكم "
" هذا ما احتواكم غريب التراب "
• • •
ودار قتال
وضاعت صحاري
وذلت تلال
وما زال ذات السؤال
يدور لعشرين عاما يمينا شمال
يثور بأعين كل الرجال
" هزمنا ؟.. "
محال " هزمنا " محال
• • •
وعاد المساء
ثقيلاً حزيناً ككل مساء
وجاء الظلام يلف النداء
قميئاً غبياً ككل نداء
وعدت لليلي مهيض الجناح
كما كنت دوماً بغير سلاح
تجن بصدري اعتى الرياح
يتيماً وحيداً
شريداً طريداً
ألمم يومي وأمسي
واحرق نفسي بنفسي
وأغرق روحي بذات السؤال
" هزمنا ؟ .. "
محال " هزمنا " محال
ومرت ليال وقالوا تعال !..
نعدها كرامة تلك التلال
ونحظى بقدس ونحمي قنال
فأغمضت عيني
وأبعدت أذني
وقلت محال !..
تذكرت تلك ال " التعال "
تخبىء حيناً وحيناُ تقال
ورحت اجمع شمل الرجال
وأروي لهم لغز تلك ال " التعال "
فلما " الكراسي " تكاد تزال
ولما الرؤوس تكاد تطال
يقولون هيا تعال
وهات الرجال
أما تقت للموز والبرتقال
ضحكت..
طويلاً ضحكت
ضحكت لكوني مرارا خدعت
ولما للغز ال " التعال " كشفت
تداعوا وقالوا جبان
تراجع عنا وخان
جبان لأني رفضت الهوان
جبان لأني كفرت بكم
عرفت الطريق لحيفا ويافا مروراً بكم !..
جبان لأني مللت الضياع
صرخت ارحلوا عن بطون الجياع
كفانا خداع
أسفت عليكم
أما كنت يوماً لديكم شجاع ؟ !
جبان نعم
لأني سمعت لكم
وأصغيت ذاك النداء
ولكن ستبقون والعار دوماً سواء
ومليون لعنة
لمليون لاجىء
تلاحقكم يا جناة
تقول أرحموهم
ولا ترحموهم
حرام عليهم بصيص حياة
وأمضي أنا
لأخلق نصراً حبيب
يطل فجراً قريب وإن قيل يوماً " هزمنا "
فقئت بسيفي عيون السؤال
وقلت محال " هزمنا " وألف محال..
صدى القصيدة: حال صدور عدد دورية المثقف العربي الثوري، أثارت تلك القصيدة ضجة أسهم فيها بعض من أعضاء المكتب التنفيذي.. ناهيك عن لفيف من الحزبيين..
وحتى مبدع القصيدة بدوره – هشام وكاع – دخل في روعه، بكونها لن تجد طريقها إلى النشر في دوريتنا.. لكنها نشرت، لأننا كنا نؤمن بفطرتنا بحرية الفكر وترك المبدع كي يصدح.. كما كنا ( أتكلم باسم لفيف بعثي) نقدر المناضل، أي كان، حتى لو لم يكن في صفنا..
يجدر بي أن أذكر هنا نبذة، عن هشام وكاع.. كان هشام طالباً في كلية الطب، مارس هشام دوراً فعالاً في بناء الحركة الطلابية – الاتحاد الوطني لطلبة سورية – في مطلع الستينات ( تضلع بموقع عضو في المكتب التنفيذي في فترة رئاسة طارق أبو الحصن ) - كما كان من الرموز الأساسية للتيار الطلابي اليساري البعثي، إذ تبوأ موقع أمين فرع الحزب في جامعة دمشق إثر انتخابات حزبية ديمقراطية ( عام 1965 )، بقي في هذا الموقع حتى تم حل فرع الحزب في جامعة دمشق من قبل القيادة القومية قبيل حركة الثالث والعشرين من شباط..
عندما اندلعت حرب حزيران عام 1967، هرع هشام بدون تردد ليلتحق بلواء الجامعة الذي قد شكله الإتحاد الوطني لطلبة سورية.. متجاوزاً موقفه المعارض لسياسية الحزب والسلطة في تلك الفترة.. تقديراً مني له، بادرت لتسليمه بندقية روسية، كآخرين من المناضلين المعارضين ( سركيس سركيس وعادل صيموعة )، مما أثار ضجة بين لفيف من الحزبيين - المتحزبين، لا البعثيين، كما كنت أسميهم - على النحو الذي ذكرته آنفاً..



#عيسى_بن_ضيف_الله_حداد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- وقفة مع ستينات القرن الماضي - كيف كنا - رؤية
- من اوراق الأمس - على طريق العرقوب
- معاناة باحث - من الواقع
- من حكايات قريتنا
- خارج عن النص – في عشق اللغة
- قصيدة شعر - هلوسات الحاكم بأمره
- وقفة فكرية مع السيرة الذاتية
- شكوى سجن (رمز لواقع مرعب لبلدنا بكليته)
- رؤية في الشعر - مقدمة من ديوان لي
- قصة من الماضي
- حفريات اركيولوجية في نصوص الأسفار النبوية - أحزاب وتيارات.. ...
- اسرار الكهوف - الحلقة المفقودة من الكتاب المقدس العبري - من ...
- التوراة في ظل معتنقيها
- الجذور التاريخية لتشكل الهوية العربية
- رؤية في الفضاء العربي
- - هل يمكن للاسلام ان يتماشى ويتعايش مع دولة علمانية -
- مقاربة مختزلة لإشكالية عدم التدوين في التاريخ العربي القديم ...
- مقاربة أولية مع إشكالية تدفق اللاجئين السوريين إلى البلدان ا ...
- مقاربة أولية في الذاكرة الجمعية
- المتغيرات في تركيبة الطبقة العاملة ودورها، والعلاقة مع الأحز ...


المزيد.....




- نجم الغناء ديدي كومز يعترف بالتعدي على صديقته السابقة كاسي و ...
- “القط والفار مشكلة” تردد قناة توم وجيري Tom and Jerry لمتابع ...
- فنانة سورية شهيرة ترد على فيديو -خادش- منسوب لها وتتوعد بملا ...
- ينحدر صُناعها من 17 بلدا.. مؤسسة الدوحة للأفلام تعلن 44 منحة ...
- المغربي أحمد الكبيري: الواقعية في رواياتي تمنحني أجنحة للتخي ...
- ضحك من القلب مع حلقات القط والفار..تردد قناة توم وجيري على ا ...
- مصر.. الأجهزة الأمنية تكشف ملابسات سرقة فيلا الفنانة غادة عب ...
- فيودور دوستويفسكي.. من مهندس عسكري إلى أشهر الأدباء الروس
- مصمم أزياء سعودي يهاجم فنانة مصرية شهيرة ويكشف ما فعلت (صور) ...
- بالمزاح وضحكات الجمهور.. ترامب ينقذ نفسه من موقف محرج على ال ...


المزيد.....

- أبسن: الحداثة .. الجماليات .. الشخصيات النسائية / رضا الظاهر
- السلام على محمود درويش " شعر" / محمود شاهين
- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عيسى بن ضيف الله حداد - من ذكريات الأمس - على صدى هزيمة حزيران - نشرت