الفرق بين الله والشيطان أن الله يسأل والشيطان يجيب...

احمد جمعة
روائي
(A.juma)

الحوار المتمدن-العدد: 6519 - 2020 / 3 / 21 - 02:42
المحور: الادب والفن
    

تجليات احمد جمعة
- لا تعمل صيادًا ما دمت تخشى البحر
- نجاحك قادم حتى لو اعترض الإنس والجن!
- مهما تأخر النجاح فذلك دليل على وجوده.
- تتفوق على نفسك حين تدرك أنك أقوى من الخضوع لغرائزها السطحية.
- شدة الألم تفقدك أحياناً الشعور به.
- تذكر أن أقرب طريق للانتصار على عدوك هو التسامح معه.
- تذكر أن أقصر طريق لل
- انتصار على عدوك هو نسيان ما فعله بك.
- لا تلعب مع الآخر حين يكون على علم بلعبتك، إنه الانتحار.
- أزرع الورد حتى لو كان جارك يزرع الشوك.
- لا تعبث مع الأحمق فقد تصبح مثله.
- كل إنسان له ثمن حتى الإله.
- قمة الحرية السيطرة على نفسك.
- قمة الانتصار هزيمة إدمانك.
- لا تلتفت للوراء ما دمت تسير للأمام.
- لا تنصت للأغلبية دائماً ففي الغالب تكون مدفوعة مع الرياح.
- عقول البعض في هواتفها هذه الأيام.
- الجامع بين القصر والكوخ هو القبر.
- . يملك الحاكم كل الأرض ويفتقد الفقير شبراً من الأرض ويلتقي
الاثنان في شبرٍ من الأرض
- لا تغير طبعك فقط لأنه لا يعجب غيرك، غيره إن لم يعجبك أنت.
- الفرق بين الحب والحرب هو ذات الفرق بين الرجل والمرأة.
- الحب كالنار والماء أما حار أو بارد.
- أن تعيش في الفقر بكرامة دليل أنك تسير للغني برصانة.
- لا تعبث مع الأحمق لأنه حقيقة أحمق.
- لا تستسلم من أول مرة لأن المرة الثانية يكمن ورائها نصرك.
- تصل للقمة متأخراً أفضل من أن البقاء في السفح أولاً.
- عندما تعتاد تسول الفلس فلن تتوقف عن تسول المليون، الفرق فقط في الكرامة.
- الفرق بين السيد والعبد أن الأول عبداً لسيد آخر.
- قد ترى الحقيقة كاملة حين تنظر من عينك المشرقة ولو كانت جهة الغموض.
- دقات الساعة لا يعني أن توقيتها صحيحاً.
- لن تر النجوم ما دمت لا تنظر للسماء.
- مهما حجبت الغيوم الحالكة وجه الشمس فستظل الشمس أبداً فوق الغيوم.
- إله واحد يكفي أما عدة آلهة في المكان فذلك خارج المألوف!
- تستطيع أن تحجب الشمس عن بيتك لا تستطيع حجبها عن بيوت الجيران.
- تستطيع أن تكتب مصيرك في وصيتك لكن في الواقع مصيرك كتبه قدرك.
- المعاناة تزيدك ألماً ولكنها تزيدك وعياً.
- بدل مسارك إذا تعرقل.
- جدد حياتك كل يوم لأن التوقف عن التغيير تجعل الحياة كبسولة خالية من الأكسجين.
- لا تقطف الوردة التي تبتسم.
- لو نجحت من أول مرة فهناك خطأ في التجربة. كلما تأخر المطر فذلك معناه أنه قادم بقوة.
- كلما تأخر المطر فذلك معناه أنه قادم بقوة.
- كل إنسان له ثمن حتى تسمع صوته.
- قس عمرك الحقيقي بعدد السنين التي عملت فيها وليس بعدد السنين التي تكلمت فيها.
- الكتابة بما تنجزه من أعمال وليس بما ترويه من كلام.
- مهما سطرت من كلمات لن تكون إبداعاً ما لم تحرك إحساس القارئ.
- كل الكتب فارغة حتى تنطق.
- لو اختلفت مع العالم واتفقت مع نفسك فأنت الرابح.
- لا يعني وقوفك في الصف الأخير أن لا تكون الأفضل.
- حتى تصل للمكان المقصود لابد من السير إليه أولاَ.
- لا تيأس إذا مزقت الرياح العاتية شراعك، فربما دفعتك هذه الرياح لغايتك.
- للشر وجوه عدة وللخير وجه واحد.
- كم مرة احتضنت الشيطان وأنت تظنه ملاك.
- اهتمامك بكسب السباق مع غيرك سيجعلك تتخلف عن كسب السباق مع نفسك.
- حين تعاكسك الرياح العاتية لا تستسلم، فقد تكون في حقيقتها معك وأنت غافل.
- لو عرفت ما سيحدث لتمنيت ألا تعرف.
- لا تستعجل نصيبك من النجاح ربما هو ينضج الآن.
- حربك ليست في الواقع بل في الخيال.
- سر في طريقك حتى لو زرعه غيرك بالألغام.
- سر النجاح في إيمانك به.
- الأمة التي يخلو من شعبها من جائع أمة أزلية.
- دع الرياح تسير مركبك ولكن اعرف قبلاً اتجاهها.
- الإله لا يعبد إله غيره.
- عندما يصبح الإنسان إلهاً يسهل تدميره
- حين يبلغ الظلم مداه اعرف أن النهاية حلت بالظالم.
- الساعة المتأخرة لا تختلف عن الساعة المتقدمة إلا في النتيجة.
- كثيرون يؤمنون بالله في العلن ويكفرون به في السر.
- الصلاة محبة لا تؤديها ما دام قلبك مشحون بالحقد.
- طعنة العدو تنسى في لحظتها وطعنة الصديق تبقى طول العمر.
- كثيرون يسعون للمال وحين يملكوه لا يعرفون ماذا يفعلون به.
- أسمى من الصلاة نيتها.
- غزو الدول واحتلاها يبدأ بغزو العقول وتجهيلها.
- إذا أردت السيطرة على شعب وتدميره ازرع بين صفوفه جهلة وأجعلهم يقودونه. *
- دع الجهل ينتشر وبعده سيطر على الأمة كلها.
- إن كان الله مع الفقراء فلماذا الأغنياء اسعد من الفقراء؟
- إذا كان العبد في خدمة السيد، إذن السيد في خدمة من؟

#احمد_جمعة (هاشتاغ)       A.juma#          

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل