أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - جريدة اليسار العراقي - بعد تنفيذها انقلابين سريين ثم احتلال مباشر : يد الإمبريالية الامريكية مشلولة في العراق














المزيد.....

بعد تنفيذها انقلابين سريين ثم احتلال مباشر : يد الإمبريالية الامريكية مشلولة في العراق


جريدة اليسار العراقي

الحوار المتمدن-العدد: 6518 - 2020 / 3 / 19 - 13:18
المحور: الثورات والانتفاضات الجماهيرية
    


🔻اقدمت الامبريالية الامريكية في 19/3/2003 على تنفيذ انقلابها الثالث في العراق لتحتل العراق في 9 نيسان 2003 ...

🔻غير انه كان هذه المرة انقلاباً علنياً وبحرب مباشرة ضد نظام عميلها الاكسباير نظام المقبور صدام حسين ...
لتتمكن من احتلال العراق مباشرة وادارته من قبل الاحزاب العميلة بالجملة وليس بالمفرق.. كما كان الحال مع حزب البعث الفاشي..

📌 بينما كان تنفيذ انقلابها الأول ضد حكومة ثورة 14 تموز الوطنية التحررية في انقلاب 8 شباط 1963 البعثي الفاشي الأسود والانقلاب البعثي الثاني في 17 تموز 1968 سراً بواسطة المخابرات الامريكية .

❌ أما اليوم فتقف عاجزة عن تنفيذ انقلاب جديد...فثورة تشرين الشبابية الشعبية التي توجت مسيرة الشعب العراقي الكفاحية وهباته ووثباته وثوراته الممتدة على مدى قرن من الزمان ضد الظلم والعبودية ومن اجل الاستقلال والسيادة الوطنية والدولة الوطنية الديمقراطية والعدالة الاجتماعية...

👈 قد فتحت طريق التغيير الجذري السياسي والاجتماعي والاقتصادي السلمي بالإرادة الشعبية الثائرة ضد منظومة 9 نيسان العميلة التدميرية والمصممة على الحاقها بالنظام البعثي الصدامي الفاشي المقبور في مزبلة التأريخ ...

🖍 ان التصدي لابواق فلول البعث المتشرذمة المتشائمة المتاجرة باسم ثورة تشرين الوطنية التحررية واجب وطني للدفاع عن شباب الثورة وجماهيرها المتحررة من الخطاب الديماغوجي للنظام البعثي الفاشي المقبور ومن دجل المنظومة العميلة الراهنة الآيلة للسقوط في مزبلة التأريخ ..!

وطنيون_عراقيون_نريد_وطن

#الشهداء_خالدون_أبداً_في_ضمير_الشعب_وذاكرة_الأجيال..❤
#اما_العملاء_والخونة_والمرتزقة_فمصيرهم_مزبلة_التأريخ..🗑

#لا_لبقايا_الاحتلال_الامريكي_التعاقدي🇺🇸
#لا_لهيمنة_مليشيات_وليهم_الايراني_السفيه🇮🇷
#لا_لتدخل_آل_سعود_ومشايخ_الخليج🇸🇦
#لا_لتوسعية_اوردوغان_العثماني_الاوهام🇹🇷
#لا_لعملاء_الكيان_الصهيوني_اللقيط

#منتفضون_حتى_النصر_ولا_خيار_أمامنا_فإما_النصر_أو_النصر

#المجد_لشهداء_ثورة_تشرين_الشبابية_الشعبية_الوطنية_السلمية
#المجد_لشهداء_العراق_من_أجل_وطن_حر_وشعب_سعيد
#الموت_للقتلة_الفاشست



#جريدة_اليسار_العراقي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مبادرة وطنية عراقية لإعلان اسم المرشح الوطني لمنصب رئيس الوز ...
- طريق انتصار ثورة تشرين الشبابية الشعبية الوطنية التحررية الس ...
- الدكتور نجم الدليمي : أهم سمات ( خصائص ) الاقتصاد الريعي - ا ...
- نصحنا خامنئي عام 2015 ولم يصغ..ننصحه مرة اخيرة عسى ان يتعض.. ...
- المرشح الرئاسي اليساري الأمريكي ساندرز : مثال الثبات على الم ...
- فشل استخدام السفاح مقتدى - ماركة آل الصدر - في حملته الداعشي ...
- يتوهم مقتدى السفاح ان تخريفاته ال 18 ستنقذه من حبل المشنقة.. ...
- السفاح مقتدى ووهم الإفلات من حبل المشنقة بميثاق وليه السفيه. ...
- استباقا لصدور قرار مجلس الأمن : العميل مقتدى يغتصب ساحة التح ...
- حان الوقت للتخلص من( مسرحية رئيس الوزراء ) لصالح إعلان سلطة ...
- صدقت يا مقتدى..ان لا وطن مع المندسين..وأنت المندس الأخطر..!!
- الطغمة المليشياوية الفاشية عميلة وليهم السفيه تعلن الحرب...و ...
- الثورة التي حلمنا بها ولم يؤمن بحتمية إنفجارها سوانا. ...تفض ...
- يكتب - متظاهر -...ويغرد - مواطن -..بسفالة لا حدود لها. ..!!
- اليسارية الطفولية واليمينية البريمرية في اوقح صورها : اصطفوا ...
- تخريفات مقتدى الليلية المناقضة لهلوساته النهارية موضع سخرية ...
- مقتدى الحنقباز يأمر الناصري بخلع عمته وجاسم بارتدائها...!!
- البصرة تهتف ..يا مقتدى يا زبالة يا قائد النشالة..وبغداد تجيب ...
- رسالة إلى أتباع الحنقباز مقتدى حوت القتل والنهب والفساد والد ...
- يفتخر اليسار العراقي بإلحاق الهزيمة بمقتدى و - السائرون - بر ...


المزيد.....




- العدد 553 من جريدة النهج الديمقراطي بالأكشاك
- التيتي الحبيب: قراءة في رد إيران يوم 13 ابريل 2024
- أردوغان: نبذل جهودا لتبادل الرهائن بين إسرائيل والفصائل الفل ...
- النسخة الإليكترونية من جريدة النهج الديمقراطي العدد 551
- النسخة الإليكترونية من جريدة النهج الديمقراطي العدد 552
- النظام يواصل خنق التضامن مع فلسطين.. ندين اعتقال الناشطات وا ...
- الشرطة الأرمينية تطرد المتظاهرين وسياراتهم من الطريق بعد حصا ...
- بيان مركز حقوق الأنسان في أمريكا الشمالية بشأن تدهور حقوق ال ...
- الهجمة الإسرائيلية المؤجلة على إيران
- بلاغ صحفي حول اجتماع المكتب السياسي لحزب التقدم والاشتراكية ...


المزيد.....

- ورقة سياسية حول تطورات الوضع السياسي / الحزب الشيوعي السوداني
- كتاب تجربة ثورة ديسمبر ودروسها / تاج السر عثمان
- غاندي عرّاب الثورة السلمية وملهمها: (اللاعنف) ضد العنف منهجا ... / علي أسعد وطفة
- يناير المصري.. والأفق ما بعد الحداثي / محمد دوير
- احتجاجات تشرين 2019 في العراق من منظور المشاركين فيها / فارس كمال نظمي و مازن حاتم
- أكتوبر 1917: مفارقة انتصار -البلشفية القديمة- / دلير زنكنة
- ماهية الوضع الثورى وسماته السياسية - مقالات نظرية -لينين ، ت ... / سعيد العليمى
- عفرين تقاوم عفرين تنتصر - ملفّ طريق الثورة / حزب الكادحين
- الأنماط الخمسة من الثوريين - دراسة سيكولوجية ا. شتينبرج / سعيد العليمى
- جريدة طريق الثورة، العدد 46، أفريل-ماي 2018 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - جريدة اليسار العراقي - بعد تنفيذها انقلابين سريين ثم احتلال مباشر : يد الإمبريالية الامريكية مشلولة في العراق