يفتخر اليسار العراقي بإلحاق الهزيمة بمقتدى و - السائرون - بركبه شيوعي بريمر..!!

جريدة اليسار العراقي

الحوار المتمدن-العدد: 6472 - 2020 / 1 / 25 - 01:14
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    

كلمة بالقلم الأحمر من وحي ثورة تشرين الشبابية الشعبية الوطنية السلمية ( 36 - الأخيرة ) ...: يفتخر اليسار العراقي بإلحاق الهزيمة بمقتدى و" السائرون" بركبه شيوعيي بريمر...!!

اعترف الحنقباز مقتدى حوت القتل والنهب والفساد والدجل الأكبر بهزيمة تخريفاته وأوهامه بشأن فشل مؤامراته على ساحة التحرير...!

جاء اعترافه بعد اضطراره إلى نقل مسيرة قطيع مليشيات وليهم السفيه من ساحة التحرير إلى الجادرية نتيجة رفض أبطال التحرير الحازم محاولة اختراقه ثورة تشرين الشبابية الشعبية الوطنية السلمية بمسيرته الذيلية لوليهم السفيه...

كما اعلن إيقاف تدخله في ساحة التحرير ( لا أتدخل بشأنهم لا بالسلب ولا بالإيجاب..)..بعد ان أعلن أسفه وعتبه على تشكيك أبطال ساحة التحرير به.

وقد غطى قراره هذا بتحميل " الأقلام المأجورة " المسؤولية عن موقف ساحة التحرير منه...!!

وبدورنا نرد على الحنقباز بأننا في اليسار العراقي كنا من أبرز الأقلام المتصدية لبهلوانياته و" السائرون" في ركبه خونة الحزب الشيوعي العراقي ودماء شهدائه الذين فشل في امتطائهم كطابور خامس في ساحة التحرير....

ونفخر بانتصارنا وهزيمته...أما من هو المأجور فحتى الطفل العراقي يعلم علم اليقين بأنك المأجور...والبلطجي والناهب والدجال الأكبر...

#جريدة_اليسار_العراقي (هاشتاغ)      

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل