أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ملف: الحراك الجماهيري والثوري في العالم العربي، موقف ودور القوى اليسارية والديمقراطية - محمد يعقوب الهنداوي - الديمقراطية الإسلامية وشرعية المعاصصة الانتخابية ومهام النهضة الشبابية















المزيد.....

الديمقراطية الإسلامية وشرعية المعاصصة الانتخابية ومهام النهضة الشبابية


محمد يعقوب الهنداوي

الحوار المتمدن-العدد: 6492 - 2020 / 2 / 16 - 13:52
المحور: ملف: الحراك الجماهيري والثوري في العالم العربي، موقف ودور القوى اليسارية والديمقراطية
    


المعاصصة جمع لغوي بين تعاصص الضباع على الفريسة والتحاصص المذهبي والعرقي في تجارب انتخابية مظلتها أمريكية وحشوتها طائفية بتوابل ونكهات تعريص وطنية

* * *

لن استعرض هنا ما يقوم به أدعياء الشيوعية والتقدمية والعلمانية من أقزام المدنية الممسوخة وصلاتهم بمافيات الفساد وصفقاتها، فهؤلاء معروفة أدوارهم وتواريخهم تماما وثمة الكثير مما يدينهم من ألسنتهم وأفعالهم. وهذا يشمل جماعة الحزب الشيوعي الاسلامي المنضوي تحت عباءة مقتدى الصدر، وجميع الفئات المتفرعة عنه، مثلما يشمل جميع ادعياء المدنية الآخرين ممن شاركوا في المهازل الانتخابية الأخيرة.

وبعد أربع دورات انتخابية اختلط فيها الحابل بالنابل ووصلت البلاد الى مفترق طرق عسير لا يبشر الا بمستنقع آخر من الدم والعذابات والمعاناة التي يساق اليها شعبنا مرغما بدعاوى مختلفة كلها كاذبة، ثمة ما يستوجب الوقوف وكشف الأوراق الزائفة...

فمن جهة، ثمة المنتفعون والمرتزقة والمتعصبون والحمقى الذين لا يجدون لهم حضورا في الحياة الا كحثالات ودمى وأتباع لهذا الشيخ أو المعمّم "المقدس" أو ذاك، وكأدوات لقمع واغتيال وإرهاب الخصوم بكل الوسائل العنفية والاجرامية وانتهاك الحرمات، ولأجل ذلك هم مستعدون لسحق اية حركة تمرد يقوم بها الشباب الرافضون لهيمنة المافيات الداعشية، شيعية وسنية وعربية وكردية وتركمانية وغير ذلك، على السياسة العراقية ومقدرات البلاد ومصير شعبها.

ومن الجهة الأخرى، ثمة ضياع وضبابية تحاصر الملايين من الشباب من خريجي الجامعات والمضطرين الى ترك الدراسة وممن لم يجدوا فرصة عمل يشبعون بها بطون عوائلهم الساغبة حتى من خلال الرشاوى والعمولات التي بلغت حداً يلزم الشاب أن يدفع أكثر من راتب سنتين مسبقا للحصول على وظيفة.

أما الفتيات، فصار الابتزاز الجنسي وانتهاك حصانة الفتاة ثمنا لابدّ منه ولا جدال فيه حتى للحصول على شهادة تخرجها من الجامعة في كثير من الأحوال، وفي جميع المؤسسات التعليمية في البلاد بلا استثناء.

ومن وهدة هذا الخراب الذي يتعمق ويزداد فداحة ورعبا كل يوم يتطلع شباب العراق الى بصيص أمل موهوم يمنحهم القدرة على مواصلة البقاء.

فكثيرون منهم حاولوا اللجوء الى أية بلاد تؤويهم وتمنحهم حقوق الإقامة الشرعية والعمل. وأكثر منهم وجدوا الموت أهون من البطالة والجوع فذهبوا الى الجبهات، تحت راية الحشد الشعبي أو البيشمركة أو غيرهما من الفصائل المسلحة، المسوقة كلها لإرادات المافيات السياسية المسوقة بدورها لتنفيذ مخططات القوى الكبرى، ليقاتلوا أعداء موهومين هم، بدورهم، مجاميع من شباب عاطلين، قياداتهم تقيم في الموصل وأربيل وبغداد وتشارك في الحكم وفي حياكة المؤامرات ضد شعبنا، وكما يقول الشارع العراقي: "يسهرون معا في الليالي ليتفقوا على مذابح النهار!"

ولم تكن مهازل الحرب على داعش الا للتخلص من تمرد الشباب ورفضهم لحكم المافيات الدينية والقومية، ولضمان المزيد من التحشيد الطائفي المريض ولفرض سطوة رموز "مقدسة" معينة ومنحها امتيازات استثنائية ما أنزل الله بها من سلطان ضمن لعبة التوازن بين القوى الإقليمية التي أتاحت الولايات المتحدة الأمريكية لها التلاعب بمصائرنا وبمستقبل شعبنا، إضافة الى تدمير مدن كاملة قائمة بذاتها وافساح المجال للسرقات والعمولات والفساد بدعاوى إعادة الاعمار.

لا أريد هنا كشف المكشوف أصلا عن سماسرة الصفقات السياسية المعروفين على كافة المستويات والأسماء التي تعفنت في مواقعها ومناصبها حتى صار من المقرف تكرارها من جميع قادة الأحزاب المعروفة ورموزها وشعاراتها، لكنني أريد لفت الانتباه الى تلك الفئة من الجواسيس والمرتزقة المبرقعين والخونة المتلفعين بالفلسفة والدين وادعاءات الورع والأخلاق وهم أحقر ممن ورد ذكرهم.

من هؤلاء شقيقي الخائن والجاسوس العريق والمرتد البذيء عبد الحسين الهنداوي الذي ضحى بأمّنا العظيمة الصابرة وبكل عائلتنا وحياتنا ومستقبلنا وبعدد كبير من رفاقنا المناضلين لأجل ان يخدم البعث ومخابراته في أوروبا لأكثر من 40 عاما. ولا يزال مأجورا وضيعا وتابعا بذيئا راتعا في مستنقع الفاسدين والخونة الذين خدمهم في عمليات تزوير الانتخابات أيام كان رئيسا لمفوضية الانتخابات سيئة الصيت فساهم في جميع صفقات التزوير والغش العلني، ثم قام بتسليم قياد المفوضية الى قريبه صفاء الموسوي الذي قاد بدوره عصابة لترسيخ العفن في كيان المفوضية مرة والى الأبد.

ومن المهازل ان الضبع الخائن عبد الحسين الهنداوي تاب على يد قائده القرد شيخ الفاسدين حيدر العبادي، ليعلن ارتداده عن غيّه العلماني المزعوم الى دينه الحنيف ويترشح كحذاء رقم 44 ضمن قائمة الساقطات والساقطين الأكثر رداءة ورثاثة وعفونة.

والأكثر سخفا في الأمر كله أنه فشل في مسخرة الانتخابات فعاد بلا قناعه الزائف السابق وبلا مقعد في "مرافق" البرلمان في دورات الساقطات والساقطين هذه، وليخدم هذه المرة في مكتب رئيس جمهوريتنا الفاسد النائم فؤاد معصوم، ويتابع نفس الأدوار مع سادته الجدد.

فمن هو صفاء الموسوي هذا ولماذا وضع الضبع البذيء عبد الحسين الهنداوي مقدرات مفوضية الانتخابات بين يديه؟

* * *

الجذور المباركة المشتركة بين عبد الحسين الهنداوي وصفاء الموسوي

كان لنا قريب إسمه صالح باقر يسكن في كربلاء ويمتهن بيع "الكبّة" هناك. وكان مشهورا بتهتكه وبهيميته في إشباع رغباته الغرائزية والجنسية خاصة. وحين بلغ من الكبر عتياً أشاع بين الناس أنه سيتوب عما سلف ويحج الى بيت الله الحرام ليستغفر. لكن سبقته قبل عودته من مكة أخبار أنه عاشر بعض النساء والغلمان هناك وجاء بكميات من المواد المهربة الى العراق.

وفي العام التالي قال الحجي صالح باقر أنه يحنّ لزيارة الديار المقدسة مجددا لكنه سيشتري هذه المرة سيارة ويستأجر سائقا ليكون أكثر حرية ومرونة في التنقل وجلب "الهدايا"، وأنه سيأخذ معه الى الحج كل عام نساء من الأقارب المحرومات وأطفالا من المحارم على أن يأخذ منهن نصف الأجرة.

وظنّ المعارف أن توبة الرجل كانت صادقة نصوحا وانه زاد إيغالا في تدينه.

ومرة أخرى سبقت عودته أخبار فساده وانحطاطه وبهيميته، وأشيع أنه كان يستغل تلكم النساء المحرومات والأطفال الضعفاء ويعتدي عليهن وعليهم جنسيا.

وتكرر حجّه بسيارته مع مرافقاته النساء سبع مرات قبل أن يفاجئه ابنه الأكبر مهدي وهو يغتصب ابنته الصغيرة أمل في أحد أركان البيت. وقيل حينها أن مهدي ضربه على رأسه بشيء ثقيل، وقيل أيضا أنه أصيب بسكتة قلبية نقلوه على أثرها الى فراشه حيث مات في اليوم نفسه...

* * *

وبعد سنين، كنت أعيش مع أسرتي في لندن حين زارتنا ابنته أمل، التي تزوجتْ وانتقلتْ للعيش في أوروبا آنذاك، وكانت على صلة قربى بزوجتي السابقة، وبقيتْ معنا لبعض الوقت.

كانت زوجتي السابقة تروي لي قصصا عن نوع من الهوس الذي كان ينتاب أمل وهي تدخل الحمام فتقضي ساعات طوالا فيه.

وكانت كلما أوشكت على الخروج من الحمام تعود اليه وتقول: لا زلتُ نجسة... حتى كانت زوجتي تجبرها أحيانا على مغادرته لأنها كانت تريد أن تأخذ أطفالها هي اليه.

وفي إحدى الليالي حاصرناها بالأسئلة واستدرجناها للحديث حتى انفجرت بالبكاء وأقرّتْ، ضمن ما أقرّتْ به، أن أباها "الملحوم" الحاج صالح باقر كان يغتصبها مذ كانت طفلة صغيرة في سن الثالثة أو الرابعة، وأنه دأب على اغتصابها حتى بعد عودته من الحج سبع مرات والى يوم ضرَبَه ابنُه مهدي على رأسه ومات. وانه كان يغتصب اختيها الأكبر منها سناً أيضا.

أما أمها (حسنية)، التي كان كل من حولها يلقبها ساخرا بلقب "حسنية خاتون"، فكانت تعلم بجميع اعتداءات زوجها "حجي صالح" على بناته الثلاث (نجاة) و(رجاء) و(أمل)، وتقبض يوميا ثمن سكوتها نقدا في كل مرة. وكانت "حسنية خاتون" معروفة بتعاليها على من حولها وفخرها بما كان لديها من نقود دون أن تفصح صراحة عن سبب تلك "العطايا" اليومية من زوجها "الحجي" اللئيم.

وكانت "حسنية خاتون" هذه تقسو بشكل شرس على أمها العجوز التي تجاوزت الثمانين من العمر وكانت تذهب لزيارتها أحيانا، ربما لأنها كانت ستكون "شاهدة سوء" على ما كان يجري في "منزل الصالحين والصالحات" ذاك، وتدفعها بتلك الخشونة والقساوة للفرار منها الى بيوت أقاربها الآخرين حيث كانت تسرد تفاصيل ما تلقاه من ابنتها من معاملة شرسة بمرارة ودموع مدرارة.

كان القدر بالمرصاد لسمسارة زوجها هذه حيث فقدت أربعة من أولادها في حملة التسفيرات البعثية هم (مهدي) و(سمير) و(مصدق) و(موفق)، بينما أخذ ولداها الآخران (هادي) و(صباح)، اللذان رافقاها في التسفيرات الى إيران، بمعاملتها بشكل دنيء وحقير، إذ لم يتوقفا يوماً عن تناولها بالأحذية والبصاق حتى في حضور الأطفال والضيوف. وعاشت مهانةً وذلاً رهيبين حتى ماتت.

وأقيمت لها الفاتحة (طبعا) بعد موتها وتباكى عليها ولداها أمام الناس بينما كانا في الأمسيات والليالي يبحثان مع صهرهما (جبار كاظم) اقتسام ما تركته من إرث شمل فيما شمل، عقارات وأموالاً ومصوغات وغيرها.

وانتقلت "عدوى" الاعتداءات الجنسية على المحارم، والأطفال بشكل خاص، الى أولاد صالح باقر وحسنية خاتون فكانوا نماذج بشعة للغرائزية والانحطاط والبهيمية المغلفة بالدين والتقوى والاستعداد لارتكاب كل الموبقات لإشباع نوازعهم البذيئة.

كانت زيارات (أمل صالح) إلينا غير مفهومة أو مبررة تماما بنظري بحكم العلاقة الشديدة الهشاشة والضعف وانعدام أي ودّ بيننا. وكان واضحا جدا عدم احتفائي بها بسبب حرصي على تنشئة أطفالي في بيئة نفسية ومجتمعية سليمة، وتوجسي الدائم من كل أفراد أسرتها.
لكنها لم تلبث أن أقرّت، من بين اعترافاتها، بأنها كانت تفتعل الأعذار لزيارتنا كي تلتقي، بعيدا عن زوجها وأولادها الستة البالغين، بعشيقها الذي أقامت معه علاقة جنسية مذ كانت تدرس معه في معهد اللغة في السويد.

وكان هو يأتي أيضا الى لندن وفق مواعيدهما المرتبة مسبقاً ويبقى في شقة بعض أقاربه في أحد أحياء لندن حيث كان العشيقان يقضيان كل نهاراتهما معا ثم تعود (أمل صالح) النقية البتول هذه لتبيت ليلتها عندنا وتستعد لغراميات اليوم التالي.

وبدلا من أن تحاول زوجتي إبعاد ابنة خالها الملوثة تلك عن بيتنا وأولادنا، قامت بإبلاغ شقيقي الخائن عبد الحسين الهنداوي بالأمر وشجعته على إقامة علاقة مع أمل انتهت بجعل بيتي مباءة للشذوذ والخيانة في فترات غيابي في العمل وأثناء سفري الى خارج البلاد، مما يثبت صحة مقولة "العِرْق دَسّاس" الشهيرةّ.

ومع فقدان عملي السابق وسفري للعمل لفترات طويلة في العراق ممثلاً لشركة بريطانية معروفة، واكتشافي ما كان يحصل في غيابي وخيانات شقيقي وزوجتي السابقة، لم أجد بداً من طلاقها وقطع الصلة بيننا كليا.

لكن شقيقي النذل الخائن عبد الحسين لم يكتفِ بذلك، بل اتفق معها على حرمان أولادي منّي ومنع لقائي بهم تماما، وهو ما لا يزال متواصلا لخمسة عشر عاما الى اليوم بدورٍ مباشر منه وتحمّله كل النفقات القانونية التي لجأت اليها طليقتي لعرقلة جهودي لرؤية أولادي.

هذه لمحة بسيطة عن خيانات وقذارات شقيقي الضبع عبد الحسين الهنداوي الذي سأخصص كتابا كاملا مستقلا لفضائحه وتاريخه البشع ودناءاته ودوره كجاسوس بعثي وشراكته في جرائم ارتكبها الخائن (عادل عبد المهدي) ضد عدد من رفاقنا في أواخر السبعينيات، وحصلتُ مؤخرا على تفاصيل جديدة عنها.

وتفسر هذه النبذة بعض جوانب العلاقة غير السوية التي جمعته بابن أخت أمل صالح تلك، المدعو (صفاء الموسوي)، ودوره في تزكيته وتدريبه على ألاعيب التزوير والغش الانتخابية حين تولى مسؤولية إدارة الانتخابات العراقية.

ومن خلال هذا الأخ النذل البذيء، وباستغلاله لزوجة ساقطة سعيتُ، رأفة بها وتعاطفا مع ظروفها كعراقية مظلومة، الى إنقاذها من حضيض واقعها وتشردها وإخراجها من إيران الى بريطانيا حيث كل الظروف الملائمة لتكون إنسانة طبيعية تحترم نفسها وزوجها وبيتها وأطفالها، وتحمّلتُ لأجل ذلك تضحيات هائلة وأعباء علاجها وإعالتها مع عائلتها المفككة لأكثر من ربع قرن، حيث اضطررت للكدح والعمل الشاق ليلا ونهارا في أشغال مرهقة لعشرات السنين:

إذ حقق البعثيون بذلك ما عجزوا عن تحقيقه لسنين طوال بكل سجونهم ورعبهم ومعتقلاتهم وتعذيبهم وشراستهم وملاحقاتهم.

بل وزرعوا من خلال هذا الأخ الخائن وأمثاله اختراقات دخلت كل بيت ولوثت كل علاقة إنسانية ونشروا جراثيم ستظل تلوث مستقبل بلادنا وشعبنا وتمسخ حتى فرص تحرره وتطوره وبناء مستقبل أبنائه الى أمد طويل.

* * *



#محمد_يعقوب_الهنداوي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- خرافة الفكر الإسلامي ومآخذها
- العلمانية ضرورة لازمة للتطور الانساني وجذوة الأمل
- حتمية التصادم وإستحالة التوفيق بين العلمانية والدين
- بنفسج
- نار الخيمة ترفد شعلة الثورة
- الاسلام والمرأة
- هَوى كلُّ قلبي
- حماية الطبيعة
- من قتل رياض البكري ومن جرّ على العراق كل هذا الخراب (2)
- من قتل رياض البكري ومن جرّ على العراق كل هذا الخراب (1)
- نشأة الكون ودور المرأة في الحضارة وظهور الأديان
- الثورة التي لا تضع قضايا المرأة في صدارة أهدافها لا أمل لها ...
- العائلة ومؤسسة الزواج ومستقبلها بين العلمانية والدين
- هذه هي القيادة المؤهلة لثورة شعبنا وهذا هو برنامجها
- ثورة أهل الجحيم - شعر الزهاوي العظيم
- أسلحة قادتنا تطلق للخلف (6) مذكرات شيوعي
- القوميون أعداء شعوبهم وأوطانهم (5) - مذكرات شيوعي
- تماهي الشيوعيين مع الممارسات الفاشية (4) مذكرات شيوعي
- السجن والحرية والقبلة الأولى (3) مذكرات شيوعي
- رسائل الضبع وعواقبها (2) مذكرات شيوعي


المزيد.....




- مشهد صادم.. رجل يتجول أمام منزل ويوجه المسدس نحو كاميرا البا ...
- داخلية الكويت تعلن ضبط سوداني متهم بالقتل العمد خلال أقل من ...
- مدمن مخدرات يشكو للشرطة غش تاجر مخدرات في الكويت
- صابرين جودة.. إنقاذ الرضيعة الغزية من رحم أمها التي قتلت بال ...
- هل اقتصر تعطيل إسرائيل لنظام تحديد المواقع على -تحييد التهدي ...
- بعد تقارير عن عزم الدوحة ترحيلهم.. الخارجية القطرية: -لا يوج ...
- دوروف يعلّق على حذف -تليغرام- من متجر App Store في الصين
- أبو عبيدة: رد إيران بحجمه وطبيعته أربك حسابات إسرائيل
- الرئاسة الأوكرانية تتحدث عن اندلاع حرب عالمية ثالثة وتحدد أط ...
- حدث مذهل والثالث من نوعه في تاريخ البشرية.. اندماج كائنين في ...


المزيد.....

- ثورة تشرين الشبابية العراقية: جذورها والى أين؟ / رياض عبد
- تحديد طبيعة المرحلة بإستخدام المنهج الماركسى المادى الجدلى / سعيد صلاح الدين النشائى
- كَيْف نُقَوِّي اليَسَار؟ / عبد الرحمان النوضة
- انتفاضة تشرين الأول الشبابية السلمية والآفاق المستقبلية للعر ... / كاظم حبيب
- لبنان: لا نَدَعَنَّ المارد المندفع في لبنان يعود إلى القمقم / كميل داغر
- الجيش قوة منظمة بيد الرأسماليين لإخماد الحراك الشعبي، والإجه ... / طه محمد فاضل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ملف: الحراك الجماهيري والثوري في العالم العربي، موقف ودور القوى اليسارية والديمقراطية - محمد يعقوب الهنداوي - الديمقراطية الإسلامية وشرعية المعاصصة الانتخابية ومهام النهضة الشبابية