هشام عبد الرحمن
الحوار المتمدن-العدد: 6484 - 2020 / 2 / 6 - 23:44
المحور:
الادب والفن
كيف لا أحبكٍ
وكل التفاصيل تأخدني اليك
تطاردني في شوارع جسمك
بين الازقة والفواصل
و الثنايا
وانا مازلت أبحث عن قبلة
سقطت مني /قربكٍ
على الوسائد والمرايا
سَأحْيَا بكٍ كما تَشْتَهي
القصيدة
والحبيبة ..
والرواية
كأن شيئا يشبه الحبّ
يشدني نحوك
فاتوه في الزحام
وانت البداية لكل طريق
وانت خاتمة الحكايا
كيف لي الا احبك
دون شوق ٍ يقتلني
كل مساء
يصلبني على صدركٍ
كاول العشاق
و أخر الضحايا
#هشام_عبد_الرحمن (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟