أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - اماني الصبار - ومازال الثور الذي أعرفه يدور في ساقية ذلك الفلاح














المزيد.....

ومازال الثور الذي أعرفه يدور في ساقية ذلك الفلاح


اماني الصبار

الحوار المتمدن-العدد: 6475 - 2020 / 1 / 28 - 19:02
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


يعود لنقطه البدايه ويقتل على الهويه لكن هذه المره صدري أو ثائر في ساحه الحريه متى نتعلم النقاش بوطنيه بعيدا عن الدين والتبعية وليقبع المععميين والشيوخ في جوامعهم
العام 2006الصراع شيعي سني منطقه جنوب ووسط العراق وأطراف بغداد ...تقييم الصراع...موجه طائفية شديده ...نتيجه الصراع التطرف الديني لكلا المذهبين
المرحله الثانيه 2014الصراع سني متطرف سني معتدل المنطقتين شمال وشمال الغربي العراق تقييم الصراع موجه همجيه شوهت المعتقدات..نتيجه الصراع نبذ المذهب السني نعت المعتنقين للمذهب بالدواعش
المرحله الثالثه صراع شيعي متطرف شيعي علماني المنطقه جنوب وسط العراق والعاصمة التقييم موجه فكريه لا تعتمد على الأديان نتيجه الصراع حروب اهليه وتقسيم سوف نرضخ له مذعنين مبدأ فرق تسد ألم أقل لكم مازال ذلك الثور يدور في ذات الساقيه .سألني أحد المواطنين هل يوجد سقف زمني لهذه الفوضى الخلاقة لان المواطن العراقي يلتصق بمرحله الصفر منذ عقود فهو لايبارح خط البدايه حظوظ العراقيين كدقيق فوق شوك نثروه ثم قالوا لحفاه عراه مرتزقة وجهله اجمعوه وحتى اذا جمعت حظوظ العراقيين يبقى السؤال في اي سله سوف توضع



#اماني_الصبار (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قراءه فنجان العراق


المزيد.....




- حقن العشرات بإبر غامضة خلال حفل موسيقي في فرنسا.. إليكم ما ق ...
- الدولة والتوقيت؟.. أول رحلة خارجية لوزير دفاع إيران بعد ضربا ...
- مذيع CNN يوجه انتقادات لاذعة لترامب وهجومه على تغطية الضربات ...
- بعد ثلاث سنوات على تشريعه... تايلاند تُعيد تجريم القنب وتربك ...
- عطلة نهاية أسبوع دامية بألمانيا: 15 حالة وفاة بالغرق في أسوأ ...
- اللجنة التحضيرية للجبهة الوطنية الشعبية الأردنية: متضامنون م ...
- مقتل 21 فلسطينيا على الأقل في غزة و3 آخرين برصاص الجيش الإسر ...
- محللون إسرائيليون: هذا ما يجعل جنودنا صيدا سهلا في غزة
- شائعات جديدة عن -آيفون 17-
- زهران ممداني أول مسلم يترشح لمنصب عمدة نيويورك


المزيد.....

- كذبة الناسخ والمنسوخ _حبر الامة وبداية التحريف / اكرم طربوش
- كذبة الناسخ والمنسوخ / اكرم طربوش
- الازدواجية والإغتراب الذاتي أزمة الهوية السياسية عند المهاجر ... / عبدو اللهبي
- في فوضى العالم، ما اليقينيات، وما الشكوك / عبد الرحمان النوضة
- الشباب في سوريا.. حين تنعدم الحلول / رسلان جادالله عامر
- أرض النفاق الكتاب الثاني من ثلاثية ورقات من دفاتر ناظم العرب ... / بشير الحامدي
- الحرب الأهليةحرب على الدولة / محمد علي مقلد
- خشب الجميز :مؤامرة الإمبريالية لتدمير سورية / احمد صالح سلوم
- دونالد ترامب - النص الكامل / جيلاني الهمامي
- حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 3/4 / عبد الرحمان النوضة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - اماني الصبار - ومازال الثور الذي أعرفه يدور في ساقية ذلك الفلاح