أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - قاسم حسين صالح - شخصية قاسم سليماني - تحليل سيكولوجي















المزيد.....

شخصية قاسم سليماني - تحليل سيكولوجي


قاسم حسين صالح
(Qassim Hussein Salih)


الحوار المتمدن-العدد: 6464 - 2020 / 1 / 13 - 14:59
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


شخصية قاسم سليماني..تحليل سيكولوجي

توثيق
عبر شركة "اجنحة الشام للطيران" السورية، هبط قاسم سليماني في الثانية عشرة الا ثلثا ليلا في مطار بغداد(الجمعة 3 / 1 /2020) قادما من دمشق، واستقبله ابو مهدي المهندس نائب قائد الحشد الشعبي ومعه محمد رضا رئيس تشريفات الحشد في سيارتين من نوع ميني باص "ستار اكس"، غادرتا نحو العاصمة بغداد من بوابة الخدمات دون المرور بالبوابات الامنية. وقبيل اجتياز السيارتين ساحة عباس بن فرناس وعلى بعد نحو 300 مترا منها تم استهداف السيارتين بهجوم صاروخي في وقت واحد وبلحظة خلو المكان في اجراء اميركي تكون فيها احتمالات تاثر المدنيين صفرا..أدى الى مصرعهما وستة آخرين.
وبرر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بأنه اتخذ هذه الخطوة من اجل منع حرب وليس اشعالها، لأن سليماني كان يخطط لهجمات وشيكة على دبلوماسيين وعسكريين أمريكيين في العراق وفي المنطقة،وان العملية هدفها ردع هجمات ايرانية مستقبلية بحسب البنتاغون،وانها "قانونية"تستهدف تهدئة الأوضاع بحسب وزير الخارجية الأمريكية مايك بومبيو،فيما توعدت ايران على لسان خامنئي بان انتقاما قاسيا سيلحق بالمجرمين المسؤولين عن الهجوم،وأن ايران ستنتقم انتقاما ساحقا من جميع المتورطين والمسؤولين عن اغتيال سليماني،نقلا عن وزير الدفاع الأيراني أمير حاتمي.وفي فجر الأربعاء (8 /1/2020) وبعكس هذه التهديدات والتوقعات،ردت ايران باطلاق اكثر من عشرين صاروخا على قاعدة عين الأسد في الأنبار واخرى في اربيل لم تسفر عن قتلى،وصفت بأنها كانت لرد ماء الوجه،وانها لا تروي عطش ايران للأنتقام بحسب الأيكومنست..غير انها كانت ،في تقديرنا، انتصارا عقلانيا للبراغماتيين الايرانيين على قارعي طبول الحرب.
ودوليا وصفت روسيا الهجوم بأنه "جريمة قتل" و "خطوة متهورة" من جانب الولايات المتحدة،وبررته اسرائيل على لسان رئيس وزرائها نتنياهو بأن للولايات المتحدة "الحق" في الدفاع عن نفسها ،فيما وصفه جيريمي بوين محرر شؤون الشرق الأوسط في بي بي سي إن هذا الاغتيال الذي نفذ في بداية عام جديد وعقد جديد قد يتحول إلى علامة جديدة في تاريخ الشرق الأوسط، وقد يتبعها سلسلة أخرى من الأحداث الدموية،حذر منها متحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة بان العالم "لا يستطيع" تحمّل حرب خليج أخرى.
ولأن اغتيال قاسم سليماني شغل العالم كله،ووصف الحدث بانه قد يشعل حربا جديدة في الشرق الأوسط،وأنه قسّم الشعب العراقي بين مادح وقادح ومصادمات بين الفريقين وضحايا،فاننا وجدنا ان شخصية كهذه ينبغي ان تحلل سيكولوجيا بعيدا عن السياسة.
استطلاع رأي:
يعدّ استطلاع الرأي اجراءا مهما في الدراسات الخاصة بالمشاهير،وتحقيقا لذلك توجهنا بالآتي:
(بهدف علمي بعيد عن السياسة،نقوم باعداد دراسة تستهدف تحليل شخصية قاسم سليماني.نرجو تحديد ثلاث صفات ايجابية وثلاث سلبية،بشكل موضوعي بعيدا تعتقد انها موجودة في شخصيته).
جذب هذا المنشور في مواقع التواصل الاجتماعي (7566) متابعا وشارك في الأجابة (351) بينهم أكاديميون ومثقفون واعلاميون.
تحليل الاجابات
تضمنت هذه الاجابات صنفين من الآراء: الأول يخص السلوك،التصرف من قبيل( نظرة عينه اتخوف.......) والثاني يخص صفات في الشخصية مثل (شجاع).ومع ان الأول لا يقدم اجابة مباشرة عن هدف الاستطلاع الا انه يقدم مؤشرات عن احد مكونات الشخصية (التصرف، ولغة الجسد).
الصفات الايجابية:
بلغت نسبة الصفات الايجابية في شخصية قاسم سليماني (64%) حددت اهمها بالآتي:
الشجاعة،الذكاء،الأخلاص للمعتقد،التضحية للوطن،التواضع،الدهاء،الكياسة،الكتمان،الأقدام-الأقدام،الثبات الانفعالي،التحكم بالسلوك،دماثة الأخلاق،الطموح ،الحنكة،
وكانت اكثر الأوصاف شيوعا :
ولاء مطلق لأيران ومشروعها في المنطقة*
* قيادي من الطرازالأول
* جسور ما يخاف الموت
* يجمع بين التكتيك والأستراتيجية
* له سحر خاص عند محبّي ايران
* لا يحب الظهور بالاعلام
* زاهد بالدنيا لا يمتلك قصرا
* له تأثير قوي على مقاتليه وأتباعه والمتعاطفين مع ايران
* له القدرة على صناعة الأحداث
* اذاق قوى الاستكبار العالمي الويلات،وقام بما عجزت عنه دول ومنظمات، وبما لم يستطع حكّام العرب بجيوشهم واموالهم مجتمعين.
الصفات السلبية:
بلغت نسبتها (34%) وتحددت اهمها بالآتي:
الطائفية والعنصرية،العدوان،الغرور،الأنصياع لسلطة الفقيه،الثقة الزائدة بالنفس،جبروت القوة،الميكافيلية،المغامرة،والتهور.
وكانت أكثر الأوصاف شيوعا:
* الاستخفاف بالشعوب والتدخل بشؤونها
* يستغل عقول الأميين والجهلة
* يريد لبلده ما لا يريده لبلدان اخرى
* يخلط بين الحرب والسياسة
* بربري قاتل
* انتهازي واستغلالي
التــحلـيـل
تتعدد تعاريف الشخصية،واختصارا نوجزها بأنها تعني السلوك والأفكار والأنفعالات التي يتميز بها الفرد عن الاخرين. وتتعدد أنواعها ايضا بما يزيد على ثلاثين بحسب التصانيف ما اذا كانت طبية نفسية،اجتماعية،سياسية،دينية..
ويفيد التاريخ الشخصي للسيد قاسم سليماني (11/3/1957-3/1/2020) بأن شخصيته هي من النوع الذي يصطلح على تسميته بـ(الشخصية الكارزمية)..فلنتوقف عندها لنأخذ عنها فكرة.
الكارزما(Charisma) مشتقة من مفردة يونانية (Charizesthai) وتعني اظهار الانسان للأمور الصالحة،اشاعها عالم الاجتماع الألماني (ماكس فيبر) في كتابه (القانون في الأقتصاد والمجتمع)وعرضها بمفهوم(السلطة الكارزمية Charismatic authority) التي تعني نمطا من التنظيم او نوعا من القيادة تشتق فيها دوافع السلطة من كارزما القائد وليس من السلطة القانونية او سلطة القيم والتقاليد،ثم صارت تطلق على الأنبياء،ثم على عدد من القادة البارزين مثل نابليون،لتصل الآن في اطلاقها على زعماء سياسيين واشخاص لهم قدرة استثنائية في التاثير على الآخرين.
الكارزما..صفة أم نمط؟
يعتقد عدد من السيكولوجيين المعاصرين بان الكارزما ليست سمة( ( Trait شخصية بل مهارات(Skills)،حددوها بـأربعة:(التعاطف،الثقة،الوضوح،واستثارة الآخرين)،أضاف لها آخرون اثنتين: (الجاذبية والقدرة على ابهار الاخرين).وبالضد، يرى آخرون بأن الكارزما نمط من انماط الشخصية تتضمن عشر صفات هي:(التمتع بمهارة التواصل مع الآخرين،النضج الدال على قوة الشخصية،التواضع،التعاطف،الثقة،نقاء جوهر الشخص،لغة جسد ايجابية،حسن الأصغاء،مراقبة الذات،وتحسين الذات).
وفي رأينا ان الشخصية الكارزمية ينبغي ان تتمتع بصفات مميزة او استثنائية في كل مكّون من مكونات الشخصية الثلاثة(السلوك ،والأفكار ،والآنفعالات).
قاسم سليماني..شخصية كارزمية
يحرز قاسم سليماني درجات عالية على مكوني السلوك والأفكار ودرجات منخفضة على مكون الانفعالات،فهو يمتاز بمعظم الصفات الايجابية المذكورة في اعلاه(الشجاعة،والذكاء الميداني،التواضع..)
وبغض النظر عن نوعية الأفكار فهو مخلص لمعتقداته ولوطنه واستعداده للتضحية من اجلهما.وبفضل هذه الصفات..حظي سليماني باعجاب وتقدير ملايين الايرانيين الذين رفعوا في تشييع جنازته علم الدولة الايرانية ولافتات حملت عبارات التكريم لشخصه والمطالبة برد حاسم ضد قتلته..لأنه ،في نظرهم، بطل قومي ورمز وطني و..اسطورة!،فيما وصفه المتظاهرون الايرانيون في طهران اثرحادث تحطم الطائرة الأوكرانية بأنه قاتل.
غير ان الرجل لم يحقق درجة عالية في مكون الانفعالات..فهو تعوزه القدرة على التواصل اللفظي،ولم نشاهد له لقاءات جماهيرية وحوارات تلفزيزنية يتحدث فيها لنتابع ونتفحص تعابير الوجه ولغة الجسد،باستثناءت قليلة بينها فديو يظهر فيه بوجه انساني وانفعالات شاعرية عكس افعاله التي يصفها البعض بانها ارهابية وبربرية. ونفترض انه كان يظهر مشاعره الأيجابيه بصدق وعفوية على مقاتليه ليشيع فيها مزاجا سيكولوجيا من التضامن والثقة المتبادلة،وليتيح لهم التحدث بصراحة سيما وانه يتمتع بمهارة حسن الأصغاء.ونفترض ايضا،وهذه احدى اهم مواصفات الشخصية الكارزمية،ان يكون متمتعا بمهارة المرح والتعامل الودّي والمساعدة في تعامله معهم ليكون اكثر تأثيرا فيهم..وهناك من وصفه بأنه أبكى المرشد!
هذا يوصلنا الى ان سليماني يتمتع بصفة القيادة الكارزمية(Charismatic leadership) التي تعني الطريقة التي يتم بها تشجيع انماط سلوكية معينة في الآخرين بأسلوب تواصل فاعل ومؤثر يعتمد الاقناع وقوة الشخصية. ولم يكن لينجح في تحقيق اهدافه ما لم يكن قد اكتسب عبر سنوات من الخبرة الميدانية،القدرة على استثارة دافعية مقاتليه وتطوير اساليبهم القتالية..واكثر ما كان يستثيره فيهم هو دافع البطولة الذي يجسّده امامهم في شخصيته بوصفه (الشخصية القيادية الكارزمية).
قاسم سليماني..شخصية جدلية
تعدّ الشخصية القيادية الكازمية شخصية مثيرة للجدل( هتلر،ستالين،تشرشل،غاندي..مثالا) ،وتمثل شخصية قاسم سليماني أحد ابرز نماذجها في العصر الحديث.فهو من وجهة نظر ايرانية،بطل قومي ورمز وطني..بدأ في صياغة كارزميته في الحرب العراقية الايرانية 1980،ثم تعيينه قائدا لفيلق القدس في 1998،وقيادته لهذا الفيلق في محاربة داعش بالعراق عام 2014،ومحاربته للقوات الأمريكية بين عامي 2005و2011،وادارته للحرب في سوريا حيث كان هو الذي يدير امور الحكم فيها فيما بشار الأسد ليس سوى رئيس بلدية عنده بوصف مجلة وول ستريت.ولهذا فان شخصيته الكارزمية شغلت وسائل الأعلام الأيرانية فنظمت عنه الأشعار والأهزوجات الشعبية،التي تتضخم اكثر في العقل الجمعي الايراني وقد تعزف على وتر استعادة(الأمبراوطورية الفارسية) المدوزن على وتر تحقيق (الدولة الشيعية).
وهو،من وجهة نظر عربية،الاداة العسكرية التي تعزز النفوذ الفارسي بالمفهوم العراقي والشيعي بالمفهوم المذهبي بمواجهة انظمة حكم بواقع عربي وهوية سنّية.
وهو،من وجهة نظر اميركية،قاتل،مجرم،ارهابي يشكل خطرا على مصالح واستراتيجيات اميركا في الشرق الأوسط اشد من (ابن لادن و ابو بكر البغدادي) لأن وراءه اكبر دولة في المنطقة.
وعراقيا..انقسموا الى فريقين،الأول يرى فيه ما يراه الأيرانيون،وانه صاحب فضل عليهم اذ لولاه لسقطت بغداد بيد داعش،والثاني يرى انه هو المسؤول عن الطرف الثالث المتهم بقتل اكثر من خمسمائة من المتظاهرين الشباب.
ما يعني ان الشخصية القيادية الكارزمية..كانت وستبقى جدلية،وان قاسم سليماني سيبقى ،في تحليلنا السيكولوجي،شخصية قيادية كارزمية يقرّ بها المحبون والكارهون!..مع الأشارة الى أننا،ومن منظور انساني،ندين كل جريمة قتل تقع مسؤوليتها على قاسم سليماني،وندين ايضا جريمة اغتياله من قبل القوات الأمريكية..فما يهمنا هو اننا نريد وطنا بهيا سيد نفسه يبني حضارة جديدة في عراق تشهد له متاحف العالم بأنه كان وطن الحضارات،وأنه يمتلك الآن كل المقومات لأن يعيش اهله برفاهية.
10 /1 /2020
*



#قاسم_حسين_صالح (هاشتاغ)       Qassim_Hussein_Salih#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الحكّام الطغاة والفاسدون..في الأسلام
- محنة اللغة العربية في اهلها.لمناسبة يومها الذي مر حزينا!
- (30 حزيران 2016) و( 1 اكتوبر 2019)..قصة وطن
- عفيفة اسكندر.لمناسبة احتفال غوغل بالذكرى ىالثامنة والتسعين ل ...
- تظاهرات الشباب.دراسة تحليلية من منظور علم النفس والاجتماع ال ...
- تظاهرات تشرين- تحليل سيكوبولتك لما حدث وسيحدث (1-2)
- المثقف العراقي وتظاهرات تشرين (*)
- شيوخ العشائر..من الأنجليز الى الطائفيين
- الأمم المتحدة وتظاهرات تشرين / اكتوبر في العراق- لقاء في وثي ...
- أربعة حلول تنهي التظاهرات وتستعيد الوطن
- الحاكم الأسلامي حين يتحول الى مستبد (2-2) - تحليل سيكولوجي
- الشخصية العراقية وتظاهرات تشرين (في أول تحليل سيكولوجي)
- الحاكم الأسلامي.. حين يتحول الى طاغية (1 - 2)
- تظاهرات تشرين/اكتوبر- الطريق للخلاص من حكم الفاسدين
- بيان للرأي العام العراقي والعالمي.
- تظاهرات الشباب - العقد النفسية في العقل السياسي العراقي (الح ...
- تظاهرات الشباب.دراسة تحليلية من منظور علم النفس والاجتماع ال ...
- نقابة المحامين العراقيين
- تظاهرات الشباب.دراسة تحليلية من منظور علم النفس والاجتماع ال ...
- السيد رئيس الجمهورية المحترم


المزيد.....




- الإمارات تعلق على قرار محكمة العدل الدولية بشأن زيادة دخول ا ...
- لجنة التحقيق الروسية: منفذو هجوم -كروكوس- الإرهابي كانوا متو ...
- إسرائيل ترد على تقرير أممي حذر من -مجاعة وشيكة- في غزة
- رئيس وزراء بولندا يكشف عن -جدل مثير- أشعله نظيره الإسباني في ...
- الخارجية الفلسطينية تدين المجاملات الدولية لإسرائيل ورفضها ا ...
- مركز الفلك الدولي يكشف موعد عيد الفطر فلكيا
- السلطات الفرنسية تخلي 3 مدارس بسبب تهديد بوجود متفجرات
- شاحنة إسمنت تصطدم بحافلة مدرسية تقل أكثر من 40 طفلا في حادث ...
- محكمة يونانية تصدر قرارها بأشهر فضيحة جنسية هزت البلاد
- -حماس- والجهاد - تؤكدان رفض أي مشاريع سياسية أو خطوات تخلق و ...


المزيد.....

- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل
- شئ ما عن ألأخلاق / علي عبد الواحد محمد
- تحرير المرأة من منظور علم الثورة البروليتاريّة العالميّة : ا ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - قاسم حسين صالح - شخصية قاسم سليماني - تحليل سيكولوجي