محمد أسويق
الحوار المتمدن-العدد: 1565 - 2006 / 5 / 29 - 01:40
المحور:
الادب والفن
عامين اثنين
ويكبر المكان غنجا
ينثر وردا
أريجا
عبقا.....
يلعقني الشهية
لأشتهي الحياة مرتين
ومرة.....
ومرارا....
فتحضريني كل مهلة
شعرا
نثرا
رقصا
طيفا يداعب ليلتي
بشغبك المسائي.
أدمنني على طيفك
وأنساني العشاء
لأني ألفت فيك
المكان والمقام....
وأنا الصغير فيك
ياصغيرتي
كلما دنوت منك
أمسد ضحكتك المبللة
بريقك العسلي
لأرى بوجهك
وجه العالم
#محمد_أسويق (هاشتاغ)
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟