|
لماذا نبوة كذبة عظيمة ؟ لماذا نبي اسلام كاذب ؟
فرانسيسكو روسو
الحوار المتمدن-العدد: 6444 - 2019 / 12 / 22 - 23:13
المحور:
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
كنت في موضوع عشرة أحداث تثبت أن محمد ليس نبي ذكرت بعض من الأسباب التي تثبت ان محمد لم يكن مؤيد بقوة خارقة ولكن في هذا الموضوع سوف انقد نبوته بشكل عام وأبين بعض الأشياء التي تجول بخاطري وابتديها بالتسلسل وكمنهج نقاش، سأعتبر أن ما وصلنا من التاريخ الإسلامي صحيح في المجمل، وهنا لن أدخل في التفاصيل الدقيقة التي يمكن الاختلاف عليها، بل سأبقى في حدود ما اتفق عليه عموما. كيف أصدق أي إنسان إذا قال أنه نبي وأن الله يوحي إليه ؟ هل يكفي أن يكون مخلصا ؟ هل يكفي أن يكون أخلاقيا ؟ هل يكفي أن يكون اشتهر عنه الصدق دوما ؟ هل يكفي أن يكون مقتنعا تماما برسالته ؟
كل ما سبق برغم أهميته لا يكفي بالطبع، فالمستوطنة اليهودية التي أحرقت نفسها وماتت اعتراضا على الانسحاب من غزة مخلصة لمعتقدها تمام الإخلاص ومقتنعة به بشكل يجعلها تضحي بحياتها دفاعا عنه وهي بالقطع ليست مأجورة أو متآمرة ولكن هذا ليس دليلا على صدق العقيدة اليهودية.
والأخلاق أيضا لا تكفي، فالأخلاق الرفيعة للمهاتما غاندي أو للأم تيريزا برغم ما تثيره من تقدير وإعجاب لا تجعلني شخصيا أميل للاعتقاد بقدسية براهما وفيشنو أو صلب المسيح وقيامه.
سمعة الصدق أيضا بحد ذاتها لا تكفي، فالهلوسة تبدو لصاحبها حقيقة لا تختلف بشيء عن الحقيقة الفعلية، وبالتالي فهو لا يكذب متعمدا إذا قال أن الله يوحي إليه ولكن قول أي إنسان أي شيء ليس دليلا بحد ذاته على صحة القول بغض النظر عن من هو هذا الشخص. ماذا إذن ؟ يجب أن يكون هناك شيء خارق للعادة وغير قابل للدحض يقنعني أن مدعي النبوة مؤيد بقوى خارقة تجعله يفعل ما لا يستطيع أحد غيره فعله، وهو ما اصطلح بتسميته "معجزات" مؤيدة للنبوة.
أعتقد أنه حتى هذه النقطة لا يوجد اختلاف ذو شأن بيني وبين أي مسلم مؤمن، حيث يعتقد المسلمون بالإعجاز القرآني الذي هو – بخلاف معجزات الأنبياء السابقين الوقتية – خالد وباق إلى الأبد دليلا على صحة رسالة الإسلام.
وسأنطلق من كون القرآن هو الشيء الوحيد الذي يمكن مناقشته لإثبات النبوة، وهو القاسم المشترك بين كل الفرق الإسلامية من السلفيين الجهاديين إلى الشحروريين والنيهوميين (إن صح التعبير) أي من أقصى الانغلاق والتعصب إلى أقصى الانفتاح وسعة الأفق. هناك عدة طرائق لنقض إعجاز القرآن، وكلها وجيهة، ومنها:
1 - الأخطاء اللغوية والعلمية والمنطقية في القرآن، وقد درست بشكل واف وليس لدي ما أضيفه في هذا السياق
2 – التكرار والإعادة بدون أي معنى أو مبرر
3 - السياسة الواضحة: تغيير كلام الله المنزل حسب الظروف السياسية وقوة أو ضعف وضع محمد
لكن الأخطاء العلمية كانت غير معروفة في ذلك الزمان، والتكرار بحد ذاته ليس دليلا على شيء والسياسة قد لا تبدو غريبة في ذهن البدو البدائيين وقتها عابدي آلهة القبائل التي ينتصر كل منها لقبيلته. وبالتالي فقد كان المسرح مهيئا تماما لمحمد أن يبهر الناس بإعجازه الخالد لكن...
هل تعتبر البلاغة بحد ذاتها إعجازا يجعلني أصدق أنها آتية من إله ؟ لماذا هذه المعاملة الخاصة لبلاغة القرآن ؟ لماذا لا يعتبر جبران خليل جبران أو المتنبي أنبياء إذا كانت البلاغة يمكن أن تكون إعجازا ؟ ما هي المعايير العلمية التي تجعل هذه البلاغة إعجازية وغيرها ليست إعجازية ؟
وحتى لو سلمنا جدلا أن البلاغة يمكن أن تكون إعجازية، يبقى تساؤل ..خلال 13 سنة من الدعوة المستمرة من صاحب الدعوة بالذات وليس غيره، لم يفلح هذا الإعجاز المفترض إلا في جذب أقل من مائة شخص للإسلام، مائة شخص فقط، أي ثمانية أشخاص في السنة تقريبا !! منهم زوجات وعائلة وأقرباء وأصدقاء محمد !!
بدأت الناس في التحول فعليا إلى الدين الجديد بعد الهجرة في المدينة
هل تعلم لماذا صدّق أهل يثرب محمد؟ لان المدينة كانت محاطة باليهود واليهود كانوا يفاخرون البدو بان الله بعث لهم أنبياء مما أثار حفظيتهم ووجدوا ضالتهم في محمد لكي يفاخروهم.
عندما قويت شوكة المسلمين وأصبح هناك مغانم وسبايا وأسلاب تسيل اللعاب وليس لبلاغة وسحر القرآن أو أي إعجاز تخيلي فيه. ومن ناحية أخرى، فهناك تصور في منتهى السذاجة عند عموم المسلمين ومفاده أن أي شخص غير مسلم هو أحد احتمالين لا ثالث لهما، إما جاهل ومضلل (بالفتحة) أو خبيث ومضلل (بالكسرة) يعرف تماما أن الإسلام دين الحق ويكابر لأنه يفضل الملذات ولا يستطيع كبح جماح نفسه.
وهذه التفكير نابع بالطبع عن الهراء الذي يحشى في عقول الناس من طفولتها عن كون الإسلام دين الفطرة السليمة الذي يرتاح إليه قلب الإنسان وعقله إلا إذا أتى من حرفه عن طريق الحق إلخ.
يتناسى المسلمون هنا جانبا هاما من طبيعة البشر وهي الخوف، فالمجرم يرتكب جريمته على أمل ألا يحاسب عليها، فلو عرف القاتل مسبقا أنه سيعدم حتما جزاء ما اقترف لما قتل بالتأكيد (وهذه بالمناسبة من المغالطات الشائعة التي يرتكبها أنصار العقوبات الوحشية المسلمين وغير المسلمين، إذ يتصورون أن شدة العقوبة عامل زجر بينما يرتكب المجرمون جرائمهم على أمل ألا يضبطون ولا يعاقبون أصلا).
يحقل القرآن بالتهديد والوعيد بشكل ليس له مثيل، النار والشوي والحديد المصهور والسلاسل وغيرها، وفي العقيدة الإسلامية لا يوجد مهرب من الله، فهو يعرف الظاهر والباطن وما كان وسيكون، وبالتالي فعقوبة الكافر لا مهرب منها إطلاقا، وأي عقوبة أرضية تبدو أمامها تافهة ولا تذكر مهما كانت قاسية.
أنا شخصيا لو كان عندي شك واحد في الألف بإمكانية أن تكون الديانة الإسلامية صحيحة لما قمت عن سجادة الصلاة إطلاقا ولصمت 12 شهر عوضا عن شهر واحد ولحججت كل سنة. أي عاقل سيفعل ذلك إذا عرف أن مصيره النار في النهاية حتما.
هذا ناهيك عن المكافأة، فتجنب العقوبة وحده حافز لا مثيل له للطاعة والعبادة، ومن لا يصدقني لينظر كيف تقفز الناس (والمؤمنين أولهم) وتدبك في مظاهرات الفرح بأعياد نصر القادة الملهمين، ليس انتظارا لمكافأة بل خوفا فقط من العقوبة.
أرجع للقرآن، هل يريدني المسلمين أن أقتنع بإعجازه – بغض النظر عن كل ما فيه – في حين أن الدعوة المباشرة – مصحوبة بالوعد والوعيد والتهديد - من محمد لمدة 13 سنة كاملة والاطلاع المباشر على الإعجاز القرآني من أكثر الناس قابلية لتأثر به، أي من الناس الذين يتكلمون العربية ويقدرون البلاغة حق قدرها، ويعرفون حق المعرفة العواقب الوخيمة الحتمية لعدم إتباع الدعوة، كل هذا لم ينتج إلا حوالي مائة شخص !!
هل كان الناس أغبياء ؟ يعرفون أنهم سيشوون إلى الأبد ويختارون ذلك بأنفسهم ؟ أم أنه من المنطقي أكثر أنهم لم يروا تلك البلاغة الأسطورية التي يتحدث عنها الناس الآن ؟
هل أتجنى على الحقيقة وأتحامل على الإسلام إذا قلت أن بريق الذهب ونعومة بشرة السراري والتهديد بالقتل في حال المخالفة أفضل ألف مرة من كل الإعجاز البلاغي في جذب الناس للدين ؟
هل يا ترى كان محمد يقوم بالدعوة والحوار بنفسه لتبيان الإعجاز بعد أن أصبح قائد دولة أم انشغل أكثر بالتخطيط للغزوات وعقد التحالفات والاستمتاع بنتائج ذلك ؟
لماذا كان الناس لا يقتنعون بدعواته المخلصة عندما بح لسانه بها واندفعوا أفواجا إلى الإسلام عندما بدأت كفته السياسية والعسكرية ترجح بدون حتى أن يسمعوا شيئا من القرآن ؟
هل كان المقاتلون من أفراد القبائل التي تسلم دفعة واحدة مقتنعون بالإعجاز المفترض ولانت قلوبهم أمام بلاغة القرآن وسحره أم أنهم وقفوا بحكمة مع المنتصر اتقاء لبطشه وأملا بالمكاسب ؟
أنا مقتنع أن الرجال تعرف بالحق وليس العكس، وأن عدد معتنقي عقيدة ما ليس دليلا على صحتها أو خطئها بأي شكل من الأشكال، لكني أناقش هنا إعجاز مبهر حاسم هدفه تحديدا هو بيان صحة الرسالة وليس نظرية علمية يمكن إثباتها أو دحضها، وبالتالي أستطيع أن أفترض أن عدم اكتراث أغلب الناس بهذا الإعجاز يمكن أن يفسر بعدم وجود هذا الإعجاز أصلا، خصوصا مع العواقب الوخيمة الناتجة عن تجاهله.
مما وصلنا من الأدبيات الإسلامية نستنتج أن أكثر الناس لم تتأثر إطلاقا بهذا "الإعجاز" على ما يبدو، بل أكثر من ذلك فقد أشبعوا محمدا سخرية، والحل الوحيد إزاء هذا "الجحود" كان في مهاترتهم وسبابهم ووصفهم تارة بالبهائم وتارة أخرى بالمجرمين وغيرها من الألفاظ التي لا أعتقد أنها تليق بإله مطلق القوة أمام مخلوقات لا حول لها ولا طول. وبرأيي أنه كان من الأفضل بكثير للإله أن يبعث معجزة أكثر إقناعا مع نبيه عوضا عن الدخول مع مخلوقاته في مهاترات.
من كل ذلك أقدر أن هالة إعجاز القرآن البلاغية هي أسطورة يشربها المرء من صغره مع حليب أمه إذ يكرر له ليل نهار في المدرسة والجامع والمجتمع أن هذا الكتاب إعجاز ويستحيل الإتيان بمثله حتى تترسخ هذه المقوله في عقله الباطن، ونظرا أن التعليم لدينا هو في أغلب الأحوال مجرد تلقين تقتل فيه بشكل ممنهج إبداعية الفرد وقدرته على المناقشة العقلانية فلا يستغرب أن يصبح القرآن معجزة لمجرد أن كل الناس تقول أنه معجزة.
وبالتالي ففي غياب اي إعجاز في القرآن (ناهيك عن تناقضاته وأخطاءه) وعدم وجود معجزات مادية لا يمكن دحضها غيره لتقنعني لا يبقى هناك ما يجعلني أصدق نبوة محمد حتى لو سلمنا جدلا أنه صادق ومخلص وذو أخلاق لا غبار عليها ومقتنع تمام الاقتناع بما يدعو إليه لأني بكل بساطة أريد دليلا والبينة على من ادعى.
"التواتر القطعي": هو حجة المسلمين على أن ما وصلنا من المصادر الإسلامية هو صحيح تماما نظرا "لاستحالة" أن يتفق هذا العدد الكبير من الناس على الكذب في موضوع معين. وهذا التواتر القطعي هو بالذات ما أريد مناقشته في بقية المقال. فبالنسبة للمسلم يكفي أن تأتي الرواية أو الآية أو الحديث على لسان عدد معين (لا أدري ما هو بالضبط) حتى تصبح واقعا لا مراء فيه وتصبح مناقشة صحته كفرا وهرطقة.
ما أريد قوله باختصار هو التالي: كل ما وصلنا عن حياة محمد وسيرته والقرآن والسنة أتى حصرا من مصادر إسلامية، فالمراكز الحضرية في ذلك الزمن (بيزنطة وفارس) لم تنتبه إلى أن شيئا ما يجري في الجزيرة العربية إلا بعد وفاة محمد وبالتالي قلا يوجد أي ذكر لسنوات الإسلام الأولى فيها إطلاقا.
عندما ندرس التراث الإسلامي بما وصلنا عن المسلمين فقط (وهذا كل المتوافر) يجب أن نكون على أقصى درجات الحيطة والحذر حتى بافتراض أفضل النوايا، ففي هذه الحالة نكون كقاضي يصدر حكما بمجرد سماع طرف واحد فقط، وهنا أريد أن أسأل بعض الأسئلة على سبيل المثال وليس الحصر في أي حال من الأحوال.
1 – ما هو يا ترى مدى صحة الاضهاد المزعوم "لكفار" قريش لمحمد ؟ لماذا تركوه يدعو لمدة 13 سنة بدون أن يتعرضوا له ؟ هل يوجد أثر تاريخي واحد لمؤلف "كافر" حاول أن يشرح وجهة نظرهم من القضية ؟
2 – ما قصة المؤامرات التي حاكها بني قريظة وغيرهم من اليهود وسببت إفنائهم وتهجيرهم ؟ هل وصل إلينا شيء من وجهة نظرهم
3 – ما هي صحة الآيات المنسوبة لمسيلمة "الكذاب" عن الضفدع التي نصفها في الطين ؟ هل وصلنا شيء منه شيء غير عن طريق خصومه ؟
كذب المصلحة والسياسة التاريخي واضح الهدف وتعج به كتب الأحاديث من تنبؤات ما أنزل الله بها من سلطان مثل حديث إصلاح الفتنة بين فئتي الأمة وحديث تقتله الفئة الباغية وحديث الجبل الذي عليه الشهداء والخلفاء وغيرها كثير.
الكذب الذي لا يقل خطورة عنه هو كذب المؤمنين الصادقين الذين يرون في محمد الكمال المطلق والذين يعتبرون أن أي خبر عنه يناقض هذا الكمال المطلق غير صحيح ويجب حذفه، أو بالعكس يجب اختراع معجزات وكرامات لجذب العوام إليه، ومع الوقت تضيع معالم ما حذفوه ويصبح ما اخترعوه حقائق لا لبس فيها.
بين نوعي الكذب وبين حقيقة أن كل تاريخ السنين الأولى للإسلام وقع في بيئة غير متحضرة لا وجود فيها عمليا للكتابة والتأريخ الفعلي وبين غياب أي تأكيد خارجي لأحداث تلك الفترة ووقائعها.
بين ذلك كله لا بد لي من أخذ أي رواية إسلامية وصلت لي (قرآن أو حديث أو سيرة) لا كواقعة فعلية بل كرواية يجب التحقق منها وعدم تصديق شيء فيها قبل التمحيص التام فيها ومحاولة التثبت منها تاريخيا، وعدا ذلك في رواية، مثل سيرة امرئ القيس أو أبو زيد الهلالي، لا أكثر ولا أقل. تحياتي تنويرية فرانسيسكو روسو
#فرانسيسكو_روسو (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
الخداع المسلمين الجزء (1)
-
اقتباسات نبي اسلام من شعر العربي القديم
-
ام سلمة _ زواج خبيث
-
اله والحقيقة
-
فلسفة التنويرية الجديدة
-
لهذا سبب انا متنور الجزء الثاني
-
لهذا سبب انا متنور
المزيد.....
-
“ماما جابت بيبي”.. تردد قناة طيور الجنة 2024 على القمر الصنا
...
-
الإعلام الحربي للمقاومة الإسلامية في لبنان يعلن تنفيذ 25 عمل
...
-
“طلع البدر علينا” استقبل الآن تردد قناة طيور الجنة الجديد 20
...
-
إعلام: المرشد الأعلى الإيراني يصدر التعليمات بالاستعداد لمها
...
-
غارة إسرائيلية على مقر جمعية كشافة الرسالة الإسلامية في خربة
...
-
مصر.. رد رسمي على التهديد بإخلاء دير سانت كاترين التاريخي في
...
-
المقاومة الاسلامية في لبنان تستهدف تجمعا لقوات الاحتلال الاس
...
-
القائد العام لحرس الثورة الاسلامية اللواء حسين سلامي: الكيان
...
-
المقاومة الإسلامية في لبنان: مجاهدونا استهدفوا تجمعا لقوات ا
...
-
قائد حرس الثورة الإسلامية اللواء سلامي مخاطبا الصهاينة: أنتم
...
المزيد.....
-
مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي
/ حميد زناز
-
العنف والحرية في الإسلام
/ محمد الهلالي وحنان قصبي
-
هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا
/ محمد حسين يونس
-
المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر
...
/ سامي الذيب
-
مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع
...
/ فارس إيغو
-
الكراس كتاب ما بعد القرآن
/ محمد علي صاحبُ الكراس
-
المسيحية بين الرومان والعرب
/ عيسى بن ضيف الله حداد
-
( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا
/ أحمد صبحى منصور
-
كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد
/ جدو دبريل
-
الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5
/ جدو جبريل
المزيد.....
|