أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - رشيد العيادي - عبد الله حمودي والتحولات السلطوية والبناء -الديمقراطي-















المزيد.....

عبد الله حمودي والتحولات السلطوية والبناء -الديمقراطي-


رشيد العيادي

الحوار المتمدن-العدد: 6443 - 2019 / 12 / 21 - 23:59
المحور: المجتمع المدني
    


تقرير حول الندوة الافتتاحية لماستر الادارة ، حقوق الانسان، الديمقراطية.
يلقيها الدكتور عبد الله حمودي ، تحت عنوان التحولات السلطوية والبناء"الديموقراطي"

تماشيا مع الأنشطة التي يقوم بها ماستر الادارة ،الديمقراطية ،حقوق الانسان، وتزامنا مع استقباله لطلبة الفوج الثالث، بكلية العلوم القانونية والاقتصادية والاجتماعية ، يوم 02 و 03 من أكتوبر 2019 ، تم تنظيم ندوة افتتاحية لهذا الماستر وذلك باستضافة الدكتور عبد الله حمودي ؛ الأنثربولوجي المغربي ، ليقدم كلمته حول موضوع " التحولات السلطوية والبناء الديمقراطي" . ولقد عمل الفريق التنظيمي على إنجاح هذا النشاط تقنيا وعمليا ، من حيث العمل على تجهيز كل الوسائل التقنية والتنظيمية ليمر النشاط على أكمل وجه . ولقد افتتحت الندوة أعمالها بكلمة افتتاحية قدمها الدكتور رشيد كديرة المنسق البيداغوجي لماستر الادارة والديمقراطية وحقوق الانسان ، والتي اكتفى فيها بالشكر لكل الجهات التي ساهمت في انجاح هذا النشاط العلمي وكذا التنويه ببرنامج هذا النشاط وأهم محطاته . ثم تلتها كلمة مقتضبة لرئيس الندوة الدكتور محمد الأشهب والتي اقتصر فيها على الحديث حول المشروع الأنثربولوجي لعبد الله حمودي ، هذا المشروع الذي يتجلى في إعادة صياغة الأنثروبولوجية ، التي هي صياغة ليست بالسهلة ، لأنها تحتاج رؤية ومنهجية واضحة ، منوها بالأهمية العلمية لهذا المشروع والذي لا يمكن أن يكتمل فهمه إلا من خلال هضمه في كليّته ومشموله ، لأن أعماله يربطها خيط ناظم ، وهي فكرة نقد السلطة ونظريتها. ثم تلى ذلك كلمة الدكتور أحمد خنبوبي الذي يدير مجلة أدليس العلمية المتخصصة في علم السياسة و المهتمة بالعلوم الاجتماعية و الإنسانية حيث نوّه بأهمية حضور عبد الله حمودي كقامة علمية ،وكذا تعبيره عن سعادته بأن تكون جريدته هي التي تصهر وتشرف على متابعة هذا النشاط إعلاميا .
بعد هذه الكلمة القصيرة تم تمرير الكلمة من طرف رئيس الندوة الدكتور محمد الأشهب للدكتور عبد الله حمودي ليقدم مداخلته في موضوع التحولات السلطوية والبناء الديمقراطي ، والتي دعا فيها بشكل أولي عبد الله حمودي عموم الباحثين إلى توسيع رقعة الوطن وعدم تقسيمه إلى اقليات لغوية شوفينية إقصائية ( لكن مع الاعتراف بها) ،فهو يقول ليس هناك قطيعة بين شاي أهل سوس وشاي جهات أخرى ، ويؤكد من جانب آخر أن هذا الوطن كانت تسكنه الهنود، والعرب كانو فيه ليس إلا أقلية قليلة، وبالنسبة للغته العربية كان يكتب بها الهنود وخرسان والعراق والأمازيغ والأفارقة، وبالتالي هذا الوطن في ظروف معينة كان يسمح بالتعددية اللغوية والثقافية ويستشهد في هذا الصدد بالعلامة المختار السوسي حينما قال : أنا لغتي أمازيغية تم تعلمنا العربية ودقنا حلاوتها فكتبنا بها" وبالتالي ليس هناك عقد لغوية .
استأنف عبد الله حمودي كلامه بعد هذه الكلمة حول اللغة بالتعليق على المفاهيم الأساسية وذلك بإدخالها في إطار ابستيمولوجي صارم يأخذ بعين الاعتبار سياقات المفاهيم وحمولاتها الدلالية الخاصة والتي قد لا تستطيع الترجمة نقلها إلى لغة أخرى ، فالقول مثلا بالديمقراطية هو قول يوحي بوجود نموذج واحد ووحيد للديمقراطية في حين هناك أمثلة وتمظهرات وملامح عديدة لهذا المفهوم ، ومن تم لتجاوز الوقوع في هذا الفخ المنهجي أشار عبد الله حمودي إلى أن نستعمل مصطلح " ديموقارطية " " démocratie" الذي يسمح بافتراض ديمقراطيات أخرى . وهذا إن دل على شيء فإنما يدل كما يقول عبد الله حمودي على أن الجانب المنهجي لا يمكن فصله عن الجانب الامبريقي . وعليه ارتأى عبد الله حمودي أن يكون العنوان كالتالي: Avatars d autoritarismes et constructions de démocratie يقول عبد الله حمودي أن Avatars هي كلمة من اللغات القديمة ؛ ويرجع أصلها إلى الكتب الدينية الهندوسية ، استخدمها الفرنسيون في لغتهم كذلك ، ومن جانب آخر أستخدمها عالم من علماء المسلمين ؛ العلامة البيروني ، الذي له كتب في مجالات عديدة والتي لازال بعضها لم يحقق لصعوبتها ، وإن كان الألمان حققوا بعضها. البيروني كتب كتاب اسمه تحقيق في ما للهند من مقولة معقولة أو في العقل مرذولة ، الذي يبسط النظريات الهندوسية وثقافتها ، وفي قصته لطبعه للسكة ، طبع " لا إله إلا الله محمد أفاتار Avatars للإله" يعلق عبد الله حمودي على هذه الواقعة بالقول أن البيروني هو ليس بهندوسي ، بل هو مسلم لكن اختار تلك العبارة في خضم الجو المتوحش للترجمة لتسهيل تبليغ رسالته. عبد الله حمودي من خلال هذه الواقعة يقول أن المسلمين لا يقولون أن محمد تجلي لله ، بل يقولون بأنه نور لله ، وفي المقابل هناك نظرية الحلول في الأدبيات الصوفية ( التي تقول بالحلول) . كل هذا ليقول عبد الله حمودي بأن مصطلح Avatar مصطلح أراد نحته وتكييفه لكي ليقبل و يفهم به (بطريقته) مفهوم التحول . إن الحلول أو التجلي قريب من عملية استنساخ الأرواح في الهندوسية ، وهذا التقارب بين هذين العالمين هو ما جعل عبد الله حمودي ، يقول أن هناك استنساخين الإستنساخ الأول هو استنساخ عمودي ، بمعنى شيء ما يتجلى في شيء آخر ، بشكل عمودي ، كأن يتجلى الله في وجه صوفي . والاستنساخ الثاني هو استنساخ أفقي يتم من نوع إلى نوع على مستوى الكائنات الحية ، أي أن الأرواح تدور بينها ، كأن تكون إنسان لكن انسان شرير ، يمكن لروحك بعد موتها أن تتجلى في جسد حيوان ، مثلا كجسد الحمار. هكذا استطاع عبد الله ترحيل هذه المفاهيم بغية نحت مفهوم جديد يفهم به التحولات السلطوية . الذي يريد أن يفهمه عبد الله حمودي هو كيف استطاعت السلطوية الجديدة استنساخ روح السلطوية القديمة ؟ هكذا استطاع تنزيل مفاهيم ميتافيزيقية إلى الحقل العلمي الأنثربولوجي لفهم السلطوية وتحولاتها. فهذه العملية تتيح فهم جوانب لم تكن مطروحة من قبل أن تستعمل هذه المفاهيم ، باعتبارها تقيس ابعاد أخرى كانت غائبة وذلك بقوتها الدلالية والمفهومية . يزيد عبد الله حمودي بسط نظرته للتحول السلطوي في المغرب باستعارت مفهومين أساسين من التراث القديم ، المفهوم الأول هو مفهوم الاستنساخ والثاني الاستمساخ الذي هو مصطلح قرآني ؛ في القرآن المدن تمسخ وتصبح أحجار ، والناس تمسخ ، الاستمساخ هنا ينفي الحياة ويعدمها وتبقى الأشياء الممسوخة شهيدة على شيء قديم كما يدل الحجر على المدن أو بالأحرى على الدنب القديم الذي ارتكبته المدينة. فالاستمساخ يكمل الاستنساخ ، على أنه يمكن أن استنساخ السلطوية لزمن الحسن الثاني عن طريق تنزيل جوانب من الروح السلطوية له ، وتبقى جوانب شاهدة على تلك الفترة ، بحيث نسمع اليوم في الجرائد الحنين إلى زمن الحسن الثاني ، والاستمساخ في أحيان كثيرة يظهر في مثل هذه المقولات التي تستمسخ الروح السلطوية وتجعلها تخرج بتلك الصيغة المعدّلة إن صح التعبير . وبالتالي كما يقول عبد الله حمودي أن ذلك المسخ لديه تأثير كبير لأنه ذاكرة يرجع الناس إليها . لكن كيف استطاع حمودي أن يطبق مفهوم استنساخ السلطة على الحقل السياسي بالمغرب ؟ يقول حمودي أن الاستنساخ يكتفي فقط بنسخ الروح وفي المقابل الذات تتغير وتخلق ذات جديدة . هنا يصبح الاستنساخ مفهوم . كيف ؟ بمعنى كيف أفهم أنه هناك استنساخ للسلطوية في العهد الجديد للسلطوية القديمة ؟ وكيف أن عملية الاستنساخ تحافظ على أشياء وتترك أشياء ؟ ومن تم يأتي السؤال ما الذي استنسخته السلطوية الجديدة( زمن محمد السادس) من السلطوية القديمة ( زمن الحسن الثاني) وما الذي تركته ؟
يجيب عبد الله حمودي بداية ، بتعريف مفهوم السلطوية ، فيقول أن السلطوية ليست هي انعدام التعددية وليس هي انعدام الأحزاب وليست هي الخواء ... بل هي عندما يتم جبر الفرقاء السياسيين( أحزاب، جماعات ، نقابات ... ) على أن يتناقشون في الظل ، ويكون طبعا للمُجْبر وسائل إقناع أو الجبر في المفاوضة ليسير الفرقاء في الخط العام الذي يرتضيه المُجْبر؛ إذا بشكل عام السلطوية هي توافقات بإكراه في الظل ؛ إنها تقليص للفضاء العمومي وتقليص كذلك للمناقشة لصالح توافقات في الظل ، هذا الظل الذي هو نسق يحتكر زمام المبادرة والقرار كذلك.
إذا نفهم من هذا التعريف أن الاستنساخ يتضمن العنف ، عبر وسائل الضبط ( الرمزية والعملية )
إن هذا التفصيل المنهجي والمفاهيمي جعل من عبد الله حمودي يخلص إلى أن هناك تحول سلطوي يمر عبر ثلاث مراحل :
المرحلة الأولى : السلطوية الكلاسيكية( أوالأولى): هذه السلطة هي وليدة استنساخ للملكية القديمة ، هذه الملكية التي تستند لمفهوم مركزي وهو " الاستخلاف" يتم التعبير عليه ب: لقد خلفت أجدادي المنعّمين وأسير على نهجهم وطريقتهم . وهذا الأمر يتردد في الكثير من الخطابات؛ إنه استنساخ عمودي ؛ حلول ذوات في شخص الملك كشخص معنوي ، ولتقريب الأمر لأصحاب القانون فيمكن لأي شخص أن يحل في الشخصية المعنوية التي هي شخصية خيالية إذا توفرت الشروط اللازمة لذلك. نقول مثلا خلف الملك في ملكه ، وهذا الاستخلاف لا يرتبط بالخلافة فقط ، بل يمكن أن ينسحب اليوم على الملكية ، لأن الملكية تدخل في أرضية الاستخلاف ، الذي يمكن أن نفهمها بقضية التناسخ . من هذا المنطلق يقر حمودي بأن الاستخلاف لازال متواجد عندنا .
ما علاقة هذا بالديمقراطية ؟ يشير عبد الله حمودي هنا إلى أنه عندما نقول demos فهي تعني الشعب ، إذا يمكن أن نقول أن في كل دورة يستخلف الشعب نفسه كَحَكمْ على من هو أحق بالحكم . ويضيف حمودي أن مفهوم الاستخلاف الذي كان يطغي على الدساتير القديمة لا يوجد فيه شيء إسمه "ديموس" ، لكن الأحزاب الوطنية كانت دائما تحاول الاقتراب من ديموس ، فالنظريات السلفية التي كانت بارزة في ذلك الوقت شرعوا يوسعونها . في ظل هذا تكوّن ما يسمى النمط السلطوي الجديد في قلب الملكية الاستخلافية ، لأن بعد الاستعمار الملكية حازت إمكانيات جديدة ووسائل حديثة من القبيل الطرق ، الهواتف ، الادارات ، الطائرات ، الضرائب ،المدارس، والثكنات، والسكك... وهذا لم يسبق لسلطان علوي من قبل أن حلم بمثل هذه الأمور ، بالاضافة إلى السلطة المعرفية ، لأنه بعد الاستعمار كان هناك معارف حول المدن والقبائل وهو الأمرالذي سمح بإحداث خبرات أجنبية ومحلية ساهمت في بناء ذلك النظام الجديد من السلطة ، أي السلطة الثانية، هذه الأخيرة التي تسمى السلطة القمعية والاكراهية . يتم الانتقال من هذه السلطة الأخيرة إلى السلطة التدبيرية . التي هي سلطة ، لعلّ أهم سمة تتميز بها "التخلي" عن الاكراه المادي –نسبيا- ، مع تخصيص المفهوم وإخراجه من عموميته ، أي تدبير الطرق التي يمكن سلكها والتطرق التي لا يمكن سلكها ، لكن بدون قمع مادي (عادة بواسطة الاعلام ، مثلا شكل صورة الملك تغيرت ) . إن الاكراه أصبح في عهد السلطة التدبيرية هو فتح طرق للفرد لكي يسير فيها حتى لا يسير في غيرها ، بحيث تبقى الامكانات المتاحة فقط هي تلك المحددة، عادة ما يكون ذلك عن طريق التوجيه للرأي العام بواسطة الصحافة ، وهناك مؤسسات أخرى فاعلة في هذا الأمر كذلك من قبيل المحاكم ، إحباط المشاريع الاقتصادية ، الضرائب . هذا الأمر يؤدي إلى أن هذه المؤسسات على اختلافها أصبح لديها وظائف جديدة ( بالنسبة لوظيفتها الرسمية ) ، فمثلا عند ذكر المحاكم ، نقول بأن السلطة التدبيرية تقوم بالتدبير بوسائل القانون ومؤسسات المحاكم ، وعند ذكر الضبط بالاقتصاد فهو يكون عادة بوسائل الضريبة المفاجئة . بالتالي السلطة التدبيرية لديها وسائل جديدة مع مساحات في الحرية و في التعبير .
أي حضور إذن للديمقراطية في السلطوية الجديدة ؟
يقول عبد الله حمودي أن بناء الديمقراطية بإزاء هذه السلطوية يبدو معقدا ، الأمر الذي يجعله يصرح بأن بناء الديمقراطية لا يجب أن ينطلق من المقارنة مع ديمقراطيات أخرى في بادئ الأمر ، فمن الأحسن أن ينطلق من ملامح السلطوية الجديدة والتي تقول بأنها حققت انتقال ديمقراطي (وهو لا يوجد) ، وهو انتقال فشل حلّت محله السلطوية التدبيرية . إذن السؤال الذي يطرحه عبد الله حمودي هو كيف ننطلق من السلطوية التدبيرية إلى الديمقراطية ؟ اقترح عبد الله حمودي أن ننطلق من مناقشة علاقة القضاء بالديمقراطية ، الذي هو في الأساس ليس بديمقراطي . كما أشار إلى أن ننتبه إلى أن البناء الديمقراطي قد يتولد من شيء ما، بمعنى أنرى ما الاختراع الذي اخترعه الشباب للتحاور ؟ على سبيل المثال تم اختراع التنسيقيات للنقاش والتحاور . وهكذا عندما نرى كيف تولدت واستنسخت الديمقراطية عموديا من الاختراعات الجديدة كالتنسيقيات ، يأتي بعد ذلك الاستنساخ الأفقي أي مقارنة ديمقراطيات الأخرى والإستفادة منها . لكن إذا لم تستنسخ التجربة الديمقراطية بشكل جيد أو تم تعمد ذلك لأجل التدليس فعند ذلك يتحول الاستنساخ إلى استمساخ.
هكذا انتهت مداخلة الأنثربولوجي عبد الله حمودي ، ليتقدم رئيس الندوة بإلقاء تعليقات جانبية حول مداخلة الدكتور حمودي ، لتأتي بعد ذلك مداخلات من طرف الباحثين عن طريق طرح الأسئلة وإغناء النقاش والتي كانت تدور كلها حول مضمون الندوة ، ليختتم هذا النشاط بكلمة منسق ماستر الادارة و الديمقراطية وحقوق الانسان والتي تضمنت تقديم الشكر للدكتور عب الله حمودي وكذا الفريق الذي صهر على إنجاح هذه الندوة ولجميع الحاضرين .



#رشيد_العيادي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الجسد الثقافي: الرجولة تحت مجهر النقد.
- عرض الجسد في الحياة اليومية
- الحرية والحب الرومانسي


المزيد.....




- واشنطن تريد -رؤية تقدم ملموس- في -الأونروا- قبل استئناف تموي ...
- مبعوث أمريكي: خطر المجاعة شديد جدا في غزة خصوصا في الشمال
- بوريل يرحب بتقرير خبراء الأمم المتحدة حول الاتهامات الإسرائي ...
- صحيفة: سلطات فنلندا تؤجل إعداد مشروع القانون حول ترحيل المها ...
- إعادة اعتقال أحد أكثر المجرمين المطلوبين في الإكوادور
- اعتقال نائب وزير الدفاع الروسي للاشتباه في تقاضيه رشوة
- مفوض الأونروا يتحدث للجزيرة عن تقرير لجنة التحقيق وأسباب است ...
- الأردن يحذر من تراجع الدعم الدولي للاجئين السوريين على أراضي ...
- إعدام مُعلمة وابنها الطبيب.. تفاصيل حكاية كتبت برصاص إسرائيل ...
- الأونروا: ما الذي سيتغير بعد تقرير الأمم المتحدة؟


المزيد.....

- أية رسالة للتنشيط السوسيوثقافي في تكوين شخصية المرء -الأطفال ... / موافق محمد
- بيداغوجيا البُرْهانِ فِي فَضاءِ الثَوْرَةِ الرَقْمِيَّةِ / علي أسعد وطفة
- مأزق الحريات الأكاديمية في الجامعات العربية: مقاربة نقدية / علي أسعد وطفة
- العدوانية الإنسانية في سيكولوجيا فرويد / علي أسعد وطفة
- الاتصالات الخاصة بالراديو البحري باللغتين العربية والانكليزي ... / محمد عبد الكريم يوسف
- التونسيات واستفتاء 25 جويلية :2022 إلى المقاطعة لا مصلحة للن ... / حمه الهمامي
- تحليل الاستغلال بين العمل الشاق والتطفل الضار / زهير الخويلدي
- منظمات المجتمع المدني في سوريا بعد العام 2011 .. سياسة اللاس ... / رامي نصرالله
- من أجل السلام الدائم، عمونيال كانط / زهير الخويلدي
- فراعنة فى الدنمارك / محيى الدين غريب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - رشيد العيادي - عبد الله حمودي والتحولات السلطوية والبناء -الديمقراطي-