أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - محمد زكاري - مفهوم الشباب ودوره في تشكيل الفضاء العمومي















المزيد.....

مفهوم الشباب ودوره في تشكيل الفضاء العمومي


محمد زكاري

الحوار المتمدن-العدد: 6410 - 2019 / 11 / 16 - 23:51
المحور: المجتمع المدني
    


تمهيد
يمكننا أن ننطلق في هذا البحث من سؤال منهجي، ما الذي يمكن أن نجده كرابط بين سقراط الذي ينتمي إلى المرحلة اليونانية وبين الثورة الطلابية في فرنسا سنة 1968 وبين واقع الاحتجاجات التي يشهدها الفضاء العمومي في المغرب اليوم؟ إذا كان سقراط قد حمل على عاتقه هم التفكير في قضايا المجتمع اليوناني وبخاصة تلك المتعلقة بالشأن السياسي، وأكدّ كذلك على ضرورة نقد القوانين، وذلك جلي من خلال المحاورات التي جمعها أفلاطون وقدمها، فإن التهمة التي اتهم بها، والتي تم عدها بالخطيرة، كانت هي "إفساد عقول الشباب"، ما كان الخطر الداهم على السياسيين والقادة حينئذ هو النقد المنطقي الذي قدمه سقراط، والذي بين من خلاله مدى المسافة التي تفصل بين الفكر النظري الذي ينظم القوانين وبين مجال تطبيقه في المجال العمومي باعتباره فعلاً أخلاقيا، ولكن تبين لهم مدى خطورة السلطة المعرفية التي أصبح يتميز بها هذا الشخص، بتأثيره في الشباب.
لماذا الشباب؟ قد يكون الجواب بسيطاً لأن التغيير الذي تحدثه هذه الفئة في المجتمع قد لا تستوعبها وقد لا تواكبها السلطة السياسية، والجهات الحاكمة، منذ أن اتهم سقراط إلى 1968م ما الذي يمكن أن نسطره كرابط، يجمع هذه المراحل؟ عرفت ستينيات القرن العشرين، حركة شبابية، دعت إلى التغيير واصطفت فيها النخب المثقفة بكل ثقة، حاملة هم التغيير، ولو كان هذا التغيير على حساب السياسة والنظم التقليدية، فلا ضير من أن تستجيب الدولة لمنطق الثورة، ويكون حضور فئة الشباب في هذه الفترة بالذات باعتباره الموجهّ الذي يفيد كل تغيير ممكن، بالنسبة إلى الوضع الراهن مفهوم الشباب أيضاً له حضوره في أشكال التعبيرات الاحتجاجية التي صارت تعبر عن مطالبها، في وجه السلطة ولديها كل الجرأة في توطين نفسها بآرائها وبمقترحاتها، وليس المغرب عن ذلك في غنى منذ 2011م وإلى اليوم.
يمكن أن نفهم من خلال التساؤل الذي قمت بوضعه في مستهل هذا البحث، وتدليلاً للصعوبة التي قد تتمخض عنه، أن مفهوم الشباب هو المفهوم الجوهري الذي يمكن أن نربطه بتشكل الفضاء العمومي، علماً أن الفضاء العمومي ليس تعبيراً عن فضاء فيزيائي، متعين، بل هو تعبير عن أشكال النشاط الفكري والثقافي التي سادت القرن 19م والتي عبرت عن تطور الفكر الحداثي الذي عاشه الغرب، ويفيد الفضاء العمومي أيضاً أشكال الحوار التي تتأسس على الحجاج، ومن الضرورات التي تدعونا إلى إعادة فهم الترابطات التي تنشأ بين مفهوم الشباب والفضاء العمومي، نطرح التساؤلات التالية: كيف تمت مقاربة مفهوم الشباب من زاوية علم الاجتماع؟ وما هي أبرز تجلياته؟ ثم كيف يتدخل مفهوم الشباب في تحدد المسارات الثقافية والمعرفية داخل المجتمع؟ وكيف تأخذ هذه الفئة من الأشكال الاحتجاجية وسائلا للتعبير والتغيير؟
1) مفهوم الشباب، السياق والدلالة
يمكن تعريف الشباب، باعتباره مصطلحاً، في مجالات متعددة، خاصة في التصنيف الذي يضعه بوصفه مرحلة عمرية، من الناحية الديمغرافية، ولكن السؤال عن الشباب في مجال العلوم الإنسانية لا يلامسه فقط بوصفه مرحلة، بل باعتباره فاعلاً اجتماعياً، وهذه الصورة التي يمثلها هذا المفهوم، نابعة بالأساس من التصورات التي تحدّدها كل جماعة على حدة. منذ سنوات الستينيات في أوساط الدراسات الاجتماعية وبالضبط تلك التي لامست المجتمع الفرنسي، تمحورت النقاشات في تلك المرحلة حول هذا المفهوم، وحول ما إذا كان الحديث عنه حديثاً عن مجموعة اجتماعية، أم أنه ليس إلا حديثاً عن كلمة لا غير، وهذا ما تمت بلورته في أعمال بيير بورديو (1980)، فليس فقط عامل السن هو الذي يحدّد هذه الفئة، وهذا المعنى أو التعريف العمري ينبغي تجاوزه، لأننا، وبكل تأكيد، بصدد الحديث عن بنية مبنينة، للمجتمع ككل.
يرى بيير بورديو ( ) بأن مفهوم الشباب يحتل مكانة أساسية في النسيج الاجتماعي، وقد وظفه في بلورة فكرته عن الهابيتوس، بما هو مجموعة من العلاقات التاريخية التي توشم على جسد الأفراد، والخطاطات الذهنية والجسدية في الإدراك والملاحظات والأفعال (بيير بورديو، 1992)، يوظف مفهوم الشباب كذلك باعتباره رأسمال اجتماعي ثقافي وعقلاني، وبهذا المعنى يتخذ دلالاته المتنوعة والمختلفة، ولم يكن له نفس الدلالة في تاريخيته، فلم يكن مفهوم الشباب كما هو اليوم بنفس الدلالة في سياق الفكر الوسيطي حيث كان ينظر إليه باعتباره مرحلة عمرية، تميز أشكال احتضان السلطة من خلالها، وتلك الممارسات التي تكون العادات وأشكال الطقوس التي كان يوجه إليها عادة البالغون هؤلاء الشباب، ما كان يميز الشباب في المرحلة الكلاسيكية عن وعن من "الكنيسة مثلا" هو القابلية للتوجيه.
يمثل مفهوم الشباب بالنسبة للمجتمع رأسمال اجتماعي (بلغة بورديو)، وهو انعكاس لجيل بكامله، من خلال التصور الذي يضعنا أمامه أنطوني غيدنز نستطيع حل أزمة التعريف بالتوصل إلى نوع من الحسم في المفهوم من خلال التأكيد على دور الشباب في خلق أوضاع تفاعلية في المجتمع (جمعيات، حركات، احتجاجات. إلخ) والتي تعيد التفكير في الأشكال والنظم السابقة عنها، وبالتالي فإن مفهوم الشباب إذا ما فهمناه على ضوء الجيل الجديد، فهو يضعنا في تقابل مع الجيل السابق. ولنأخذ بعين الاعتبار كذلك بأن الشباب هو مقياس للتطور الاجتماعي، وهذا الطور من الحياة اليوم يرى من جانت التعلم والمواكبة، والشباب أيضا هو تجربة اجتماعية تدور في فلك مبادئ وأهداف مقترنة بمعاني ذاتية.
2) مفهوم الشباب، الفاعلية والتغيير
قد يحدث القلب في مجال الأفكار وفي مجال الوعي، قبل حدوثه في الواقع ومجال العمل، وهذا ما قد يفسر الفاعلية التي يتميز بها الشباب الفاعل في خضم التغيرات المجتمعية، وإن كان المنطلق ذاتية، لكنه وليد شروط موضوعية هي التي سمحت به، فمهما بدت المجتمعات تقليدانية، إلا وتظهر فيها ملامح التحول بادية وجلية، لكن هذا يدعونا لا محالة إلى ضرورة فهم أسباب هذه العلاقة الجدلية التي يخلقها مفهوم الشباب في علاقة بالمجتمع، ما هي الآليات التي يؤثر من خلالها المجتمع في الفرد؟ لنتحدث عن بعض المفاهيم الأساسية النقل Transmission والمجتمعية Socialisation والادماج Integration والوضع Insertion هذه التصورات هي في صلب حديثنا عن مفهوم الشباب، اهتم تالكوت بارسونز بالحديث عن دور النقل في تشكيل وعي الناشئة ورسم معالم الطريق للفئات الشابة، وما يسمح للعائلة باحتواء كل المبادارت الحرة التي من شأن الشاب القيام بها. تحتل ثقافة الشباب في هذه النماذج مكانة مركزية.
حينما نتحدث عن مفهوم الشباب، فهذا لا يغنينا عن الحديث إليهم، والحديث إليهم يتجلى في مساءلة أشكال التعبير المعاصرة التي تتخذها هذه الفئة من أجل تحديد واقعها، على الضد من كل ما يمكن أن يشكل آلية للهيمنة على الحرية، أو أن يحد من القدرة على الابتكار والخلق والابداع، ما يحققه الشباب المغربي في الآونة الأخيرة منذ سنة 2011 نابع من سياق أخذت معه هذه الفئة مسافة من أشكال النقل التي تعيد إنتاج البنيات الكلاسيكية في النظر إلى مفاهيم السياسة والدولة والاقتصاد، وكذلك من ذيول المجتمعية التي يصير كل شيء معها معدّا سلفاً، والوظائف الإدماجية بل وحتى القهر الذي يمارسه المجتمع، لقد صرنا أمام فضاء معرفي مفتوح على آفاق أخرى وإمكانيات أخرى سمحت بتوظيف النقاش والإقناع وسمحت بالوقوف في وجه الماضي بكل جرأة، ما سمحت به الثورة الافتراضية التي مثلتها مواقع التواصل الاجتماعي، سمحت بإحداث نقلة على مستوى الوعي كان للشباب دور موسع فيها.
لا يزال صدى هذه التعبيرات الشبابية متواصلا إلى اليوم، بما بات يسمح لها بجعل نفسها تمثل الأداة النقدية الموازية، في مواقع التواصل، والمنافس الشرعي للسلطة على الفضاء العمومي، لا يمكن أن يتحقق وعي لدى هذه الفئة ما دامت ترزح تحت طائلة التوجيه، وما لم يكن لها بالضرورة القدرة على التحرر الفعلي من الأنماط الكلاسيكية، وإبدالها بالنموذج الإبداعي، حتى في أشكال التعبيرات الاحتجاجية، (كمسيرات الشموع، كالطنطنة بالأواني، أو الاحتجاج من الشاطئ، أو المشي على الأقدام من مدينة إلى أخرى)، إن هذه التعبيرات الاحتجاجية هي رفض تام لاحتكار السلطة للفضاء العمومي وتوجيهه بما لا يتلاءم مع ما ينتظره الشباب، لكن قد نطرح سؤالاً وهو مشروع في هذا السياق؛ هل مفهوم الشباب يحضر باعتباره مواجهة بين الأجيال؟ في هذا السياق يكون الجواب بالنفي من أجل إثبات قضية أخرى هي مفهوم الشباب بوصفه بنية مبنينة للمجتمع، أصبحت كل الفئات المجتمعية أسيرة لما تنتجه هذه الفئة، ثقافة البالغين تحدد جوهرها بناءً على المسافة التي تأخذه من هذه الفئة، والصغار يقلدون هذه الفئة ويتأثرون بهم، وهذه الأدوار صارت تفهم من خلال المجتمعات المعاصرة وأدوار الشباب في قيادة التغيير، ولذلك قد نجد بأن السلطة لم تعد فقط تنافس على الفضاء العمومي باعتباره آلية لصوغ المكونات الأخلاقية والحقوقية فقط، بل صار ينافس من أجل خلق شباب يحمل الأفكار المقابلة، ولنأخذ على سبيل المثال هؤلاء الذين يطلقون على أنفسهم "الشباب الملكي".
3) مفهوم الشباب وتحديات تشكيل الفضاء العمومي
ليست الحركات الاحتجاجية التي يقودها الشباب اليوم مجرد أسلوب (موضة) فرضه الواقع المعاصر، بل أكثر من ذلك فهذه الحركات تمثل انعطافة في المسار الذي كنا ننظر من خلاله إلى هذه الفئة بوصفها فئة قابلة للتوجيه فقط، بل هي فئات فاعلة قادرة على بنينة الأفكار وثقافة المجتمع، إلا أن التحديات التي صارت تواجهها هذه الفئة في التعبير عن غاياتها وعن ذاتها، كفئة فاعلة يواجه من الفاعلين الآخرين داخل المجتمع خاصة أشكال التقليد والهيمنة، التقليد يتمثل في إعادة إنتاج الأفكار الماضوية والإشكاليات التي لا تهم بالضرورة الواقع المعيش، والهيمنة التي يفرضها واقع السلطة والاحتكار الاقتصادي والثقافي في العالم المعاصر.
ما يمكن أن نلاحظه كذلك في التعبيرات الاحتجاجية باعتبارها وسيلة لترسيخ فكرة العودة المستمرة إلى أجواء النقاش والحوار، فإنها ومنذ سنة 2011 عرفت تحدياً كبير ارتبط بعنصر التقليد، ويتجلى ذلك في عودة الأحزاب والأيديولوجيات إلى بسط نفوذها، والسعي إلى إعادة بعث نفسها من جديد، وأيضاً ما يتعلق بالانقسام والفجوة التي عرفتها التعبيرات الاحتجاجية التي ظن للوهلة الأولى أن حركة 20 فبراير تعبر عنها، كان في العمق تصنيف واستقطاب لميول الشباب المندفع، وعادت إلى أرض الواقع إشكالية التوجيه في مقابل الخلق والإبداع والذي لا نزال نراه إلى اليوم في الأشكال النضالية، قد نتساءل لماذا نعد الأحزاب السياسية ضمن المرجعيات التقليدية؟ ببساطة لأنها لا تراجع ولا تواكب التحولات الاجتماعية، وليست لديها رؤية واضحة فيما يتعلق بالثقافة والوعي الاجتماعي، بل تكتفي ب "تبطيق" الشباب وخندقتهم ضمن أفق ضيق يعلق عليه قادات الحزب آمالهم التي لم تظفر بالتحقق. وعلى المقابل منه نجد الشكل التقليدي الثاني الذي تمثله التوجهات ذات الطابع الديني، والغريب في الأمر أن المساومة التي يقيمها هؤلاء تكمن في مدى قدرتهم على الاستيلاء على الشارع، وإرغام السلطة، وكأننا أمام استعراض بأمر من أعلى، والحال أن الشارع باعتباره الفضاء الذي يلتجئ إليه من أجل التعبير، هو مكان نلتقي فيه بكامل الإرادة توحدنا مطالب مشتركة هي بالضرورة اجتماعية.
تركيب
وبالتالي نجد أنفسنا أمام مأزق يتعلّق بسوء الفهم الذي لحق المجال العمومي، باعتباره مجالاً للتعبير عن الرأي، واحترام الرأي الآخر في إطار قانوني وأخلاقي نابع من الإرادة العامة، ليتحول إلى الفضاء للمساومة والانقسامات التي ترى كل يوم وكل حين، وآخرها انقسام التوجهات التقليدية على نفسها (أزمة اليسار والتّوجّه الإسلامي).
ليس الفضاء العمومي إلا المجال الذي يسمح فيه للمواطنين بالتعبير عن آرائهم، وليس مجالا نقسمه تبعاً لأيديولوجيات وتوجهات سياسية معينة بل هو الفضاء الذي تذوب فيه الخلفيات، لصالح النقاش الحر المنبني على الأخلاق والحرية، والحجة الأقوى.
- Entretien avec Anne-Marie Métailié, paru dans Les jeunes et le premier emploi, Paris, Association des Ages, 1978, pp. 520-530. Repris in Questions de sociologie, Éditions de Minuit, 1984. Ed. 1992 pp.143-154.
- Talcott Parsons, Le système sociale, (1951).



#محمد_زكاري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- يسوع المسيح والأساطير: رسالة يسوع ومشكلة الميتولوجيا (1) رود ...
- ماذا ستخسرُ الطّبيعةُ بانقراض الإنسان؟
- في البحث عن الحالة صفر (0)
- -الرّاقي الشرعي وجائحة كرونا-
- نحن والديمقراطية: في تحولات المفهوم
- مفهوم الشباب ودوره في تشكيل الفضاء العمومي


المزيد.....




- العفو الدولية: الحق في الاحتجاج هام للتحدث بحرية عما يحدث بغ ...
- جامعات أميركية تواصل التظاهرات دعماً لفلسطين: اعتقالات وتحري ...
- العفو الدولية تدين قمع احتجاجات داعمة لفلسطين في جامعات أمري ...
- اعتقالات بالجامعات الأميركية ونعمت شفيق تعترف بتأجيجها المشك ...
- منسقة الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية تؤكد مسئولية المجتمع ال ...
- ارتفاع حصيلة عدد المعتقلين الفلسطينيين في الضفة الغربية منذ ...
- العفو الدولية: المقابر الجماعية بغزة تستدعي ضمان الحفاظ على ...
- إسرائيل تشن حربا على وكالة الأونروا
- العفو الدولية: الكشف عن مقابر جماعية في غزة يؤكد الحاجة لمحق ...
- -سين وجيم الجنسانية-.. كتاب يثير ضجة في تونس بسبب أسئلة عن ا ...


المزيد.....

- أية رسالة للتنشيط السوسيوثقافي في تكوين شخصية المرء -الأطفال ... / موافق محمد
- بيداغوجيا البُرْهانِ فِي فَضاءِ الثَوْرَةِ الرَقْمِيَّةِ / علي أسعد وطفة
- مأزق الحريات الأكاديمية في الجامعات العربية: مقاربة نقدية / علي أسعد وطفة
- العدوانية الإنسانية في سيكولوجيا فرويد / علي أسعد وطفة
- الاتصالات الخاصة بالراديو البحري باللغتين العربية والانكليزي ... / محمد عبد الكريم يوسف
- التونسيات واستفتاء 25 جويلية :2022 إلى المقاطعة لا مصلحة للن ... / حمه الهمامي
- تحليل الاستغلال بين العمل الشاق والتطفل الضار / زهير الخويلدي
- منظمات المجتمع المدني في سوريا بعد العام 2011 .. سياسة اللاس ... / رامي نصرالله
- من أجل السلام الدائم، عمونيال كانط / زهير الخويلدي
- فراعنة فى الدنمارك / محيى الدين غريب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - محمد زكاري - مفهوم الشباب ودوره في تشكيل الفضاء العمومي