العلوم

عجيل جاسم عذافة

الحوار المتمدن-العدد: 6384 - 2019 / 10 / 19 - 11:38
المحور: الادب والفن
    

لا تقوليلي إنِتْ عندَك مره
وروحي طول الليل عندِكْ ساهره
اني بس الكم اقولن واشتكي
ونفسي من فركاج تبقى موتّره
انت مصباحي وهزاري واُنستي
وانت من تمشين ناسي ترجع لِيوره
انت هُدهد بالمعارف والعلم
وانتِ طاووس بصراحه منوّره
اني من شفتك عثرت عْلَلْ الكَنِزْ
وودي اطشْ جكليت حتى باسمره
يشهد التاريخ في نور الشمسْ
انتِ حصّلتِ الشهاده وبالعلوم مأطره
مَا اظن واحد عراقي ينافسكْ
واللي بيهم زود كدام الاهالي انَّاظره
اني ادفع كاش كل اللي يصير
بس اريدن نشمي مِنهُمْ ايناظِر تره
انت يا عيني اقُلّك ُمعجزه
وبالمواقف لازم تاشرين انت المسّطره
وهذا موفد جاكِ من كلّ الاممْ
يريد يترجاك مسدوده اموره محيّره
وما اظن يخيب كلمن يعتنيكْ
انتِ مفتاح الطفوله وابتسامه معطّره

#عجيل_جاسم_عذافة (هاشتاغ)      

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل