بيان بمناسبة الذكرى الأولى لتأسيس مجلة شرمولا الأدبية

مجلة شرمولا
مجلة أدبية ثقافية فصلية مستقلة تصدر باللغتين الكردية والعربية
(Shermola)

الحوار المتمدن-العدد: 6361 - 2019 / 9 / 25 - 03:02
المحور: الادب والفن
    

يصادف هذا اليوم الذكرى الأولى لتأسيس مجلة شرمولا، والذي يوافق ذكرى انعقاد الاجتماع لمجموعة من مثقفي شمال وشرق سوريا في مدينة قامشلو والذي كان بتاريخ 24 أيلول 2018م، وتقرر فيه إصدار مجلة أدبية ثقافية فصلية باللغتين الكردية والعربية باسم "شرمولا" وتم تشكيل هيئة لإدارة وتحرير المجلة، والتي أخذت على عاتقها القيام بكافة الأعمال والخطوات التأسيسية للمجلة والتواصل مع الكتاب، وكان مخاض ذلك صدور العدد الأول في 7 شباط 2019م، ومتابعة إصدار الأعداد بشكل دوري وفي أوقاتها المحددة.
لقد عملت هيئة المجلة بكل ما بوسعها لترجمة الغرض من إطلاق مجلة "شرمولا" على الواقع العملي، حيث التنوع والجدية في تناول المواضيع والقضايا الأدبية والثقافية، والانفتاح على الأقلام من مختلف المكونات، وتعزيز مشاركة المرأة، وتوثيق التاريخ الحضاري لشعوب المنطقة، واحتضان الأقلام الجديدة.
ونحن في هيئة تحرير مجلة شرمولا نهنئ أنفسنا وجميع الكتّاب والمثقفين بالذكرى الأولى لتأسيس المجلة، ونتقدم لكافة الكتّاب الذين ساهموا في الكتابة على صفحات المجلة في الأعداد الصادرة حتى لحظة كتابة هذا البيان بالشكر والتقدير.
كما نتعهد بالاستمرار من خلال مجلتنا في السعي للنهوض بالواقع الثقافي في شمال وشرق سوريا إلى جانب المنظمات والاتحادات والصحف والمجلات الثقافية الأخرى، لتكون حقاً ملتقىً أدبياً للأقلام من كافة المكونات، تحقيقاً وتعزيزاً للعلاقات الثقافية المشتركة بين شعوب المنطقة ككل.

#مجلة_شرمولا (هاشتاغ)       Shermola#          

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل