سمية الخفاجي
كاتبة و النائب الاول لمنظمات المجتمع المدني في البصرة و سفيرة المراة العراقية
الحوار المتمدن-العدد: 6343 - 2019 / 9 / 6 - 10:16
المحور:
حقوق الانسان
المفوضية العليا لحقوق الانسان في البصرة بادارة الاستاذ مهدي التميمي و بلتعاون مع مكتب النائب مظفر الفضل و منظمة روافد الجنوب ممثلة بالنائب الاول لها الاستاذة سمية الخفاجي . اقامت المفوضية العليا لحقوق الانسان في البصرة الورشة الخاصة حول انواع التلوث في محافظة البصرة و الحلول العاجلة ، و حضر الورشة وفد منظمة الامم المتحدة و مجموعة من اعضاء البرلمان العراقي و قضاة في البصرة و وفد خلية المتابعة في رئاسة الوزراء و وفد وزارة النفط ووفد القنصلية الايرانية بالاضافة الى مجموعة من اساتذة جامعة البصرة و منظمات المجتمع المدني و مجموعة من الاعلاميين و الناشطين المدنيين و مجموعة من المثقفين و الإداريين و ممثلي الشارع البصري و كانت الورشة هادفة و مميزة . #المفوضية_العليا_لحقوق_الانسان
يجب على الجميع المساعدة و التكاتف لإنقاذ البصرة من الدمار فالبصرة اليوم ملوثة 100% و حسب دراسات تؤاكد على ان البصرة في عام 2030 سوف تصبح بقعة غير صالحة للعيش اذا ماتمت معالجة التلوث البيئي الناتج من الاحتراق الاشعاعي و مشتقات النفط ومخلفات المصانع ... الخ حيث اكد مكتب حقوق الانسان في البصرة انه يسجل مصابين بامراض السرطان بمعدل يتراوح بين 700 - 800 شخص شهريا . شكرا لك استاذ مهدي التميمي مدير مكتب حقوق الانسان في البصرة على هذه الجهود لإنقاذ جيل كامل ، شكرا الى النائب الاستاذ مظفر الفضل ، شكرا الى الاستاذة سمية الخفاجي ، بالاضافة الى كل الشكر و التقدير الى جميع القائمين على هذا العمل #المفوضية_العليا_لحقوق_الانسان_مكتب_البصرة
#مهدي_التميمي
#حقوق_الانسان
#البيئة
#البصرة
#مظفر_الفضل
#سمية_الخفاجي
#سمية_الخفاجي (هاشتاغ)
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟