أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - رياض العصري - أحاديث في نقد الفكر الاسلامي / 2















المزيد.....

أحاديث في نقد الفكر الاسلامي / 2


رياض العصري
كاتب

(Riad Ala Sri Baghdadi)


الحوار المتمدن-العدد: 6338 - 2019 / 9 / 1 - 23:54
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


نصوص من القرآن :
ـ ( وَإِنْ كُنْتُمْ فِي رَيْبٍ مِمَّا نَزَّلْنَا عَلَى عَبْدِنَا فَأْتُوا بِسُورَةٍ مِنْ مِثْلِهِ )
ـ ( أَمْ يَقُولُونَ افْتَرَاهُ قُلْ فَأْتُوا بِسُورَةٍ مِثْلِهِ )
نقد النصوص : النصّان يتضمنان تحديا للمدّعين بالمصدر البشري للقرآن أن يأتوا بنصوص أدبية بنفس مستوى نصوص القرآن شكلا ومضمونا ، نتسائل اذا كان هذا التحدي موجّه للعرب في زمن ظهور الاسلام ، فماذا عن العرب في الازمنة اللاحقة حيث يتغيّر اسلوب المخاطبة والتعبير ؟ وماذا عن غير العرب ؟ ... قبولا للتحدي نرشح نصين مختارين من نفس ذلك الزمن ، مستواهما حسب تقديرنا لا يقل عن مستوى النصوص القرآنية شكلا ومضمونا ، بشرط ان يكون التحكيم في هذا التحدي من قبل جهة محايدة لانه من غير المعقول ان يكون الخصم هو الحكم :
ـ مقطع من خطبة للكاهن قس بن ساعدة المتوفى سنة 23 ق.هـ : ( لَيْلٌ دَاج ، وَنَهَارٌ سَاْج ، وَسَماءٌ ذَاتُ أبْرَاجٍ ، وأرض ذات فجاج، وبحار ذات أمواج ، وَنُجُومٌ تَزْهَر ، وَبِحَارٌ تَزْخَر، إِنَّ فِي السَّمَاءِ لَخَبَرا، وإِنَّ فِي الأرضِ لَعِبَرا )
ـ مقطع من قصيدة للشاعر أمية بن ابي الصلت المتوفى سنة 5 هـ : ( إِلَهُ العالَمينَ وَكُلِّ أَرضٍ وَرَبُّ الراسِياتِ مِنَ الجِبالِ ، بَناها وَاِبتَنى سَبعاً شِداداً بَلا عَمَدٍ يُرَينَ وَلا رِجالِ ، وَشَقَّ الأَرضَ فَاِنبَجَسَت عيوناً وَأَنهاراً مِنَ العَذبِ الزُلالِ ، وَحَلَّ المُتَّقونَ بِدارِ صِدقٍ وَعَيشٍ ناعِمٍ تَحتَ الظِلالِ ، لَهُم ما يَشتَهونَ وَما تَمَنّوا مِنَ الأَفراحِ فيها وَالكَمالِ )
............................................................................................................................
نصوص من القرآن :
ـ ( وَعِندَهُ مَفَاتِحُ الْغَيْبِ لَا يَعْلَمُهَا إِلَّا هُوَ ، وَيَعْلَمُ مَا فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ ، وَمَا تَسْقُطُ مِن وَرَقَةٍ إِلَّا يَعْلَمُهَا وَلَا حَبَّةٍ فِي ظُلُمَاتِ الْأَرْضِ وَلَا رَطْبٍ وَلَا يَابِسٍ إِلَّا فِي كِتَابٍ مُّبِينٍ )
ـ ( أَنَّ اللَّهَ يَعْلَمُ مَا فِي السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ إِنَّ ذَلِكَ فِي كِتَابٍ إِنَّ ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرٌ )
نقد النصوص : النصوص تبين بان الله يعلم الغيب ، العلم بالغيب هو العلم بما حدث ويحدث وسوف يحدث ، علم عابر لحدود المكان والزمان ، فاذا كانت الاحداث التي وقعت والتي سوف تقع في السماء والارض ، وفي البر والبحر ، للبشر ولغير البشر ، هو في علم الله ، ومدوّن مسبقا في كتاب يدعى ( اللوح المحفوظ ) ، فالانسان في هذه الحالة اذن مسيّر وليس مخيّر ، حيث يسير وفق ما مدوّن له مسبقاً في اللوح المحفوظ .. ولا ارادة له في تعديل او تبديل سلوكه او قراراته المدونة ، وان كان الانسان حر الارادة فعلا ، مخيّر لا مسيّر ـ كما يقولون دعاة الفكر الاسلامي ـ اذن في هذه الحالة لا وجود للعلم بالغيب ، ففكرة ان الله يعلم الغيب تتناقض مع فكرة ان الانسان مخيّر لا مسيّر .
................................................................................................................................
نصوص من القرآن :
ـ ( وَإِذْ جَعَلْنَا الْبَيْتَ مَثَابَةً لِلنَّاسِ وَأَمْنًا وَاتَّخِذُوا مِنْ مَقَامِ إِبْرَاهِيمَ مُصَلًّى )
ـ ( آيَاتٌ بَيِّنَاتٌ مَّقَامُ إِبْرَاهِيمَ وَمَن دَخَلَهُ كَانَ آمِنًا )
نقد النصوص :
النصوص تبين ان المسجد الحرام ـ الذي هو أقدس مكان بالنسبة للمسلمين حيث يضم الكعبة بيت الله ، وكذلك مقام النبي ابراهيم باني الكعبة ـ هو مكان آمن محمي بعناية الله ، ولكن التاريخ يحدثنا عن الكثير من حوادث الانتهاك لحرمة وقدسية هذا المسجد ومن قبل المسلمين انفسهم .. مما يفقد هذه النصوص مصداقيتها ، شواهد التاريخ كثيرة أبرزها ما فعله الحجاج الثقفي ، وكذلك القرامطة ، بل ان ما فعله القرامطة بالكعبة وبحجاج الكعبة كان شيئا فظيعا وانتهاكا خطيرا ورغم ذلك لم يتدخل رب الكعبة لحماية بيته وحجاج بيته كما وعد في النص القرآني اعلاه ، وفي محاولة لتبرير عدم تدخل رب الكعبة لحماية بيته فسر دعاة الفكر الاسلامي عبارة ( جعلنا البيت أَمنا ) بانه ليس وعد من الله بحماية بيته وانما هو أمر تشريعي منه وتكليف للناس للقيام بمهمة حفظ أمن البيت ، ولكننا نرى هذا التفسير غير صحيح .. فهؤلاء الدعاة انما هم ( يُحَرِّفُونَ الْكَلِمَ عَن مَّوَاضِعِهِ )، لان كلمة ( جعلنا ) تعبّر عن فعل تنفيذي من قبل قائل الكلمة رب البيت وتعني ( اننا لفاعلون ) بجعل البيت آمنا ، فهو الجاعل وهو الفاعل وليس الناس ، وان سورة الفيل تعتبر قرينة للاية المذكورة اعلاه وذلك لوحدة القصد والهدف لكليهما ، حيث وردت كلمة ( جعل ) مرتين للدلالة على قصد الفعل الذاتي من قبل رب الكعبة ، كما نلاحظ في النص ( أَلَمْ تَرَ كَيْفَ فَعَلَ رَبُّكَ بِأَصْحَابِ الْفِيلِ ، أَلَمْ يَجْعَلْ كَيْدَهُمْ فِي تَضْلِيلٍ ، وَأَرْسَلَ عَلَيْهِمْ طَيْرًا أَبَابِيلَ ، تَرْمِيهِم بِحِجَارَةٍ مِّن سِجِّيلٍ ، فَجَعَلَهُمْ كَعَصْفٍ مَّأْكُولٍ ) فنلاحظ عبارة ( فَعَلَ ربك ) قد وردت في مقدمة السورة ، ثم وردت كلمة ( جعل ) مرتين ، وفي كل مرة تعبّر هذه الكلمة عن فعل رب البيت في تنفيذ أمره من قبله مباشرة في معاقبة الغزاة وجعل بيته آمنا ، وهناك نصوص قرانية اخرى تضمنت كلمة (جعلنا ) بمعنى ( فعلنا ) ، مثل ( فَلَمَّا جَاءَ أَمْرُنَا جَعَلْنَا عَالِيَهَا سَافِلَهَا ) ، (وَجَعَلْنَا مِن بَيْنِ أَيْدِيهِمْ سَدًّا وَمِنْ خَلْفِهِمْ سَدًّا ) ، مما تقدم نستنتج ان رب الكعبة هو اله وهمي لا وجود له ، وان العبادات ومن ضمنها الحج هي ممارسات عبثية عديمة الفائدة ، وان قصة اصحاب الفيل هي قصة غير حقيقية ، وان الدين هو صناعة بشرية ، وان القران هو كتاب بشري المصدر وليس سماوي ، وان خالق الكون غير معني بشؤون البشر ولا بمعتقداتهم ولا بمقدساتهم ، وان المعجزات هي خرافات ، وكلامنا هذا ينطبق على الاديان الاخرى ايضا .
بالنسبة للشواهد التاريخية على الانتهاكات لحرمة وقدسية الكعبة فهي : في عام 693 م تعرضت الكعبة الى الضرب بالحجر وبالنار بواسطة المنجنيق من قبل الحجاج الثقفي قائد جيش الامويين اثناء حصاره للمسجد الحرام الذي اعتصم بداخله ابن الزبير المتمرد على الخلافة الاموية ، فتهدمت اجزاء من الكعبة واحترقت كسوتها وسالت الدماء في رحابها اثناء اقتحام المسجد ، ورغم انتهاك الحجاج الثقفي لقدسية الكعبة والمسجد فان رب الكعبة لم ينتقم منه ، فقد توفي الثقفي بعد هذه الحادثة ب 21 سنة مريضا كما يتوفى اي مريض اخر .
وهناك حادثة اخرى اكثر بشاعة واكثر انتهاكا لقدسية الكعبة وهي ما قام به القرامطة بقيادة زعيمهم ابو طاهر القرمطي في موسم الحج عام 930 م ، حيث قاموا بقتل الوف الحجاج الذن سالت دمائهم على ارض المسجد ، ثم قاموا بتجريد الكعبة من كسوتها ومن حجرها الاسود المقدس واخذوه معهم الى مقرهم في القطيف بالاحساء ، فكأنهم بعملهم هذا قد قاموا بتعرية الصنم المقدس من كسوته وخلع عينه وبالتالي كشفوا بطلان فكرة ان المسجد الحرام آمن ومحمي بعناية الله ، فلا الكعبة ذاتها تتمتع بالحصانة المقدسة ولا المسجد يتمتع بالامان ، فهل تبقى قيمة لقدسية الكعبة في النفوس بعد ان انتهكت حرمتها وفشل رب الكعبة المعبود في حمايتها ؟ وقد قال هذا القرمطي ابيات من الشعر في وصف تلك الحادثة مطلعها هذا البيت : ( فلو كان هذا البيت لله ربّنا .... لصَبَّ علينا النار من فوقنا صَبَّا ) وفعلا لم يصب جيش القرامطة بسوء ، ولم تظهر لهم طيور الابابيل ولا حجارة السجيل ، ولم يتصرف الرب بما يتوجب لحماية بيته ، فهل ان ما فعله ابو طاهر القرمطي بالكعبة هو اقل انتهاكا لحرمتها مما فعله بها ابرهة الحبشي ؟ ورغم كل تلك الافعال الشنيعة التي ارتكبها ابو طاهر القرمطي فان رب الكعبة لم ينتقم منه ولم يصب بسوء في تلك الحادثة فقد توفي هذا القرمطي بعد هذه الحادثة ب 14 سنة مريضا كما يتوفى اي مريض اخر ،
وهناك حادثة اخرى ليست بعيدة عن الذاكرة وهي حادثة اقتحام المسجد الحرام من قبل مسلحين في عام 1979 بقيادة شخص من التيار السلفي يدعى جهيمان العتيبي ، حيث احتجزوا المصلين كرهائن لعدة ايام ، وقد حصلت مواجهات مسلحة بين جماعة العتيبي ورجال الامن وقُتل بعض الرهائن داخل الحرم وتم تحرير باقي الرهائن بعد جهد جهيد ووقعت اضرار في مبنى الحرم .
كذلك لا ننسى حادثة الرافعة البرجية في عام 2015 التي سقطت على المصلين داخل الحرم فقتلت عددا منهم وسالت دمائهم داخل الحرم ، اما حوادث انتهاكات قدسية الكعبة من قبل الطبيعة فهي كثيرة وتتمثل في ( تمزق كسوة الكعبة بفعل العواصف ، غرق الكعبة بسيول الامطار ، براز الطيور على كسوة الكعبة ، ... الخ ) فكان يتم ترميم الكعبة وتنظيفها كما يتم ترميم وتنظيف اي صنم يتعرض للاضرار .
خلاصة القول ان الادعاء بان المسجد الحرام مكان آمن ومحمي بعناية الله هو ادعاء غير صحيح ، لان الله غير معني بشؤون البشر ومشاكلهم ، وغير معني بمعتقدات البشر وعباداتهم ومقدساتهم ، ولا يتدخل لمعاقبة منتهكي حرمة الاماكن المقدسة ، ولا يتدخل لتغيير مسار الحوادث التي تحدث وفقا لارادة الانسان حتى لو كانت موجهة ضد اماكن عبادته ، وبالتالي فان طقوس العبادات التي يمارسها اتباع الاديان ابتغاء مرضاة الله انما هي ممارسات عبثية ، اما حوادث الطبيعة فانها تجري وفقا لقوانينها بطريقة تلقائية دون مراعاة لمصالح البشر ومعتقداتهم ومقدساتهم ، قوانين الطبيعة أقوى من قوانين البشر . .....................................................................................................................................
ـ اننا نرى بان طقوس العبادات في الفكر الديني ما هي الا ممارسات عبثية لا جدوى منها ، وانها مضيعة للوقت والجهد والمال ، فلا هي خيراً صَنَعَتْ ولا هي شراً مَنَعَتْ ، ما نراه ان خالق الكون ليس بحاجة الى عبادات البشر ولن ينظر اليها ، اذ لا تعنيه معتقدات البشر ولا عباداتهم ، ولا تعنيه مصالح البشر ولا معاناتهم ، البشر نتاج متطور تلقائي لظاهرة الحياة ، الحياة والبشر ليسوا خلقا مباشرا ومقصودا من قبل خالق الكون ، نرى بان على البشر ان يتولوا هم معالجة مشاكلهم واصلاح اوضاعهم دون التوجه الى السماء طلبا للمساعدة ، لانه لا يوجد في السماء من ينظر اليهم ويستمع الى شكاويهم ، علينا الاهتمام بحسن تعاملنا مع بعضنا البعض ، واحترام كرامة الانسان في كل مكان ، والتصرف باعتدال واستقامة في فرصة الحياة الوحيدة لكل منّا .... انتهى



#رياض_العصري (هاشتاغ)       Riad_Ala_Sri_Baghdadi#          


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- احاديث في فكر (عقيدة الحياة المعاصرة )
- احاديث في نقد الفكر الاسلامي
- أسئلة وأجوبة في فكر ( عقيدة الحياة المعاصرة ) / 5
- أسئلة وأجوبة في فكر ( عقيدة الحياة المعاصرة ) / 4
- أسئلة وأجوبة في فكر ( عقيدة الحياة المعاصرة ) / 3
- أسئلة وأجوبة في فكر ( عقيدة الحياة المعاصرة ) / 2
- أسئلة وأجوبة في فكر ( عقيدة الحياة المعاصرة ) / 1
- مقتطفات من فكر ( عقيدة الحياة المعاصرة ) / 5
- مقتطفات من فكر ( عقيدة الحياة المعاصرة ) / 4
- مقتطفات من فكر ( عقيدة الحياة المعاصرة ) / 3
- مقتطفات من فكر ( عقيدة الحياة المعاصرة ) / 2
- مقتطفات من فكر ( عقيدة الحياة المعاصرة ) / 1
- الكون والوجود حسب رؤية عقيدة الحياة المعاصرة / 2
- الحياة والموت والانسان حسب رؤية عقيدة الحياة المعاصرة
- الكون والوجود حسب رؤية عقيدة الحياة المعاصرة
- موقفنا من الدين
- في نقد الفكر الديني الاسلامي
- اسئلة واجوبة في ايديولوجية ( عقيدة الحياة المعاصرة )
- اصلاح المجتمع وفقا لفلسفة عقيدة الحياة المعاصرة / الجزء الرا ...
- اصلاح المجتمع وفقا لفلسفة عقيدة الحياة لمعاصرة / الجزء الثال ...


المزيد.....




- الرئاسة الروحية للدروز في سوريا تطالب بفرض حماية دولية مباشر ...
- الفاتيكان يشكّك في تصريحات الاحتلال بشأن الهجوم على كنيسة في ...
- مليونية حاشدة للجماعة الإسلامية ببنغلاديش وقادتها يوجهون مطا ...
- وزير الإعلام السوري: بيان الطائفة الدرزية تضمن دعوة لتهجير ا ...
- إسرائيل تتهم الشرع بـ-تأييد الجهاديين- و-تحميل الضحايا مسؤول ...
- “ثبتها الأن” تردد قناة طيور الجنة الجديد على النايل سات والع ...
- بيان من الرئاسة الروحية للدروز بعد وقف إطلاق النار بالسويداء ...
- “أغاني وبرامج تعليمية لأطفالك”.. تردد قناة طيور الجنة الجديد ...
- الشرع يثمّن موقف العشائر ويدعو لنبذ الطائفية
- “ثبتها على جهازك خلال ثواني” تردد قناة طيور الجنة 2025 الجدي ...


المزيد.....

- السلطة والاستغلال السياسى للدين / سعيد العليمى
- نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية / د. لبيب سلطان
- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - رياض العصري - أحاديث في نقد الفكر الاسلامي / 2