أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - رياض العصري - الحياة والموت والانسان حسب رؤية عقيدة الحياة المعاصرة















المزيد.....

الحياة والموت والانسان حسب رؤية عقيدة الحياة المعاصرة


رياض العصري
كاتب

(Riad Ala Sri Baghdadi)


الحوار المتمدن-العدد: 6037 - 2018 / 10 / 28 - 17:48
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


وفقا لرؤيتنا فان فكرة وجود خالق للحياة تختلف عن فكرة وجود خالق للكون ، ان فكرة وجود خالق للحياة تبدو لنا صعبة القبول لاننا لم نجد اي دليل يثبت ان هناك بالاصل غاية او هدف وراء وجود الحياة ووجود الانسان على الرغم من اننا لا نملك تفسيرا واضحا لكيفية النشأة الاولى لاول خلية حية على سطح الارض ، اما فكرة وجود خالق للكون فهي تحظى بمقبولية لدينا لاننا نرى ان فكرة وجود خالق لمادة الكون وطاقته وواضع القوانين لهما هي اكثر ترجيحا ومعقولية من فكرة نشوء مادة الكون وطاقته من العدم من تلقاء ذاتهما ليشكّلا معا الكون تلقائيا ، وبوجود خالق فانه لابد من وجود غاية او هدف وراء خلقه للكون ، ولكننا نجهل معرفة هذه الغاية لانها خارج نطاق ادراكنا ، كما هو الحال مع خالق الكون ذاته حيث اننا نجهل طبيعة هذا الخالق ونجهل مصدره ، ونجهل هل ان المادة الكونية كانت موجودة قبل الانفجار العظيم فاستخدمها الخالق في خلق الكون ، ام انه خلق المادة من العدم واودعها الطاقة الكامنة ووضع القوانين التي تتحكم فيها ثم اطلقها في الانفجار العظيم لينشأ من المادة والطاقة هذا الكون ؟
ـ وفقا للحقائق العلمية المعروفة فان ظاهرة الحياة نشأت على سطح الارض قبل 3500 مليون سنة نتيجة وجود خلية حية واحدة ـ او أكثر ـ مجهولة النشأة والمصدر ، فكانت تلك الخلية هي الاصل لجميع الكائنات الحية على سطح الارض من نباتات وحيوانات
ـ لولا وجود الظروف والعوامل الضرورية للحياة على سطح الارض ( الماء ، الهواء ، الغذاء ، اشعة الشمس ) ما كان باستطاعة تلك الخلية الحية الاولى ان تتمتع بالحياة وتستمر بالوجود لتنشأ ظاهرة الحياة على كوكب الارض
ـ نؤمن بان وجود الظروف والعوامل الضرورية للحياة على سطح الارض لم يكن عن ارادة او غاية او تخطيط مسبق من قبل جهة ما في الكون ، وانما كان وجودها بمحض الصدفة التي هي نتاج عشوائية الانتشار والتوزيع في الكون
ـ نؤمن بان نظرية التطور والانتقاء الطبيعي التي تفسر نشأة وتطور الكائنات الحية هي نظرية صحيحة ، واستنادا الى تلك النظرية ظهر الجنس البشري كأرقى الكائنات الحية التي انجبتها ظاهرة الحياة من خلال تمتعه بالعقل والادراك والتفكير
ـ الموت ظاهرة طبيعية مرتبطة ارتباطا جدليا بظاهرة الحياة ، قبل الحياة كنا في العدم ، وبعد الوفاة نرحل الى العدم ، الموت هو الحالة الدائمة اما الحياة فهي الحالة المؤقتة ، الاتجاه من الحياة الى الموت هو اتجاه تلقائي ذو مسار واحد غير معكوس حيث يكون الموت مصير كل كائن حي مهما كانت درجة حرصه على الحياة ، وهذا المبدأ يتوافق مع القانون الثاني للديناميكا الحرارية ( الانتروبي ) حيث تتحلل مادة الجسم وفقا لمبدأ العشوائية نتيجة فقد الجسم للطاقة ، الحياة هي اشبه بجسر يصل بين ضفتين ، كلا الضفتين يمثلان العدم ، نعبر جسر الحياة في فترة زمنية ضئيلة جدا من عمر الكون ، كأن حياتنا هي مجرد ومضة خاطفة يشع وميضها بسرعة ثم تخبو هذه الومضة وتنطفأ الى الابد .
ـ مفهوم الروح هو من المفاهيم القديمة جدا في الحضارة الانسانية ، وهو يعكس جهل البشر القدماء بحقيقة الطاقة المحركة للكائن الحي والتي تتولد ذاتيا داخل الخلايا الحية نتيجة عمليات الايض او الاستقلاب بوجود الغذاء وغاز الاوكسجين فتبعث الحياة في الانسان وفي كل كائن حي
ـ ان مسألة ايجاد تفسير لكيفية نشأة الحياة وبالتحديد كيفية نشأة الخلية الحية الاولى ما يزال لغزا محيرا للعقول ، هذه المسألة لها تفسيران ولكنهما غير كافيان .. التفسير الاول ان الخلية الاولى خلقت بفعل فاعل ، اصحاب هذا الرأي يبررون رأيهم بوجود تعقيد كبير في مكونات الخلية الحية ، وانه من غير المعقول ان هذا التعقيد نشأ من تلقاء ذاته ، وبالتالي لابد من وجود مصمم للخلية ولمكوناتها ، التفسير الثاني ان الخلية الاولى لم تخلق بفعل فاعل ، اصحاب هذا الرأي يستبعدون وجود فاعل او مصمم ، وذلك لانعدام الحياة من غاية او هدف لوجودها ، اذ ان الصدفة قد لعبت دور في ظهور الحياة ، فالحياة نشأت على كوكبنا منذ 3,5 مليار سنة نتيجة وجود الظروف المناسبة على سطح الارض والتي توفرت بالصدفة وليس عن تخطيط مسبق ، ولكن المشكلة هنا تكمن في التعقيد في مكونات الخلية الحية .. هل نشأت مكونات الخلية وفق آلية كيميائية معينة غامضة بوجود عوامل مساعدة لازمة توفرت بالصدفة بدون تخطيط او تصميم مسبق ؟ هل ان مكونات الخلية قد نتجت كناتج عرضي لتفاعلات مواد كيميائية تواجدت عشوائيا بنسب معينة وفي بيئة مناسبة ؟ .. كيف يمكن للظروف العشوائية ان تكوّن خلية حية معقدة التركيب ؟ .. ربما لم تكن الخلية البدائية معقدة التركيب .. ولكن لابد من وجود تركيب بنظام معين لكي تصبح الخلية قابلة للحياة ، كيف تكونت وتجمعت وانتظمت مكوناتها ؟
ـ نعتقد ان سر النشأة الاولى لظاهرة الحياة على سطح الارض مازال لغز عصي على الفهم ، كيف تحولت المادة غير الحية الى مادة حية قابلة للحركة والنمو والتكاثر ؟ لو افترضنا ان خالق الكون هو الذي خلق ظاهرة الحياة ، وهو الذي اختار الارض لتكون مكانا للحياة قبل 3500 مليون سنة ، في هذه الحالة يتوجب ان تكون له غاية من هذا الفعل ... ولكننا لا نرى اي غاية من هذه الحياة ، ولو افترضنا وجود الغاية ولكنها خافية علينا فلماذا اذن اقتصرت ظاهرة الحياة على كوكب الارض من دون الكواكب الاخرى في مجموعتنا الشمسية مثلا ؟ واذا كان لخلق الانسان غاية من قبل الخالق فلماذا لم يخلقه مباشرة ( بطريقة كن فيكون ) بدلا من جعله نتاج سلسلة طويلة جدا من عمليات التطور التي جرت على الكائنات الحية على مدى 3500 مليون سنة حتى ظهور الانسان العاقل المفكر الواعي المدرك ؟ الم يخلق الكون بستة ايام كما تقول الاديان فهل عجز عن خلق الانسان خلقا مباشرا دون المرور بعمليات التطور الطويلة جدا ؟ هذه التساؤلات تقودنا الى استنتاجات وهي ان نظرية التطور حقيقة مؤكدة اما النظرية الدينية في خلق آدم فهي نظرية مشكوك في صحتها وتفتقر الى الادلة والبراهين ، نظرية التطور تنفي وجود خالق للحياة ، كما ان عدم وجود غاية من الحياة دليل على عدم وجود خالق للحياة ، وبناءا على ذلك نحن نعتقد بانه ليس هناك تدخل من قبل جهة ما في الكون في خلق الحياة وفي اختيار الارض مكانا لظاهرة الحياة ، وان العشوائية والصدفة قد لعبت دورها في ظهور الحياة على الارض ، فكما ان هناك نباتات تنمو في اماكن عشوائية مختلفة دون تدخل من قبل الانسان ، فان الحياة كذلك ظهرت على كوكبنا دون تخطيط مسبق و دون تدخل من قبل جهة ما في السماء ، كأنما بذور الحياة تساقطت على سطح الارض قادمة من الفضاء دون غاية ما ، فنبتت كما تنبت النباتات الطبيعية دون تدخل من قبل الانسان ، خلاصة القول ان الخالق لم يتدخل بمسألة خلق الحياة ، وانه غير معني بمصير البشر على الارض ، وانه لم يرسل انبياء الى البشر ، وان الاديان صناعة بشرية
ـ اللغز العظيم يكمن في وجود الانسان ، يبدا وجوده من بويضة مخصبة في رحم امه ثم تبدا البويضة بالانقسام والتعدد في الخلايا ثم في الانسجة ثم في الاعضاء ، ومن اروع الاعضاء الدماغ .. هذا الجزء العجيب الذي هو عبارة عن مواد مصدرها الغذاء من الطبيعة .. فاذا بها تتحول الى مادة لانتاج الافكار والابداعات .. كيف بدأ الانسان من بويضة مخصبة صغيرة فاصبح كائن يفكر وينتج ويخترع الالات ويضع النظريات ؟ .. كيف لهذا الدماغ الذي هو عبارة عن مواد مصدرها الطبيعة انتظمت بطريقة ما في الدماغ فاصبحت منتجة للفكر ؟ كيف يمكن ان يكون تجميع المواد في الطبيعة بطريقة ما وبكميات ما وتحت ظروف ما فتؤدي الى تكون خلطة او سبيكة منتجة للافكار والنظريات والذكريات واللغة والتخيلات والاحلام وتخزين المعلومات ، الدماغ يتلقى من البيئة الغذاء والاوكسجين لكي يقوم بمهامه في التحكم باجهزة جسم الانسان هذا بالاضافة الى انتاج الفكر ، هذا الكون ليس الا مادة وطاقة ولا شيء اخر ، وان دورة حياة الكون عبارة عن تحولات ما بين المادة والطاقة وبالعكس ، فاذا كانت مدخلات الدماغ عبارة عن غذاء واوكسجين وهما مادة .. فان الفكر الذي ينتجه الدماغ لا يمكن ان يكون الا نوع من انواع الطاقة ، ويمكن تسميتها طاقة ذهنية او طاقة كهرومغناطيسية
ـ وجود الانسان هو نتاج سلسلة طويلة جدا من عمليات التطور والانتقاء الطبيعي التي خضعت لها جميع الكائنات الحية ليظهر الانسان كأرقى كائن حي انتجته الطبيعة ، نؤمن بان التفسير الذي تقدمه نظرية التطور والانتقاء الطبيعي هو التفسير المقبول والمقنع في الوقت الحاضر ، وفقا لنظرية التطور والانتقاء الطبيعي فان آلية التطور تسير وفقا للمباديء الاتية ... مبدا الطفرة الوراثية Mutation ، ومبدا التكيف مع البيئة Adaptation ، ومبدأ التراكم الكمي Quantitative accumulation ... بالنسبة للطفرة الوراثية فهي تغيير يحدث في الجينات الوراثية عشوائيا وليس بموجب قانون ثابت ، ولا بناءا على ارادة جهة ما في السماء ، اما التكيف مع البيئة فهو تغيير يحدث عشوائيا في الشكل او في التركيب العضوي للكائن الحي فاذا كان التغيير مناسب لبيئته فانه سوف يترسخ في الجينات الوراثية وفقا لمبدأ ( الطبيعة تنتج والبيئة تنتقي ) عندما يسهّل هذا التغييرعملية الحصول على الغذاء او يحمي من الاعداء فانه سوف ينتقل الى الاجيال اللاحقة ، اما التراكم الكمي فهو ينقسم الى قسمين ( تراكم كمي افقي ، وتراكم كمي عمودي ) ... التراكم العمودي هو التغير الحاصل في الشكل والقدرات عبر الاجيال من السلف الى الخلف حيث تنتقل الصفات التي تمنح الفرد الافضلية والتفوق في مجال الحصول على الغذاء ، فالاطفال الذين يظهرون تفوقا في صفاتهم ومزاياهم سوف يحظون بالافضلية في كسب العيش وفي البقاء ( حسب قانون البقاء للاصلح ) وبالتالي تكون فرصهم في البقاء اكثر من فرص عديمي القدرة على المنافسة والتفوق .... وهكذا كل جيل يظهر فيهم من هو اكثر تفوقا حتى ينقرض الجيل القديم ذو الصفات القديمة غير المرغوبة ، هنا حدث تغيير في نوعية الافراد في المجتمع حيث انقرض الجيل القديم ذو الصفات القديمة غير المرغوب بها ... اما بالنسبة للتراكم الافقي فهو التغيير الحاصل في الشكل او في الوظائف نتيجة المنافسة الشديدة على الغذاء بين اعداد كبيرة تعيش في نفس الوقت في بيئة محدودة الموارد ، حيث تكون هناك منافسة على الغذاء ، وكلما ازداد العدد اشتدت المنافسة ، وفي ظل المنافسة الشديدة فان الافراد الذين تشاء الصدفة او البيئة ان تمنحهم مزايا تساعدهم في التفوق على الاخرين في الحصول على الغذاء او في الحماية من الاعداء وفقا لمبدأ البقاء للاصلح ، وهكذا كلما يزداد عدد الافراد تزداد المنافسة ويزداد عدد اصحاب المزايا وفرص التفوق وتقل فرص الاخرين ، الافراد الذين يمتلكون خصائص مميزة تمنحهم ميزة التفوق يحظون بالبقاء اما الافراد الاخرين فان فرصهم في البقاء تضمحل بالتدريج ، هذه الانواع التي حصلت على صفات التفوق سوف تفوز في المنافسة ويكون لها البقاء اما التي تخسر المنافسة فانها تموت وتنقرض بموجب مبدأ البقاء للاصلح ... ثم تاخذ الانواع الجديدة بالتكاثر فيما بينها بينما القديمة تنقرض لعجزها عن المنافسة ... وبعد عدة اجيال تظهر منافسة جديدة بين هذه الانواع الجديدة مرة اخرى وبنفس الطريقة السابقة حيث من يظهر بميزة جديدة تمنحه التفوق يكون له البقاء .. وهكذا يحدث التطور نتيجة التراكم العددي الافقي لكل نوع من انواع الكائنات الحية ممن يعيش في بيئة واحدة محدودة الموارد.. وحتى بين البشر تلاحظ هذا الشيء في المجتمع حيث المنافسة الشديدة على الرزق بين افراد المجتمع مما يؤدي الى ظهور انواع طرق النصب والاحتيال والغش والسرقة وهي كلها تعبير عن المنافسة الشديدة على الرزق ... وفي الختام اشير الى ان لولا تدخل الانسان لحماية الحيوانات الاليفة ( الدجاج والخراف والبقر ... الخ ) لكانت قد انقرضت من زمان ... لانها لا تمتلك الصفات التي تساعدها على التخلص من مفترسيها كسرعة الجري للهروب او الطيران في الجو ... كما ان الطيور لولا وجود الاجنحة لديها لانقرضت من زمان
ـ انك ايها الانسان في هذه الحياة كمسافر في رحلة ، وعمرك هي محطاتها ، لا تعلم في اي محطة ستغادر هذه الرحلة ، فاجعل سيرتك في هذه الرحلة حسنة ، وذكراك فيها طيبة ، لان سيرتك وذكراك هما فقط ستبقيان لك بعد رحيلك



#رياض_العصري (هاشتاغ)       Riad_Ala_Sri_Baghdadi#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الكون والوجود حسب رؤية عقيدة الحياة المعاصرة
- موقفنا من الدين
- في نقد الفكر الديني الاسلامي
- اسئلة واجوبة في ايديولوجية ( عقيدة الحياة المعاصرة )
- اصلاح المجتمع وفقا لفلسفة عقيدة الحياة المعاصرة / الجزء الرا ...
- اصلاح المجتمع وفقا لفلسفة عقيدة الحياة لمعاصرة / الجزء الثال ...
- اصلاح المجتمع وفقا لفلسفة عقيدة الحياة لمعاصرة / الجزء الثان ...
- اصلاح المجتمع وفقا لفلسفة عقيدة الحياة لمعاصرة / الجزء الحاد ...
- اصلاح المجتمع وفقا لفلسفة عقيدة الحياة لمعاصرة / الجزء العاش ...
- اصلاح المجتمع وفقا لفلسفة عقيدة الحياة لمعاصرة / الجزء التاس ...
- اصلاح المجتمع وفقا لفلسفة عقيدة الحياة لمعاصرة / الجزء الثام ...
- اصلاح المجتمع وفقا لفلسفة عقيدة الحياة لمعاصرة / الجزء الساب ...
- اصلاح المجتمع وفقا لفلسفة عقيدة الحياة لمعاصرة / الجزء الساد ...
- اصلاح المجتمع وفقا لفلسفة عقيدة الحياة لمعاصرة / الجزء الخام ...
- اصلاح المجتمع وفقا لفلسفة عقيدة الحياة لمعاصرة / الجزء الراب ...
- اصلاح المجتمع وفقا لفلسفة عقيدة الحياة لمعاصرة / الجزء الثال ...
- اصلاح المجتمع وفقا لفلسفة عقيدة الحياة لمعاصرة الجزء الثاني
- اصلاح المجتمع وفقا لفلسفة عقيدة الحياة لمعاصرة الجزء الاول
- لماذا عقيدة الحياة المعاصرة ؟ الجزء السابع والاخير
- لماذا عقيدة الحياة المعاصرة ؟ الجزء السادس


المزيد.....




- الاحتلال يستغل الأعياد الدينية بإسباغ القداسة على عدوانه على ...
- -المقاومة الإسلامية في العراق- تعرض مشاهد من استهدافها لموقع ...
- فرنسا: بسبب التهديد الإرهابي والتوترات الدولية...الحكومة تنش ...
- المحكمة العليا الإسرائيلية تعلق الدعم لطلاب المدارس الدينية ...
- رئيسي: تقاعس قادة بعض الدول الإسلامية تجاه فلسطين مؤسف
- ماذا نعرف عن قوات الفجر الإسلامية في لبنان؟
- استمتع بأغاني رمضان.. تردد قناة طيور الجنة الجديد 2024 على ا ...
- -إصبع التوحيد رمز لوحدانية الله وتفرده-.. روديغر مدافع ريال ...
- لولو فاطرة في  رمضان.. نزل تردد قناة وناسة Wanasah TV واتفرج ...
- مصر.. الإفتاء تعلن موعد تحري هلال عيد الفطر


المزيد.....

- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود
- فصول من فصلات التاريخ : الدول العلمانية والدين والإرهاب. / يوسف هشام محمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - رياض العصري - الحياة والموت والانسان حسب رؤية عقيدة الحياة المعاصرة