أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمود غازي سعدالدين - مواقف واراء تثير النقاش














المزيد.....

مواقف واراء تثير النقاش


محمود غازي سعدالدين

الحوار المتمدن-العدد: 6333 - 2019 / 8 / 27 - 02:28
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


هذه جملة من المواقف والمواضيع التي تشغل صفحات الفيسبوك وشبكات الإعلام المرئية والصوتية، ويبدي الكثير من العراقيين وحتى من غير العراقيين بآرائهم ونجد بونا شاسع في اختلاف الاراء ومن ثم الاتفاق على رأي محكم ، بحكم تشابك المواضيع وتداخلها ، وقد تتطلب هذه المواضيع اسهابا اكثر وشرحا مطولا، ولكن على العموم وكما تقول الحكمة رأي خطأ يحتمل الصواب ورأي غيري صواب يحتمل الخطأ.
وهذه جملةآراء ومواقف خاصة وعامة:
وقفت وكنت منذ البداية مع عملية تحرير العراق وعملية إسقاط صنم البعث اللعين صدام.
-وقفت ضد كافة أشكال ما سميت مقاومة ومنذ اليوم الاول بشتى مسمياتها شريفة وغير شريفة.. لأنها خربت العراق وعبثت بامنه واستقراره.
-وقفت ضد كل منافق كان يصافح قوات التحالف نهارا ويطعنهم في الظهر ليلا.
-وقفت ضد كل مشاريع التقسيم الطائفي والاثني
والمناطقي.
-وقفت واقف ولا زلت مع وحدة العراق من شماله لجنوبه..والتعايش مهم بعيدا عن أجندات أحزاب الفساد من الشمال للجنوب.
-وقفت ضد كل موقف يضر بأمن العراق وامانه..وجر دول الجوار وإعطائهم مواطيء أقدام.. للعبث فيه على حساب أهل العراق واهله.
-وقفت ضد أي قصف تقوم به دول الجوار وغيرها داخل الأراضي العراقية باي ذريعة وحجة كانت ، في نفس الوقت مع عدم جعل العراق ساحة لعب ميليشيات خارجية وأحزاب إرهابية للاضرار بأمن هذه الدول أيضا.
-اقف مع الجيش والحشد الشعبي وبكل تشكيلاته.. وضد اي تدخل من اية دولة كانت لاستهدافه ..ولكن في نفس الوقت أن يكون ولاء هذه التشكيلات للعراق وحده وليس لدولة في الغرب او الشرق..وان تكون بعيدة عن إشراك اي دولة تكرس مصالح هذه الدول على حساب العراق، وتترك الخطابات الشعاراتية وتحرير المقدسات والدخول في حروب بالوكالة عن الغير، وتؤمنوا أن مصلحة العراقي والعراق القيمة والهدف الأسمى.
-الولايات المتحدة ليست منظمة خيرية ومعصومة عن الخطأ وأية حرب تندلع تقع فيها اخطاء وضحايا ولا توجد حرب واحدة جيدة الاحتكام للسلاح أمر غير محمود العواقب..ولكن تفشي ظاهرة التطرف يقتضي الاحتكام للقوة والا فسيسيطر المتطرفون وسيتحكمون بتقاليد كل شيء حينها سنقرا على العالم السلام الأخير. إلا أن حرب إسقاط نظام البعث يبقى الحدث الجلل والمبارك، ولولا ذلك لحكم العراق أحفاد البعثية ولابد الابدبن.
-مع دولة مركزية قوية..ولا ضير من وجود أقاليم بشرط عدم السير وراء أجندة أية حزب قومي وطائفي لتكريس أجندات قومية وطائفية.
-لا يوجد مقدس في العراق وغير العراق فالإنسان والمواطن اقدس مقدس وصون حقوقه وكرامته اقدس شيء في العراق والعالم اجمع.
العراق لا يحتاج أن تكون له هوية إسلامية واضفاء صبغة ومناهج الأحزاب الإسلامية أيا كانت فالانظمة الدينية فشلت عبر التاريخ وما يجري على الساحة العراقية وحكم الأحزاب الإسلامية والقومية خير دليل على هذا الفشل.

هذه بعض مواقفي وآراء متواضعة فما هي مواقفك أيها القاريء الكريم رايك مهم..

عمتم صباحا و مساءا



#محمود_غازي_سعدالدين (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حوار ساخن في مدينة الموصل
- من باريس وبعيدا عن السياسة .
- حوار مع طبيب بلجيكي
- ثورة البايسكل !
- ماذا بعد حرق الطيار الاردني معاذ الكساسبة ؟؟
- دموع ودموع .
- هل سيغرق اوردوغان في وحل تقسيم ؟
- كن حذرا فما تزرعه اليوم ستحصده غدا
- ملاحظات حول رفع الحظر الكروي عن العراق ..
- انبروا لها يا شرفاء العراق ..
- قراءة في تصريحات النائب أحمد العلواني ..
- نهاية العالم ..
- - يا رئيس البرلمان .. جيت تكحله عميته-
- يعجبنا وما يعجبنا تعقيب من قبل الكاتب ...
- يعجبنا , وما يعجبنا ...
- ثقافة أل .. حوا سم !!!
- الكرة المستديرة أفيون آخر للطغاة ..
- رسالة مفتوحة الى سماحة البابا بينديكتوس المحترم
- هل سيصبح التيار الصدري بيضة القبان في المعادلة العراقية ؟؟
- مزيد من التألق


المزيد.....




- مهرجان الصورة عمّان..حكايا عن اللجوء والحروب والبحث عن الذكر ...
- المجلس الرئاسي الليبي يتسلم دعوة رسمية لحضور القمة العربية ف ...
- الخارجية الروسية تحذر من شبح النازية وتقدم تقييما لوضع العال ...
- إصابة 29 شخصا بزلزال شمال شرقي إيران
- وزير الداخلية الإسرائيلي: المشاهد القادمة من سوريا تشير إلى ...
- والتز يؤكد استمرار المباحثات بين موسكو وواشنطن
- -حماس- تعلق على قرار سويسرا حظر الحركة
- مادورو: رفع -راية النصر- على مبنى الرايخستاغ عام 1945 تحول إ ...
- بريطانيا تبحث استخدام أموال ليبيا المجمدة لتعويض ضحايا -إرها ...
- بريطانيا ترحب بتوقيع اتفاقية المعادن بين واشنطن وكييف


المزيد.....

- خشب الجميز :مؤامرة الإمبريالية لتدمير سورية / احمد صالح سلوم
- دونالد ترامب - النص الكامل / جيلاني الهمامي
- حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 3/4 / عبد الرحمان النوضة
- فهم حضارة العالم المعاصر / د. لبيب سلطان
- حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 1/3 / عبد الرحمان النوضة
- سلطة غير شرعية مواجهة تحديات عصرنا- / نعوم تشومسكي
- العولمة المتوحشة / فلاح أمين الرهيمي
- أمريكا وأوروبا: ملامح علاقات جديدة في عالم متحوّل (النص الكا ... / جيلاني الهمامي
- قراءة جديدة للتاريخ المبكر للاسلام / شريف عبد الرزاق
- الفاشية الجديدة وصعود اليمين المتطرف / هاشم نعمة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمود غازي سعدالدين - مواقف واراء تثير النقاش