أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - سامى لبيب - تأملات فى أنا فهمت الآن















المزيد.....

تأملات فى أنا فهمت الآن


سامى لبيب

الحوار المتمدن-العدد: 6290 - 2019 / 7 / 14 - 22:52
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


أعشق التأملات وقد كتبت تأملات عديدة فى مقالات عدة وأأمل أن استمر على هذا النهج .. يرجع عشقى للتأملات أنها تقدم أفكارى وخواطرى بشكل موجز ودقيق لأُطلق كل أفكارى قبل أن تُطوى صفحة حياتي مقدماً تأملات إنسان عاش تألم وفرح وأدرك بعض ألغاز وأسرار الحياة راغبا للفكرة أن تبقى بعد زوال صاحبها .
أصيغ تأملاتى هذه المرة بالإستهلال بمقولة " أنا فهمت الآن " كتعبير عن رؤية ذاتية إكتشفت الغموض والأسرار بعد محاكات متعددة مع الطبيعة , متحررة من الأفكار والقوالب التقليدية لتتوسم فى القراء أن يشاركوها هذا الفهم .
أجمل ما فى الإنسان هى قدرته على مشاكسة الحياة فهو لم يرتقى ويتطور إلا من قدرته على المشاكسة ومعاندة كل المسلمات والقوالب والنماذج , وأروع ما فيه هو قدرته على السخرية من أفكاره فهذا يعنى أنه لم يخضع لصنمية الأفكار وأن كل الأمور قابلة للنقد والتطور .. عندما نفقد القدرة على المشاكسة سنفقد الحياة .. من يرغب فى مشاكسة قوالب الحياة فليرافقنا .

- أنا فهمت الآن سبب الإيمان بوجود إله .. فأنا لا أعلم إذن الله موجود .
كنت أستغرب من سذاجة آية : "أفلا ينظرون للإبل كيف خلقت" فإذا كانت من إله فهو لم يذكر شيئا عن كيفية خلقها ولكنها تتعامل مع جهلنا , ولكنى فهمت الآن أنها فكر بشرى يستخدم الجهل للترويج لإله فنحن نجهل كيف جاءت الأشياء .. إذن الإله يحل هذه الإشكالية .. حين يتعسر علينا فهم أي شئ بسهولة سنستحضر فكرة الله فهذه الفكرة تحل الاشكالية وتريحنا وتوفر علينا استهلاك تلافيف أدمغتنا .. هذا من فعل الله ليست إجابة لسؤال إنما إجابة من ليس له تفسير .. هى إجابة عقل جاهل إستسلم أمام صعوبة السؤال وأرتضى أن يخمد ويوأد السؤال ويستريح .

- أنا فهمت الآن من أين جاءت الخرافة والميتافزيقا .. السلوك هو نتاج الصراع بين العقل المنطقى والعاطفى داخل الدماغ .. لا تستهين بالعقل العاطفى فهناك أفكار ترسخت من فعل العقل العاطفى , ففكرة البعث والحياة بعد الموت هى إنتصار العقل العاطفى على العقل المنطقى الذى يروق له ذلك ..عندما ينتصر العقل المنطقى ستزول تلك الفكرة وسيزول معها فكرة الإله والأديان .

- أنا فهمت الآن كيف يتبدد الوهم والخرافة .. عندما نحسم أمرنا فى هل هى حياة واحدة أم هناك حياة أخرى بعد الموت فحينها سيتحدد على أثرها منهجنا ومعيشتنا فى الحياة .. حين تتيقن أنها حياة واحدة فهل ستبدد دقيقة من وقتك فى الصلوات .

- أنا فهمت الآن سر إشكالية فهم الحياة .. فنحن كنا نتصور أن العين ترى بإسقاط شعاع من العين على الجسم فتراه ولكن الحقيقة أن العين ترى من إنعكاس الضوء على الجسم , فهكذا تفكيرنا ونهجنا فهناك من يظن أن الأفكار والصور تنتج من العقل بينما هى وليدة إنعكاس واقع مادى على الدماغ .. لو نظرنا لأى فكرة فى الوجود فى جذورها فستكون هكذا ومن هنا نستطيع تفسير الخرافات والخيالات .. وفى النهاية هى أشعة ساقطة فلماذا نقدسها .

- أنا فهمت إشكالية الإنسان بين حريته وجبريته .. فالإنسان يشترك مع الموجودات الطبيعية في إمتلاكه لجسم وخضوعه نسبياً للغريزة إلا أنه يختلف عن الكائنات الحيّة في خضوعها الكلي للغريزة، ويختلف عن الكيانات الجامدة في خضوعها الكلي للحتمية نظرا لتفرده بميزة الوعي , وتبعا لذلك يُنظر للوعي على أنّه نقيض الغريزة ونقيض الحتمية.
إعتبار الإنسان كائناً لا يخضع للحتمية فمعناه أنّه حر في ذاته له مبدأ الإقدام على الفعل أو الإحجام عنه , إذا تبدو الحرية كأنّها ميزة تُخرج الإنسان عن سيرورة الأحداث وتجعله مستقلاً بذاته , ولكن إذا كان الإنسان لا يخضع للحتمية فإنّه يخضع للسببية وهو ما يلغي حريته ويسقطه فى الجبرية .

- أنا فهمت الآن التدليس فى العلم .. فالعلم لا يتعاطى مع سؤال " لماذا " الباحث عن الغاية .. فعندما يتعاطى مع سؤال "لماذا" يبحث عن مادية السبب ليمكنه تفسير " لماذا " وفى كل الأحوال لا يبحث عن الغائية , بينما نحن نبحث عن إجابة لسؤال " لماذا " فى فضاء غائي يرضى غرورنا بأننا مركز الكون ومحوره .. من الغائية إنطلق الإيمان منتجاً الخرافات التى تجعل للغاية والغائية حضوراً لذا نقبلها ونترك العلم وراء ظهورنا .

- أنا فهمت الآن الخيط الرفيع فى فهم الوجود فى سؤال : هل هناك فرق بين الاعتقاد أن كل شئ يحدث من سبب ما , والاعتقاد ان كل شئ يحدث لسبب ما .

- أنا فهمت الآن لماذا يضحون بأنفسهم فداء إيمانهم ..إنهم فى صراع بين إدراكهم للعدمية واللامعنى ورغبتهم فى إيجاد المعنى والغاية فى وجود غير معتنى بوجودهم فتكون التضحية لنصرة المعنى والغاية فى داخلهم .

- أنا فهمت الآن عدم جدوى البحث فى وجود إله بل الأجدى البحث فى جدوى وجود إله , فإذا كان له جدوى فهو موجود حتى لو لم تستدل على وجوده وإذا كان بلا جدوى فهو غير موجود حتى لو كان موجوداً .. نتصور وجود للإله لأننا نتوهم ونريد أن يكون له وجود من الجدوى .. تأمل فى حياتك ستجد أن وجود الإله بلا جدوى .

- أنا فهمت الآن أن الإيمان هو الإيحاء والخداع النفسى .. فمن المحطات التى توقفت عندها فى ماهية الإيمان بوجود إله عندما نصحنى الكاهن أن أصلى للإله وأحكى له كل ضيقاتى وريبتى وشكوكى وأحزانى وآمالى فى صلاة عفوية غير طقسية ولا نمطية .. لقد اكتشقت اثناء هذا الحكى أننى أحكى مع نفسى بلا صدى .. لقد بدأت افهم أن الإيمان ماهو إلى القدرة على التهيؤ والإيحاء المخادع للعقل .

- أنا فهمت الآن ماهى الصلاة والإيمان .. الصلوات هى همسات وذبذبات صوتية لإنسان خائف مرتجف قلق عاجز ضائع فى الحياة لا يدرك سوى ان هناك قسوة ما ليس له حيلة أمامها سوى الذبذبات ..أما العملية الإيمانية بطقوسها تشبه الكرسى الهزاز فهى تعطيك إحساس إنك تفعل شيئا ولكنك لا تذهب الى اى مكان فأنت تهتز فى مكانك فحسب .

- أنا فهمت الآن بأن حياتنا وأفكارنا نتاج شوية كيمياء .. فالأدرينالين هو هرمون الخوف والتوتر , فماذا لو إخترع الإنسان عقار يشل الإدريانين عن الفعل حينها سيسقط خوفه وأفكاره وأوهامه الخرافية فى الطريق .

- أنا فهمت الآن أن الجنس والرغبة والشهوة التى تستأثر بحياتنا هى شوية كيميا وحظوظ منها , فهرمون الذكورة ” التستوستيرون ” , وهرمون "الإستروجين" هو هرمون الجنس المسؤول عن الصفات الجنسية الأنثوية ..هى حظوظ من الكيمياء فقط تنتج سلوك .

- أنا فهمت الآن وهم الحرية .. فأنا لم أولد وأنا صاحب موقف , ولدت كصفحة بيضاء لتخط الطبيعة والبيئة والجغرافيا والتاريخ خطوطها لتتخلق مواقف وأفكار بعدد لا حصر له من الإحتمالات العشوائية .
عندما نفهم ماهية الجينات و D.N.A , فمن السخف التحدث عن حرية السلوك والإختيار .

- أنا فهمت الآن أسباب نشوء الفلسفات والأفكار والأديان , فهناك سؤالان شكلا سر ومحور الحياة وعليهما جاءت كل الفلسفات والأديان والأفكار هما : لماذا جئنا ؟ وأين سنذهب ؟ لتتم الإجابة عليهما بما يروق جهل وغرور الإنسان وقصوره المعرفى ليبدد حيرته ويخلق معنى وغاية وهمية ترضى غروره .. نحن جئنا من الطبيعة وسنذهب للطبيعة وكفى .. فلا يوجد معنى ولا غاية ولا إعتناء ولا إحتفال فهل نعقل هذا ؟! هذه الإجابة لن يتحملها الجميع , ولكنها الحقيقة فهل شاهدتم وجود انساني واحد لم يجئ من مكونات الطبيعة ولم يذوب فيها ثانية .

- أنا فهمت الآن سبب الغرور الإنسانى .. ففيروس لا يرى بالعين المجردة يؤدى إلى حتفنا .. فيروس غير واعى ولا عاقل ولا يخطط أدى إلى إنهيار إنسان عاقل , وحيوان منوى غير عاقل أنتج إنسان عاقل .. فهل هناك من وجه الفيروس ليخترق أجسادنا أو وجه الحيوان المنوى ليخترق البويضة أم أننا تواجدنا فى ظرف مادى أتاح للفيروس أن يخترق أجسادنا وظرف مادى آخر غير مرتب جعل حيوان منوى واحد من ملايين الحيوانات المنوية يخترق جدار البويضة .
وعينا المغرور الرافض لعشوائية طبيعة غير واعية ولا مريدة ليتصور البعض أن هناك من يرشد الفيروس والحيوان المنوى , فهل مقاومتنا للفيروس أو عزلنا للحيوان المنوى ضد إرادة ومشيئة الإله .. هل نحبط كل المخططات القدرية المدونه والمريدة والمرتبة أم هى لعبة الطبيعة ولعبتنا .

- أنا فهمت الآن سر إشكالية فهم الوجود , فالإنسان قبل فكرة اللانهائى واللامحدود من الرياضيات بالرغم من العجز عن تخيلهم وإدراكهم كونه مغمور كلياً فى فكر المحدود والبدايات والنهايات , لذا عندما أطلق اللاهوتيون فكرة الإله اللانهائى الغيرالمحدود لم يُخلص هذا فكرة الإله من المحدودية والشخصنه فى النص الدينى .

- أنا فهمت الآن مشكلة وعى الأنا .. فعندما أنظر للبناء الجسدي للحيوان فلا أجد فارق بينه وبين الإنسان سوى في مستوى الوعي والذكاء, فهل يكفي تطور الوعي والذكاء فقط حتى نصحو ثانية بعد الموت ؟! وهل يكفي لبدء الكون وإنهاءه لأجلنا فقط؟! وهل يكفي لإنهاء حياة ملايين البشر لمجرد أنهم لم يتبعوا كلام أحدهم وإتبعوا كلام الآخر أو كفروا بالإثنين؟! إذا كان هذا هو ثمن الذكاء والوعي لتخليت عنهم في التو واللحظه .

- أنا فهمت الآن من أين جاء الزيف والنفاق .الإنسان كائن منافق يعرف كيف تؤكل الكتف ! ..فعندما يخاف من البطش فهو ينافق وعندما يترجى أو يتأمل ينافق أيضا .. عندما نفهم كيف نعالج خوفنا وأمنياتنا فلن ننافق , ولن نعبد آلهة .

- أنا فهمت الآن سبب النفاق والزيف الذى يرتع فى المجتمعات التى تحتفي بفكرة الإيمان بالإله , فالفكر الأيماني يؤسس لهذا فلا يطلب من الإنسان الصدق مع ذاته بقدر تأدية الطقوس والفروض بدون نقاش ولا إحساس ولا معايشة فالمهم ان تنفذ ما هو مطلوب منك بغض النظر إذا كنت مقتنع به ومتعايش معه بوجدانك أم لا .. وفى الحقيقة لن نجد من يتعايش فكيف يتم الإحساس والتواصل مع كيان مجهول الماهية والهوية ذو طبيعة مغايرة كما يزعمون ليكون مخاض تلك الحالة المشوشة المزيفة منظومة فكرية تعتنى بالمظهر والمنظر دون الجوهر وللأسف تتسلل لتكون بمثابة منهجية حياة وتعاطى .

- أنا فهمت الآن أن الإنسان هو الذى ينتج كل الأفكار المقدسة وفق مصالح ورغباته : يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ لِمَ تُحَرِّمُ مَا أَحَلَّ اللَّهُ لَكَ تَبْتَغِي مَرْضَاتَ أَزْوَاجِكَ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ .!

- أنا فهمت سر التضارب فى آيتى وإن جنحوا للسلم فإجنح لها , ولَا تَهِنُوا وَتَدْعُوا إِلَى السَّلْمِ وَأَنتُمُ الْأَعْلَوْنَ وَاللَّهُ مَعَكُمْ.... فهل نغلق الشباك أم نفتحه ؟
ليست القضية فتح او غلق الشباك فالأمور لا تزيد عن مواقف سياسية متباينة إستدعت فى كل حالة نص يوائم الحالة وما أيسر هذا الأمر ولكن المشكلة من جعل المواقف السياسية والتاريخية مقدسا .

- أنا فهمت الآن أن الإنسان هو مبدع الأديان والمعتقدات فأتذكر فى طفولتى حيرتى من جدوى أعمالى الصالحة للإله ونفوره من الأعمال الشريرة , لأبدع فكرة عبقرية تحل هذه الإشكالية بأن الأعمال الطيبة تمنح الإله القوة والمدد فى مواجهة الشيطان والأعمال الشريرة تدعم الشيطان فى معركته مع الإله لأستشف مستقبلاً أن فكرتى هذه هى رؤية زرادشتية ! .. ما أيسر أن تبدع دين ومعتقد .

- أنا فهمت الآن معنى التهافت والغرور الإنسانى .. هناك فكرة صاحبتنى العمر كله حتى الآن بأن كوكبنا مجرد حبة رمال واحدة فى صحراء الكون الهائلة ,فبأى عقل ومنطق نتوهم ان هناك إله أوجد هذا الكون الهائل الذى يحتوى على مليارات المجرات والنجوم والأجرام ليعتنى بتمجيد وتسبيح طفيل كائن على سطح حبة الرمل ورصد حاله والإعتناء بالحالة الجنسية لأحدهم .. فأليس هذا إستخفاف بفرضية هذا الإله العظيم إذا كان هو المنتج .

دمتم بخير .
-"من كل حسب طاقته لكل حسب حاجته" – أمل الإنسانية القادم فى عالم متحرر من الأنانية والظلم والجشع .



#سامى_لبيب (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أنا فهمت الآن الخلل الذى أنتج الخرافة والميتافزيقا
- أنا فهمت الآن ماهية العشوائية والجمال والنظام
- أنا فهمت الآن سر الحياة والوجود والأوهام
- سيكولوجية وذهنية وسلوك الشعب المصري
- تأملات ومشاغبات وخربشات ساخرة
- تأملات فى أسئلة-400 حجة تُفند وجود إله
- دعوة للحوار قبل الإحتفالات حول حتمية المراجعة
- خربشة ومشاغبة عقل .. تسالى رمضانية.
- فوقوا بقى - مائة تناقض فى القرآن من 61 إلى 83
- فى المنطق -400 حجة تُفند وجود إله
- فوقوا بقى - مائة تناقض فى القرآن من 41 إلى 60
- فوقوا بقى - مائة تناقض فى القرآن من 21 إلى 40
- فوقوا بقى - مائة تناقض فى القرآن من 1 إلى 20
- الحاجة والضرورة والصدفة والوعى
- حتى لا ننسى وحتى لا نغفل ونغفو .
- أربع مائة حجة تُفند وجود إله .
- أكذوبة الحضارة الإسلامية وفضح الغزو والفتوحات
- أنا فهمت الآن سر ولغز الحياة .
- منظومة فكرية وسلوكية فاسدة وضارة
- الوثنية هى الأصل


المزيد.....




- فيديو يُظهر ما يبدو آثار انفجارات بقاعدة الحشد الشعبي المدعو ...
- من استهداف إسرائيل لدعم حماس.. نص بيان مجموعة السبع حول إيرا ...
- استهداف مقر للحشد الشعبي في بابل وواشنطن تنفي شن هجمات جوية ...
- جهاز العمل السري في أوكرانيا يؤكد تدمير مستودعات للدرونات ال ...
- HMD تستعد لإطلاق هاتفها المنافس الجديد
- الذكاء الاصطناعي يصل إلى تطبيقات -واتس آب-
- -أطفال أوزيمبيك-.. هل يمكن لعقار السكري الشهير أن يزيد من فر ...
- أطعمة تسبب التهابات المفاصل
- ماذا تعني عبارة -أمريكا أولا- التي أطلقها الرئيس السابق دونا ...
- لماذا تعزز كييف دفاعها عن نيكولاييف وأوديسا


المزيد.....

- فيلسوف من الرعيل الأول للمذهب الإنساني لفظه تاريخ الفلسفة ال ... / إدريس ولد القابلة
- المجتمع الإنساني بين مفهومي الحضارة والمدنيّة عند موريس جنزب ... / حسام الدين فياض
- القهر الاجتماعي عند حسن حنفي؛ قراءة في الوضع الراهن للواقع ا ... / حسام الدين فياض
- فلسفة الدين والأسئلة الكبرى، روبرت نيفيل / محمد عبد الكريم يوسف
- يوميات على هامش الحلم / عماد زولي
- نقض هيجل / هيبت بافي حلبجة
- العدالة الجنائية للأحداث الجانحين؛ الخريطة البنيوية للأطفال ... / بلال عوض سلامة
- المسار الكرونولوجي لمشكلة المعرفة عبر مجرى تاريخ الفكر الفلس ... / حبطيش وعلي
- الإنسان في النظرية الماركسية. لوسيان سيف 1974 / فصل تمفصل عل ... / سعيد العليمى
- أهمية العلوم الاجتماعية في وقتنا الحاضر- البحث في علم الاجتم ... / سعيد زيوش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - سامى لبيب - تأملات فى أنا فهمت الآن