أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - سامى لبيب - تأملات فى أسئلة-400 حجة تُفند وجود إله















المزيد.....

تأملات فى أسئلة-400 حجة تُفند وجود إله


سامى لبيب

الحوار المتمدن-العدد: 6237 - 2019 / 5 / 22 - 22:37
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


- أربعمائة حجة تُفند وجود إله - من 330 إلى 354 .
- خربشة عقل على جدران الخرافة والوهم (89) .

هذا المقال يأتى فى سياق سلسلة مقالاتى " أربعمائة حجة تُفند وجود إله " ولكن بصياغة وأداء مختلف عن مقالاتى السابقة , فإذا كنت قد إتبعت طرح الحجة وتوضيحها والإستدلال عليها , فهنا سأثير الإشكالية من خلال أسئلة معتمداً على فكر وذكاء القارئ فى إدراك أفكارى وحجتى بعدم وجود إله .. لأرى أن هذا الأسلوب والنهج أفضل حالا من الكتابة التقريرية لأن تأمل وفكر وذكاء القارئ الحر هو من سيوصله للحقيقة بثقة .
لا يمنع هذا من أن أضع فى بعض الأسئلة إشارات منطقية كأساس للتفكير والبحث ويحق للجميع نقد هذه الإشارات وذكر بدائلها .. دعونا نفكر بصوت عال وأن نخرج قليلا من شرائقنا .

330 - تعريف الإله .
هل تستطيع تعريف ماهو الإله ؟ أى تعريف ماهيته وكينونته وذاته , وليس سرد فضائله وصنائعه المُفترضة أى تعريف ماهية الصانع وليس مصنوعاته .. فكر فى هذا الأمر .

331 - وجود الإله .
هل وجود الإله حقيقة أم ظن وإستنتاج ؟.. وهل عند وجود المعرفة فهل سنكون حينها فى حاجة لإله ؟

332 - الله والعقل .
- هل الله يفكر ويعقل ؟ مع العلم بأن التفكيرهو محصلة أفكار متصارعة متباينة ليقوم العقل بإختيار فكرة وفقاً لقوتها ومنطقيتها وتوازنها وحُسنها , فهل الإله يخضع لقوة الفكرة والمنطق ؟
- هل يمكن القول بأن الله يفكر مع فرضية أن علمه مطلق لا يتغير ولا يتبدل ؟

333 - الله والإرادة والعلم المطلق .
هل الله يمتلك القدرة على إتخاذ قرار معين ؟ ..هناك فرضيتان فى الفكر الإيمانى فى مستوى الحقيقة واليقين : أن الله ليس له بداية ولا نهاية وأن الله يعلم كل شيء .. من هاتان الفرضيتان نستنتج: ليس هناك بداية لمعرفة الله بأنه سيخلق الكون والانسان , وبكلمات أخرى فالله كان دائما يعلم بأنه سيخلق الكون والانسان وهذا ينطبق على كل شيء خلقه الله أو سيخلقه , فألا يعني هذا أن الله لا يمكنه اتخاذ قرار معين ؟ ألا يعني ذلك أن الله لا يملك أية إرادة وانما هو عبارة عن "علم مطلق" بكل شيء ذو رغبة لمشاهدة تحققه .!

334 - أيهما أفضل حالاً ؟ علم ومعرفة الإنسان أم علم ومعرفة الإله ؟.
لذة العلم والمعرفة أنها تطور من الإنسان فتخلق فيه حالة مغايرة .. لذة العلم والمعرفة هو ذلك الصراع اللذيذ مع الجهل .. الصراع لنيل المعرفة وتجاوز المجهول لنجعل للحياة معنى وقيمة ولذة .. تخيل أنك تعلم كل ماكان وماسيكون وأن معرفتك كاملة غير منتقصة ولا جاهلة , فتدرك كل شئ حتى اللحظة المستقبلية التى تواجهها بكل دقة لتتحقق بحذافيرها .. هل تعتقد بأن هذا له معنى أم هو العبث والعدم بعينه .
العلم والمعرفة عندما لا يؤثران ويطوران فهما هنا معرفة أرشيفية كشكل معلومات فى قرص مدمج , فأيهما أحسن حالا ؟ من يتخذ من العلم والمعرفة وسيلة للتطور والتغيير والحيوية أم من يحتفظ بها كأرشيف وقرص مدمج فقط ؟.

335 - الذات والمطلق .
هل يصح القول بأن الإله ذات ومطلق فى آن واحد أم هذا من الإستحالة ؟ فلا يمكن أن يكون الإله بفرض وجوده ذات ومطلقة فى آن واحد , فهو إما ذات وإما مطلق فلا يمكن الجمع بين هذين الضدين , فالكمال والمطلق معنى من المعاني يتعارض مع الذاتية , فالذاتية ماهيتها مُحددة فلا يمكن أن تكون بغير حدود , والإله لو كان موجوداً وجوداً مطلقاً بأي صورة من الصور لا يمكن أن تكون له ذات واعية بمعني لو كان الإله أزلي أبدي أى بلا بداية أو نهاية فلا يمكن ان يكون إلا الزمان نفسه والزمان لا عقل له وليس بذات , ولو كان الإله يملأ كل الأماكن فهذا يعني أنه هو المكان نفسه , و المكان لا عقل له و لا ذات , ولو كان الإله الزمان نفسه والمكان كله أي مانطلق عليه الزمكان بشكل مطلق فهذا يعني أنه الوجود ذاته و لكن ليس للوجود ذاتاً ولا عقل .

336 - الله كلى الخير .
من نفس الأسباب السابقة هل يمكن ان يكون الإله خيراً بصورة مطلقة ؟ فالإله سيكون حينها معنى وليس ذاتاً عاقلة لأن الإطلاق ضد الذاتية والذاتية ضد الإطلاق كما ذكرنا , وهذا سيضطرنا للقول أن الإله لو كان موجوداً فلا يمكن ان يكون مطلقاً أو كاملاً او كلياً بل نسبياً ناقصاً كالبشر أو أن يكون مطلقاً وكاملاً ولكنه بلا ذات و بلا عقل .

337 – الكليات .
هل يوجد شئ اسمه كلى الخير , كلى القدرة , كلى العلم , كلى المشيئة أم أنها لا تزيد عن عبارات مدح وتفخيم فارغة ؟ فالكليات تنفى وجود الضد وتلغى وجوده تماماً بينما للضد صور وأشكال حاضرة بل الضد هو الذى منح الصفة إمكانية الوجود والمعرفة والتمايز والمفارقة وإلا كيف عرفناها .

338 - الإله والحرية .
- هل الإله حر أى ذو مشيئة ؟ الحرية هى إختيار بين عدة محددات وفق لمتطلبات وإحتياجات وغايات ووفق لقوة وتأثير لمحدد معين يفرض نفسه على القرار , فهل الله واقع تحت حاجات وغايات وتأثيرات لعوامل خارجية .
-أضف لذلك ,هل يصح القول بأن الله حر وهو من يمتلك العلم المطلق فهل حريته تجعله يحيد عما يعلمه ودونه منذ الأزل ؟

339 - الإله والصفات.
-وفقاً للمقولة العبقرية القائلة بأن الله ليس كمثله شئ تكون كل الصفات والأسماء المنسوبة للإله خاطئة فهناك مثيل إنسانى لصفاته بغض النظر عن حجم الصفة هنا ومحدوديتها هناك .
- مقولة الصفة والإسم تعنيان التحديد , فالصفة لا يكون لها وجود بدون تحديد , فهناك الأكبر والأعظم كمقارنة بين محددين وهذا يعنى ان وجود صفات مشتركة وضع الإله فى المقارنة والتحديد .

340 - الله الأول والآخر .
هل الله محدود ؟ فمقولة أن الله هو الأول والآخر تعنى أن الإله محدود , فالأول والآخر تعنى بدايات ونهايات كمية محددة ولا يصح قول الأول والآخر على اللامحدود واللامتناهى .

341 - الله والرحمة والعدل المطلق .
هل يمكن أن تتحقق العدالة المطلقة مع الرحمة والمغفرة المطلقة ؟.

342 - الصفات المتناقضة فى المطلق .
هل يمكن أن تتواجد صفات متناقضة فى المطلق أم يستحيل تحققها ؟ .. فالإنسان يمكن أن يتحلى بصفات متناقضة كأن يكون خيرا حيناً وشريرا حيناً وهكذا كون صفاته محدودة متقلبة أم الإله فصفاته مطلقة غير محدودة ولا مقطوعة ولا متذبذبة , فكيف يكون الإله معزاً مذلاً , رافعاً خافضاً , ظاهراً باطناً ؟

343 - الإله والمشاعر .
- هناك توصيفات للإله فى الكتاب المقدس والقرآن أنه يغضب ويرضى ويحزن ويتحسر ويندم ألخ من مشاعر تنتابه لنجد أنفسنا أمام فكرة شديدة البشرية والسذاجة والتهافت , فنحن أمام تصورات إنسانية بسيطة لإنسان قديم تعبر عن رؤيته وتصوره وخياله الذى لم يبعد أنملة عما ينتاب الإنسان من مشاعر .
- هل هذه الرؤية تبين حال الإله ومشاعره وإنفعالاته أم تثبت أن مصدر فكرة الإله هو الإنسان ؟ العواطف تتعارض وتتناقض بشدة مع الفكر اللاهوتى للأسباب الآتية : فالإله هنا صاحب مشاعر إنسانية عاطفية إنفعالية ليتنافى هذا مع فكرة أن الإله الكامل والذى ليس كمثله شئ , كما أن الإنفعال هنا يتنافى مع علم الإله المطلق فالمشاعر تنتج عن حدث غير معلوم وهذا يعنى أن الإله لم يدرك هذا الحدث الفجائى لذا جاء إنفعاله , أضف لذلك أن الإله متأثر بالحدث يمارس دور رد الفعل على الأحداث وهذا لا يليق بالألوهية والكمال , أضف لذلك هذا المشهد العبثى فالمشاعر فى علم الإله المطلق أى أن الإله يدرك أنه سيغضب بحكم علمه المطلق فهل هو غاضب مثلا منذ الأزل وحتى ظهور الحدث أم أنه غضب عند ظهور الحدث فقط .! .. مايؤكد أننا أمام فكرة بشرية فالمشاعر تتبدل بين الغضب والرضا مثلا فهل الإله إرتضى بعد غضب أم هو فى حالة غضب دائم لا تنتهى .

344 - الإله والحاجة .
الله بحكم كماله وغناه المطلق ليس بحاجة للإنسان , ولكن "ماخلقت الإنس والجن إلا ليعبدون " تجعله تحت الحاجة , فأين الصحة ؟

345 - الله والخلق والزمن .
الله خلق الوجود فى ستة أيام أو ستة آلاف سنه أو ستة ملايين سنه , فهل الإله خاضع للزمن وفى علاقة معه ؟ وكيف يكون هناك زمن للقياس بدون وجود ؟

346 - الإنسان والجبرية .
- هل يمكن ان يفعل الإنسان أى فعل وسلوك مخالفاً لإرادة الله ؟ أم أنه مُجبر مُسير رغماً عن أنفه بسلوك الفعل الذى يعلمه الله ؟ إذا قلت يستطيع فقد إنتفى وتبدد العلم الإلهى , وإذا قلت لا يستطيع فنحن هنا أمام جبرية فلما الحساب ؟
- وعليه نسأل عن الله والشر فهل القاتل يقتل دون إرادة الله وهل أمريكا وكل الطغاة يتوحشون دون إرادة الله أم يفعلون ذلك لأن هذا هو علم الإله وقدره ومشيئته .

347 - الله واللعبة .
الله يضل من يشاء ويغوى ويفتن ويستدرج من يشاء .. وأن يعمل منكم عمل أهل الجنه ولكن مكتوب أنه من أهل النار فيفعل اهل النار .
إذن ما الداعى للإختبار والإيمان وكل وجع الراس , فالله سيضلك رغما عن أنف اللى خلفوك لتدخل الجحيم , فهل تستطيع ان تتحدى وتغير حالك أيها البائس , هل ستتحدى المكتوب .. ستدخل الجحيم لأن الإله مدون قوائم الجحيم منذ الأزل .

348 - الله والقدرة والشر .
فلنستعير حجة أبيقور :هل يريد الله ان يمنع الشر , لكنه لا يقدر , حينئذ هو ليس كلى القدرة !
هل يقدر فعلا , لكنه لا يريد حينئذ هو شرير !
هل يقدر ويريد , فمن أين يأتى الشر اذن !
هل هو لا يقدر ولا يريد؟ فلماذا نطلق عليه الله اذن!
أضيف أيضا : أن الله هو الذى يصنع الشر بقفاز الشيطان من آية "بما أغوبتنى " !

349 - الإله والدعاء .
ينبأنا الكتاب المقدس والقرآن بأن الله مُجيب الدعاء ولكن هذه الدعوى لا تتحقق , فهل هى فنجرة بق من راسم فكرة الإله أم لجذب القطيع لدين محدد ؟.
فكرة الله مجيب الدعاء يستحيل أن تتحقق بحكم أن ما قدره وخططه ورتبه الإله لن يتغير , فلن يغير خططه وترتيبه فداء دعاء , فهنا تتبدد المعرفة والعلم المطلق بإعتبار أنه لم يكن يعلم الدعاء عندما خطط وقدر .

350 - الله والقدرة المطلقة .
هناك سؤال جدلى شهير يتعامل مع فكرة قدرة الله المطلقة يقول : هل يستطيع الله ان يخلق صخرة ضخمة من فرط ضخامتها يعجز عن تحريكها ؟
فإذا تحققت القدرة المطلقة فى الخلق فقد تلاشت تلك القدرة بالعجز عن التحريك وإذا أتاحت القدرة المطلقة القدرة على تحريك الصخر فقد تلاشت فى إمكانية خلق صخر ضخم .
- يعالج المؤمنين هذه الإشكالية بأن هذه الفرضية غير منطقية ومستحيلة , وهنا جعلوا الإله يخضع للمستحيلات مثلنا فأين القدرة المطلقة التى تتخطى المستحيل؟ , كما يجعلون الإله يخضع لمنطقنا وتقديراتنا وهذا إنتقاص فج للقدرة الإلهية ليبقى السؤال قائماً .

351 - الإنسان الأبدى .
الإنسان يعيش فى الجنه أو الجحيم خالدا فيها أى إلى المالانهاية وهذا يعنى أن الإنسان صار مطلقاً أبدياً كالإله فلا تقل أن الإله متفرد فى المطلق فطالما هناك مالانهاية فأى كمية تخصم من المالانهاية أو تضاف إليه فستظل مالانهاية .. هل نحن أمام فكرة عميقة تعبر عن الإنسان الإله ؟

352 - هل خلقنا الله على صورته أم نحن من خلقنا الله على صورتنا ؟
خلق الله الإنسان على صورته لا تستقيم مع كونه إله ذو طبيعة مغايرة عن طبيعتنا , فلا يوجد أى وجه أو شَبَه أو صلة تقارب فهذه طبيعة وتلك طبيعة .. أما مقولة أننا خلقنا الإله على صورتنا فتستقيم فقد وضعنا فيه كل صفاتنا المأمولة فهو عادل ورحيم ومنتقم ومحب وغنى وكريم ووووو .. فأليست هذه صفاتنا وكوننا نسبناها له فهذا يعنى أننا خلقنا الإله على صورتنا , وعندما يتفذلك المتفذلكون ليقولون أن الإله هو الذى منحنا الصفات فنرجع ونقول بأن عليكم أن تتذكروا انه من طبيعة مغايرة غير بشرية غير مادية وأنه ليس كمثله شئ .

353 - الإيمان والكيمياء .
استحضر أول تأمل لادينى خطر فى ذهنى بالمرحلة الأعدادية .
هل أنت خارج نظرية : أن الإيمان هو نتاج تخصيب حيوان منوي ما , لبويضة ما , فى زمن ما , بمكان ما .؟

354 - دعوة للربوبية وليس للإلحاد .
بعد كل ماتقدم وما سيلحق تستعصب فكرة عدم وجود إله , فأيهما أفضل الإعتقاد بوجود إله خالق صانع مُبدع نزيه مُنزه عن الحاجة لعبادته أم إله نتاج فكر دينى أصاب فكرة الإله بالتناقض والتهافت علاوة على حمولة هائلة من التشريعات البدائية والقصص الساذجة .

دمتم بخير.
- أجمل ما فى الإنسان هى قدرته على مشاكسة الحياة فهو لم يرتقى ويتطور إلا من قدرته على المشاكسة ومعاندة كل المسلمات والصنميات والقوالب والنماذج , وأروع ما فيه هو قدرته على السخرية من أفكاره فهذا يعنى أنه لم يخضع لصنمية الأفكار فكل الأمور قابلة للنقد والتطور .. عندما نفقد القدرة على المشاكسة سنفقد الحياة .
- "من كل حسب طاقته لكل حسب حاجته " أمل الإنسانية القادم فى عالم متحرر من الأنانية والظلم والجشع.



#سامى_لبيب (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- دعوة للحوار قبل الإحتفالات حول حتمية المراجعة
- خربشة ومشاغبة عقل .. تسالى رمضانية.
- فوقوا بقى - مائة تناقض فى القرآن من 61 إلى 83
- فى المنطق -400 حجة تُفند وجود إله
- فوقوا بقى - مائة تناقض فى القرآن من 41 إلى 60
- فوقوا بقى - مائة تناقض فى القرآن من 21 إلى 40
- فوقوا بقى - مائة تناقض فى القرآن من 1 إلى 20
- الحاجة والضرورة والصدفة والوعى
- حتى لا ننسى وحتى لا نغفل ونغفو .
- أربع مائة حجة تُفند وجود إله .
- أكذوبة الحضارة الإسلامية وفضح الغزو والفتوحات
- أنا فهمت الآن سر ولغز الحياة .
- منظومة فكرية وسلوكية فاسدة وضارة
- الوثنية هى الأصل
- الحالة الإيمانية ضارة ومنتهكة لإنسانيتنا وتطورنا
- قضية للنقاش-هل القومية العربية وهم أم حقيقة
- ثقافة تجميل القبح وتقبيح الجمال !
- إشكاليات فى فكرة الإله-خربشة عقل على جدران الخرافة والوهم
- آمال وأمنيات فى العالم الجديد
- أنا فهمت الآن-نحو فهم الحياة والوجود والإنسان


المزيد.....




- شاهد ما كشفه فيديو جديد التقط قبل كارثة جسر بالتيمور بلحظات ...
- هل يلزم مجلس الأمن الدولي إسرائيل وفق الفصل السابع؟
- إعلام إسرائيلي: منفذ إطلاق النار في غور الأردن هو ضابط أمن ف ...
- مصرع 45 شخصا جراء سقوط حافلة من فوق جسر في جنوب إفريقيا
- الرئيس الفلسطيني يصادق على الحكومة الجديدة برئاسة محمد مصطفى ...
- فيديو: إصابة ثلاثة إسرائيليين إثر فتح فلسطيني النار على سيار ...
- شاهد: لحظة تحطم مقاتلة روسية في البحر قبالة شبه جزيرة القرم ...
- نساء عربيات دوّت أصواتهن سعياً لتحرير بلادهن
- مسلسل -الحشاشين-: ثالوث السياسة والدين والفن!
- حريق بالقرب من نصب لنكولن التذكاري وسط واشنطن


المزيد.....

- فيلسوف من الرعيل الأول للمذهب الإنساني لفظه تاريخ الفلسفة ال ... / إدريس ولد القابلة
- المجتمع الإنساني بين مفهومي الحضارة والمدنيّة عند موريس جنزب ... / حسام الدين فياض
- القهر الاجتماعي عند حسن حنفي؛ قراءة في الوضع الراهن للواقع ا ... / حسام الدين فياض
- فلسفة الدين والأسئلة الكبرى، روبرت نيفيل / محمد عبد الكريم يوسف
- يوميات على هامش الحلم / عماد زولي
- نقض هيجل / هيبت بافي حلبجة
- العدالة الجنائية للأحداث الجانحين؛ الخريطة البنيوية للأطفال ... / بلال عوض سلامة
- المسار الكرونولوجي لمشكلة المعرفة عبر مجرى تاريخ الفكر الفلس ... / حبطيش وعلي
- الإنسان في النظرية الماركسية. لوسيان سيف 1974 / فصل تمفصل عل ... / سعيد العليمى
- أهمية العلوم الاجتماعية في وقتنا الحاضر- البحث في علم الاجتم ... / سعيد زيوش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - سامى لبيب - تأملات فى أسئلة-400 حجة تُفند وجود إله