ناس حدهوم أحمد
                                        
                                            
                                                
                                        
                    
                   
                 
                
                 
                
                
                 
                 
              
                                        
                                        
                                      
                                        
                                        
                                            الحوار المتمدن-العدد: 6290 - 2019 / 7 / 14 - 14:46
                                        
                                        
                                        المحور:
                                            الادب والفن
                                        
                                        
                                            
                                        
                                        
                                     
                                      
                                        
                                        
                                        
                                        
                                            
    
    
 
                                       
                                        
                                        
                                
                                
                                   
                                        
                                            
                                              مناوشات   وكائنات  
دوائر   تسبح  في  الفراغ 
على  الهواء
.
تنفس   أعمى  أصم   وبلون  الدم
جوع  أبدي   يبتلع   الأزل  بأسنان  الفم 
فوبيا  البقاء  والإستمرار  
داخل  حدود   الصورة 
والحصار 
وفاكهة   النار  .
الحلكة  في  القلب  تنبض  
بتؤدة
 وجنون   جارف  لزمن  اللحظة  
وغفل   اللهفة  في  كل  ما هو  مموه.
ثم  النوم  العميق   يتجدد
لكل  الأعمار  
ولا  سرير   يختفي   فيه  النوم  
فيعود  قسرا 
دون  اكتراث  لوصلة   الصحو .
الشمس  قلقة  من  الظلمة 
لا  تدرك  غايتها  
إلا  في  الثقب  الأسود .
آه  لو  تنضم  كل  الدوائر  
إلى  جوقة  المعنى 
فيحترم  الموت  بكاءه   في  الخفاء  
لو  أنه  لا  يجرؤ   على  التوقف 
ويغني   لحدوده  البكماء .
Y  TODO   A  LO  BLANCO
COMO  LO  ES   A  LO   NEGRO 
وفي  الليل  كل  الليل  
تخمد  الأصوات  
لتتفرغ  للبكاء  بالكهرباء .
 
                                                  
                                            
                                            
                                          
                                   
                                    
      
    
  
                                        
                         #ناس_حدهوم_أحمد (هاشتاغ) 
                           
                          
                            
                          
                        
                           
                          
                         
                
                                        
  
                                            
                                            
                                             
                                            
                                            ترجم الموضوع 
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other 
languages
                                        
                                            
                                            
                                            
الحوار المتمدن مشروع 
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم 
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. 
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في 
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة 
في دعم هذا المشروع.
 
  
                                                               
      
    
			
         
                                         
                                        
                                        
                                        
                                        
                                        
                                         
    
    
    
                                              
                                    
                                    
    
   
   
                                
    
    
                                    
   
   
                                        
			
			كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية 
			على الانترنت؟