أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - طلال الربيعي - -واشنطن على شفا الحرب مع إيران- !















المزيد.....

-واشنطن على شفا الحرب مع إيران- !


طلال الربيعي

الحوار المتمدن-العدد: 6268 - 2019 / 6 / 22 - 01:51
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


ادناه ترجمتي لمقال
"واشنطن على شفا الحرب مع إيران"
بقلم
Bill Van Auken
والمنشور في
World Socialist Web Site
19 June 2019
-------------
لقد وضعت المواجهة الأمريكية مع إيران العالم أقرب إلى شفا صراع عالمي كارثي أكثر من أي وقت مضى منذ أزمة الصواريخ الكوبية عام 1962.

شهد هذا الأسبوع الإعلان عن إرسال 1000 جندي أمريكي آخر إلى الشرق الأوسط من أجل توفير "حماية بالقوة" ضد تهديد مزعوم من إيران اضافة لعشرات الآلاف الذين تم نشرهم بالفعل في المنطقة، حيث يتحدث تقرير في وسائل الإعلام الإسرائيلية انه يجري بالفعل اتمام الاستعدادات لشن "هجوم تكتيكي" على منشأة نووية إيرانية تنطوي على قصف "ضخم".

تم إصدار التقرير من قبل إسرائيل استنادًا إلى مصادر دبلوماسية في الأمم المتحدة في نيويورك, نشر في البداية من قبل Maariv Online ثم تم اعادة نشره بواسطة Jerusalem Post.

"العمل العسكري سيكون قصفًا جويًا لمنشأة إيرانية مرتبطة ببرنامجها النووي" حسب المصادر الدبلوماسية. وقد حدد أحد الدبلوماسيين الغربيين أن "القصف سيكون هائلاً ولكنه سيقتصر على هدف واحد".

اللافت للنظر أن هذا التقرير المشؤوم تم حجبه فعليًا عن وسائل الإعلام الأمريكية. لم تكلف أي صحيفة أو شبكة أو مقالة إخبارية كبرى نفسها بإعلام الجمهور الأمريكي بإجراء وشيك له آثار على حياة الملايين.

تم التأكيد على تهديد الحرب من خلال بيانين من الصين وروسيا يشيران إلى الخطر المتزايد الذي يمثله التصعيد الأمريكي. حذرت بكين من أن سياسة "ممارسة الضغط الشديد" التي تتبعها واشنطن تهدد بفتح "صندوق باندورا" في الشرق الأوسط. وفي الوقت نفسه, صرح نائب وزير الخارجية الروسي سيرجي ريابكوف للصحفيين في موسكو بأن "المحاولات الأمريكية المستمرة والدائمة لتعبئة الضغط السياسي والنفسي والاقتصادي, ونعم, الضغط العسكري على إيران ... لا يمكن اعتباره سوى أنه مسعى واع لإثارة الحرب."

وقال ترامب للصحفيين في حديقة البيت الأبيض يوم الثلاثاء: "إننا نراقب إيران, لدينا الكثير من الأمور مع إيران. نحن مستعدون جدا. سنرى ما يحدث ... بغض النظر عما يجري، نحن مستعدون للغاية".

يأتي التهديد الوشيك لهجوم عسكري أمريكي مباشر في أعقاب تصاعد مستمر للعدوان الأمريكي على إيران. صرحت واشنطن علناً بحملتها الداعية الى "أقصى قدر من الضغط" ضد الدولة التي يبلغ عدد سكانها 83 مليون نسمة, وفرض نظام عقوبات ساحق من جانب واحد وغير قانوني بعد إلغاء الاتفاق النووي الإيراني لعام 2015 الذي كانت واشنطن موقعة عليه، إلى جانب الصين وروسيا، والمملكة المتحدة وفرنسا وألمانيا.

بالنسبة للشعب الإيراني, فإن هذه العقوبات - التي تتفاقم بسبب سياسات التقشف الرأسمالية والخصخصة التي يتبعها النظام البرجوازي الإيراني - تعني انخفاض الأجور الحقيقية, وارتفاع معدل التضخم الذي من المتوقع أن يتجاوز 50 في المائة هذا العام, وارتفاع البطالة ونقص الأدوية وغيرها من الأساسيات التي أدت إلى الموت والمعاناة. لقد تم فرض هذا الحصار الاقتصادي بهدف واضح هو فرض انهيار الاقتصاد وتفكك المجتمع المصمم لإسقاط الحكومة الإيرانية واستبدالها بنظام عميل على غرار دكتاتورية الشاه المدعومة من الولايات المتحدة الذي أطيح به في ثورة 1979. تعد سياسة "أقصى ضغط" للولايات المتحدة بمثابة حالة حرب.

في ظل التوترات الشديدة بالفعل التي أوجدتها هذه السياسة, نفذت إدارة ترامب تصعيدًا عسكريًا ثابتًا ضد إيران, حيث أرسلت مجموعة قتال لحاملة طائرات أمريكية و مجموعة قاذفة قنابل تقودها طائرات B-52 ذات قدرة نووية و 1500 جندي إضافي ومن قبل نشر 1000 محارب آخر الآن.

تم تنفيذ كل ذلك بحجة أن إيران تشكل تهديدًا بالعدوان على "المصالح الأمريكية" في الشرق الأوسط, أي أنها إجراءات دفاعية ضد إيران التي يفترض أنها عدوانية.

ما هذا الهراء! لقد طوقت الإمبريالية الأمريكية إيران بثبات بحلقة من الصلب بينما كانت تسعى لتجويع شعبها والاستسلام. منذ عام 2001 غزت الولايات المتحدة أفغانستان على الحدود الشمالية الشرقية لإيران والعراق من الغرب. وقد أقامت سلسلة من القواعد الجوية والبحرية التي تواجه شواطئ إيران عبر الخليج الفارسي (العربي,ط.ا), واحتفظت بعشرات الآلاف من القوات الأمريكية في المنطقة.

ترتبط ادعاءات العدوان الإيراني وموقف الولايات المتحدة كطرف متظلم يالعمل دفاعًا عن النفس بالبحث عن ذريعة لهجوم عسكري أمريكي. وقد تراوحت هذه الافعال بين صاروخ خاطئ سقط على مسافة ثلث ميل من السفارة الأمريكية في المنطقة الخضراء ببغداد الى تهديدات مزعومة من ميليشيات تدعمها إيران في سوريا, ومرورا بالأحداث الغامضة المحيطة بتدمير ناقلات النفط في خليج عمان, والتي البنتاغون, مع عدم وجود دليل موثوق به, نسبها إلى إيران.

ومع ذلك ، يبدو أن إدارة ترامب قررت جعل تهديد إيران يقع خارج نطاق الامتثال للاتفاقية النووية التي مزقتها واشنطن نفسها. عندما يتعلق الأمر بالنفاق المخزي، فإن الإمبريالية الأمريكية لديها عدد قليل من المنافسين الحقيقيين.

أعلنت طهران الاثنين أنها ستتجاوز الحد الذي يفرضه الاتفاق النووي على تراكم اليورانيوم المنخفض التخصيب خلال 10 أيام. يمثل هذا الإجراء جزءًا من محاولة حث القوى الأوروبية التي ما زالت تتمسك بالاتفاقية - المملكة المتحدة وألمانيا وفرنسا - للوفاء بوعدها لاستعادة العلاقات التجارية والاستثمارية الطبيعية، والتي تعطلت بسبب العقوبات الأمريكية. وحتى الآن، وفي الوقت الذي كانت فيه الدول الأوروبية تلتزم بالاتفاق وتعهدت بتنفيذ نظام جديد للتبادل لتجاوز العقوبات، فإن القوى الأوروبية لم تفعل سوى القليل لتحدي الحصار الاقتصادي الذي تفرضه واشنطن.

تم التعبير عن الطابع المحموم لحملة الولايات المتحدة للحرب يوم الثلاثاء في رحلة غير عادية للغاية قام بها وزير الخارجية الأمريكي مايك بومبيو إلى قاعدة سلاح الجو في ماكديل في فلوريدا لعقد اجتماع مع رئيس القيادة المركزية الأمريكية التي تشرف على العمليات العسكرية الأمريكية في جميع أنحاء الشرق الأوسط, وبحسب ما ورد, طلب الجنرال كينيث ماكنزي من سلاح البحرية المركزية في سينتكوم نشر 20 ألف جندي أمريكي إضافي في منطقة المعركة الإيرانية، لكن تم رفض طلبه من قبل هيئة الأركان المشتركة التي تخشى أن يؤدي ذلك إلى نشوب حرب. مثل ماكينزي, تم تعيين الجنرال ريتشارد كلارك قائد قيادة العمليات الخاصة مؤخرًا من قبل إدارة ترامب.

بعد الاجتماع, أصر بومبيو على أن ترامب "لا يريد حربًا" ، لكنه استمر في شرح سياسة عدوانية ستؤدي إلى الحرب بلا هوادة.

أثناء وجود بومبيو في فلوريدا، أُُعلن في واشنطن أن وزير الدفاع بالوكالة, باتريك شاناهان، قد استقال من منصبه قبل أن يذهب ترشيحه الرسمي إلى مجلس الشيوخ، على ما اشيع بسبب مزاعم عن عنف مقترن بسوء معاملته لعائلته منذ تسع سنوات. سيحل محل شاناهان، وهو مسؤول تنفيذي سابق في بوينغ، وزير الجيش مارك إسبر، نائب الرئيس السابق للعلاقات الحكومية في مقاولات الدفاع رايثيون ورئيس أركان مؤسسة التراث اليمينية Heritage Foundation. ماهية العلاقة الدقيقة التي تثيرها هذه التغييرات الجسيمة بحملة الحرب على إيران غير معروفة حتى الآن. لكن الادعاء بأنها كانت نتيجة لقضايا أسرية يُضعف مصداقيتها.

وكتب ديفيد إغناتيوس، كاتب عمود في الواشنطن بوست، الذي يتمتع بعلاقات وثيقة مع جهاز الاستخبارات العسكرية الأمريكية: "إن رحيل شاناهان سيؤدي إلى زيادة عدم اليقين في البنتاغون في لحظة تنطوي على مخاطر عسكرية محتملة". وأضاف: "من المرجح أن تتوسع مخاوف الحلفاء أيضًا، مع إعلان يوم الاثنين أن الولايات المتحدة سترسل 1000 جندي إضافي إلى الخليج الفارسي".

لقد تحدثت الكثير من وسائل الإعلام حول الانقسامات الواضحة داخل إدارة ترامب بين الرئيس، الانعزالي المفترض الذي يتجنب الحروب الجديدة في الشرق الأوسط، والرجلين الأساسيين في السياسة الإيرانية: مستشاره للأمن القومي، جون بولتون، الذي دعا إلى قصف إيران وإلى تغيير النظام لعقود من الزمان، وبومبيو ، المسيحي الأصولي, الذي يصر على أن كل عمله مكرس للتحضير لـ "نشوة الطرب"
(انظر الفيديو
Mike Pompeo Holy War and Rapture
https://www.youtube.com/watch?v=3N2bOVd9_n8
ط.ا)

مهما كانت هذه الانقسامات، فإن الدافع إلى الحرب ضد إيران له جذور عميقة تكمن في أزمة الرأسمالية الأمريكية. منذ ما يقرب من ثلاثة عقود, منذ انهيار الاتحاد السوفيتي من قبل البيروقراطية الستالينية في موسكو, سعت الطبقة الرأسمالية الأمريكية, من خلال الإدارات الديمقراطية والجمهورية على حد سواء, إلى تعويض أزماتها وتآكل هيمنتها على الأسواق العالمية من خلال استخدام القوة العسكرية.

أدت حرب العدوان الإمبريالي على العراق، التي أعقبتها حروب لاحقة لتغيير النظام, بُدأت من قبل إدارة أوباما في ليبيا وسوريا, إلى ترك السياسة الأمريكية في المنطقة في حالة من الفوضى. في كل من العراق وسوريا, حيث سعت واشنطن إلى جلب أنظمة الدمى إلى السلطة استعدادًا للحرب ضد إيران, زادت طهران من نفوذها ومكانتها كقوة إقليمية بشكل كبير, مما يشكل عقبة أمام مساعي الولايات المتحدة للهيمنة على المنطقة الغنية بالنفط .

وفي الوقت نفسه، تشكل إيران مصدراً رئيسياً لواردات الطاقة للصين, فضلاً عن كونها حلقة وصل رئيسية في إستراتيجيتها "الحزام الواحد، الطريق الواحد" لتعميق تكاملها مع أوراسيا.
(للمزيد:
EUROPE-ASIA STUDIES, 2018
Vol. 70, No. 2, March 2018, 252–276
China’s ‘Belt and Road’ Strategy in Eurasia
and Euro-Atlanticism
https://www.researchgate.net/publication/323674279_China s_ Belt_and_Road _Strategy_in_Eurasia_and_Euro-Atlanticism
ط.ا)

كما أن الدافع إلى الحرب مصدره في الأزمة الاجتماعية الحادة داخل الولايات المتحدة نفسها، حيث يشكل عدم المساواة الاجتماعية ونمو الإضرابات والاضطرابات الاجتماعية تهديداً للأوليغارشية المالية الحاكمة التي تسعى إلى توجيه هذه التوترات الداخلية إلى الخارج في انفجار جديد للعنف العسكري.

إن محاولة واشنطن القضاء على منافستها الإقليمية وتأكيد هيمنتها على الشرق الأوسط من أجل تأمين الخناق على واردات الصين من الطاقة عن طريق حرب جديدة ضد إيران يمكن أن تسفر فقط عن كارثة أكبر بكثير وربما تكون عالمية.

دون أي محاولة لتقديم قضية مقنعة للحرب الى الشعب الأمريكي, تستعد واشنطن لشن هجوم عسكري على إيران, وهي دولة يبلغ عدد سكانها ثلاثة أضعاف سكان العراق في عام 2003 وأربعة أضعاف مساحته.

يواجه الشعب الأمريكي احتمال سلسلة من الصدمات. قد يتم الرد على قصف منشأة نووية إيرانية بهجوم إيراني على سفينة حربية أمريكية وكذلك هجمات صاروخية على قواعد أمريكية عبر الخليج الفارسي مع احتمال وقوع آلاف الضحايا الأمريكيين بين عشية وضحاها. سوف تتطلب الحرب مع إيران جيشًا يضم مئات الآلاف, مما سيستلزم إحياء الخدمة العسكرية الاجبارية.

علاوة على ذلك, وبسبب موقعها الاستراتيجي, فإن الحرب ضد إيران ستشمل حتما الشرق الأوسط بأكمله, وكذلك احتمال المواجهة العسكرية مع الصين وروسيا المسلحتين نوويا.

داخل الطبقة العاملة, هناك عداء للحرب وانعدام ثقة عميق في أكاذيب الحكومة (الامريكية, ط.ا) ووسائل الإعلام داخل الإطار السياسي الحالي. ومع ذلك, فإن تصاعد الصراع الطبقي يوفر أساسًا قويًا لظهور حركة جماهيرية جديدة مناهضة للحرب تستند إلى التعبئة السياسية المستقلة للطبقة العاملة والكفاح من أجل الاشتراكية.



#طلال_الربيعي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- غورباتشوف ومسؤوليته في انهيار الاتحاد السوفيتي؟!
- التوسر: الشيوعية كحركة مناهضة للشمولية والفاشية!
- (قاتل) تروتسكي: رواية الرجل الذي أحب الكلاب (من تأليف ليونار ...
- أسانج: شر عظيم ترتكبه واشنطن!
- معاداة روح العصر: شيوعيو -العملية السياسية- وليبراليوها في ا ...
- غاس هول: ستالينية بالضد من البلشفية ولصالح (النيو)فاشية!
- مازوخية-سادية وعدم دستورية -العملية السياسية- في العراق!
- شيوعية الزومبيات كحصيلة لرأسمالية القلق!
- اسانج والطابور الخامس لفاشيي -الأم الحنون-!
- الدفاع عن أسانج دفاع عن الديموقراطية وبالضد من فاشية عصرنا!
- اكاذيب الامبريالية بخصوص كوريا الشمالية!
- افساد رأسمالية عصرنا للصحة الجسمية والنفسية!
- حكومة نيوزيلندا تكرس الاسلام السياسي الفاشي
- تصاعد فاشية-عنصرية رأسمالية عصرنا!
- اكاذيب الامبريالية الفاحشة بخصوص فنزويلا!
- بيان الاحزاب الشيوعية والعمالية في شجب التدخل الإمبريالي في ...
- !عشرة نساء ثوريات غمط حقهن التاريخ!
- المصالح الطبقية الكامنة خلف جدار ترامب
- الرأسمالية واستعارة ماركس -مصاص الدماء- (دراكولا) 2!
- ديفيد هارفي: الرأسمالية والنيوليبرالية!


المزيد.....




- هل إسرائيل استخدمت أسلحة أمريكية في غزة بشكل ينتهك القانون ا ...
- واشنطن تصدر تقريرا حول انتهاك إسرائيل استخدام أسلحة أمريكية ...
- استراتيجية الغربلة: طريقة من أربع خطوات لاكتشاف الأخبار الكا ...
- أمير الكويت يحل مجلس الأمة ويعلن وقف بعض مواد الدستور لمدة ...
- طالبة فلسطينية بجامعة مانشستر تقول إن السلطات البريطانية ألغ ...
- فيديو: مقتل شخصين بينهما مسعف في قصف إسرائيلي بطائرة مسيّرة ...
- بعد إحباط مؤامرة لاغتياله.. زيلينسكي يقيل رئيس حرسه الشخصي
- تحذيرات أممية من -كارثة إنسانية- في رفح .. وغموض بعد فشل الم ...
- مبابي يعلن بنفسه الرحيل عن سان جيرمان نهاية الموسم
- انتشال حافلة ركاب سقطت في نهر بسان بطرسبورغ في حادث مروع


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - طلال الربيعي - -واشنطن على شفا الحرب مع إيران- !