أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - احمد صالح سلوم - امل عرفة ومعجزة التمثيل السوري ..عنصرية تركية ولبنانية ومصرية ضد اللاجئين السوريين














المزيد.....

امل عرفة ومعجزة التمثيل السوري ..عنصرية تركية ولبنانية ومصرية ضد اللاجئين السوريين


احمد صالح سلوم
شاعر و باحث في الشؤون الاقتصادية السياسية

(Ahmad Saloum)


الحوار المتمدن-العدد: 6263 - 2019 / 6 / 17 - 00:34
المحور: الادب والفن
    


امل عرفة ممثلة مبدعة قدمت ادوارها فأمتعتنا واضحكتنا من دراما الواقع دون تزييف وتنميطات السيد الهوليودي الذي يقدم نماذجه التركي والمكسيكي والخليجي وهلمجرا..لا تستحق امل عرفة سوى التقدير والتكريم ..وان يتصيد لها البعض بعض التصريحات او المشاركات فهذا يدل ان اعداء النجاح والنجومية في سورية كثر ..ستبقى امل عرفة معجزة الدراما السورية فلن ننسى دنيا اسعد سعيد وعيلة خمس نجوم وحتى اي مشاركة لها في اي عمل درامي او حتى الغناء بصوتها الدافئ والعذب..كما تربينا على غناء امل سهيل عرفة - رغم انها اصغر منا - مع فهد يكن قبل ان تختطفه مملكة الدواعش السعودية وتعدمه في الحياة فكانت اغنيتها باللهجة الليبية الساحرة مش عيب وصباح الخير يا وطنا التي صنعت يومها قدوة لنا بان الحب ليس عيبا كما كان يروجه عملاء السي اي ايه من الاخوان المسلمين وعبدة الريال القطري والسعودي لتحريم الحب وجعل دعارة القوامة الاسلامية نموذجا..
لاتستحق امل عرفة سوى وطنا نسير بمجده العالي الى الاعلى فهل يبدو ان قدر هذا الوطن ان يبتلع خيرة ابناءه ويكرم الحثالات والامعات والمزاودين بينما من خدم بصمت وبابداع وتعب طوال عمره الفني والغنائي كما امل عرفة مصيره الانكار فوطن ينكر من غنى له وابدع له لايمكن ان يسير الى الأعلى ابدا بل سيجتر نفسه كل عقد او عقدين ليبتلع مبدعيه طردا او فناء او تهميشا في الداخل او الخارج او تهميشا
امل سهيل عرفة صانعة ثقافة الحياة بامتياز فنا وغناء وابداع فليس غريبا ان يستهدفها مصنع الموت التكفيري القومجي الاسلامي الصهيوني الذي يتنفس من الظلام القروسطي الخليجي واتباعه بسوريا





بلديات في انطاليا التركية التي هي مدينة سورية محتلة تمنع السوريين من التجول على البحر وبلديات في لبنان تمنع العمال السوريين وعائلاتهم من التجول ليلا و مصر يرفع بعض محاميها الصهاينة بشخص سمير صبري قضية على السوريين لانهم نجحوا في مصر ويتعاطف معه تلك الاقلية الشجعة الطفيلية كما هي في تركيا الاردوغانية ولبنان الجعجعية تلك الاقلية العميلة للغرب الاستعماري ووكيلة له من عصابات الاخوان المسلمين او القوات اللبنانية او طبقة كامب ديفيد الخيانية التي انتهت صلاحية السوري عندها فبات عبئا ينبغي التخلص منه فبعد انتصارات الجيش السوري لم يعد احد في العالم يرغب برمي ريالاته القطرية او السعودية او الخليجية او الامريكية والصهيونية من دون اي عائد او امل بالتغيير لمصلحة حلف الناتو ..الان حان وقت التخلص من السوريين بعد ان صرفت مئات المليارات عليهم ليقتلوا بعضهم البعض بثقافة الموت التكفيرية الاسلامية الوهابية وليكونوا وقودا يحرق بلدهم ..وربما اكتشف البعض من السوريين ان ليس لهم سوى بلدهم ولكن بعد فوات الاوان



الشعراوي عميل للسي اي ايه وكل ما ذكره من بلاهة واستحمار للناس باسم القران بدأه المستشرقون وعميل السي اي ايه ابو العلا المودودي ومن يتباهى بتفسير الشعراوي للقران هو اجحش واغبى واحقر شخص فسر القران لانه غير ملم بالسريانية وكل بلاهته عن تفسير اوائل الصور مضحكة ويثبت انه دجال لانها كلمات سريانية بينما الجحش المشعوذ المنيك محمد متولي الشعراوي عمل فيها احجية وانها معجزات يعني بعمل فيها فهلوة وطرزان على الاغبياء والاميين فقط



#احمد_صالح_سلوم (هاشتاغ)       Ahmad_Saloum#          


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بريطانيا تعترف بتمويل جمعية صناع الخرافة والارهاب الداعشي لع ...
- تغطية بين الثقافة البلجيكي العربي للمؤتمرات الدولية
- شعب الاحواز العربي وحقه بتقرير المصير و ضرورة وقف الانتهاكات ...
- عبد الباسط ساروت خائن يسقط صريعا خدمة لاعداء بلده من المغول ...
- الاتراك همج بلا تاريخ وعبيد القوى الاستعمارية المهيمنة..نموذ ...
- الاديان المخالفة للعقل كيف تخدم الامبريالية بتوفير مقتضيات ا ...
- من حرر العالم من النازية هو الجيش الاحمر فهل ترفع الاعلام ال ...
- حكومة العالم السرية والشعوب التي ستتعرض للابادة على يديها؟
- ما الطبيعة الطبقية للنظام السوري والجزائري ؟ وهل كان الاتحاد ...
- هل حسنت محميات الخليج مستوى معيشة الشعوب المسلمة ام جعلتها ت ...
- ما هو مؤشر ان العرب انتحروا جماعيا؟
- ماذا سأفعل اذا رأيت الشيطان امامي؟
- مركز الشام الاسلامي لنشر الشعوذة الاسلامية وتدمير الوعي الاج ...
- اعادة هيكلة الاتحاد الاوروبي حتى لايمنع الخيارات الشعبية وال ...
- القران ولغته السريانية التي تحل الغازه وكيف يفسره شيوخ السي ...
- هل يملك الحزب القومي الفلامندي والاحزاب النيوليبرالية بديل غ ...
- ورقة عناصر التربة النادرة الصينية التي تهدد صناعة الحواسيب و ...
- هل يمكن محاربة الارهاب من داخل الاسلام في ظل الكومبرادور.. و ...
- البوندستاغ وقوننة جرائم الحرب وغسل جرائم الكيان النازي الصهي ...
- صفقة القرن لنشر العبودية وتصفية القرن للكيان النازي الصهيوني ...


المزيد.....




- تونس: مدينة حلق الوادي تستقبل الدورة الرابعة لمهرجان -نسمات ...
- عشرات الفنانين والإعلاميين يطالبون ميرتس بوقف توريد الأسلحة ...
- حكايات ملهمة -بالعربي- ترسم ملامح مستقبل مستدام
- مسرحية -لا سمح الله- بين قيد التعليمية وشرط الفنية
- أصالة والعودة المرتقبة لسوريا.. هذا ما كشفته نقابة الفنانين ...
- الذكاء الاصطناعي التوليدي.. ضربة موجعة جديدة لقطاع الإعلام ا ...
- نقل الفنان المصري محمد صبحي إلى المستشفى بعد وعكة صحية طارئة ...
- تضارب الروايات حول استهداف معسكر للحشد في التاجي.. هجوم مُسي ...
- ديالا الوادي.. مقتل الفنانة العراقية السورية في جريمة بشعة ه ...
- مقتل الفنانة ديالا صلحي خنقا داخل منزلها بدمشق والتحقيقات تك ...


المزيد.....

- نقوش على الجدار الحزين / مأمون أحمد مصطفى زيدان
- مسرحة التراث في التجارب المسرحية العربية - قراءة في مسرح الس ... / ريمة بن عيسى
- يوميات رجل مهزوم - عما يشبه الشعر - رواية شعرية مكثفة - ج1-ط ... / السيد حافظ
- . السيد حافظيوميات رجل مهزوم عما يشبه الشعر رواية شعرية مك ... / السيد حافظ
- ملامح أدب الحداثة في ديوان - أكون لك سنونوة- / ريتا عودة
- رواية الخروبة في ندوة اليوم السابع / رشيد عبد الرحمن النجاب
- الصمت كفضاء وجودي: دراسة ذرائعية في البنية النفسية والجمالية ... / عبير خالد يحيي
- قراءة تفكيكية لرواية -أرض النفاق- للكاتب بشير الحامدي. / رياض الشرايطي
- خرائط التشظي في رواية الحرب السورية دراسة ذرائعية في رواية ( ... / عبير خالد يحيي
- البنية الديناميكية والتمثّلات الوجودية في ديوان ( الموت أنيق ... / عبير خالد يحيي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - احمد صالح سلوم - امل عرفة ومعجزة التمثيل السوري ..عنصرية تركية ولبنانية ومصرية ضد اللاجئين السوريين