أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - سيرة ذاتية - محمد كشكار - خطابٌ أوجهه لمَن يثقُ في استقلاليتي الفكرية ويتعاطفُ معي ضد الإخوة-الأعداء أصحاب السوء من الأصدقاء الحقيقيين والافتراضيين














المزيد.....

خطابٌ أوجهه لمَن يثقُ في استقلاليتي الفكرية ويتعاطفُ معي ضد الإخوة-الأعداء أصحاب السوء من الأصدقاء الحقيقيين والافتراضيين


محمد كشكار

الحوار المتمدن-العدد: 6204 - 2019 / 4 / 18 - 17:18
المحور: سيرة ذاتية
    


تعبتُ.. والله تعبتُ (J`en ai marre, j`en ai assez, j`en ai ras-le-bol, ça suffit).. تعبتُ من الهرسلة الفكرية (Harcèlement intellectual quotidien) التي أتعرّض لها يوميّاً في الفيسبوك والمقهى والشارع بسبب ما أنشرُ من مواقف وأفكار نقلاً وتأليفاً. لم أعلّق أبداً على منشورٍ في الفيسبوك تعليقاً فيه تدخلٌ في شؤون الكاتب. أقولُ كلمة طيبة أو أصمتُ. والله العظيم، أتعجّبُ من قارئٍ يصفعني صباحاً في وجهي قائلاً: لماذا كتبتَ كذا وكذا؟ ألستُ حرّاً يا أخي، أكتبُ ما أشاءُ؟ هل أنت وصيٌّ علىّ وأنا في الـ66 من عمري؟
أستاذ جامعي، كنتُ أجِلّه وأحترمه، قال لي: لماذا تقول عن نفسك يساري غير ماركسي؟ قُرّاؤك يجاملونك؟ كتاباتُك غير أكاديمية؟ قلتَها بعظمة لسانك، أنا أقولُ عن نفسي وليس عنك فما ضرّك يا أخي؟ هل سألتَ قرائي وهل أكدوا لك أنهم يجاملونني؟ أما عن الكتابة الأكاديمية فلم أدّعيها يوماً لنفسي لا لأنني عاجزٌ عنها (فُرِضت عليّ والتزمتُ مُكرَهاً بتعسّفها وصرامتها عند تحرير الأطروحة ونشرِ بعض المقالات في مجلات علمية أجنبية محكّمة)، بل لأنني أعتبرُها سجناً أحمد الله أنني تحررتُ منه بعد نهاية دراستي الأكاديمية سنة 2007.
ماذا أقولُ لكم: نجحتُم في الإساءةِ إليّ، آلمتموني، أوجعتموني، أثخَنْتم فيّ، نِلتم مِنّي.. لكن بحول الله لن تحبطوني.. والله يهدي ما خَلَقَ.



#محمد_كشكار (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هل ندرّس علوماً ومعارفَ أم قِيماً وأخلاقاً؟ جزء 2
- هل ندرّس علوماً ومعارفَ أم قِيماً وأخلاقاً؟
- أنقدُ. يطالبونني بالبديلِ.
- هل نُولَدُ مسلمينَ أم نُصبِحُ مسلمينَ؟
- أطروحةٌ مطروحةٌ للنقاشْ: أين يوجدُ مصنعُ الإرهابْ؟
- نقد الثورات العلمية؟
- هل غيّرت الثورات وضعَنا إلى الأفضل أم أخذت السلطة وأبقت أمور ...
- متعة عشتها الليلة في المسرح البلدي لأول مرة في حياتي: حضور ح ...
- مقارنة بين الصين وأمريكا، ولكلٍّ نصيبُه من الشكر والذم؟
- مَن كان منكم ينتظرُ خيراً من العسكر فمَثله كمَثل مَن ينتظرُ ...
- مقالٌ علميٌّ غيرُ مطوّلٍ: جدليةُ مصيرِ الإنسانِ العربيِّ بين ...
- مقالٌ علميٌّ مطوّلٌ (وسْعوا بالكم): الطب العلمي والطب المواز ...
- المجازر الفضيعة التي ارتكبتها محاكم التفتيش المسيحية ؟
- تعريف علوم الإبستمولوجيا؟
- مقارنة بين السلفيين والستالينيين
- أيهما أفضل؟ النقد البنّاء أو النقد الهدّام؟
- في الجزائر، -حكّام الظل- حجبوا الشمس عن الشعب!
- قائمة غير شاملة في نهايات تصورات معينة حول بعض المفاهيم، فرض ...
- الأحزابُ اليسارية ترى في المجتمع التونسي ما تريد هي أن ترى، ...
- كيف أفهم ديني ؟


المزيد.....




- -مستوطنون إسرائيليون- يخربون موقعا أمنيا في الضفة الغربية وي ...
- -عثر على المشتبه به ميتًا-.. مقتل رجلي إطفاء في إطلاق نار بو ...
- بكين تستضيف أول مباراة كرة قدم بين الروبوتات في الصين
- بعد إيران.. هل تستطيع أميركا تنفيذ السيناريو نفسه في كوريا ا ...
- ردّا على شروطها لاستئناف المفاوضات ترامب -لن يقدم- شيئا لإير ...
- حموضة المحيطات تتجاوز الحدود الآمنة والخبراء يحذرون
- مستشار خامنئي: إسرائيل بعثت رسائل تهديد لمسؤولين إيرانيين
- تايمز: جواسيس إسرائيليون داخل إيران منذ سنوات وربما لا يزالو ...
- أكسيوس: أوجه حملة ضغط ترامب لتأييد نتنياهو
- هآرتس: أهل الضفة الغربية يذبحون بهدوء


المزيد.....

- كتاب طمى الاتبراوى محطات في دروب الحياة / تاج السر عثمان
- سيرة القيد والقلم / نبهان خريشة
- سيرة الضوء... صفحات من حياة الشيخ خطاب صالح الضامن / خطاب عمران الضامن
- على أطلال جيلنا - وأيام كانت معهم / سعيد العليمى
- الجاسوسية بنكهة مغربية / جدو جبريل
- رواية سيدي قنصل بابل / نبيل نوري لگزار موحان
- الناس في صعيد مصر: ذكريات الطفولة / أيمن زهري
- يوميات الحرب والحب والخوف / حسين علي الحمداني
- ادمان السياسة - سيرة من القومية للماركسية للديمقراطية / جورج كتن
- بصراحة.. لا غير.. / وديع العبيدي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - سيرة ذاتية - محمد كشكار - خطابٌ أوجهه لمَن يثقُ في استقلاليتي الفكرية ويتعاطفُ معي ضد الإخوة-الأعداء أصحاب السوء من الأصدقاء الحقيقيين والافتراضيين