أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - رائد شفيق توفيق - ايران تتحدى امريكا واسرائيل بالعراقيين ........... العراق ساحة ايرانية أمامية وثغرة أفشلت عقوبات أمريكا المضحكة















المزيد.....

ايران تتحدى امريكا واسرائيل بالعراقيين ........... العراق ساحة ايرانية أمامية وثغرة أفشلت عقوبات أمريكا المضحكة


رائد شفيق توفيق
ِ Journalist and writer

(Raid Shafeeq Tawfeeq)


الحوار المتمدن-العدد: 6200 - 2019 / 4 / 13 - 15:47
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


ايران تتحدى امريكا واسرائيل بالعراقيين .....
العراق ساحة ايرانية أمامية وثغرة أفشلت عقوبات أمريكا المضحكة
رائد شفيق توفيق
لا يختلف اثنان على ان الاديان الابراهيمية (الخالية من شوائب مجاميع المفسرين) الصريحة الواضحة هي تلك النصوص التي نقلت الينا في صحف ابراهيم وفي الزبور على لسان داوود وفي التوراة على لسان موسى وفي الإنجيل على لسان عيسي واخرها القرآن الكريم على لسان محمد ؛ هذه الاديان بمجموعها تمثل العمود الفقري الذي بنيت عليه الثقافة الدينية الإبراهيمية التي تشعبت وتفرعت وتنوعت، الى حد التصادم والتنازع والتضارب بفعل تعدد الترجمات والتفسيرات والتحليلات لتلك النصوص الثابتة من قبل المفسرين ، الذين اختلفت ميولهم بإختلاف مشاربهم ، وصار هولاء المفسرين هم الشماعة التي تعلق عليها العيوب الخلقية للعمود الفقري الذي بنيت عليه كامل الثقافة الدينية الابراهيمية ؛ وتحولت هذه الديانات شيئا فشيئا الى سبل للسيطرة على الناس في صراعات ازلية بين الملوك والسلاطين وبين الكهنة كامتداد طبيعي للصراعات القديمة التي كانت قائمة بين السلطة السياسية والدينية قبل نشوء هذه الديانات لان غالبية كبيرة من الناس اعتنقو هذه الديانات ؛ والفرس هم اكثر من يخوض هذه الصراعات فهم على مر التاريخ يصارعون للحصول سلطة القداسة واغلب صراعاتهم الداخلية عبر تاريخهم بين الشاه والكاهن على سلطة القداسة ولمن تكون؟ وكذلك اليوم يصارعون باسم الاسلام لتقديس اشخاص يجتزؤنهم على انهم من ال بيت النبوة لا ايمانا وانما للهيمنة على السلطة القدسية الدينية للسيطرة على من يصدقونهم ويتبعونهم وهم كثر ، ومن خلال هذه السلطة ينفذون الى كافة مفاصل القرار السياسي والاقتصادي بفتاوي دينية لا يحق احد رفضها او حتي مناقشتها والا... ، هكذا يسيطرون على السلطة السياسية ايضا وقد نجحو في ذلك بتولي الخميني السلطة وفرض فكر ولاية الفقيه التي بدأ بالعمل بشكل مكثف على نشرها وفرضها في المنطقة تحت شعار تصدير الثورة ؛ بدء بالعراق الذي فيه نسبة كبيرة من الشيعة الامامية فهم ان لم يتقبلو ولاية الفقيه فانهم لن يعارضوها او يعترضوها كونها من فروع المذهب ذاته .. وبرغم ان العراق مهد الديانات الابراهيمية الا انه لم يكن فيه صراعات كمثل الصراعات الفارسية للحصول على سلطة القداسة كما هو حال ايران ذلك ان الملوك في العراق قوضو سلطة الكهنة منذ الاف السنين وجعلو الحياة مدنية علمانية ولا سلطة فوق سلطة القانون فهم اول من سن القوانين لتنطيم الحياة لذلك تم حصر سلطة الكهنة بالمعبد فقط هذا ما نشأ عليه العراق حتى في الدولة الاسلامية كان القانون هو السائد وتنحصر سلطة الفقهاء في النصيحة عندما تطلب منهم لا اكثر ، لذلك سعت ايران وتسعى الى نقل هذه الصراعات الى العراق لاجل فرض سلطة القداسة وصار العراق نتيجة ذلك مسرحا للصراعات بين الدولة الصفوية والبويهية من جهة والسلاجقة من جهة اخرىحتى انتهى الحال بانتصار العثمانيين وتاسيس دولتهم التي تقوضت في الحرب العالمية الاولى وصولا الى واقع العراق المرير اليوم وتسلط صاحب القداسة على كل مفاصل الحياة العراقية وتحكمه بها بفضل الشيطان الكبر امريكا وفقا لما يسميه صاحب القداسة ؛ فصار الكثير من الناس حتى من يرفوضون سلطة العمائم صارو اتباعا ( خوفا وطمعا ) للمعممين اصحاب سلطة القداسة الذين يكفي ان يتقولو باي شيئ ليصبح قانونا مقدسا خاصة وان من بيده السلطة السياسية اليوم هم من اخلص اتباعهم فغدت جميع السطات بايديهم ، من اجل ذلك تثار هذه الصراعات لا من اجل الايمان وانما من اجل السلطة المطلقة ! ، والحيلة هي بإيجاد من تثار حوله هالات القداسة ليعبده الناس ويقدسونه ويموتون في سبيله ويعظمونه لانه وسيلة الاتصال بالاله وهكذا اعادو اتباع الديانات الابراهيمية الى عبادة الاصنام .. يمارس هذا الصنم المقدس سلطاته بدعوة الناس الى ما يشاء فيطاع لانه اصبح صاحب القداسة والسلطة الدينية والسياسية المطلقة وهو الناطق الرسمي للاله فهو نائب الاله وليس رسوله ، ولو طلب من الاتباع اي شيئ باسم الدين فعلوه وهم فرحون بل ينتظرون منه ان يخبرهم بأنهم مرضي عنهم لانهم مطيعون ، وهؤلاء مستعدون لفعل اي شيء حتى قتل اي شخص يمس هذا المقدس ولو بكلمة ويعتبرون ذلك اعلى مراتب العبادة لانهم ارضو بفعلهم هذا مقدسهم .. ذلك ما دمر العراق .
قبل الحرب العالمية الثانية قال هتلر في احد خطبه ، انه سيصنع للالمان إلها يعبدونه في الارض بدل الله ؛ إنه الوطن الالماني وفي سبيله يموتون ومن أجل عزته ورفعته يضحون .. طبعا الوطن معبود كالـصنم لا ينطق ، ومن يتحدث باسم الوطن هم السياسيون وعندما يطلبون من الناس التضحية للوطن فهم إنما يطلبون من الناس التضحية من أجلهم ومن أجل بقاء سلطانهم كاسياد على بسطاء الناس وهم يستمدون سلطة القداسة من الوطن المعبود من قبل الجماهير كمثل المقدس الذي يامر فيطاع فهو يستمد سلطة قداسته من الاله الذي هو نائبه ؛ وبالتالي تحول هذا المقدس الى صنم كما حول السياسي الوطن الي صنم وبذا فقد ابعدو الناس عن ما اوجده الأنبياء في منظومة التعاليم التي قدموها للبشر من اجل مجتمع أفضل مقدمين ما قالوا أنها رسائل خالق الكون للمخلوق كذلك الفلاسفة والحكماء اوجدوا افكارا ونظريات فلسفية قدموها لتفسير الحياة والإنسان لاشعال بعض الشموع في طريقه والعلماء اوجدوا اشياء كبيرة باكتشاف كل الجديد من أسرار الكون وإبتكار علاج للامراض التي تفتك بالإنسان ، والفنانون والشعراء والمبدعون اوجدوا اشياء كبيرة في ابداع لحن شجي يهز وجدان الإنسان أو قصيدة تكشف النفس للنفس أو لوحة تعكس رؤية الإنسان للعالم أو للحلم ، اما الساسة غير الشرفاء والأفاقون والمارقون والباحثون عن القداسة للسيطرة على الناس فانهم اوجدوا سبلا كبيرة في اقتناص مراكز السيطرة وتحريك المجتمعات والدول والجيوش والقدرات المادية والمالية وتسخيرها لمصالحهم بدعاوي تحقيقهم لمصالح الجميع ، من هذا المنطلق فان المراقد الدينية في العراق الضائع بدء من مرقد علي بن ابي طالب والحسين مرورا بالعباس والكاظم، وإنتهاء بالحسن العسكري وعلي الهادي ، كلها من دون إستثناء اصبحت مراكز لتغيب العقول العراقية بدلا من ان تكون مراكز للتنوير واتباعها راضين بذلك ومقصيين عن الحياة الحرة الكريمة ويوجهون للقتال نيابة عن ايران الحيالة في صراعاتها مع اعدائها كافة هكذا هي الكيفية في تحويل ما للعراق اليها وما ضدها لصالحها من خلال سلطة القداسة التي تسيطر بها علي كل شيء في العراق وتحركه على هواها ..
وكان الكاتب والاديب *علي السوداني* اوضح جانبا من ذلك بشأن تطور علاقات السعودية العراقية في مكاتيبه الشهيرة ( مكاتيب عراقية ) في جريدة الزمان تحت عنوان { ايران سعيدة جداً بالتقارب بين بغداد والرياض} اقتبس معضمه : المعمعة تتجدد بين مدة ومدة ، فتبلبل معها العقول الكبيرة والصغيرة على حد سواء ، وهي مسألة العلاقة بين العراق المريض حتى الآن ، وجواره العربي والأجنبي خاصة مع الثنائي السعودي الإيراني المختلف . كلما اقترب وانفتح أفق جديد لعلاقة عراقية سعودية دسمة ، قيل أن ذلك سيزعج ويغضب إيران التي لها علاقة سيئة وملتبسة مع السعودية ، التي تقول وتروج لفكرة أن التقارب السعودي والعربي عموماً مع العراق ، إنما هو من أجل انتشاله وإبعاده عن الحضن الإيراني القوي ، والحق هو أن الدولتين الجارتين تكذبان في هذا الأمر ، فالسعوديون والعرب عموماً يتعاملون مع بغداد من باب التجارة والربح ، وإيران تفعل ذلك حيث يشكل العراق لها ساحة أمامية وكنزاً متقدماً وثغرة عملاقة أفشلت عقوبات أمريكا المضحكة ضد الفقيه وولايته .
إيران تنتقد وتهاجم العلاقة بين ابنها الروحي العراق وبين أمريكا الوغدة ، على شاشة التلفزيون وفي مزاد الكلام فقط ، لكنها فرحانة جداً لأنها تعرف أن أحدث الأسلحة الأمريكية التي منها طائرات أف ستة عشر ، والتي تبيعها أمريكا ومختلف صنوف الأسلحة الحديثة المتطورة إلى الجيش العراقي ، ستكون تالياً تحت نظر ويمين الجيش والحرس الإيراني القوي عدةً وعدداً ودوراً ، اذا ما وقعت حرب اجبارية ضد أمريكا ، وبمقدور خبراء وعلماء ومصانع السلاح الإيراني في هذه الحال ، أن تطلع على كل سر وحديدة وبرغي وشاشة أيّ قطعة سلاح أمريكية في العراق المحتل احتلالاً مركباً .
وتاسيسا علي ما ذكره السوداني انفا طالبت ايران العراق بمبلغ مليار دولار قيمة تصدير الغاز اي ان منحة المليار السعودية ستوجه الى طهران على ان هذا المليار ليس منحة كما يروج له وانما هو قرض تترتب عليه فوائد ومع ذلك فانه سيحول الى ايران ان استلمته حكومتها في بغداد .
وتاكيدا على ذلك قال خطيب جمعة طهران : الان ايران تتحدي امريكا واسرائيل بالعراقيين وكأن العراقيين عبيد عندهم وقال : ان ايران واجهت حكومة ترامب وصرعتها في العراق ولديها جيش في العراق من أنصارها العراقيين مايكفي الى لاحتلال اسرائيل وتحرير القدس ونتحدى امريكا في عقر دارها بهؤلاء الأبطال !!! انه يقول ابطال لانهم يريدونهم كبش فداء لايران ومصدات للحرب عنهم .
لقد غدا العراق خاليا من الكفاءات السياسية بالمعنى العلمي والمهني للسياسة برغم وجود خزين كمي ونوعي للكفاءات البشرية العلمية والعملية والفنية والأدبية المؤهلة للقيام بواجبها الميداني في احداث التغيير النوعي مجتمعيا، نحو آفاق التقدم والتطور والإرتفاء لكن ما يعوزها كفاءات سياسية تحسن استغلال قدراتها وتوضفها للمصلحة والمنفعة المجتمعية العامة وهذا ما لا يمكن الحصول عليه في ظل سلطة القداسة المطلقة التي تحكم كل شيء وانقياد اتباعها في السلطة السياسية اليها والتسليم لها وطاعتها طاعة عمياء ، هذا التسليم ضروري لتماسك اتباعها لإنجاز اهداف معينة وهو العائق الرئيس امام تطور اي مجتمع تسوده سلطة المعممين المقدسين فياتي الرفض بصورة فتاوى التحريم ، والنتيجة اغتيالات وتهجير كل الكفاءات وبخاصة الكفاءات الثقافية والادبية لانها الاكثر خطرا عليها لانها تنويرية مضيئة تتحدى ظلاميتهم.
يقول ادونيس ( الثورة ليست أن تطيح بنظام لكي تقيم مكانه نظاماً آخر، وإنما هي أن تلغي النظام من حيث هو قانو أي من حيث هو أداة القمع ورمزه وسيلته وتسويغه، ومن حيث أنه يحول بين الإنسان وبين أن يخلق نفسه، وهي جديرة بأن تنبهنا كذلك إلى أن الثائر يخلق الوسيلة، وينسى إجمالاً أن يخلق نفسه .. فأنت لا تتغيّر إذا اختلفتَ عن الآخر، وإنما يجب أيضاً أن تختلف عن نفسك، يجب بتعبير آخر لكي تكون نفسك باستمرار، أن تختلف عن نفسك باستمرار .. ذلك أن التحرر ليس مجرّد انتصار، وإنما هو أولا ودائماً انعتاق .. التحرر ليس امتلاكاً إنه كالضوء، والضوء لا يملك، وإنما يشع ..
خائن الوطن كالذي يسرق بيت ابيه ليطعم اللصوص فلا ابوه يسامحه ولا اللصوص يكافؤه .. جيفارا



#رائد_شفيق_توفيق (هاشتاغ)       Raid_Shafeeq_Tawfeeq#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- من كوابيس بلاد ما بين القهرين
- الاسلام السياسي وتدمير العراق
- بعد تجاوز ايران الحدود الدولية في العمق العراقي ( 30 60 ) ك ...
- اكثر ما كتب عنها للاستهلاك الاعلامي والدعائي .....… ...
- سرجون الاكدي رائد العلمانية واول من فصل الدين عن الدولة ………… ...
- خطة لاعادة العاكوب الي منصبه ......... الاحزاب الدينية اغرقت ...
- ويسألونك عن العراق ......... قل لهم : برهم يقول انه محظوظ
- الموصل المنكوبة والاخطار المحدقة بها والاياد الخبيثة
- العراق هو العراق واهله عرب اقحاح …..... ...
- العراق الديمقراطي بين فاسد وفاسد.. فاسد ...... ...
- الناس أجناس والنخوة ((بالراس لو بالمداس))
- العقل والهوى مؤثرات واقعية
- تحية لك في عيدك ايتها الماجدة
- لقد ذبحوك ياعراق من الوريد إلى الوريد
- 16 عاما العراق يدار بعقليات متخلفة تتحكم بمصير شعب باكمله .. ...
- في عراق الكهنة مزادات بيع وشراء الدرجات العلمية …….. لتقاطعه ...
- بغداد تفقدازقتها ونواديها
- اقل من لحظة كونية ..
- الى من يدعي بان في العراق حريات مطلقة ..اسرائيل تفضح عمائمكم ...
- لا يوجد شيء اسمه القرار العراقي فالعراق بقايا دولة بيد اشباه ...


المزيد.....




- دولة إسلامية تفتتح مسجدا للمتحولين جنسيا
- فيديو البابا فرانسيس يغسل أقدام سيدات فقط ويكسر تقاليد طقوس ...
- السريان-الأرثوذكس ـ طائفة تتعبد بـ-لغة المسيح- في ألمانيا!
- قائد الثورة الإسلامية يؤكد انتصار المقاومة وشعب غزة، والمقاو ...
- سلي عيالك.. تردد قناة طيور الجنة 2024 على النايل سات ولا يفو ...
- الاحتلال يستغل الأعياد الدينية بإسباغ القداسة على عدوانه على ...
- -المقاومة الإسلامية في العراق- تعرض مشاهد من استهدافها لموقع ...
- فرنسا: بسبب التهديد الإرهابي والتوترات الدولية...الحكومة تنش ...
- المحكمة العليا الإسرائيلية تعلق الدعم لطلاب المدارس الدينية ...
- رئيسي: تقاعس قادة بعض الدول الإسلامية تجاه فلسطين مؤسف


المزيد.....

- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود
- فصول من فصلات التاريخ : الدول العلمانية والدين والإرهاب. / يوسف هشام محمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - رائد شفيق توفيق - ايران تتحدى امريكا واسرائيل بالعراقيين ........... العراق ساحة ايرانية أمامية وثغرة أفشلت عقوبات أمريكا المضحكة