أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - رحيق أحمد - قُنبلةٌ واحدةٌ كَفَتْ اليابانَ، وقنابلُ كثيرةٌ لَمْ تكفِ بلادَنا!!!














المزيد.....

قُنبلةٌ واحدةٌ كَفَتْ اليابانَ، وقنابلُ كثيرةٌ لَمْ تكفِ بلادَنا!!!


رحيق أحمد

الحوار المتمدن-العدد: 6187 - 2019 / 3 / 30 - 21:03
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


قنبلةٌ واحدةٌ دفعتْ اليابانَ لتكون كوكبًا آخرًا، البلد الأرقى والشعب الأرقى، وبلادُنا شبعتْ قنابلَ وصواريخ ولا تزال الأكثر تخلُّفًا!!!.
لأنَّ اليابان أمةٌ تعرف كيف تنهض، ونحن أمةٌ لا تُفكرُ بالنهوض!!!
لأنَّ اليابان أمةٌ تدرك معنى القراءة وأهميتها فأعطت العِلمَ والعلماء والتعليم أولوية إهتماماتها، ونحن أمةُ (ا قرأ ) لكنَّها لا تقرأ؛ بل تُحاربُ مَن يقرأ!!!.
لأنَّ اليابان أمةٌ تضع الشخص المناسب في المكان المناسب، ونحن أمةٌ ترفع الوضيع، وتضع الرفيع!!!.
لأنَّ اليابان أمةٌ لم تصفِّق إلّا للوطن، ونحن أمةٌ صفَّقتْ وتُصفِّق لِمن باع الوطن!!!.
لأنَّ اليابان أمةٌ ترفض أنْ يقودها الجهل والفساد، ونحن أمةٌ يسود بها الجهل والفساد!!!.
لأنَّ اليابان أمةٌ تحرَّرت مِن آلهة الكهنوت، ونحن أمةٌ تعبد وتقدِّس الكهنوت!!!.
لأنَّ اليابان أمةٌ (الإنسانُ مُقدَّس)، ونحن أمة اللا إنسان!!!.
لأنَّ اليابان أمةُ يابان.. ونحن أمةُ كان ما كان!!!
عُذرًا هذه هي الحقيقة.. ونقطة الانطلاقة فَهمُ الحقيقة وتقبلها والعمل على ضوئها!!.
رحيق أحمد



#رحيق_أحمد (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أفتونا يا أصحاب السَماحة والقَداسة، وانتم يا ساسة.. وكذا أهل ...
- لا تلعنُ الشيطان فما عادَ لهُ أثر!!.


المزيد.....




- سقوط مغامر من ارتفاع شاهق أثناء تسلق جبل دون حبل.. شاهد لحظة ...
- شاهد اللقطات التي نشرتها المحكمة بقضية القتل بالفطر في أسترا ...
- إسرائيل: أزمة تجنيد الحريديم تهدد استقرار الحكومة بعد قرار ا ...
- في ظل تصاعد الغارات.. غزة تودّع ضحايا القصف الإسرائيلي في جن ...
- مستشار المرشد الإيراني: -آلاف الصواريخ والمسيّرات جاهزة والع ...
- لأن الحب -لا يُقاس باليورو-.. عطلة -خمس نجوم- للقطط
- تلطيخ مقر المستشار بالأحمر احتجاجاً على -دعم برلين لإسرائيل- ...
- روبير أبي نادر ينسج خيوط الإبداع في أسبوع الموضة الراقية ببا ...
- الولايات المتحدة تلغي تصنيف جبهة النصرة منظمة إرهابية أجنبية ...
- الحرب بين إيران وإسرائيل: ما الآثار التي تركتها على الوضع ال ...


المزيد.....

- حيث ال تطير العقبان / عبدالاله السباهي
- حكايات / ترجمه عبدالاله السباهي
- أوالد المهرجان / عبدالاله السباهي
- اللطالطة / عبدالاله السباهي
- ليلة في عش النسر / عبدالاله السباهي
- كشف الاسرار عن سحر الاحجار / عبدالاله السباهي
- زمن العزلة / عبدالاله السباهي
- ذكريات تلاحقني / عبدالاله السباهي
- مغامرات منهاوزن / ترجمه عبدالاله السباهي
- صندوق الأبنوس / عبدالاله السباهي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - رحيق أحمد - قُنبلةٌ واحدةٌ كَفَتْ اليابانَ، وقنابلُ كثيرةٌ لَمْ تكفِ بلادَنا!!!