أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - بابلو سعيده - الشمس والقمر














المزيد.....

الشمس والقمر


بابلو سعيده

الحوار المتمدن-العدد: 6171 - 2019 / 3 / 13 - 21:26
المحور: الادب والفن
    


الشمس والقمر
احب العشّاق .. القمر الكوكب . لماذا أحبّ العشاق القمر.أكثر من الشمس النجم ؟.رُغْم أنّ لون القمر من خلال كاميرات التصوير يبدو بُنّياً / رُمادياً / بُرْتقالياً داكناً فقد أحبّه العشّاق ليلاً أكثر من حُمْرة الشمس .. وزُرْقة الأرض ..لأنّ القمر كالعشيقة تأتي.. وتغيب .. وتغيّر هيئة لباسها باستمرار.. وهو يغيب ويظهر بشكل هلال هندسيّ متحوّل حتّى يصبح بدراً ويضئ ليلاً.. في حين تبقى الشمس دائما كروية الشكل ولا يشعّ نورها ليلاً. أمّا مصباح كهرباء "أديسون" فقد كان له دوراً سلبياً في إحباط مشاعر السمّار الليلية .. وإخفاء ضوء القمر عن أعين ومشاعر العاشقين من الجنسين







#بابلو_سعيده (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الزعماء الثلاثة
- انتظار - 2 -
- الأديب حسن احمد زهيري- انتطار -
- LIna الأسطورة
- العقل المشرقي بين التجسيد والتجريد
- بحور الشعر العربي
- تقدمة كتاب
- الثّلاثيّة الرائعة -- المعرّي .الحسين .. الحيدر -
- اللغات الحيّة
- الثلاثيّة
- High صفيّة فاضل
- الذيلان
- الكائن الوحيد
- جُثّة.. هامدة - 10 -
- حتّى لا نُصْلب ثانية - 24 -
- شباب الفيس بوك- 10 -
- الخصخصة والجيش و-يلسن -
- أنا موجود
- روسيا وسوريا توأمان لا ينفصلان- 1 -
- بشرى سارّة - 1 -


المزيد.....




- وزير خارجية إيران: من الواضح أن الرئيس الأمريكي هو من يقود ه ...
- غزة تودع الفنان والناشط محمود خميس شراب بعدما رسم البسمة وسط ...
- شاهد.. بطل في الفنون القتالية المختلطة يتدرب في فرن لأكثر من ...
- فيلم -ريستارت-.. رؤية طبقية عن الهلع من الفقراء
- حين يتحول التاريخ إلى دراما قومية.. كيف تصور السينما الصراع ...
- طهران تحت النار: كيف تحولت المساحات الرقمية إلى ملاجئ لشباب ...
- يونس عتبان.. الاستعانة بالتخيل المستقبلي علاج وتمرين صحي للف ...
- في رحاب قلعة أربيل.. قصة 73 عاما من حفظ الأصالة الموسيقية في ...
- -فيلة صغيرة في بيت كبير- لنور أبو فرّاج: تصنيف خادع لنص جميل ...
- باللغة الفارسية.. شيخ الأزهر يدين استمرار الغارات الإسرائيلي ...


المزيد.....

- الصمت كفضاء وجودي: دراسة ذرائعية في البنية النفسية والجمالية ... / عبير خالد يحيي
- قراءة تفكيكية لرواية -أرض النفاق- للكاتب بشير الحامدي. / رياض الشرايطي
- خرائط التشظي في رواية الحرب السورية دراسة ذرائعية في رواية ( ... / عبير خالد يحيي
- البنية الديناميكية والتمثّلات الوجودية في ديوان ( الموت أنيق ... / عبير خالد يحيي
- منتصر السعيد المنسي / بشير الحامدي
- دفاتر خضراء / بشير الحامدي
- طرائق السرد وتداخل الأجناس الأدبية في روايات السيد حافظ - 11 ... / ريم يحيى عبد العظيم حسانين
- فرحات افتخار الدين: سياسة الجسد: الديناميكيات الأنثوية في مج ... / محمد نجيب السعد
- أوراق عائلة عراقية / عقيل الخضري
- إعدام عبد الله عاشور / عقيل الخضري


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - بابلو سعيده - الشمس والقمر