أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - شيرزاد همزاني - لقاءٌ مع أمي














المزيد.....

لقاءٌ مع أمي


شيرزاد همزاني

الحوار المتمدن-العدد: 6148 - 2019 / 2 / 17 - 14:04
المحور: الادب والفن
    


في دنيا ألأحلام زرتُ أمي
قالت أهلاً بكَ ولدي وسهلا
حضنتني
أنحنيت لها
قبلت يدها تقبيلا
سألتني بلطف كعادتها
هل وجدتَ بعدي من يفرح ويحزن معك
هل وجدت بعدي لقلبكَ أهلا
كلا يا أمي
لم أجد لك بديلا
كنت النبراس في ليلي
بعدك حتى نهاري
أضحى بالضوء بخيلا
لم أجد بين الناس من يعوضك
حتى الحبيبة
لا تسمو لمقامك ولو قليلا
بعدك أنا حياة حزن
الفرح غاب
مذ أن غابت هاديتي السبيلا
لتعلو روحك فوق الجنان سعيدة
لأصطبر فأني ملاقيك في خلودٍ
ومستمتع بصحبتك أمسيةً
ليس للأحزان بعدها حلولا



#شيرزاد_همزاني (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- كلَ فالنتاين
- ألا يا أيها الساقي 62
- خيالات مستحيلة
- ألا يا أيها الساقي 61
- ألا يا أيها الساقي 60
- الى أبي
- تنصلٌ من ألإنتماء
- جنوني بكِ ما أجمله
- ألا يا أيها الساقي 59
- حتى لو كان الله هو الرقيب
- أعبدكِ يا إلهة الرياح
- حَوْلَ الحُب
- ألا يا أيها الساقي 58
- ألا يا أيها الساقي 57
- أحبكِ عاماً بعد عام
- أول قصيدة كتبتها , حبيبي شكد حلو أسمه
- شعبٌ في المزاد
- وأنتِ جِنانٌ , جاريةٌ , الزمن بها يحتفي
- لقاءٌ بعد فترة
- لإحترق بنيران الهجر وحدي


المزيد.....




- عرف النجومية متأخرا وشارك في أعمال عالمية.. وفاة الممثل الإي ...
- السيسي يوجّه بمتابعة الحالة الصحية للفنان محمد صبحي
- الفنان المصري إسماعيل الليثي يرحل بعد عام على وفاة ابنه
- الشاهنامة.. ملحمة الفردوسي التي ما زالت تلهم الأفغان
- من الفراعنة إلى الذكاء الاصطناعي، كيف تطورت الكوميكس المصرية ...
- -حرب المعلومات-.. كيف أصبح المحتوى أقوى من القنبلة؟
- جريدة “أكتوبر” الصادرة باللغة الكردية والتابعة للحزب الشيوعي ...
- سجال القيم والتقاليد في الدورة الثامنة لمهرجان الكويت الدولي ...
- اليونسكو تُصدر موافقة مبدئية على إدراج المطبخ الإيطالي في ال ...
- بين غوريلا راقصة وطائر منحوس..صور طريفة من جوائز التصوير الك ...


المزيد.....

- الذين باركوا القتل رواية ... / رانية مرجية
- المسرواية عند توفيق الحكيم والسيد حافظ. دراسة في نقاء الفنون ... / د. محمود محمد حمزة
- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة. الطبعة الثانية / د. أمل درويش
- مشروع مسرحيات مونودراما للسيد حافظ. اكسبريو.الخادمة والعجوز. ... / السيد حافظ
- إخترنالك:مقال (الثقافة والاشتراكية) ليون تروتسكي. مجلة دفاعا ... / عبدالرؤوف بطيخ
- المرجان في سلة خوص كتاب كامل / كاظم حسن سعيد
- بيبي أمّ الجواريب الطويلة / استريد ليندجرين- ترجمة حميد كشكولي
- قصائد الشاعرة السويدية كارين بوي / كارين بوي
- ترجعين نرجسة تخسرين أندلسا / د. خالد زغريت
- الممالك السبع / محمد عبد المرضي منصور


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - شيرزاد همزاني - لقاءٌ مع أمي