وخزات يسارية (1)

جريدة اليسار العراقي

الحوار المتمدن-العدد: 6147 - 2019 / 2 / 16 - 14:20
المحور: كتابات ساخرة
    

وخزات يسارية (1)

1

 #لولا إنقلاب 8 شباط 1963 لما كان حال الشعوب العربية في أسفل السافلين
#الخزي والعار للبعث الفاشي والقومجية العرب

2
 #الفنان المتباكي على وضعه الشخصي سلعة رخيصة تُباع وتٌشترى
#سلعةصدامية قومجية
#سلعة اسلاموية مؤطرة أمريكيا
#سلعة آل سعود الصهاينة

3

 #سباق الفاسدون في محاربة الفساد
#اليقوبي يطالب الفضائيات الإسلامية بمحاربة الفساد
#حاكم الزاملي يتهم الصيادي بالفساد
#استهتار.!

4
 #القومجيون العرب بشعاراتهم الطنانة المترجمة هزائم مدوية وقمع فاشي للشعوب..
#مهدوا لآل سعود تنفيذ رغبتهم الدفينة بالارتماء علنا في أحضان الصهاينة...


5

 #أكثر المبتهجين باجتماعات الصهاينة بالعملاء مشايخ الخليج هم فلول البعث الفاشي الذي دمر العراق وسلمه لأسياده الأمريكان بإسم فلسطين

6

 #بعد قرن من العمالة السرية لآل صهيون
#تحقق حلم آل سعود بإعلان عمالتهم لأسيادهم
#إجتماع وارشو أسقط ورقة التوت

7

 #العميل المليشاوي هادي العامري منزعج من حرية التعبير على النت ويطالب بقانون تجريم إلكتروني !

#عميل ويدبچ على السطح!

8

 #سائرون يتظاهرون ضد أنفسهم في ساحة التحرير
#فاسد يتظاهر ضد الفساد

9
 #عبد المهدي الكربلائي يدعو إلى ممارسة النقد الذاتي!
#اليس الأولى بك أن تمارسه انت أولا عن الكوارث التي حلت بالشعب والوطن نتيجة تبنيك حثالات 169 و555...؟

10

 #ثلاثة عمليات إرهابية نوعية في سيستان وصلاح الدين وسامراء
#هل هي مقدمة لعودة داعش بتسمية أمريكية جديدة ؟
#القاعدة_داعش_؟

#جريدة_اليسار_العراقي (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل