باقة من منشورات الفيسبوك - على جدار الثورة السورية المغدورة .رقم - 200

جريس الهامس

الحوار المتمدن-العدد: 6139 - 2019 / 2 / 8 - 23:11
المحور: الثورات والانتفاضات الجماهيرية
    

قال المناضل الثوري العالمي الرئيس نيلسون مانديلا ما بلي :
إذا قبضت المال ثمناً لنضالي , سوف أتحوّل من مناضل .. إلى مرتزق -
هل يتعلم المناضلون العرب والسوريون - بشكل خاص - من مبادئ ومقولة الثوري مانديلا الحقيقي .. وليس المزيف. ويتحرروا من التبعية العمياء لتجار الدم , تجار الدين والطائفية البغيضة , عبيد الدولار, والمال , المتجمعون حول الممّول النفطي خادم العدو, والمحتل في إئتلاف المرتزقة أولجنة الدستور أو هيئات التفاوض المزيفة . وغيرها من هياكل الثورة المضادة ... يستجدون من المحتلين حلاً لبقاء نفوذهم وثرواتهم مع بقاء نظام القتلة واللصوص الأسدي فوق الأشلاء والأنقاض.
...لمانديلا الحقيقي معلم البشرية الثورة والصمود الرحمة والخلود #
2-- تحية كبرى لمواكب التحريرالشعبية في السودان الشقيق بقيادة الحزب الشيوعي السوداني وحلفائه في الجبهة النضالية الشعبية الموحدة التي تضم جميع أطياف وطبقات المجتمع السوداني من العمال والفلاحين الفقراء والمثقفين الثوريين نساءً ورجالاً.. إلى سائر النقابات العماليةوالمهنية وإتحادات الفلاحين , والنقابات العلمية للمحامين والأطباء والمهندسين والمعلمين والمرأة السودانية المناضلة في الطليعة لإسقاط نظام الطاغية البشير - أبو الهراوة - العسكري القمعي واللصوصي الرجعي . توأم نظام القتلة واللصوص الأسدي والطاغية القاتل بشار أبو البراميل والكلور .-
النصر لمواكب ضحايا الإعتقال الكيفي والتعذيب الوحشي ففي سجون السودان التي تنطلق هذه الأيام من جميع مدن وقرى السودان نحو قصر الطاغية لإسقاطه وتحرير السودان أرض الخير والنيل والشهداء الأحرار... لبناء سودان الحرية والتقدم والديمقراطية -- النصر لكم مع التحية .
-: --من الماضي القريب قي مسار الثورة السورية 3
كان الإخوان المسلمون أو المتأسلمون وما زالوا مقدمة الثورة المضادة لجميع حركات التحرر الوطني وأداة رجعية بيد سلطات الإستبداد والقمع والنهب والإستعمار الداخلي أوبيد الإستعمار الخارجي المحتل عسكرياً والنّهاب إقتصادياً لثروات الشعوب المضطَهَدَة وفي مقدمتها نفطنا العربي الذي يعيش على ملياراته المنهوبة نظام البورجوازية الوضيعة التي تحكم عالم اليوم بدولار مزيف دون تغطية وبالبلطجة والحروب الإستعمارية الأكثر همجية في تاريخ البشرية .لذلك قاموا بدورهم التخريبي الهّدام للثورة السورية بأسلمتها ..وتشويه أهدافها الوطنية والإنسانية النبيلة .. في الدفاع عن أبسط حقوق الإنسان المنتهكة ..وسيفشل الإخوان التكفيريون ومعهم المحتلون الروس والإيرانيون والصهاينة ..في حماية نظام القتلة واللصوص الأسدي من السقوط ... - من منشورات 2013
4 - إني أتهم :
مع بداية الهجرة إلى الشمال الأوروبي أو تركيا ( للمناضلين السوريين الأشاوس ) من مطار دمشق الدولي وبجوازات رسمية سورية وبترخيص مباشر من النظام الأسدي لللإلتحاق بمجلس إسطنبول المسمى معارض بموافقة الدوائر الإستعمارية وبسيطرة الإخوان المسلمين وحليفه حزب ( الشعب المكتب السياسي سابقاً مع الأسف ) عليه ..أو لتشكيل وريثه الإئتلاف الذي إختار أعضاءه علناً السفير الأمريكي ( روبرت فورد) بإشراف وزيرة الخارجية " هيلاري كلينتون " حذّرنا وفضحنا المخطط دون جدوى عندما كانت عملية شراء الضمائر سائرة بين السوريين على قدم وساق - في سوق النخاسة -- مع الأسف أيضاً ...
بعدها مباشرة أعلن الإمعة " فاروق الشرع " مشروعه لإنقاذ نظام أسياده الذي كان يترنح تحت ضربات الجيش الحر الموحد عام 2013 ....وبعد فشلهم أمام إرادة الثوار والجيش الحر ...أرسلوا شيخ الجامع الأموي السابق " معاذ الخطيب الحسيني " حفيد الشيخ تاج - المعروف في تاريخ سورية من مطار دمشق أيضاً ,,, يدعو الشرع للمفاوضات وبجانبه مساعده ( البقاعي صهر رفعت الأسد المجرم ) ليفاوض بإسم المعارضة ....وفي نفس الوقت أعلن الأمبرياليون الأمريكان الصهاينة بلسان أوباما وبعده ترامب :رفع يدهم عن الملف السوري حماية لنظام القتلةالأسدي الذي يعيش بحماية صهاينة تل أبيب .... قبل خلق داعش والنصرة وغيرها....
وعلى ضوء كل ما تقدم أناديكم يا أبناء وطني الأسير :
إلتفوا حول ثورتكم, وحول جيشكم الحر , أيها السوريون الأحرار ..
المؤامرة غلى ثورتنا كبيرة ...والنفوس الرخيصة المأجورة كثيرة ...إني أتهم كل من يتعاون في مهزلة المفاوصات المزعومة مع هذا النظام المجرم والعميل للصهاينة __ ...لامسايرة . لا ديبلوماسية مع تجار الوطن الخونة أعداء الحرية والتقدم ... 5 - شباط 2013.

#جريس_الهامس (هاشتاغ)      

---

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين	حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات