أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - نورا فريد ميخائيل - السعاده














المزيد.....

السعاده


نورا فريد ميخائيل

الحوار المتمدن-العدد: 6118 - 2019 / 1 / 18 - 21:11
المحور: الادب والفن
    


حضرات الساده :
يا ترى فين وامتي تكون السعاده
ومعناها يكون ازاى وايه
السعاده انك تضحك واحد مكشر بذياده
مش انك تحوش 100 الف جنيه
عمر السعاده ما كانت حروب وإباده
السعاده حب وسلام يابيه
تلاقيها ف ضحكه طفل برئ
مش ف لسان طويل بذئ
السعاده انك تغطي بردان ليله شتا
مايملكش لبس أو ايوها غطا

تلاقيها لما تزور مريض
فى مستشفى أو عياده
تقعد ف جنبه سعيد
حبه من وقتك ذياده
انك تفتقد انسان عايش وحيد
من غير أب أو أخ أو سنيد
تجيب له هديه أو شئ جديد
اكيد دا كله يفرحه ويعيش سعيد

السعاده انك تقدم حب لكل الناس
لو جربت اكيد تشعر اجمل إحساس
فى ناس شايفه السعاده
ف الفلوس أو الدهب أو الماس
ومركزه فيهم للاسف بكل الحواس

بس رأيى ان السعاده ف البساطه والقناعه
واللي يقدر يجمع ما بينهم،
اكيد تكون احسن براعه
انك تلاقي قلب يحبك
حتي لو فيك ضعف وبشاعه
ويدارى عيوبك ويخبي
وما يعملش منها اذاعه

السعاده احساس جميل
بس المهم نعيشه صح
والوصول إليه له الف دليل
سدقونى منتهاش ولا راح وبح

دوروا ع السعاده الحقيقيه
ف وجوه الناس حواليكوا
دى الحياه ياناس منتهيه
الحقوها قبل ماتضيع من ايديكوا



#نورا_فريد_ميخائيل (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- سنه راحت وسنه جديده جايه ..
- التفاؤل
- المحبه والصداقه
- الفساد
- التعصب


المزيد.....




- أخطاء ترجمة غيّرت العالم: من النووي إلى -أعضاء بولندا الحساس ...
- -جيهان-.. رواية جديدة للكاتب عزام توفيق أبو السعود
- ترامب ونتنياهو.. مسرحية السلام أم هندسة الانتصار في غزة؟
- روبرت ريدفورد وهوليوود.. بَين سِحر الأداء وصِدق الرِسالة
- تجربة الشاعر الراحل عقيل علي على طاولة إتحاد أدباء ذي قار
- عزف الموسيقى في سن متأخرة يعزز صحة الدماغ
- درويش والشعر العربي ما بعد الرحيل
- -غزة صوت الحياة والموت-.. وثيقة سينمائية من قلب الكارثة
- -غزة صوت الحياة والموت-.. وثيقة سينمائية من قلب الكارثة
- بائع الصحف الباريسي علي أكبر.. صفحة أخيرة من زمن المناداة عل ...


المزيد.....

- سميحة أيوب وإشكالية التمثيل بين لعامية والفصحي / أبو الحسن سلام
- الرملة 4000 / رانية مرجية
- هبنّقة / كمال التاغوتي
- يوميات رجل متشائل رواية شعرية مكثفة. الجزء الثالث 2025 / السيد حافظ
- للجرح شكل الوتر / د. خالد زغريت
- الثريا في ليالينا نائمة / د. خالد زغريت
- حوار السيد حافظ مع الذكاء الاصطناعي. الجزء الأول / السيد حافظ
- يوميات رجل غير مهزوم. عما يشبه الشعر / السيد حافظ
- نقوش على الجدار الحزين / مأمون أحمد مصطفى زيدان
- مسرحة التراث في التجارب المسرحية العربية - قراءة في مسرح الس ... / ريمة بن عيسى


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - نورا فريد ميخائيل - السعاده