|
|
الطريد ولذع النار
شعوب محمود علي
الحوار المتمدن-العدد: 6097 - 2018 / 12 / 28 - 06:35
المحور:
الادب والفن
يشب الحرف في القرطاس
قبس على قبس الى جلّاس وبألف مصباح لهدي الناس فالقرب أجمل من فراق أحبّتي والليل يأتي بأجمل الأعراس يمضي الزمان وكلّ يوم حارث أرضي ليقطع بالمقصّ القاس زرعي فينبت بعده العاقول يدمي فأسمع من صدى أجراس صوت النذير محذّراً مذ غادروا دنيا كأكل النار في القرطاس آمنت أنّ المرء عرضة طارئ يأتي الى هدف بلا أحساس في الأرض يغدو الامتحان مع الرجا من سهم أقدار لثبت قياس دنياي مثل مدينة لعبوا بها ونسوا هبوط المرء للأرماس كفروا بكلّ صغيرة وكبيرة وتعلّلوا ناموا بلا حرّاس غنّيت أعوامي وجال بخاطري ضرب على التطبيع جال براسي إيجاد وزن المرء ليس خرافة ما اختاره الرحمن عطر غراس الله قدّمه وطالب خلقه فكبا وغار كفاقد الاحساس رفض السجود وفي السجود رضى الرحمن جاس لعرقه الدسّاس والكل عند ضيافة الرحمن بعد غد والنشر فاصلة لشرب الكاس من زنجبيل حيث مأوى جنان ام كأس نار من صديد نحاس من يهده الرحمن فاز بنخبها بين العباد مقطّع الأنفاس دنيا متاحة للعباد بحلوها وبمرّها الفوز البليغ لآس تعب العباد يجوز كلّ بطالة أأطمئن المعلول أم لأواس طيفي وما درج الزمان به كيف انطويت لغفلتي ومراس فالرب غفّار لكل مسوّف من نومه الدهريّ للجلّاس
يشب الحرف في القرطاس
قبس على قبس الى جلّاس وبألف مصباح لهدي الناس فالقرب أجمل من فراق أحبّتي والليل يأتي بأجمل الأعراس يمضي الزمان وكلّ يوم حارث أرضي ليقطع بالمقصّ القاس زرعي فينبت بعده العاقول يدمي فأسمع من صدى أجراس صوت النذير محذّراً مذ غادروا دنيا كأكل النار في القرطاس آمنت أنّ المرء عرضة طارئ يأتي الى هدف بلا أحساس في الأرض يغدو الامتحان مع الرجا من سهم أقدار لثبت قياس دنياي مثل مدينة لعبوا بها ونسوا هبوط المرء للأرماس كفروا بكلّ صغيرة وكبيرة وتعلّلوا ناموا بلا حرّاس غنّيت أعوامي وجال بخاطري ضرب على التطبيع جال براسي إيجاد وزن المرء ليس خرافة ما اختاره الرحمن عطر غراس الله قدّمه وطالب خلقه فكبا وغار كفاقد الاحساس رفض السجود وفي السجود رضى الرحمن جاس لعرقه الدسّاس والكل عند ضيافة الرحمن بعد غد والنشر فاصلة لشرب الكاس من زنجبيل حيث مأوى جنان ام كأس نار من صديد نحاس من يهده الرحمن فاز بنخبها بين العباد مقطّع الأنفاس دنيا متاحة للعباد بحلوها وبمرّها الفوز البليغ لآس تعب العباد يجوز كلّ بطالة أأطمئن المعلول أم لأواس طيفي وما درج الزمان به كيف انطويت لغفلتي ومراس فالرب غفّار لكل مسوّف من نومه الدهريّ للجلّاس
يشب الحرف في القرطاس
قبس على قبس الى جلّاس وبألف مصباح لهدي الناس فالقرب أجمل من فراق أحبّتي والليل يأتي بأجمل الأعراس يمضي الزمان وكلّ يوم حارث أرضي ليقطع بالمقصّ القاس زرعي فينبت بعده العاقول يدمي فأسمع من صدى أجراس صوت النذير محذّراً مذ غادروا دنيا كأكل النار في القرطاس آمنت أنّ المرء عرضة طارئ يأتي الى هدف بلا أحساس في الأرض يغدو الامتحان مع الرجا من سهم أقدار لثبت قياس دنياي مثل مدينة لعبوا بها ونسوا هبوط المرء للأرماس كفروا بكلّ صغيرة وكبيرة وتعلّلوا ناموا بلا حرّاس غنّيت أعوامي وجال بخاطري ضرب على التطبيع جال براسي إيجاد وزن المرء ليس خرافة ما اختاره الرحمن عطر غراس الله قدّمه وطالب خلقه فكبا وغار كفاقد الاحساس رفض السجود وفي السجود رضى الرحمن جاس لعرقه الدسّاس والكل عند ضيافة الرحمن بعد غد والنشر فاصلة لشرب الكاس من زنجبيل حيث مأوى جنان ام كأس نار من صديد نحاس من يهده الرحمن فاز بنخبها بين العباد مقطّع الأنفاس دنيا متاحة للعباد بحلوها وبمرّها الفوز البليغ لآس تعب العباد يجوز كلّ بطالة أأطمئن المعلول أم لأواس طيفي وما درج الزمان به كيف انطويت لغفلتي ومراس فالرب غفّار لكل مسوّف من نومه الدهريّ للجلّاس
يشب الحرف في القرطاس
قبس على قبس الى جلّاس وبألف مصباح لهدي الناس فالقرب أجمل من فراق أحبّتي والليل يأتي بأجمل الأعراس يمضي الزمان وكلّ يوم حارث أرضي ليقطع بالمقصّ القاس زرعي فينبت بعده العاقول يدمي فأسمع من صدى أجراس صوت النذير محذّراً مذ غادروا دنيا كأكل النار في القرطاس آمنت أنّ المرء عرضة طارئ يأتي الى هدف بلا أحساس في الأرض يغدو الامتحان مع الرجا من سهم أقدار لثبت قياس دنياي مثل مدينة لعبوا بها ونسوا هبوط المرء للأرماس كفروا بكلّ صغيرة وكبيرة وتعلّلوا ناموا بلا حرّاس غنّيت أعوامي وجال بخاطري ضرب على التطبيع جال براسي إيجاد وزن المرء ليس خرافة ما اختاره الرحمن عطر غراس الله قدّمه وطالب خلقه فكبا وغار كفاقد الاحساس رفض السجود وفي السجود رضى الرحمن جاس لعرقه الدسّاس والكل عند ضيافة الرحمن بعد غد والنشر فاصلة لشرب الكاس من زنجبيل حيث مأوى جنان ام كأس نار من صديد نحاس من يهده الرحمن فاز بنخبها بين العباد مقطّع الأنفاس دنيا متاحة للعباد بحلوها وبمرّها الفوز البليغ لآس تعب العباد يجوز كلّ بطالة أأطمئن المعلول أم لأواس طيفي وما درج الزمان به كيف انطويت لغفلتي ومراس فالرب غفّار لكل مسوّف من نومه الدهريّ للجلّاس
#شعوب_محمود_علي (هاشتاغ)
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
يشب الحرف في القرطاس
-
ما يهمس البهلول
-
النهر ولمعان الصدف
-
نفثات من تحت الرماد
-
الحلم والهفوات
-
الكتابة فوق الرمل
-
مرّت قوافل أيّامي
-
الشارع العريض والفوانيس
-
افول نجم لامع في سماء الوطن
-
افول نجم لامع في سماء الوطن
-
من قبل أن أعلن رفض الرفض
-
الالوان وحدائق العصر
-
آمنت صار الكفر بالقيم
-
أنا والبحر
-
أصوات غناء أسمع
-
الفارس وصهيل الجواد
-
ربحت جنوني
-
ساعة تنهار التيجان
-
مرّت قوافل أيامي
-
في كرة الحلم درت
المزيد.....
-
مهرجان غزة الدولي لسينما المرأة يصدر دليل المخرجات السينمائي
...
-
مهرجان فجر السينمائي:لقاءالإبداع العالمي على أرض إيران
-
المغربية ليلى العلمي.. -أميركية أخرى- تمزج الإنجليزية بالعرب
...
-
ثقافة المقاومة: كيف نبني روح الصمود في مواجهة التحديات؟
-
فيلم جديد يكشف ماذا فعل معمر القذافي بجثة وزير خارجيته المعا
...
-
روبيو: المفاوضات مع الممثلين الأوكرانيين في فلوريدا مثمرة
-
احتفاء مغربي بالسينما المصرية في مهرجان مراكش
-
مسرحية -الجدار- تحصد جائزة -التانيت الفضي- وأفضل سينوغرافيا
...
-
الموت يغيب الفنان قاسم إسماعيل بعد صراع مع المرض
-
أمين معلوف إثر فوزه بجائزة أدبية في المكسيك: نعيش في أكثر عص
...
المزيد.....
-
خرائط العراقيين الغريبة
/ ملهم الملائكة
-
مقال (حياة غويا وعصره ) بقلم آلان وودز.مجلةدفاعاعن الماركسية
...
/ عبدالرؤوف بطيخ
-
يوميات رجل لا ينكسر رواية شعرية مكثفة. السيد حافظ- الجزء ال
...
/ السيد حافظ
-
ركن هادئ للبنفسج
/ د. خالد زغريت
-
حــوار السيد حافظ مع الذكاء الاصطناعي. الجزء الثاني
/ السيد حافظ
-
رواية "سفر الأمهات الثلاث"
/ رانية مرجية
-
الذين باركوا القتل رواية
...
/ رانية مرجية
-
المسرواية عند توفيق الحكيم والسيد حافظ. دراسة في نقاء الفنون
...
/ د. محمود محمد حمزة
-
مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة. الطبعة الثانية
/ د. أمل درويش
-
مشروع مسرحيات مونودراما للسيد حافظ. اكسبريو.الخادمة والعجوز.
...
/ السيد حافظ
المزيد.....
|