أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - كريم عزيزي - الماركسيون والعروبة















المزيد.....

الماركسيون والعروبة


كريم عزيزي

الحوار المتمدن-العدد: 6094 - 2018 / 12 / 25 - 22:30
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


بين البدوية والرأسمالية والشيوعية ضاعت شعوبنا (11)
****

((حبيبة قلبي، ها أنا أكتب إليكِ مجددا لأنني وحيد، ولأنه يزعجني أن أناقشكِ في عقلي دون أن تدركي عن هذا النقاش من شيء.)) /ماركس.
.............................................................................

لا أنتمي إلى أي حزب أو تيار فكري معين، ولست ممن يسهل تصنيفهم ووضعهم في خانة معينة فكل شيء عندي نسبي باستثناء "حقيقة واحدة": نحن أمازيغ ولسنا عربا، وبعد ذلك أستطيع الأخذ والرد مع أي فكر أو أيديولوجيا وإن كانت النازية!

لست من الغباء لأقول أن تونس -وغيرها- ستصبح اليابان إذا ما عادت إلى هويتها الأصلية، ولست من السذاجة لأقبل شعارات القوميين الانتهازيين وأتجاهل ما أكده التاريخ عن انتهازية أغلب الحركات القومية ومعاداتها لمصالح الفقراء والمهمشين، -وكلامي هذا ليس اقتباسا من الفكر الماركسي بل هو حقيقة أثبتها التاريخ كما قلت-، وليس إحالة على إنشاء البرجوازيات الأوروبية للدول القومية ودعوة إلى استنساخ نفس التجربة لأني أرى أن وضع شعوبنا مختلف اختلافا جذريا وحجر الأساس في هذا الاختلاف هو أننا شعوب بلا هوية ونتبنّى هوية أجنبية أستطيع وصفها ومن دون أي تحفظ أنها هوية الأجنبي بل والمستعمِر الذي سرق أمتنا كغيرها من الأمم وغيّب وجودها تقريبا بالكامل كما في تونس وبدرجة أقل مع بقية شعوبنا الأمازيغية التي لا تزال ترى نفسها (عربية). أيضا الأوروبيون لم يكونوا تحت تأثير "خارجي" مثلنا نحن اليوم، عصر النهضة الأوروبي كان شأنا "داخليا" ولم توجد في وقتهم إمبراطوريات "خارجية" قوية عملت على إبطال نهضتهم مثلما نحن اليوم مع الغرب الذي يدعم تخلفنا بل ويشكل ذلك حجر الأساس في سياسته الخارجية.

بخصوص اختلافها مع لينين في مسألة حق تقرير المصير، رفضت روزا لوكسمبورغ في فترة ما من تطور فكرها استقلال بولونيا التي كانت مجزأة بين روسيا وألمانيا والنمسا، وكان ذلك موقفا شنيعا -وإن قدّمت له أعذارها وتفسيراتها- لكنها لم تقل أن البولونيين روس ولم تكن المسألة مطروحة عندها أصلا: رأت روزا وحدة النضال بين البروليتاريا البولونية وشقيقتها "الكبرى" الروسية وطالبت ببقاء الجزء البولوني الخاضع للسيطرة الروسية كجزء من الدولة الروسية وهو كما أسلفتُ موقف شنيع جدا لكنه لا يصل في شناعته إلى أقوال الماركسيين في بلداننا اليوم والحالمين بوحدة دولهم و "شعوبهم" العربية؛ أي وأُشبِّه مع روزا، وكأن روسيا هي "العالم العربي" وكل دولة من دولهم هي كالجزء البولوني الخاضع للدولة الروسية، لكن مع فرق شاسع مع روزا وهو أنهم يقولون أن الشعب البولوني شعب روسي فالماركسيون عندنا ينطلقون من الأكاذيب الإسلامية ومن أراجيف القوميين العرب التي زعمت أن شعوبنا عربية بالعرق وأنها قدمت من اليمن ومن صحراء العرب. وذلك من وجهة نظري خطؤهم القاتل، فهم بذلك ينطلقون من نفس الأسس التي يبني عليها الإسلاميون علاوة على أنهم ينادون بنفس الأهداف وإن ظهرت "مختلفة"؛ فالأمة الإسلامية التي يطالب بها الإسلاميون لا تختلف في شيء عن توحيد "الشعوب العربية" -كما يسميها اليساريون- تحت حكم النظرية الماركسية، وأيضا مركزية القضية الفلسطينية عندهما فالإسلامي يريد استرجاع مسجد والماركسي يحارب رأس حربة الإمبريالية في المنطقة: المنطلقات تختلف ومسميات الشعارات تختلف لكن الأهداف واحدة، ولعل ذلك ما يفسر لنا أمرين مهمين جدا: الأول تحالفات الماركسيين مع الإسلاميين، والثاني فشل اليسار في بلداننا وعدم استطاعته التوغل في فكر القواعد الشعبية "المسلمة" والتي بفكرها الأسطوري/ الميتافيزيقي ستقول أن الأهداف نفسها لكن هؤلاء "حزب الله" -الإسلاميون- وأولئك "كفرة/ حزب الشيطان" -اليساريون- فترتمي بذلك في أحضان الإسلاميين.

"ليس وعي (الماركسيين في بلداننا) هو الذي يحدد وجودهم، إنما وجودهم الاجتماعي هو الذي يُحدد وعيهم": تربّى الماركسيون في بيئة عربية إسلامية يحكمها الفشل على كل الأصعدة، عقيدتان توأمان لا تنفصلان زعموا أنهما مختلفتان برغم أن الأولى (العروبة) أنتجت الثانية (الإسلام) والثانية أنتجت الأولى في تكامل في الاتجاهين؛ عروبة-إسلام وإسلام-عروبة-، يستحيل أن يخفى عن العين الفاحصة بموضوعية. وعي الماركسيين نشأ من العقيدتين الخرافيتين فالماركسي نشأ "عربيا مسلما" ورضع العروبة مع حليب أمه مثلما رضع الإسلام، المؤسف أنه عندما كبر وصار ماركسيا علم حقيقة الإسلام لكنه جهل حقيقة العروبة وحتى إن علمها فهو لا يهتم لتصحيح أكاذيبها، ولنكن صرحاء وواقعيين:

لماذا سيضيع الماركسي وقته في استعادة هويات انقرضت -على حد زعمه-؟ أليس أسهل أن يبني على هوية "كاملة" وحاضرة في وجدان كل الشعوب المُعرَّبة -وفي وجدانه هو قبل هذه الشعوب- خير له من -قضية خاسرة-؟ أضف إلى ذلك أن القومية والوطنية لا تعنيان له شيئا ستفهم كيف -والماركسي من المفروض ملحد- رفض خرافة الإسلام لكنه قبل خرافة العروبة والتي أصلها كتب الإسلام الصفراء.

الماركسي العروبي سيقول لك أنه مع حق الشعوب في تقرير المصير، وسيقول لك أن روزا أخطأت في موقفها وأنه يتبنى رأي لينين، لكن هذه القوميات التي يتكلم عنها يراها "أقليات" ومجرد "خصوصيات ثقافية ولغوية" لا غير، وكل ذلك تحت سيادة الهوية العربية، وهو في قوله ذاك لا يختلف في شيء عن القوميين العرب الذين يقولون اليوم ما يزعمه هذا الماركسي على عكس موقفهم في البدء حيث كانوا يرفضون رفضا قطعيا حتى مجرد التصريح بوجود تلك القوميات.

إذن الماركسي لا يختلف في شيء عن الإسلاميين والقوميين العرب، ولا أرى أي قيمة أو جدوى من دعواته بالعدالة الاجتماعية والحريات والعلمانية والديمقراطية والاشتراكية وغيرها من شعاراته التي حتى وإن كان صادقا فيها -وأفترض حسن نيته- فلن تأت بأي نتيجة؛ وكيف يمكن الكلام عن هذه الشعارات الجميلة والماركسي يشارك في أبشع جنوسايد وقع على أمتنا بل ويأخذ منه حجر الأساس والحقيقة المطلقة التي لا تُناقش؟

والعجيب أن ماركس يقول: "الفلاسفة يكتفون بتفسير العالم، في حين أن المطلوب تغييره."، والعالم "العربي الإسلامي" الذين نشأ ماركسيونا فيه مبني على نظريتين فاسدتين يستحيل التقدم دون تغييرهما، العجيب أيضا أنهم يتجاهلون تماما الصراع العرقي الذي تتزعمه العروبة وهي فيه "الرأسمال المالي البدوي" (المصطلح إنتاج محلي) الذي لا يمكن السكوت عنه اليوم، فالصراع الطبقي موجود ولا مشاحنة فيه لكن أن يُتجاهل أن هذا العالم "العربي الإسلامي" بُني على سرقة وُجود شعوب برمته ونسبتها إلى العرب فذلك هو المحال الذي يستحيل قبوله، خصوصا وأن ثقافة البداوة التي تحكم الهوية العربية يستحيل معها الكلام عن كل شعارات الماركسية، لأن البداوة استولت على كل شيء عند شعوبنا وليست القضية سرقة طبقة برجوازية لإنتاج العمال والفلاحة والفقراء بل أعمق من ذلك بكثير؛ وحتى "برجوازية" هذه الطبقة مشكوك فيها أصلا بل وحتى في التسمية ذاتها لأنها "طبقة بدو" أو لنقل "طبقة صعلوكية" لا تنتج شيئا بل فقط تحيا بثقافة الغنيمة فتستولي على كل شيء أمامها. البداوة لا يوجد فيها إنتاج أصلا ليسرقه الأعراف من العمال وليدّعي الماركسيون أنهم يدافعون تحت هذه الهوية العربية على حقوق العمال! ولنتذكر هنا في أدبيات اليساريين، كيف جعلوا من محمد ومن صعاليك العرب كعروة بن الورد "بروليتاريين" ثاروا على "برجوازية مكة" في حين أن أولئك المجرمين لم يكن عندهم أي إنتاج بل كانت الصعلكة "هويتهم" و "دماءهم" أي كانوا لا يعملون أصلا فالعمل ليس ثقافتهم ليزعموا فيما بعد حقهم في امتلاك الثروة أو تقاسمها مع الأغنياء، وهذا التخبط في أدبيات من وُصف باليسارية والماركسية أصله الهوية المزيفة التي تبناها والتي قبلها دون أي تمحيص فهو في ذلك يدافع عن "أجداده" المزعومين والذين للأسف الشديد صاروا "أجدادا" لشعوبنا والبركة في الإسلام والإسلاميين وأيضا في هؤلاء اليساريين!

بعد "الاستقلال" عن المستعمِر الغربي، يقال أن الحكومات التي تسلمت السلطة منه في بلداننا تبنّت النموذج اليعقوبي المركزي الذي قال بالأحادية في كل شيء، واليعاقبة الفرنسيون هم من افتكوا السلطة بأبشع الأساليب ومن قتّلوا الجيرنديين أصحاب النموذج الفدرالي بعد "انتصار" الثورة الفرنسية، وإلى اليوم تتبنّى فرنسا النموذج اليعقوبي الذي جعل من فرنسا دولة الباريسيين لا دولة كل الفرنسيين.

القول بالنموذج اليعقوبي الذي بُنيت عليه الدول الحديثة في شمال افريقيا صحيح لكنه "منقوص" لأن المركزية في الحكم أصّلها المستعمِرون منذ أقدم العصور ولم نتعلمها من فرنسا، أي منذ قرطاج والرومان وصول إلى العرب. وإذا جاز لنا القول أن الثورة الفرنسية كانت ثمرة قرون من التمرد على الحق الإلهي في الحكم وتسلط الكنيسة وحلفائها النبلاء باسم الإله الذي استخلف هؤلاء في أرضه وحكم على الشعوب بالعبودية والجوع، يمكن أن نجزم بأن اليعاقبة قد سرقوا الثورة من الفرنسيين لأن الحكم المركزي الذي قالوا به لم يختلف في شيء عن السلطة القديمة وبأن الجيرنديين كانوا أصحاب الحق بما أنهم رفضوا النموذج القديم في الحكم ونادوا بنموذج جديد كان الأقرب لتحقيق العدل والمساواة بين كل الفرنسيين من كل الشرائح الاجتماعية ومن كل الجهات، ولعل المركزية اليعقوبية التي ورثت المركزية الإلهية المسيحية تُفسر لنا المركزية الأوروبية التي قادت الحملات الاستعمارية النهبوية ولعلها أيضا تفسر لنا كل النظريات العنصرية ضد الشعوب المستعمَرة.

ولعل قولي هذا أيضا يسحب شيئا من البساط الذي تحت أقدام الماركسيين العروبيين الذين لا يرون في التاريخ إلا صراعا طبقيا انتصرت فيه البرجوازيات الأوروبية في أراضيها ثم انتقلت إلى فرض نفوذها على العالم بأسره ونهبه، ويغيبون بالكامل مسألة الجانب الثقافي والهوياتي ويرونه مجرد قناع وإلهاء عن القضية الأساسية أي الصراع الطبقي ومحاربة الرأسمالية والصهيونية تحت لواء العروبة وإن لمّحوا لوجود اضطهاد للهويات الحقيقية التي يرونها هويات فرعية وأقليات تحت الهوية العربية الشاملة لشعوبنا، وهم بأقوالهم تلك لا يختلفون عن غيرهم من العروبيين وعلى رأسهم البعثيون كما أسلفت: الفرق شاسع جدا بين أن تمنع طبقة برجوازية أوروبية في نهاية القرن 19 -إنكلترا مثلا- العمال من التصويت في ديمقراطيتها البرجوازية خدمة لمصالحها، وبين أن يُهمَّش اليوم ويُجوَّع الأمازيغي الريفي اليوم في المغرب.

أستطيع تشبيه الماركسيين اليوم بفرقة من فرق الإسلام الكثيرة قد يظهر عليها أنها الأقرب للمسالمة وللتصالح مع مبادئ العصر، لكن كل ذلك ينتفي إذا ما عرفنا أن أصولها أو مرجعيتها إسلامية لأن مرجعيتها المعادية لكل المبادئ التي تدّعيها هذه الفرقة ستحبط كل مشاريعها، ونفس الشيء مع الماركسيين وهويتهم العربية التي يدّعون عدم التعصب إليها بل وفيهم من يدّعي مناصرة الهويات الأصلية والحقيقة أنهم ينطلقون من باطل آن أوان تجاوزه وهو الهوية العربية بل والثقافة العربية برمتها: تلك الثقافة المنغلقة البدوية الصحراوية في أصولها والتي يحكمها المقدس، وهما عاملان يستحيل معهما تطوير هذه الثقافة وتحديث لغتها لتصبحا لغة علم ومعرفة وثقافة حياة وتمدن.



#كريم_عزيزي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بعض تساؤلات عفوية بخصوص أكذوبة الهوية العربية
- رأسان جديدان يُقطعان في المروك: ما علاقة ذلك بعروبة المغرب؟
- إلى مليكة مزان: ((أمازيغيتي لا أساوم عليها!))
- القول بأمازيغية شمال افريقيا -قول عنصري- عند سدنة هياكل الوه ...
- ماذا لو بقي الأمازيغ مسيحيين؟
- بين البدوية والرأسمالية والشيوعية ضاعت شعوبنا (10)
- بين البدوية والرأسمالية والشيوعية ضاعت شعوبنا (9)
- بين البدوية والرأسمالية والشيوعية ضاعت شعوبنا (8)
- بين البدوية والرأسمالية والشيوعية ضاعت شعوبنا (7)
- رسالة إلى أساتذة التاريخ (الشرفاء)
- بين البدوية والرأسمالية والشيوعية ضاعت شعوبنا (6)
- بين البدوية والرأسمالية والشيوعية ضاعت شعوبنا (5)
- بين البدوية والرأسمالية والشيوعية ضاعت شعوبنا (4)
- بين البدوية والرأسمالية والشيوعية ضاعت شعوبنا (3)
- بين البدوية والرأسمالية والشيوعية ضاعت شعوبنا (2)
- بين البدوية والرأسمالية والشيوعية ضاعت شعوبنا
- الماركسيون والإسلام : نظرة سريعة
- لماذا يتواصل تعثر نهضتنا ؟


المزيد.....




- مسجد وكنيسة ومعبد يهودي بمنطقة واحدة..رحلة روحية محملة بعبق ...
- الاحتلال يقتحم المغير شرق رام الله ويعتقل شابا شمال سلفيت
- قوى عسكرية وأمنية واجتماعية بمدينة الزنتان تدعم ترشح سيف الإ ...
- أول رد من سيف الإسلام القذافي على بيان الزنتان حول ترشحه لرئ ...
- قوى عسكرية وأمنية واجتماعية بمدينة الزنتان تدعم ترشح سيف الإ ...
- صالة رياضية -وفق الشريعة- في بريطانيا.. القصة الحقيقية
- تمهيدا لبناء الهيكل المزعوم.. خطة إسرائيلية لتغيير الواقع با ...
- السلطات الفرنسية تتعهد بالتصدي للحروب الدينية في المدارس
- -الإسلام انتشر في روسيا بجهود الصحابة-.. معرض روسي مصري في د ...
- منظمة يهودية تستخدم تصنيف -معاداة السامية- للضغط على الجامعا ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - كريم عزيزي - الماركسيون والعروبة