أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - حبيب تومي - أخي ثامر توسا .. لماذا تستكثرون علينا اسماً قومياً ؟















المزيد.....

أخي ثامر توسا .. لماذا تستكثرون علينا اسماً قومياً ؟


حبيب تومي

الحوار المتمدن-العدد: 1518 - 2006 / 4 / 12 - 11:28
المحور: اخر الاخبار, المقالات والبيانات
    


مقدمة
مبدئياً الحوار حالة ثقافية مطلوبة ، والحوار الهادئ بالذات يحمل في طياته عوامل ايجابية يخدم التنوير الفكري والتطور الثقافي .
يعاتبني الأخ ثامر لأنني حشرت عدة ردود في مقال واحد ، وكأنني كنت انوي تمرير شأن ما على القارئ الكريم لكن الأمر ليس كذلك .
لم تكن غايتي تمريرها بالجملة إنما كانت ثمة 12 مقال كان ينبغي ان اكتبها للرد على كافة المقالات التي تناولت ما كتبته ، ومن الطبيعي ان هذا العدد من مقالات التي تقتصر على الردود ستأخذ مساحة وزمن ، وثمة مقالات مهمة تخص شعبنا كموضوع المنطقة الآمنة ، ووضع العراق وغيره من الأحداث المستجدة على الساحة السياسية ، وارتأيت ان لا اتفرغ للردود فحسب . ولهذا اعتذرت مقدماً للكتاب الأجلاء ، وأعتقد ان الأخوة الكتاب قدروا الموقف ، ومن هنا كما ترى لم يكن الأمر يخص تصفية المتبقي من الفاكهة والخلاص منها بأبخس الأسعار .
الأخ ثامر :
في مقالك الأخير : اصلاح الموجود خير من انتظار المفقود تقول : [ .... في مقالي المعنون ( ديمقراطيتكم هي ديمقراطية هات فقط ) والذي طلبت ان توضح للقارئ ، سبب خلطكم المحير ما بين اسباب وجود حركة ( قومية ) ديمقراطية آشورية سياسية وعسكرية على الأرض ضمن الحركة الكردية في اعوام السبعينات ، وبين اسباب عدم استطاعتكم والآخرون ممن يشارككم موقفكم القومي الكلداني عن اعلان حركة ديمقراطية كلدانية يوم كنتم شباباً في اوج نشاطكم انئذ او قبل ذلك كي أكون أكثر دقة .....الخ (انتهى الأقتباس )
التعليق :
من جهة التضحية والأخلاص بدلاً من الألتحاق بالدراسة الجامعية التحقنا بالثورة الكردية ، وكان المرحومان توما توماس وهرمز ملك جكو ، وبعد استشهاده خلفه في المهمة المرحوم الشهيد مام طليا ، لقد خضنا في شبابنا بقيادة هؤلاء الأشخاص معارك شرسة وأعطينا كوكبة من الشهداء أخليناهم من ساحة المعركة ودفناهم في اماكن لائقة ، وبسبب ذلك تعرضت عوائلنا ، لا بل حتى اقربائنا ، الى السـجن والأهانة والتهجير ، ولا ادري لماذا كان ينبغي ان نشـكل حزب قومي كلــداني ؟ وتقول ايضاً :
كانت حركة ديمقراطية آشورية سياسية وعسكرية تعمل في السبعينات في المنطقة . فأنا شخصياً مكثت في الصفوف الحركة الى اوائل سنة 1968 ولكن بعد ذلك لم اسمع عن وجود حركة آشورية عسكرية مسلحة في المنطقة ، حيث كانت في اوائل السبعينات مفاوضات وكانت اتفاقية 11 آذار في 1971 وحبذا لو تفضلت بأعلامنا عن المعارك التي خاضتها هذه الحركة الآشورية العسكرية القومية .
أنا اعلم عن هرمز ملك جكو فقط وأعرف المعارك التي خاضها وعن الشهداء الذين سقطوا في هذه المعارك ، وما اعرفه ايضاً هو :
انه في مطاوي التسعينات (( وهذا الكلام انت تجبرني على كتابته ، لأنك تريد ان تنتقص وتستخف بتضحياتنا وكفاحنا ، وتريد ان تعطي للحركة الآشورية ما لا تملكه )) كان للحركة الديمقراطية الآشورية مقرات في دهوك وعنكاوا ، وما اعرفه ان هؤلاء كانوا تحت حماية الأكراد ، ولم نسمع انهم اطلقوا طلقة واحدة في معركة ضد القوات الحكومية ، نعم كانوا يحملون السلاح ، لكن هذا السلاح للدفاع عن النفس فحسب ، وإن كنت مخطئاً يمكنك اعلامي بهذه المعارك ، وعن الشهداء الذين سقطوا في هذه المعارك ، أما من جانبي فإن اردت فإنني مستعد أن اخبرك بالمعارك التي خضناها تحت قيادة توما توماس وهرمز ملك جكو ، ولا نتبجح يوماً بما قمنا به .
عجبي يا اخ ثامر ان تثمن العمل القومي الآشوري فحسب ، اما ما قام به ابناء جلدتك فهو لا يستحق الذكر لانه ليس قومي او لا يصب في الوعاء الآشوري .
اما مسألة عدم تأسيس حزب كلداني ولماذا تأسس حزب قومي آشوري الى آخره من الفرضيات التي لا تحمل أي مغزى . لقد تأسس الحزب الشيوعى العراقي سنة 1934 وتأسس حزب البعث سنة 1947 وتأسست قبل ذلك وبعد ذلك احزاب اخرى واليوم او غداً او بعد عشر سنوات او عشرين سنة ستتكون احزاب أخرى ، فما هي العبرة بذلك لماذا يكون تأسيس حزب آشوري في السنة الفلانية ولم يؤسس في نفس السنة حزب كلداني او سرياني ؟ فما هي الأشكالية بذلك ؟ انها فرضية لا تحمل اية عبرة يمكن الركون اليها .
أخي ثامر :
ثمة نقطة مهمة احب ان اناقشــها معك ومع بعض الأخوان الذين يسـلكون هذا الاسلوب في المناقشة :
أنا مثلاً اكتب مقال في موضوع ما ، ولدى تداول الموضوع قيد المناقشة تطرح امور شخصية وجانبية لا علاقة لها البتة بالنص الذي يتناول الموضوع :
ما علاقة اموري الشخصية في النص المطروح :
هل انا ضعيف ام سمين ؟ طويل ام قصير ؟ غني ام فقير ؟ انتمي الى الحزب الشيوعي ام لا انتمي ؟ كان لي مشاعر قومية ام لم تكن ؟ لماذا تولدت لدي مشاعر القومية اليوم ولم تتولد بالأمس ؟ انا ابيض ام اسمر وهلم جراً من الأمور الشخصية الجانبية التي تثار اثناء مناقشة نص من النصوص التي اكتبها .
اسألك يا اخ ثامر ما علاقة هذه المواضيع الشخصية والجانبية بالنص المطروح على المناقشة انه امر محير حقاً لكن بصراحة اسمح لي ان اقول :
هناك مثل مفاده : إن ضعفت حجج المرء زاد رنين مفرداته ، كما ان ارتفاع الصوت لا يعني ابداً قوة الحجة ، فالأفضل ان نبقى في محتويات النص بدلاً من التطرق الى الأمور الشخصية ، والشؤون الجانبية البعيدة عن روح الموضوع .
يكتب الأخ ثامر توسا في مقاله الأخير فيقول :
تنادون يا اخ حبيب ليلاً ونهاراً ، صباحاً ومساءً ، بأن الآشوري متعصب ، والحركة الآشورية دكتاتورية ، والأحزاب الآشورية شوفينية ، وقناة آشور تهمش هذا وتمجد ذلك ، وموقع زهريرا انتقائي وأحادي التفكير والفنان ايوان اغاسي ... الخ
التعليق :
اجل .. يا أخ ثامر ان الخطاب الآشوري مع بعض الأستثناءات الطفيفة ، إنه خطاب متعصب ، لا أدري ما هو رأيك لمن يلغي هوية بكاملها ، ويقول إنها ليست موجودة ، وهذه الهوية مذكورة في الدستور العراقي ، وهناك من يتشرف بهذه الهوية وأنا كإنسان مستقل اتشرف بهذه الهوية وهي الهوية الكلدانية ، ماذا تسمي من يلغي مشاعر الناس وإرادتهم ، ويسلك معهم سياسة القطيع أليست هذه أفكار عنصرية ؟ أم إنك تعتبرها افكار ديمقراطية ليبرالية ؟
يا اخ ثامر يا ابن القوش العزيزة :
لقد كان هتلر يرسم مثلثاً ويضع القوم الألماني في رأس المثلث ، والأقوام الأخرى في قاعدة المثلث ، لكن الآشوريين لا يقبلونا داخل المثلث بتاتاً انهم يزعمون اننا غير مخلوقين وغير موجودين ، ماذا تسمى هذا ؟ ثم ما هو جوابك لمن يقبل هذا التصنيف ؟ اليس هذا منتهى الخضوع والخنوع والذيلية ؟ ام لك تعبير آخر غير ذلك ؟
أما موقع زهريرا الذي اختار افضل اسم لأسوأ موقع ، تستطيع ان تدخل اليه وسترى انه يتكون من لون واحد مقتصر على الذين يصفقون للحركة الديمقراطية الآشورية فحسب ( ولم ارغب في التطرق الى موضوع زهريرا مرة أخرى لكن الرد على تساؤلك يقتضي هذه الأشارة ) ، فمثلا زهريراً لا تنشر لحبيب تومي ومهما كان الموضوع وشأن إدارة زهريرا شأن الذي يحكم على طعم القهوة من ( الفنجان ) دون تذوق طعمها ، أنه لا يدري ان كانت حلوة او مرة ، انما ينظر الى الوعاء ( الفنجان ) ويعطي حكمه ، وهكذا مشرفي منبر زهريرا الحر الذين يكفيهم قراءة اسم حبيب تومي ليحكموا على المقال بالأعدام دون قراءته ومعرفة محتواه .
ويمكنك ان تدخل الى المنبر الحر لزهريرا نت ، لتراه كالصحراء القاحلة ما خلا بعض الشجيرات المتناثرة .
اخي ثامر من حق اليساري السابق ان ينتسب للحركة الآشورية وبنفس الوقت من حقه ان ينتمي للحركة الكلدانية ومن حقه ان يكون له فكر معين .
نحن نتكلم عن الحركة الآشورية وعن الفكر الآشوري الذين ليس لهم أي همّ آخر سوى الغاء الفكر الكلداني وضرب المشاعر القومية الكلدانية او السريانية اليس من الأفضل لهؤلاء جميعاً ان يهتموا بأمور اخرى غير الأستخفاف والعبث بمشاعر الناس ؟ ومن ثم تمزيق الوحدة القومية لشعبنا بهذه الأفكار العنصرية ؟
الفنان يوسف زاخولي والقومية الكلدانية وانفعال الأستاذ ثامر
هناك مثل يقول : انه ملكي اكثر من الملك ، وأستطيع ان اقول للأخ ثامر انه اشوري اكثر من الآشوريين .
انا شخصياً احترم رأي الأخ ثامر ان آمن ان تكون قوميته عربية او كردية او آشورية او تركمانية او ارمنية فهو حر في قناعاته ، لكن الأخ ثامر ليس من حقه ان يستصغر القومية الكلدانية ويجعلها مجرد طائفة :
في مقال للأخ ثامر توسا على موقع زهريرا عنوانه : هل فنانونا فعلاً بهذه الدرجة من السذاجة ؟ الى مسؤول قناة عشتار ...
لقد انفعل الأخ ثامر حينما قال الأخ الفنان يوسف زاخولي ان قوميته كلدانية وليست آثورية ، فكتب هذا المقال الذي جاء فيه :
... يا اخ يوسف زاخولي إن كنت حقاً من (( الطائفة )) الكلدانية وتعتز بها كما انا منها .... وهو يتساءل اين دواعي تركيزكم على انكم كلدانياً ؟
ويضيف الأخ ثامر : .... كون الأخ زاخولي لا يفقه بأمور لغته ولا بحقيقة انتمائه القومي بالقدر الذي يمكن ضبط طروحاته ، لكني ابقى احمّل القناة مسؤولية فعاليات شئت ام أبيت للأستاذ جورج منصور اتوجه بسؤال او عتاب او لتكن شكوة ( شكوى ) سمها ما شئت كونك المسؤول على هذه القناة .... لماذا هذا التمرير اللامسؤول اليس هناك معايير في احترام مشاعر وانتماءات المتلقين ؟
( انتهى الأقتباس من مقال السيد ثامر )
لكن عصبية وانفعال الأخ ثامر لم تقف عند هذا الحد ، بل عمد على نشر نفس المقال في موقع عنكاوا ( حذف المقال ) تحت عنوان أقل ما نقول عنه انه كان بعيد عن الكياسة الأدبية بحق الأستاذ جورج منصور .
انه لأمر عجيب ان يكون كل هذا الأنفعال لمجرد ان الرجل قال انه كلداني وليس آثوري وينطبق هنا القول الشعبي ( كفر نصراني ) ، والأخ ثامر يوجه سؤال الى الأستاذ جورج منصور ثم يحوله الى عتاب وأخيراً يجعله شكوى ، ثم يتحول الى نشر المقال بتلك الصورة ، كل هذا لأنه كيف يجوز ان يكفر هذا النصراني ويقول انا كلداني ...
الطائفة الكلدانية
اخي العزيز ثامر توسا :
إنك تستكثر علينا اسماً قومياً وهوية وشخصية واستقلالية ، وكأننا اقل من مستوى البشر ولا نستحق ان يكون لنا اسم ، ونحن مجرد طائفة وهذا استهجان واستصغار لا نقبله منك او من غيرك ان يعاملنا هذه المعاملة العنصرية .
مناقشة حول الأقليات
في عام 1922 جرت مناقشات في المجلس التأسيسي لاعداد الدستور ، وكان اول المتكلمين في هذا الأجتماع ياسين الهاشمي الذي طلب تبديل كلمة الأقليات ( غير المسلمة ) بكلمة (الطوائف ) وأيده في استعمال عبارة ( الطوائف ) الدكتور داود الجلبي وهنا انبرى السياسي والمفكر العراقي الكلداني يوسف غنيمة ليقول : ان تمثيل الأقليات ليس ببدعة جديدة ، وقد ورد في عهد ميرابو ويجب تمثيل عناصر المملكة كما يمثل في الخارطة اقسام البلاد الكبيرة والصغيرة ... وفي النهاية ابقي على مصطلح الأقليات بدل الطوائف ونوقش امر تمثيل هذه الأقليات ...
لكن الأخ ثامر وبعض المفكرين الكلدانيين الذين ركبوا القطار الآشوري يستكثرون علينا اسم القومية او الأقلية القومية ويريدون العودة بنا الى الطائفة .
نصيحة من أخ لأخيه
اخي العزيز ثامر توسا :
أتمنى ان نلتقي يوما لنتكلم بصراحة ، لكن من منطلق اخوي وباعتباري اكبر منك عمراً سوف لا ادعوك الى قراءة كتب كثيرة عن التاريخ الكلداني في العراق ، لكن ادعوك فقط ان تقرأ كتاب :
المطران أدي شير : تاريخ كلدو وآثور ، طبع المطبعة الكاثوليكية للاباء اليسوعيين سنة 1913 م عندها ستعرف ان الكلدانية قومية عراقية اصيلة وسيشرفك ان تنتمي اليها لا ان تتهرب منها وترضى بأن تكون تابعاً لغيرها .
تقبل مني اخلص تحية ايها الأخ العزيز يا ابن القوش العزيزة على قلوبنا جميعاً .
حبيب تومي / اوسلو



#حبيب_تومي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- انقلاب عسكري .. أهو ترياق لعلاج الحالة العراقية ؟
- نعم .. لمنطقة آمنة ولكيان ذاتي للعراقيين المسيحيين
- الوحدة القومية بين الفكر الراديكالي الآشوري وبين حذف الواوات
- مام جلال .. جنّبوا العراق شبح حرب اهلية قذرة
- البيت الكلداني القومي والسياسي .. كيف نبني ؟
- ايران تتحدى امريكا وحلفائها من موقع قوة
- العراق بين العودة الى العصر الجاهلي واللحاق باليابان
- المصداقية في بيث نهرين اثري 752 والامل في العراقية الوطنية 7 ...
- تكهنات الفوز واحتمالات الفشل قوائم شعبنا 752 :740 :800
- الخطاب السياسي الكلداني .. الى اين ؟
- القومية الكلدانية بعد ان تبوأت مكانها الطبيعي في الدستور
- انه زمن الجنون العراقي
- الأقليات العراقية وإنصافهم بمقاعد ثابتة في الجمعية الوطنية


المزيد.....




- صراخ ومحاولات هرب.. شاهد لحظة اندلاع معركة بأسلحة نارية وسط ...
- -رؤية السعودية 2030 ليست وجهة نهائية-.. أبرز ما قاله محمد بن ...
- ساويرس يُعلق على وصف رئيس مصري راحل بـ-الساذج-: حسن النية أل ...
- هل ينجح العراق في إنجاز طريق التنمية بعد سنوات من التعثر؟
- الحرب على غزة| وفد حماس يعود من القاهرة إلى الدوحة للتباحث ب ...
- نور وماء.. مهرجان بريكسن في منطقة جبال الألب يسلط الضوء على ...
- الحوثي يعلن استهداف سفينتين ومدمرتين أميركيتين في البحر الأح ...
- السودان: واشنطن تدعو الإمارات ودولا أخرى لوقف الدعم عن طرفي ...
- Lenovo تطلق حاسبا متطورا يعمل مع تقنيات الذكاء الاصطناعي
- رؤية للمستقبل البعيد للأرض


المزيد.....

- فيما السلطة مستمرة بإصدار مراسيم عفو وهمية للتخلص من قضية ال ... / المجلس الوطني للحقيقة والعدالة والمصالحة في سورية
- الخيار الوطني الديمقراطي .... طبيعته التاريخية وحدوده النظري ... / صالح ياسر
- نشرة اخبارية العدد 27 / الحزب الشيوعي العراقي
- مبروك عاشور نصر الورفلي : آملين من السلطات الليبية أن تكون ح ... / أحمد سليمان
- السلطات الليبيه تمارس ارهاب الدوله على مواطنيها / بصدد قضية ... / أحمد سليمان
- صرحت مسؤولة القسم الأوربي في ائتلاف السلم والحرية فيوليتا زل ... / أحمد سليمان
- الدولة العربية لا تتغير..ضحايا العنف ..مناشدة اقليم كوردستان ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- المصير المشترك .. لبنان... معارضاً.. عودة التحالف الفرنسي ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- نحو الوضوح....انسحاب الجيش السوري.. زائر غير منتظر ..دعاة ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- جمعية تارودانت الإجتماعية و الثقافية: محنة تماسينت الصامدة م ... / امال الحسين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - حبيب تومي - أخي ثامر توسا .. لماذا تستكثرون علينا اسماً قومياً ؟