هدى أحمد
(Huda Ahmed Alawy)
الحوار المتمدن-العدد: 6054 - 2018 / 11 / 15 - 02:58
المحور:
الادب والفن
(1)
إقتفيتُ أثركَ عندما حلَّ المساء،
شاهدتُ خطواتكَ علي أرضِ أحلامي،
سألتُ عنك نجومَ السماءِ المتلألئة،
سألتُ أشجارَ الزيزفون،
يا من رقصتْ طيوري فرحاً لك..
هل هاجرَ الحمامُ وانتحر؟
(2)
علي حين غفلةٍ مررتُ بطريقك،
فلمحتكَ عيناي،
أردتُ ساعتها لو صعدت فوق شجرةِ صندلٍ
فلمستُ النارَ كي أفيق.
#هدى_أحمد (هاشتاغ)
Huda_Ahmed_Alawy#
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟