هدى أحمد
(Huda Ahmed Alawy)
الحوار المتمدن-العدد: 6049 - 2018 / 11 / 9 - 06:29
المحور:
الادب والفن
(1)
حين كنت أسير في مدينةِ الحزن
لأجنيَ الأشواكَ وحدي،
حيث جرحَ الشوكُ ذاك القلب
فنزفَ وجعاً..
هناك
صادفني أميرٌ يحملُ وشاحاً من نور،
فمدَّ إليّ طوقَ النجاةِ
مسحَ الدمعَ عن عيني،
رأيتُ الشوكَ يجرحه.
(2)
أبحثُ عنكَ
وأبثُّ إليكَ أشواقي،
أيا قمراً بحضورهِ تحضرُ الروح،
وبغيابهِ تغيبُ الشمسُ في الأفلاك،
عدْ
فالليلُ بلا قمرٍ
والحبُّ يشكو غربته.
#هدى_أحمد (هاشتاغ)
Huda_Ahmed_Alawy#
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟