أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - ميسون نعيم الرومي - الأخوة المتداخلين














المزيد.....

الأخوة المتداخلين


ميسون نعيم الرومي

الحوار المتمدن-العدد: 6023 - 2018 / 10 / 14 - 22:37
المحور: المجتمع المدني
    


حاول البعض التقليل من قيمة كتاباتي واشعاري ، بل والحكم عليها بقساوة ودون انصاف اومناقشة لبعض مفرداتها التي لم تصادف قبولا في نفسه ، وقد تداخل القراء الكرام بتعليقاتهم مشكورين
اليهم اكتب ردي ادناه
الأخوة المتداخلين
اعتز بتواجدكم على صفحتي الخاصة في موقعنا الموسوم الحوارالمتمدن
أشكركم جميعا ويسعدني ان تكون كتاباتي المتواضعة موضع نقاش ، وأنا ممتنة لاهتمامكم.

للنقد الأدبي اصوله وفوائده التي تساهم بدرجة كبيرة في تطوير الكاتب وتحسين انتاجه
وعلى كل من يتصدى لهذه المهنة الشريفه ان يتمتع بالثقافة الواسعة ، ويتحلى بالحيادية ، وأن لا يلجأ إلى خلط الأوراق او التسقيط والتقليل من قيمة الناتج الأدبي لخدمة اهداف خاصة أوالتقليل من شأن التفكير المختلف.
الغرض من النقد هو البناء لا أن يـُـنصّب من يعتقد نفسه ناقدا - لمجرد ان الظروف الاستثنائية في البلاد قد وضعته في مكان لا يستحقه ولا يعرف قيمته - أقول ليس من حقه أن يـُـنـَـصّب من نفسه شرطيا يسحق من لا يرتاح اليه ، او يخالفه في الرأي . بل ليس من حق حتى المتصدين لهذه المهنة بجدارة ، ان يشطبوا على الكاتب بجرة قلم ، وذلك ما لا يفعله الا من تخشنت روحه بالكراهية وفقد الثقة بنفسه وقدراته.
القراء هم من يقيم الشاعراوالكاتب ، وعلى الناقد الحقيقي أن يأخذ آراءهم بنظر الإعتبار ويكون دوره بيان جوانب القوة التي استحقت استحسانهم ، والإشارة إلى مواطن الضعف من أجل رفع مستوى الناتج الأدبي لا محاولة شطب الناتج برمته وسحق الكاتب لتوهم المتصدي بالنقد أنه أديب بحق ، ويستحق ما وصل إليه من منصب في زمن صارت فيه المناصب الثقافية تباع وتشترى
كتبت عدة مقالات ونظمت الشعرمنه القريض ومنه الزجل بانواعه ،عبرت من خلاله عن حزني وألمي على ما حل بوطننا الجريح .. تناولت فيه مختلف الأبواب والمواضيع ، السياسية والاجتماعية وأخص منها معاناة شعبنا المنكوب باطيافه المختلفة .. كتبت للمرأة المغيبة ومعاناتها وآلامها .. الى أطفال العراق المسحوقين المنكوبين بفقدانهم من يعيلهم في الحروب العبثية ، اوفي العنف الدموي بأشكاله .
حاولت مشاركة المتظاهرين الذين صمدوا أمام الجلادين الجدد يتلقون الرصاص بصدورهم العارية
كتبت الى بغداد ، بغداد الحضارة والتمدن .. بغداد التي تريفت ونـُكـِبـَـت بالحكام السراق المتسترين بعباءة الدين والتدين ، والذين عاثوا في الارض فسادا وتخريبا ..
بغداد حبيبتي التي حرمني منها ارهاب الحكم البعثي البغيض وأبعدتني عنها طائفية حكامها الجدد
حاولت مشاركة الجماهير الثائرة احتجاجاتهم لنيل حقوقهم المشروعة ، في البصرة وساحة التحرير وباقي مدن العراق الثائرة ، ما لاقى تقديرا وامتنانا من الكثيرين منهم ، وأنا فخورة بأن بعض الأهازيج التي نظمتها تـَـغـَـنـّـى بها المتظاهرون في تلك ا لأماكن
وإن إحدى قصائدي والتي بعنوان (نتظاهر وانهز الدنيه) اذيعت مع الموسيقى في برنامج التاسعة الشهير في حينه ، ولمن يريد مشاهدتها يجدها على اليوتوب
شكري ومحبتي لجميع المتداخلين.
-----------------------------------------------------------------------------------



#ميسون_نعيم_الرومي (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- اشلون اتوب
- في وطني .. يُقتَلُ الجمال
- الى رئيس الوزراء السيد عادل عبد المهدي اهدي هذه الهوسات العر ...
- ماتت الأمنيات
- لونتحِد
- دمعَة جرح
- يالمعتني لحسين
- البصرة الثائرة
- الى أم الشهيد البطل ، شهيد البصرة الفيحاء ( مكي ياسر الكعبي) ...
- البصره تستغيث
- چا ليش
- البصرًه تِنتحب
- يادم الشهيد
- بابل اوسومر
- ايران اتريد اترليون
- مشكوله يسمر ذمتك (شعر غنائي)
- قصّة شَعَب
- خرزة سحر
- يا شعب
- الى االثوار اهديها -5-


المزيد.....




- سلام وجراندي يشددان على أهمية توفير الظروف الملائمة لعودة ال ...
- لاكروا يؤكد سعي الأمم المتحدة الجاد لضمان تمديد مهمة اليونيف ...
- الأمم المتحدة تحذر من ظهور بؤر مجاعة في اليمن خلال الأشهر ال ...
- فرنسا: نشر 4 آلاف عنصر أمن في -عملية تفتيش وطنية- لاعتقال ال ...
- مسئول إيراني يعلن اعتقال 24 جاسوسا إسرائيليا غرب طهران
- ممثلو عملية التشاور العربية: قضية اللاجئين جوهر القضية الفلس ...
- الأمم المتحدة: أكثر من مليوني سوري عادوا إلى مناطقهم الأصلية ...
- رايتس ووتش: -اللعبة الجميلة- في خطر بسبب سياسات الهجرة الأمي ...
- تقرير أممي عن انتهاكات حقوق الإنسان بإريتريا ومناخ القمع الم ...
- الأمم المتحدة: أكثر من مليوني سوري عادوا إلى ديارهم منذ ديسم ...


المزيد.....

- أسئلة خيارات متعددة في الاستراتيجية / محمد عبد الكريم يوسف
- أية رسالة للتنشيط السوسيوثقافي في تكوين شخصية المرء -الأطفال ... / موافق محمد
- بيداغوجيا البُرْهانِ فِي فَضاءِ الثَوْرَةِ الرَقْمِيَّةِ / علي أسعد وطفة
- مأزق الحريات الأكاديمية في الجامعات العربية: مقاربة نقدية / علي أسعد وطفة
- العدوانية الإنسانية في سيكولوجيا فرويد / علي أسعد وطفة
- الاتصالات الخاصة بالراديو البحري باللغتين العربية والانكليزي ... / محمد عبد الكريم يوسف
- التونسيات واستفتاء 25 جويلية :2022 إلى المقاطعة لا مصلحة للن ... / حمه الهمامي
- تحليل الاستغلال بين العمل الشاق والتطفل الضار / زهير الخويلدي
- منظمات المجتمع المدني في سوريا بعد العام 2011 .. سياسة اللاس ... / رامي نصرالله
- من أجل السلام الدائم، عمونيال كانط / زهير الخويلدي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - ميسون نعيم الرومي - الأخوة المتداخلين