أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - خالد كروم - فقهاء الإرهاب والنمو الفكري الديني للفيلسوف لوك















المزيد.....

فقهاء الإرهاب والنمو الفكري الديني للفيلسوف لوك


خالد كروم

الحوار المتمدن-العدد: 6010 - 2018 / 10 / 1 - 07:34
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


بداية :_...

هل أميركا مدمنة على الإسلام في الإدارة ....؟! فزرعت صناديق إقتراع بدلا" من جون لوك .....أم زرعتها لجعل الشعب..... يتذابح بعنصرياته المنتخبة ويتغير....؟

وفكر أو فلسفة جون لوك..... لا تختلف عن سياسة دواعش الاسلام في الرؤية .....و الاهداف....

وسوف أسرد فى هذة المقالة الصغيرة التي وجدت نص موضوعها الفلسفي عند كبير الفلاسفة ....( لوك ).... فاستخلصت أنها فتوى تحريضية على القتل.....

كالتي تحاصر مجتمعاتنا الإسلامية والعربية التي لم تستفد قط من ويلات أوروبا في صراعاتها الدينية والمذهبية والطائفية....

إننا نتجه فعلا" لأسوء ما كانت أوروبا تعانيه...... والعلامات تظهر في الأفق تارة و تختفي أخرى إلى أن تعمل مباشرة و بقوة.....السيد ...( لوك).... رغم كونه مفكرا لكنه داعشي التفكير بفتواه هذه....

أحيانا لا يجب اعتبار كل مثقف بأنه إنساني .....كما لا يجب اعتبار كل إنسان مثقفا ......رغم علمه أو مكانته لأنه ركوعي انبطاحي.....و صاحبنا ..(لوك)... نموذجا لا يختلف عن فقهاء الإرهاب الإسلامي....

ففي رسالة التسامح الديني للفيلسوف والمفكر.. ( لوك .... اكتشفت أن التسامح الديني يستحيل ضبطه وفرملته .....وفرضه واقعا يسمح بالعيش والتعايش بين الناس دون إكراهات ونكوسا....

1:_ فكر لوك التسامحي.....

قال السيد ...( لوك ).... في سياق تعبيري متناقضا مع أفكاره التسامحية و مع مبدئه الذي يؤكد فيه و عبره أنه : _

....(( من السخيف أن نفرض أمورا و أحكاما بقوة القانون لا يستسيغها الناس ولا يقبلونها ..... لأن الإيمان بصحة هذا الشيء أو ذاك..... لا دخل فيه لإرادتنا . )).

وقال كذلك :_ لو كان ضروريا و واجبا ان نفرض المسيحية على الكفار بالقوة..... لكان هذا يسيرا على الله الخالق وحده .....

حيث يستطيع أن يقوم بهذا العمل بإرسال فيالق جنده من السماء...... بدلا من أن يقوم به أحد أبناء الكنيسة مهما بلغ من القوة..... وملك من القدرة بالجم الغفير.....

2:_ تناقض لوك مع التسامح.....

يقول السيد :_ .....( لوك )..... مقوضا مبادئه هدما و تخريبا في سياق تعبيري:_

إن هؤلاء اللذين لا يؤمنون بالله..... لا يستحقون أن يعاملوا بالتسامح .....و الرحمة..... لأن الكافر لا يقيم وزنا لعهد ولا ميثاقا .... وتلك الروابط هي التي يتماسك بها المجتمع الإنساني .....

وزاد قائلا : _ إن استبعاد الله ولو في الفكر ينقض هذه الروابط نقضا..... هذا فضلا عن أن هؤلاء الذين يقوضون بإلحادهم الأديان كلها .....لا يمكن أن يزعموا أن لهم دينا يطالبون بمقتضاه بأحقية التسامح......

من خلال هذا التعارض البين في أفكار السيد .....(لوك).... مع نفسه والإنسانية..... توصلت إلى أن ما يقع في العالم الإسلامي - بين الطوائف والمذاهب والاتجاهات الفكرية المخالفة كالعلمانية ....والرأسمالية.... والاشتراكية.... والماركسية ...والشيوعية واللا دينية ...والالحادانية :_

في مجملها – ليس إلا انتقالا لعدوى وفيروس التطرف الذي سبق أن وقعت فيه المسيحية والنصرانية قبل قرون مضت إلى بلوغ نهاية القرن التامن عشر .....

الذي بعده بقليل ..... طفت على السطح أفكار التحرر.... و حقوق الإنسان بعد فصل الدين عن الدولة....

وها نحن ينفد ويطبق علينا حرفيا عبر الدواعش..... وميليشيات التطرف والإرهاب باسم الله ....؟!

ونيابه عنه بدون أمره وإرادته..... كما سبق أن مورس طاحونا في قلب أوربا وشمال افريقيا .....عصر التعاليم الكنسية بعيد القرن 2 للميلاد.....

لما برزت في المذاهب النصرانية التوحيدية .....ضد المذاهب الكنسية المسيحية التثليثية.. ( الصديق التمسولتي )....

ومع ان لوك يعتبر المؤسس الفعلى للفلسفة المادية الحسية..... إلا انه لا يمثل المسيحية باى حال من الاحوال..... حتى لو كان مؤمن بها.....

إن الفيصل فى أمر التطرف والارهاب ليس فى اتباع العقيدة..... بل فى النصوص التى تنادى وتحض على ذلك...... ان المدان هنا هو الإله او الرسول الذى بشر بالارهاب والعنف.....

ومن هنا نجد نظرة أمريكا تشمل دائما عدة جوانب.....لديهم أسلوب النقاط....يطرحون سؤال...ويأخذون كل جانب وينظرون النقاط....أن كانت النتيجة سالبه يتركونه وأن كانت موجبة يقومون بها بكل برود....

مثلا"....هل نسلح الدواعش فى سوريا والعراق واليمن ومصر .....ونشعل الفتيلة هنا وهناك؟....نأخذ كم جانب مع نقاط فرضية....

- تزداد قوة الدواعش أو الاخوان فى مصر .....ناقص أربعة..

- تزداد قوة الشيوخ وأهل العمائم.من السلفيين والوهابية ...ناقص أربعة..

- يضعف موقعنا الأسترتيجي في مصر .. وبالأخص فى سيناء وجنوب مصر فى النوبة ....ناقص سته....

- تزداد الخلافات الدينية فى مصر .. تفجير الكنائس .. وقتل هنا وهناك ... بل وقتل بعض الطرق الصوفية كما حدث سابقا" فى سيناء بقتل اكثر من 300 شخص من قبيلة واحدة .. وهم فى صلاة الجمعة ... ويتبعون أحدي الطرق الصوفية ....زائد أثنين....

- تزداد أحتمالية الحروب والاعمال الارهابية فى سيناء ... وكذلك النعرات الدينية فى صعيد مصر ... وشمال الدليتا ...وشراء أسلحتنا....زائد أربعة...

- يزداد الخراب والبطالة .... والعنوسة ... وتدمير الاقتصاد المصري ....وتزداد العقود معنا في مختلف المجالات....زائد سته....

- زيادة التخلف يشكل في البداية خطر ولكن في النهاية يؤدي الى تدمير مصر ...... فأذا لا أحصل الفائدة من مصر فلن أسمح لغيري الحصول على الفائده منه.......زائد ثمانية.....

فهذا السؤال حيرني سنوات .......واخيرا توصلت للاجابه...هي مؤامرة خارحية عبر استغلال غبائنا الداخلي.....

كل الدول تعمل لمصلحتها ... وتستخدم كل ادواتها وذكاءها..... وتبحث عن اي ثغره تدخل منها لدول اخرى لتحقيق مصالح معينه ....

غباءنا المقدس دوما كان هو الثغره...العشيرة ...واعرافها ...غباء مقدس وتابوه غبي.....

الدين واحكامه وتشريعاته ...غباء مقدس...التعند الفكري ...غباء ناتج عن فكرة دينية اقصائية ومتعالية لاننا خير امة ....!

الغرب فهم سايكولحية الفرد العربي المتميزة بارتفاع الايكو ..فهم طريقة تفكيره الغبيه ..ووجد ثغرات لتنفيذ مخططاته والاطاحة بنا ...ولازلنا خير امة تقطن القاع....

أن تغيير برمجة الفرد يعني قلع ..(("الغباء الداخلي")).... كاف لوحده لتغيير كل الحال .....أم التغيير يجب أن يكون من الخارج ....؟

فالاثنين معا وبخطين متوازيين .....مع تركيزي على اهمية تغيير وعي الفرد ....او برمجته كما اسميتها... كمرحلة اولى....

تغيير برمجة الفرد ستغلق الثغرات على الدول الانتهازية..... والمؤامرات الخارجية...الخلاصة تكمن ...بسد الثغرات الفكرية الناتجة عن الفكرة المقدسه...

ولا يخفى عليك ان امريكا أقوى دوله في العالم.... وسياستها وأهدافها طويلة الأمد .....وعرضه للتغيرات..... لذالك تراها مترهايه غير مستعجله.... لانهاء المعاناة مصالحها اولا" وأخيرا" ...

أخيرا":_

أميركا تتفق مع الكيانات الإسلامية..... لتغيير المعادلة خاصة بسبب الحرب مع السوڤيت ......

أي عمليا توصلت لاستخدام الاسلام والمسيحية كأداة عقلية لمكافحة انتشار السوڤيت ......ومنتوج الشيوعية الفكري..... وكذلك دعمت الفكر الاسلامي السياسي لإقتلاع الكيانات العشائرية البريطانية أو لتقزيمها ...

بريطانيا استخدمت الاتفاق مع العشائر لتحجيم العثمانية في مطلع القرن العشرين
.....كما استخدمت ألمانيا النازية القومية والفاشية لتصنيع كيانات .....او امتدادات قبل إجهاض النازية والفاشية بالحرب العالمية الثانية ...

أي نحن نستقبل منتجات وأساليب اتفاق من كيانات خارجية .....ونحن خاملون دماغيا عن خلق فكر جديد ... وهذه نقطة ضعف محورية يديمها الفكر الديني الإسلامي والمسيحي الشرق أوسطي....

عقلية الإسلام هو كل شيء .....أو المسيحية كل شيء...... أو اليهودية كل شيء مع تقزم اليهودية بعدم التبشير ......أو الدعوة أو التبليغ بخلاف اليهودية القديمة....


وكل ديانة او تراث يجد فترة ذهبية مثالية مطلقة...... في الماضي يتوسل الرجوع لها بطريقة سلفية ....أو أصولية..... أو أورثودوكسية ... الخ

هل طبيعة سياسة أميركا بسبب حربها مع السوڤيت..... وابتلاع ممتلكات بريطانيا أدى لإدمانها إيصال الإسلام السياسي للحكم ... ؟

أم أميركا تؤمن بتصنيع تفاعل داروني ......تذابحي لأجل البقاء بواسطة إيصال كل عنصريات الشعب للحكم ......والفشل ثم ثورة الشعب والبقاء افتراضا يكون للمفيد ....؟

وهذه لنسميها دارونية صناديق الاقتراع .... الحقيقية والمزورة ...المزورة .....لأن التزوير يحصل لغرض عنصري..... ولغرض الفساد وهذا لا يختلف أدائيا..((-function-ally )) ...عن قيام الشعب العنصري بانتخاب عنصرياته تحت ضوء الشمس ...

في أميركا توجد فكرة عبادة الديمقراطية كرمز مقدس...... أي أن الديمقراطية ليست فقط..((دكتاتورية الأغلبية )) ....وهذا خلل اصطلاحي ثقافي برأيي تم تمريره لعقل المصري....فبات المصري اليوم يقول ديمقراطية بدلا من حرية أو حقوق إنسان ...


السؤال هنا عن سياسة أميركا وليس الشعب المصري ..أم الإثنين معا ....؟!والواقع يشير لفشل دارونية صناديق الاقتراع التي تحاكي مفردة الفوضى الخلاقة ....

خلاقة دمويا وليس كبناء فقط ... هذا المعنى الأصلي ... وما بعد الحداثة لا يعني حتمية التقدم وانما الانتكاسات أيضا على طول الطريق ...

وتتفق مع هذه الكيانات .....وتدعمها لأن الافكار الدينية..... وخاصة الحركات الإسلامية هي خير من يخرب ويهدم ويرجع البلاد العصور مظلمة....

ويبدو أن اميركا او بلاد الغرب..... لهم اساليبهم في التعامل مع كل دولة باسلوب مختلف لغاية يمكن نحن لاندركها بمصر ...مثلا" دعمت الحركات الإسلامية ومنها الأخوان المسلمين ....لاضعاف الدولة وقوانينها المدنية.....

لأنها لو ارادت تقوية الدولة كان دعمت القوانين المدنية ......والانظمة التي تسود على الجميع بشكل منصف وجميعنا نعرف ان الدين والطائفية والمذهبية الدينية ...عند الاغلب من الشعب لهم الكلمة الأولى والأخيرة.....

وامريكا قبل كل ذلك تخلت عن حليفها الاقوى..... وضابط ايقاع المنطقة وشرطي الخليج .....وهو الشاه ......وقبل ذلك تخلى الغرب عن شريف مكه.... رغم انه وقف معهم خلال الحرب العالمية الاولى .....

وغدروا به و سمحوا لعصابة ال سعود الوهابية المتطرفة .....بالسيطرة على اهم بقعة جغرافية..... ودينية ....وتاريخية .....واقتصادية ....ونفطية ....

واختلقوا كيانات او دويلات الخليج .....وسمحوا للفكر الاخواني المتطرف بالصعود في مصر ......وللفكر الشيعي المتطرف المتمثل بولاية الفقيه في ايران ....

وبذلك اكتملت عناصر المعادلة .....ولم يتبقى سوى اطلاق الشرارة الطائفية .....وابقاء هذه المنطقة في حالة صراع تقضي به على نفسها ......وتستهلك اقتصادها في الحروب .....

وفي التفاهات بدلا من النمو الفكري .....والاقتصادي .....وبذلك تخلصت من عدو معروف بغدره وتغدت به قبل ان يتعشى بها.....

وهذا يعني الفائدة هي حروب مستمرة..... واستهلاك للاسلحة واي منتج صناعي وبيع رخيص للنفط....لكن عقود الاتفاقات تتجه للغرب فقط في بعض الدول الخليجية .....الباقي كله مع دول أخرى هي عدوة او منافسة لحلف الناتو .....


واعتقد بأن امريكا لكونها رأسمالية.....تستفيد من الأديان والصراعات بشكل عام.... الرأسمالية.... فكرة مستمدة من نظرية التطور والصراع من اجل البقاء....

الرأسمالية..... فكرة مشابهة لفكرة الدين..... والفرق بينهما ان الرأسمالية تقوم على السيطرة البيولوجية .....بينما الأديان تقوم على السيطرة السيكولوجية....وفي النهاية كلاهما أنظمة هرمية.....

من ناحية اخلاقية الأديان تتبنى نظرية الامر الالهي والرأسمالية تتبنى البراغماتية..... بينما الفكر اليساري يتبنى بشكل عام النفعية.....

النفعية تؤسس للأخلاق منطقيا"....وبالتالي لا يمكن بأي شكل من الأشكال احتواء الأديان بداخلها...... بينما في البراغماتية لا يوجد ما يمنع من صعود اي نظام طالما يمتلك المقومات لذلك.... وهذا يشمل الأديان ايضا.....


وطبعا هذا يكشف مثلا سبب اعفاء المؤسسات الدينية من الضرائب أو شبه إعفاء ...
لأن المنظومة الدينية هنا تشتغل كمؤسس لرأسمال ...

الضرر الناتج هو ضرر فكري لم يكن واضح في الماضي لقوة التثقيف العلموي في أميركا مثلا وتقوقع الدين لكن حاليا"...وبعد دعم الدين لمصارعة السوڤيت نجد نكوص شعبي علمي في أميركا ...

أميركا حاليا ضعيفة بالرياضيات...برامج الأطفال المجانية في أميركا حاليا رائعة وذكية في نشر العلم لترقيع الكارثة...

بعكس....أفلام الكارتون في زمن الصعود التكنلوجي لاميركا قبل اقل من مئة سنة .....حيث افلام الكارتون هي عبارة عن..(( غراميات ذكورية ونكات اجتماعية))....

اميركا الحالية أصبحت طاسة زيت ...(( Salad bawl)) ....بدلا من بودقة صهر للمهاجرين ...وذلك يعني انخفاض الروح الوطنية الواحدة.... وتصاعد عنصرية الفرق الدينية المختلفة داخل المجتمع الاميركي وذلك يهدد بقاء اميركا ...

لكن ...لنقل أن الهدف اقتصادي ...اين فائدة اميركا ...العراق لا يتحالف معها الآن...لماذا تترك أميركا الحكومة العراقية في الحكم ...ماذا استفادت اميركا من مرحلة الحرب مع داعش.. ؟

لا فائدة أجدها واضحة أمامي ...روسيا استفادت أكثر فقد كان لها فرصة لاستعراض منتوجاتها ومنافسة اميركا او ازعاج اميركا قليلا ...

...(( نحن لازلنا هنا ونستطيع ونصنع ونبيع))...كأنما هذه رسالة روسيا ..بريطانيا كانت أوضح في ألاعيبها ...لنقل ان أميركا تريد نفع اسرائيل.... لكن هل اسرائيل فعلا مفيدة لاميركا ... ليس كثيرا"...


إنتهي



#خالد_كروم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المبادئ الفلسفية للرد علي السلفية الإسلامية
- إشكالية المرجعية بين العدم المطلق الفلسفي
- حرب الآلهة فى الأساطير القديمة والإديان الأبراهيمية ج1
- بين الإسلام والمسيحية الانتظام والاضطراب
- انثروپولوجيا إله الموت وعشوائي السلوك
- مريم المجدلية والقصة الخرافية فى أنثروپولوجياً الإديان الإبر ...
- دموية الإديان الأبراهيمية فى إبادة الشعوب الضعيفة
- الحقيقة الفلسفية المطلقة وجذور الأسطوري الديني
- الأنقاض الأوغاريتية والبعل السوري _ وقصة تدمير الحضارة السور ...
- الاديان الإبراهيمية وفلسفاتها....ج 6
- الاديان الإبراهيمية وفلسفاتها....ج5
- الاديان الإبراهيمية وفلسفاتها....ج4 ...
- الاديان الإبراهيمية وفلسفاتها....ج3 ...
- الاديان الإبراهيمية وفلسفاتها....ج2 ...
- الاديان الإبراهيمية وفلسفاتها....ج1
- أرفعوا القادسية عن التراث الموروث
- الوهابية السلفية وصناعة المسلم المزيف ...
- أوهام الديانات الإبراهيمية .. والإعتقادات الخاطئة... ج1
- نسف نظرية نزول الله فى الليل
- الأساطير الدينية الوهابية - أبن تيمية إنموذجا- ...؟ ج1


المزيد.....




- لولو فاطرة في  رمضان.. نزل تردد قناة وناسة Wanasah TV واتفرج ...
- مصر.. الإفتاء تعلن موعد تحري هلال عيد الفطر
- أغلق باب بعد تحويل القبلة.. هكذا تطورت أبواب المسجد النبوي م ...
- -كان سهران عندي-.. نجوى كرم تثير الجدل بـ-رؤيتها- المسيح 13 ...
- موعد وقيمة زكاة الفطر لعام 2024 وفقًا لتصريحات دار الإفتاء ا ...
- أسئلة عن الدين اليهودي ودعم إسرائيل في اختبار الجنسية الألما ...
- الأحزاب الدينية تهدد بالانسحاب من ائتلاف نتنياهو بسبب قانون ...
- 45 ألف فلسطيني يؤدون صلاتي العشاء والتراويح في المسجد الأقصى ...
- استعدادا لذبحها أمام الأقصى.. ما هي قصة ظهور البقرة الحمراء ...
- -ارجعوا إلى المسيحية-! بعد تراكم الغرامات.. ترامب يدعو أنصار ...


المزيد.....

- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود
- فصول من فصلات التاريخ : الدول العلمانية والدين والإرهاب. / يوسف هشام محمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - خالد كروم - فقهاء الإرهاب والنمو الفكري الديني للفيلسوف لوك